logo
ترمب يفتتح ملعبا مخصصا لوالدته في اسكتلندا

ترمب يفتتح ملعبا مخصصا لوالدته في اسكتلندا

الوئام٢٥-٠٧-٢٠٢٥
يصل الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى اسكتلندا اليوم الجمعة، حيث سيبدأ زيارته الخاصة التي تستمر خمسة أيام إلى البلاد.
ومن المتوقع أن يصل ترمب إلى مطار بريستويك مساء اليوم الجمعة، قبل أن يتوجه إلى ملعب تيرنبيري للجولف في جنوب إيرشاير، حسب وكالة الأنباء البريطانية (بي.إيه.ميديا) اليوم.
ومن المتوقع بعد ذلك أن يتوجه إلى ميني في أبردينشاير لافتتاح ملعب جديد مكون من 18 حفرة مخصص لوالدته الاسكتلندية التي نشأت في جزيرة لويس.
ومن المقرر أن يغادر البلاد في وقت ما يوم الثلاثاء المقبل.
وكان وزير شؤون اسكتلندا في الحكومة البريطانية إيان موراي قد قال إن الرئيس الأمريكي سيحظى بترحيب حار من الحكومة البريطانية، لدى وصوله إلى اسكتلندا..
ومن المتوقع أيضا أن يلتقي الرئيس الأمريكي برئيس الوزراء كير ستارمر، والوزير الأول الاسكتلندي جون سويني.
وقال وزير شؤون اسكتلندا لـ 'بي بي سي راديو اسكتلندا'، إن المملكة المتحدة ستقدم 'ترحيبا حارا' للرئيس، نظرا للعلاقات التاريخية بين البلدين.
وأضاف: 'بالطبع، إنه ترحيب حار… سنظل دائما نقدم ترحيبا حارا لرئيس الولايات المتحدة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زيلينسكي يعلن اتفاقاً مع روسيا لتبادل 1200 أسير
زيلينسكي يعلن اتفاقاً مع روسيا لتبادل 1200 أسير

عكاظ

timeمنذ 39 دقائق

  • عكاظ

زيلينسكي يعلن اتفاقاً مع روسيا لتبادل 1200 أسير

أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم (الأحد) اتفاقاً مع روسيا لتبادل 1200 اسم من أسرى الحرب، موضحاً أن العمل جارٍ على القائمة. وأوضح زيلينسكي في منشور على حسابه في «إكس» أن أمين عام مجلس الأمن القومي والدفاع الوطني رستم عمروف أكد وجود اتصالات مع الجانب الروسي ويجري الإعداد لتبادل 1200 من الأسرى حالياً، مشدداً على ضرورة إعادة الجميع إلى ديارهم، عسكريين ومدنيين، مهما كانت الصعوبة. ونقل زيلينسكي عن رئيس مكتبه أندريه يرماك قوله: «الولايات المتحدة ملتزمة بتقديم الدعم، ونحن ممتنون لذلك»، مشيراً إلى أن الضغط على روسيا يمكن أن يُجدي نفعاً، بطريقة تجعلها تشعر بعواقب إطالة أمد الحرب. وأوضح زيلينسكي أنه ناقش مع فريقه في الاجتماع المحادثات التي عُقدت مع روسيا في إسطنبول في 23 يوليو واستمرار تبادل أسرى الحرب. وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أكد الجمعة وجود الاتصالات بين بلاده والولايات المتحدة منذ بداية العام الحالي بشأن أوكرانيا ووصفها بـ«المثمرة للغاية» وأعطت نتائج ملموسة. وأوضح لافروف أن اللقاءات بين الجانبين لا تزال متواصلة على مستويات مختلفة، بما في ذلك المكالمة الهاتفية بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترمب. ولفت إلى أن إعادة الإدارة الأمريكية الحالية فتح قنوات الحوار المباشر مع موسكو يتماشى تماما مع الأعراف الدبلوماسية السليمة، مبيناً أن «المفاوضات الجوهرية بشأن أوكرانيا بين موسكو وواشنطن منذ بداية العام كانت مفيدة للغاية ومثمرة، وبفضل إصرار الرئيس دونالد ترمب وافق نظام كييف على اقتراحنا باستئناف مفاوضات إسطنبول». أخبار ذات صلة

عبر شراء النفط.. إدارة ترمب تتهم الهند بتمويل حرب روسيا في أوكرانيا
عبر شراء النفط.. إدارة ترمب تتهم الهند بتمويل حرب روسيا في أوكرانيا

