لافروف يوقع مع نظيرته الكورية الشمالية خطة للتبادلات بين الوزارتين
قبل ذلك، أجرى لافروف وتشوي سون هي محادثات ثنائية. وخلالها أكد لافروف أن السلطات الروسية ستعمل لتسهيل زيادة التيارات السياحية من روسيا إلى منتجع وونسان الساحلي من خلال تهيئة الظروف اللازمة بما في ذلك مسألة السفر الجوي.
وكان لافروف قد وصل إلى وونسان يوم أمس الجمعة، قادما من ماليزيا حيث شارك في اجتماعات رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان).
في وقت سابق، تم في المدينة المذكورة افتتاح منطقة سياحية، استقبلت أول زوارها من المواطنين الكوريين الشماليين في 1 يوليو. وقبل ذلك في 24 يونيو شارك زعيم البلاد كيم جونغ أون، في حفل إتمام بناء منطقة وونسان-كالما السياحية. وحضر الحفل السفير الروسي لدى بيونغ يانغ، ألكسندر ماتسيغورا.
وأفادت التقارير بأن الفنادق في المنطقة السياحية قرب وونسان مصممة لاستيعاب 20 ألف شخص، وقد تم بناء متنزه مائي خارجي في المنطقة. يبلغ طول الشاطئ 4 كيلومترات. وتعتزم سلطات الجمهورية استقبال الضيوف الأجانب، بمن فيهم الزوار من الاتحاد الروسي.
المصدر: تاس
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
موسكو: المفاوضات مع أوكرانيا ستستمر
وقال غالوزين في تصريح لصحيفة "إزفيستيا" الروسية، نشر فجر الاثنين، إن "هناك إدراكا بأن المفاوضات الروسية الأوكرانية المباشرة ستستمر". يذكر أن روسيا وأوكرانيا قد أجرتا جولتين من المفاوضات في إسطنبول. وأسفرتا عن تبادل آلاف الأسرى بين الجانبين. وتبادلت موسكو وكييف كذلك الوثائق التي تضمنت رؤيتي الجانبين لتسوية النزاع. ومن المتوقع أن تجري الجولة الثالثة من المفاوضات في تركيا، لكن موعدها لم يحدد بعد.المصدر: "إزفيستيا"
روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
"رويترز" تتوقع موافقة الاتحاد الأوروبي على الحزمة الثامنة عشرة من العقوبات ضد روسيا يوم الاثنين
وأوضحت الوكالة نقلا عن أربعة مصادر أوروبية أن الممثلين الدائمين للاتحاد الأوروبي قد يتفقون على الحزمة الثامنة عشرة من العقوبات ضد روسيا يوم الاثنين، والتي ستتضمن تحديد سقف أولي لسعر النفط عند 47 دولارا، على أن يراجع كل ستة أشهر". وقالت المصادر إن "دول الاتحاد الأوروبي اتفقت على معظم بنود الحزمة، على الرغم من أن دولة واحدة لا تزال لديها شكوك حول معنى سقف أسعار النفط، فيما تشير التوقعات إلى أن يتوصل المسؤولون لاتفاق كامل يوم الاثنين قبل أن يجتمع الوزراء في بروكسل للموافقة رسميا على الحزمة". وفي وقت سابق، أفاد رئيس مجلس الاتحاد الأوروبي أن "الممثلين الدائمين للدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي سيحاولون مرة أخرى التوصل إلى اتفاق بشأن الحزمة الثامنة عشرة من العقوبات ضد روسيا". ويتطلب فرض العقوبات إجماع الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، وبحسب تقارير إعلامية، فإن الحزمة تواجه حاليا معارضة من جانب سلوفاكيا التي تخشى العواقب السلبية المترتبة على حظر واردات موارد الطاقة الروسية إلى الاتحاد الأوروبي. في يونيو، صرحت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، بأن المفوضية اقترحت خفض سقف سعر النفط الروسي من 60 دولارا إلى 45 دولارا للبرميل. وذكرت "بوليتيكو" لاحقا أن الاتحاد الأوروبي قرر تأجيل محاولات خفض سقف سعر النفط الروسي وسط مخاوف من أن يؤدي الوضع في الشرق الأوسط إلى قفزة في الأسعار، وفي قمة مجموعة السبع، اتفقت الدول على عدم التطرق إلى هذه القضية في الوقت الحالي. هذا وأكد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن خفض سقف سعر النفط الروسي تحت طائلة العقوبات على من يشتريه بسعر أعلى، لن يسهم في استقرار سوق الطاقة العالمية، موضحا أن البلاد تتمتع بخبرة جيدة وتمتلك الآليات الكفيلة للتخفيف من الآثار السلبية لمثل هذه القرارات.