logo
جماعة "أبو شباب".. رهان إسرائيلي لإزاحة حماس من المشهد بغزة

جماعة "أبو شباب".. رهان إسرائيلي لإزاحة حماس من المشهد بغزة

سكاي نيوز عربيةمنذ 4 ساعات

موقع "واللا" ينقل عن مصدر أمني إسرائيلي قوله، إن إسرائيل وافقت، على أن تكون المجموعة المسلحة، التي يقودها ياسر أبو شباب، بديلا لحركة حماس في إدارة قطاع غزة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحذير إسرائيلي بوجوب إخلاء موانئ في اليمن
تحذير إسرائيلي بوجوب إخلاء موانئ في اليمن

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

تحذير إسرائيلي بوجوب إخلاء موانئ في اليمن

وجاء في بيان للمتحدث باسم الجيش الإسرائيلي للإعلام العربي أفيخاي أدرعي على منصتي إكس وتلغرام "نظرا لقيام النظام الحوثي الإرهابي باستخدام الموانئ البحرية لصالح أنشطته الإرهابية نحث جميع المتواجدين في هذه الموانئ إلى ضرورة إخلائها والابتعاد عنها للحفاظ على سلامتكم وذلك حتى إشعار آخر". وتشمل الموانئ التي تم التحذير من التواجد فيها رأس عيسى والحديدة والصليف. ونقل موقع "واللا" الإسرائيلي عن مصدر أمني إسرائيلي، يوم الجمعة، قوله إن إطلاق جماعة الحوثي صواريخ على إسرائيل لن يمر من دون رد، وإن الجيش الإسرائيلي سيرد على الحوثيين في الوقت المناسب. وأضاف المصدر الإسرائيلي أن أجهزة الاستخبارات تعمل على مدار الساعة لتوسيع قاعدة الأهداف التابعة للحوثيين في اليمن. وقال الموقع إن معرفة الأهداف الحوثية تتحسن يوما بعد يوم ما يوسع خيارات الهجوم، مضيفا أن المسؤولين في إسرائيل يشعرون بخيبة أمل من الاتفاق بين الولايات المتحدة والحوثيين. وتواصل جماعة الحوثي إطلاق الصواريخ، التي تقول إنها "باليستية فرط صوتية" باتجاه إسرائيل وذلك منذ بدء الحرب على غزة دعما لحركة حماس الفلسطينية التي تحاربها إسرائيل في قطاع غزة. وتشدد الجماعة على أن عملياتها العسكرية ضد إسرائيل مستمرة وسوف تتصاعد حتى وقف القتال في غزة ورفع الحصار عنها.

بين مطرقة "الحريديم" وسندان الشارع... هل يصمد نتنياهو؟
بين مطرقة "الحريديم" وسندان الشارع... هل يصمد نتنياهو؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