الشرق السعودية

timeمنذ 39 دقائق

  • الشرق السعودية

عبر شراء النفط.. إدارة ترمب تتهم الهند بتمويل حرب روسيا في أوكرانيا

اتهم أحد كبار مساعدي الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الأحد، الهند بتمويل الحرب الروسية في أوكرانيا بشكل فعال من خلال شراء النفط من موسكو، وذلك بعد أن صعّد الرئيس الأميركي الضغط على نيودلهي للتوقف عن شراء نفط موسكو. وقال ستيفن ميلر، نائب كبير موظفي البيت الأبيض وأحد أكثر مساعدي ترمب نفوذاً: "ما قاله (ترمب) بوضوح شديد هو أنه من غير المقبول أن تواصل الهند تمويل هذه الحرب بشراء النفط من روسيا". وأضاف ميلر في تصريحات لقناة FOX NEWS: "سيصدم الناس عندما يعلمون أن الهند مرتبطة بشكل أساسي مع الصين في شراء النفط الروسي.. إنها حقيقة صادمة". وكانت تصريحات ميلر من أقوى الانتقادات التي وجهتها إدارة ترمب حتى الآن إلى أحد الشركاء الرئيسيين للولايات المتحدة في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. وخفف ميلر من حدة انتقاداته بالإشارة إلى علاقة ترامب برئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي والتي وصفها بأنها "رائعة". ولم ترد السفارة الهندية في واشنطن على الفور على طلب للتعليق من وكالة "رويترز". وذكرت مصادر في الحكومة الهندية لـ"رويترز"، السبت، أن نيودلهي ستواصل شراء النفط من موسكو على الرغم من التهديدات الأميركية. ودخلت رسوم جمركية بنسبة 25% على المنتجات الهندية حيز التنفيذ، الجمعة، نتيجة شراء نيودلهي العتاد العسكري والطاقة من روسيا. كما هدد ترمب أيضاً بفرض رسوم جمركية 100% على واردات الولايات المتحدة من الدول التي تشتري النفط الروسي ما لم تتوصل موسكو إلى اتفاق سلام مع أوكرانيا. ورقة تفاوضية لترمب ولم يحدد ترمب العقوبة التي قد تواجهها الهند إذا خالفت دعوته لوقف استيراد النفط الروسي، فيما يرى مسؤولون ومحللون أن تركيز الرئيس الأميركي على هذا الملف ربما يكون "ورقة تفاوضية" في سياق المحادثات الجارية بين البلدين للتوصل إلى اتفاق تجاري في مراحله الأولى. ويُلاحظ أن الصين وتركيا، وهما من كبار مستوردي النفط الروسي أيضاً، لم تتعرّضا لتهديدات مماثلة من واشنطن. ومنذ اندلاع الحرب في أوكرانيا، ضاعفت الهند من وارداتها من النفط الروسي. وتُعدّ موسكو المورد الرئيسي لنيودلهي، وتزودها بنحو 35% من إجمالي إمداداتها بعد أن كانت نسبته أقل من 1% قبل الحرب. وتستورد نيودلهي أكثر من مليوني برميل نفط خام يومياً، لتصبح ثاني أكبر مشترٍ للنفط الروسي بعد الصين. وتعرّضت الهند لضغوط كبيرة خلال الأشهر الأولى من الحرب الروسية في أوكرانيا لتقليص علاقاتها الاقتصادية مع موسكو، واستمر هذا الضغط مع تزايد حجم الواردات النفطية. وفي أوائل العام الماضي، صرّح مسؤولون كبار في وزارة الخزانة الأميركية، خلال زيارة إلى نيودلهي، بأن الهند تطبق آلية أثبتت فعاليتها، وهي استمرار تدفق النفط الروسي للأسواق العالمية، لكن بأسعار منخفضة تقلّص من عائدات موسكو.

ترمب يربك "وول ستريت" والبيانات الضعيفة تهز ثقة المستثمرين
ترمب يربك "وول ستريت" والبيانات الضعيفة تهز ثقة المستثمرين