المصدر: "رويترز" منعت سلوفاكيا خلال اجتماع في بروكسل على مستوى السفراء يوم الجمعة، فرض عقوبات جديدة من قبل الاتحاد الأوروبي على روسيا، وستواصل التشاور مع المفوضية الأوروبية بشأن موارد الطاقة. صرح المستشار الألماني فريدريش ميرتس بأن الحزمة الثامنة عشرة من عقوبات الاتحاد الأوروبي ضد روسيا دخلت مرحلتها النهائية من المناقشات مع الحكومة السلوفاكية. يسعى خبراء من دول الاتحاد الأوروبي جاهدين لإقناع المفوضية الأوروبية بضرر تشديد العقوبات ضد روسيا على الاتحاد الأوروبي نفسه. صرح رئيس وزراء سلوفاكيا روبرت فيتسو بأن الحزمة الـ18 من العقوبات ضد روسيا تبدو جذابة من حيث الشكل، لكنها في الغالب ستكون غير فعالة. أعلن رئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا في مؤتمر صحفي عُقد عقب قمة الاتحاد الأوروبي أن القمة فشلت في إقرار الحزمة الـ18 من العقوبات ضد روسيا، ولكن العمل عليها مستمر. أعلن وزير الخارجية الهنغاري بيتر سيارتو أن بودابست وبراتيسلافا عطلتا تبني الاتحاد الأوروبي حزمة العقوبات الثامنة عشرة ضد روسيا. أكد نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك أن السوق العالمي لن يكون متوازنا دون النفط الروسي، وأن العقوبات تضر بميزان الطاقة العالمي والاستثمارات طويلة الأجل. علقت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا على نتائج قمة مجموعة السبع التي أقرت بإضرار العقوبات الفروضة على روسيا باقتصاد الغرب. أشار رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور أوربان إلى أن التخلي عن حوامل الطاقة الروسية وإغداق المساعدات المالية على أوكرانيا، أدى إلى كارثة في اقتصاد الاتحاد الأوروبي.
روسيا اليوم
منذ 4 ساعات
- روسيا اليوم
بيستوريوس: ألمانيا لن تزود أوكرانيا بصواريخ "تاوروس"
ونقلت صحيفة "فاينانشال تايمز" عن بيستوريوس قوله إن ألمانيا "لن تزود أوكرانيا بالصواريخ البعيدة المدى من نوع "تاوروس". وأشار بيستوريوس في مقابلة مع الصحيفة إلى أنه بقيت لدى ألمانيا 6 أنظمة "باتريوت" للدفاع الجوي فقط. وأضاف الوزير أنه سيلتقي يوم الاثنين بنظيره الأمريكي بيت هيغسيث لمناقشة "خارطة الطريق" للأمن الأوروبي، بالإضافة إلى بيع الولايات المتحدة منظومتي "باتريوت" لألمانيا لتسلمها لأوكرانيا. وأكد بيستوريوس أن ألمانيا تعمل على وضع خطة لشراء المعدات العسكرية حتى الفترة ما بعد 2030، وتشمل شراء الدبابات والغواصات والطائرات المسيرة والمقاتلات. وكان المستشار الألماني فريدريش ميرتس قد أعلن أن ألمانيا ستدعم أوكرانيا في تطوير الصواريخ البعيدة المدى بعد رفع القيود عن استخدام الصواريخ لضرب العمق الروسي. وتجدر الإشارة إلى أن روسيا كانت قد حذرت من أن تقديم ألمانيا لصواريخ "تاوروس" إلى كييف سيلحق أضرارا بالعلاقات الروسية الألمانية، وأنها لن تؤثر على سير العمليات القتالية.المصدر: نوفوستي