Independent عربية

timeمنذ 6 ساعات

  • Independent عربية

ترمب يربك "وول ستريت" والبيانات الضعيفة تهز ثقة المستثمرين

لأشهر عدة، تجاهلت "وول ستريت" حرب دونالد ترمب التجارية وموقف البنك المركزي الأميركي المتشدد في الإبقاء على أسعار الفائدة مرتفعة فترة أطول، مدفوعة بثقة في أن الاقتصاد القوي سيواصل دعم الأسواق الأميركية. لكن في الأسبوع الماضي بدأت تلك الثقة تتلاشى، إذ أربكت بيانات الوظائف الضعيفة والجولة الجديدة من الرسوم الجمركية التي أطلقها ترمب المستثمرين، مما زاد الضغط على رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، لخفض أسعار الفائدة، وكشف عن حال من القلق المتصاعد في شأن التوجه الحمائي للبيت الأبيض. ما الذي أحدثه تقرير تباطؤ سوق العمل؟ وانهار الهدوء الذي خيم على الأسواق مدة ثلاثة أشهر تقريباً، بعدما أظهر تقرير أميركي تباطؤاً حاداً في سوق العمل، وسارع المتداولون إلى اللجوء إلى أصول الملاذ الآمن مثل السندات الحكومية، مما أدى إلى تراجع عوائد سندات الخزانة لأجل عامين إلى 3.68 في المئة، وهو أكبر هبوط يومي منذ ديسمبر (كانون الأول) 2023. في الوقت نفسه زادت رهانات المستثمرين على خفض أسعار الفائدة الشهر المقبل، وانخفض الدولار، وواصل مؤشر "ستاندرد أند بورز 500" تراجعه من أعلى مستوى قياسي له، مسجلاً أسوأ أسبوع له منذ مايو (أيار) الماضي. وقال رئيس قسم الإستراتيجية الاقتصادية في شركة "كلير بريدج إنفستمنت"، جيف شولتزه، "البيانات الصادرة يمكن وصفها بأنها مثال على أن الأنباء السيئة تظل أنباء سيئة. فمع توقف خلق الوظائف تقريباً، ووجود رياح معاكسة ناجمة عن الرسوم الجمركية في الأفق، هناك احتمال قوي بأن نشهد قراءة سلبية للوظائف في الأشهر المقبلة، مما قد يثير مخاوف من ركود اقتصادي". لماذا أقال ترمب رئيسة مكتب إحصاءات العمل؟ ودفعت النتائج الضعيفة للوظائف الرئيس ترمب إلى إصدار أوامر بإقالة مفوضة مكتب إحصاءات العمل، إريكا ماكنتارفر، متهماً إياها بتسييس البيانات من دون أي دليل. وقال رئيس قسم الاقتصاد في "رينيسانس ماكرو"، نيل دوتا، "الإحصاءات العامة الأميركية تمثل المعيار الذهبي، والتشكيك فيها لمجرد أنها لا تروق لك، يقوض ثقة السوق". وزادت التوترات الجيوسياسية من موجة العزوف عن المخاطرة في الأسواق، إذ قال ترمب إنه أمر بنشر غواصات نووية "في المناطق المناسبة"، مشيراً إلى تصريحات "استفزازية للغاية" أدلى بها الرئيس الروسي السابق ديمتري ميدفيديف. ويمثل هذا التراجع في الأسواق تحولاً حاداً عن أداء يوليو (تموز) الماضي، حين ارتفع الدولار، وتخلى المستثمرون عن أصول الملاذ الآمن، وتفوقت الأسهم الأميركية على نظيراتها العالمية بدعم من نتائج أرباح قوية واقتصاد لا يزال متماسكاً. لماذا ظهر ضعف الاقتصاد الأميركي فجأة؟ لكن مع نهاية الأسبوع، باتت تلك السردية أكثر هشاشة، إذ جاءت الرسوم الجديدة التي فرضها ترمب، والتي رفعت متوسط التعريفة الجمركية الأميركية على الواردات العالمية إلى 15 في المئة – وهي النسبة الأعلى منذ ثلاثينيات القرن الماضي – في الوقت نفسه الذي أظهرت فيه البيانات أن نمو الوظائف بلغ متوسطه 35 ألف وظيفة فقط خلال الأشهر الثلاثة الماضية، وهو الأضعف منذ الجائحة، ويعزى ذلك جزئياً إلى جهود ترمب لتقليص الإنفاق. ودفعت هذه المؤشرات المتداولين إلى رفع احتمالية خفض سعر الفائدة في سبتمبر (أيلول) المقبل إلى 91 في المئة، ارتفاعاً من 40 في المئة في بداية الأسبوع. ماذا يخطط المستثمرون في "وول ستريت" الآن؟ قال الرئيس المشارك لقسم تداول الأسهم في "ثيمس تريدينغ"، جو سالوزي، "كثير من الناس بدأوا يفكرون في الخروج من السوق. الأرقام الضعيفة للوظائف من شأنها أن تعزز سيناريو خفض الفائدة في سبتمبر، لكن هناك قلقاً من أن الاحتياطي الفيدرالي قد يتأخر أكثر من اللازم". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأدى شبح خفض الفائدة إلى تراجع الدولار بنسبة وصلت إلى واحد في المئة، في أكبر انخفاض يومي له منذ أبريل (نيسان) الماضي، وقادت الشركات الحساسة اقتصادياً التراجع في مؤشر "ستاندرد أند بورز 500"، وسط مخاوف في شأن النمو. وواصل مؤشر "راسل 2000" للأسهم الصغيرة انخفاضه لليوم الخامس، مسجلاً أسوأ أسبوع له في أكثر من شهرين. وتسلط البيانات الأخيرة – التي أظهرت أيضاً أن قطاع التصنيع الأميركي انكمش بأكبر وتيرة منذ تسعة أشهر – الضوء على المعضلة التي يواجهها باول وبقية أعضاء لجنة السياسة النقدية في "الاحتياطي الفيدرالي"، في الأسابيع والأشهر المقبلة، مع تصاعد انتقادات ترمب وإدارته بأن البنك المركزي لا يتحرك بالسرعة الكافية لخفض الفائدة. هل بدأ تأثير الرسوم الجمركية يظهر بالاقتصاد الأميركي؟ وأشار كثير من الاقتصاديين إلى أن الرسوم الجمركية العقابية التي فرضها ترمب، ومحاولته لإعادة كتابة قواعد التجارة الدولية من طرف واحد، بدأت تقوض الاقتصاد الذي يفترض أن تخفيض أسعار الفائدة سيدعمه، وذلك من خلال رفع كلفة الإنتاج على الشركات الأميركية، وفرض ضريبة غير مباشرة على المستهلكين العاديين. وفي الوقت نفسه قد تؤدي هذه الرسوم نفسها إلى ارتفاع التضخم، مما قد يمنع "الاحتياطي الفيدرالي" من التيسير، حتى مع ضعف سوق العمل. أضعف الوضع الراهن ثقة المستثمرين في اتجاه الاقتصاد الأميركي، ومن ثم في مستقبل أسعار الأصول، وازدادت التقلبات في الأسواق مع إعادة تقييم المتداولين للواقع الاقتصادي، بعد إضافة 15 تريليون دولار إلى قيمة الأسهم منذ أبريل الماضي. وقفز مؤشر تقلبات السوق Cboe (VIX)، وهو مقياس لكلفة خيارات الأسهم، إلى ما فوق المستوى النفسي 20 للمرة الأولى منذ اضطرابات أبريل الماضي، والناجمة عن الرسوم الجمركية، في حين ارتفعت مؤشرات مماثلة على السندات العالية العائد وسندات الدرجة الاستثمارية. وقال كبير إستراتيجيي الاستثمار في "أليانز إنفستمنت"، تشارلي ريبلي، "ربما أصبح المستثمرون مفرطين في الاطمئنان أثناء انتظارهم تأثير التباطؤ الاقتصادي الناتج من الرسوم الجمركية وارتفاع أسعار الفائدة. ويبدو أن تباطؤ الاقتصاد المرتبط بالرسوم بدأ يؤتي ثماره، ويجب أن تثير أوضاع سوق العمل الضعيفة قلق الاحتياطي الفيدرالي، وبالنظر إلى أنه كان يتصرف برد فعل في الأعوام الأخيرة، فإننا نتوقع احتمالاً أكبر لاتخاذ الفيدرالي إجراء خلال الأشهر المقبلة". ما توقعات "وول ستريت" الآن؟ ويعد التراجع المتزامن في كل من الدولار والأسهم تذكيراً بأن الأصول الأميركية ليست محصنة ضد الصدمات الاقتصادية والجيوسياسية، وثبت أن الرهان ضد الدولار – الذي اعتبر "الرهان الأكثر ازدحاماً" للمرة الأولى في استطلاع "بنك أوف أميركا" لمديري الأموال – كان من أكبر الأخطاء، بعدما سجل أول مكسب شهري له منذ تولي ترمب منصبه. وتكبد المشككون في أداء السوق الأميركية، الذين واصلوا الهيمنة في استطلاع "بنك أوف أميركا"، خسائر في الأسهم أيضاً، إذ تفوق أداء مؤشر "ستاندرد أند بورز 500" على الأسواق العالمية للشهر الثالث على التوالي. وبحسب محللين، من المرجح أن يمثل هذا الضعف المتجدد تطوراً مرحباً به لأولئك الذين ظلوا يفضلون الأصول غير الأميركية في الآونة الأخيرة، إذ واصل كبير مسؤولي الاستثمار في الإستراتيجيات المتعددة الأصول لدى "أميركان سينتشري إنفستمنت"، ريتش فايس، تقليل الوزن النسبي للأسهم الأميركية، مشيراً إلى التقييمات المرتفعة. وقال "هناك عوامل سلبية محتملة كبيرة مثل العجز والرسوم الجمركية والتضخم، كذلك فإن التقلب العام، الذي يتسبب فيه الرئيس ترمب نفسه إلى حد كبير، يشير إلى أننا لا نزال في حاجة إلى توخي الحذر".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store