بين مطرقة "الحريديم" وسندان الشارع... هل يصمد نتنياهو؟

فبعد أن نجح مرارا في تأجيل الأزمات الداخلية، بات نتنياهو الآن محاصرا بأزمة مركبة تتفجر من داخل ائتلافه الحاكم، إثر تمرد صريح من أحد أعمدته، حزب "شاس"، الذي أعلن دعمه حلّ الكنيست والتوجه لانتخابات مبكرة. وتأتي هذه التطورات في لحظة دقيقة من تاريخ إسرائيل ، وسط أزمات إقليمية متفاقمة، وضغوط أميركية غير مسبوقة، وانقسام داخلي حاد حول قضية حساسة تتعلق بإعفاء "الحريديم" من الخدمة العسكرية. فهل ينجح نتنياهو في تأجيل الانفجار مرة أخرى، أم أن الأربعاء المقبل سيكتب نهاية ائتلافه الهش، ويدشن مرحلة سياسية جديدة قد تعيد رسم الخريطة الإسرائيلية بالكامل؟ انقسام عقائدي يتفجر في قلب الحكومة القضية التي تفجرت حولها الخلافات والمتمثلة في إعفاء المتدينين اليهود"الحريديم" من الخدمة العسكرية، ليست جديدة، لكنها عادت للواجهة بزخم قوي، وباتت تشكل تحديا وجوديا لحكومة نتنياهو. الصحفي المتخصص في الشؤون الإسرائيلية نظير مجلي، قدّم خلال حديثه إلى غرفة الأخبار على "سكاي نيوز عربية"، قراءة دقيقة للمشهد، قائلا: "نتنياهو حاول بكل الوقت أن يؤجل تفجير هذا الصراع، لكنه لم ينجح كما يبدو". وأضاف مجلي أن الأحزاب الدينية وصلت إلى قناعة أن رئيس الحكومة لم يبذل الجهد اللازم لحماية حقوقهم في رفض الخدمة العسكرية، ولذلك اتخذوا موقفا متشددا. وهذه المرة، يبدو أن رجال الدين داخل حزب " شاس" وحلفائه من "الحريديم"، لم يعودوا يثقون في قدرة نتنياهو على ضمان مصالحهم، وهو ما دفعهم إلى رفع سقف المواجهة، وصولا إلى التهديد بحلّ الكنيست. خلاف بنيوي يهدد بانهيار المعادلة الديمغرافية في الجيش ما يلفت الانتباه في هذا الصراع، كما يوضح مجلي، أن القضية لم تعد مجرد خلاف قانوني أو ائتلافي، بل باتت تتعلق ببنية الدولة نفسها، إذ يشمل الإعفاء الذي تطالب به الأحزاب الحريدية يشمل ما يقارب 20 بالمئة من المجتمع الإسرائيلي، يُضاف إليهم المواطنون العرب وآخرون بنسبة 20 بالمئة، ما يعني أن أكثر من 40 بالمئة من سكان إسرائيل سيبقون خارج منظومة الخدمة العسكرية، تاركين عبء الدفاع الوطني على الكتفين المجهدين للعلمانيين. وحذّر مجلي من التداعيات بعيدة المدى لهذا الاتجاه، قائلا: "نتحدث عن شيء بنيوي، شيء يؤسس لمرحلة قادمة فيها إعفاء لنسبة كبيرة من المجتمع الإسرائيلي". وأشار إلى أن ذلك يُضعف الجيش الإسرائيلي في وقت يطالب فيه المجتمع بتوسيع نطاق التجنيد لمواجهة التحديات الأمنية المتفاقمة، لا سيما على الجبهتين الإيرانية واللبنانية. نتنياهو لعبة رقعة شطرنج معقدة: بين دعم "الحريديم" وغضب الشارع الواقع أن لدى نتنياهو أغلبية برلمانية تمكّنه من تمرير قانون يُفصّل على مقاس " الحريديم"، لكنه يدرك أن ذلك سيفتح عليه أبواب جهنم من الشارع الإسرائيلي، لا سيما من القوى العلمانية التي ترى في هذا الإعفاء طعنة في صميم مبدأ "المساواة في الواجبات الوطنية". وأوضح مجلي أن رئيس الوزراء "يستطيع أن يفرض القانون الذي يريده لكن سيواجه ثورة من أولئك الذين يخدمون في الجيش من العلمانيين"، محذرا من أن "هؤلاء لن ينسوا له مثل هذه الضربة". وأضاف: "المعارضة تقول إن أعداء إسرائيل يتمتعون برؤية البلاد تحت هذه القيادة، التي تدمر الدولة". رغم التصدعات الواضحة، لا يزال نتنياهو يحاول كسب الوقت، كما جرت عادته، عبر استخدام أدواته البرلمانية المعهودة، التأجيل والمناورة وإغراق الكنيست بسيل من القوانين الثانوية. ووفق مجلي فإن "نتنياهو يحاول أن يؤجل الموضوع إلى الأربعاء القادم"، مؤكدا أن "هناك 55 قانونا ستُبحث قبل الوصول إلى قانون إعفاء الحريديم، وهو ما يعني أن المعركة الحقيقية ربما تُرحّل مجددا، لكن إلى متى؟ ومع كل تأجيل، تزداد الشكوك حول قدرة نتنياهو على الاستمرار في ضبط إيقاع ائتلافه المتشظي". واشنطن تدخل على الخط... الخوف من فراغ حكومي في زمن المواجهة الجديد في هذه الجولة من الأزمة هو التدخل الأميركي غير المباشر، حيث اجتمع السفير الأميركي في إسرائيل مؤخرا، حسبما كشف مجلي، مع "خمسة من كبار القادة الدينيين في الأحزاب الدينية"، لحثهم على عدم الدفع نحو انهيار الحكومة. ونبههم السفير بحسب مجلي، من أن "الولايات المتحدة لن تستطيع دعم إسرائيل إذا دخلت في معركة انتخابية جديدة، في ظل وجود خطر حرب مع إيران أو تصعيد مع الحوثيين". ويعكس التدخل الأميركي قلقا استراتيجيا من فراغ حكومي في إسرائيل في لحظة إقليمية متفجرة. المعارضة ترد بالشارع والإعلام: هذا ليس وقت التردد في المقابل، تسعى المعارضة الإسرائيلية إلى استثمار هذه اللحظة عبر تكثيف الهجوم على الحكومة، والتأكيد على أن استمرار نتنياهو في الحكم بات عبئا على الدولة. المعارضة، بحسب مجلي، "تحاول أن تقنع الشارع بأن هذه القيادة تعزل إسرائيل وتُسيء لصورتها في العالم، عبر سياسات القمع تجاه الفلسطينيين". خطاب المعارضة بات أكثر راديكالية، ويخاطب جمهورا متزايدا من الإسرائيليين الذين يشعرون أن حكومة نتنياهو فقدت البوصلة الأخلاقية والمؤسساتية. في قلب العاصفة السياسية التي تضرب إسرائيل، يقف نتنياهو كمن يحاول تثبيت خيمة تتقاذفها الرياح من كل صوب. فالأزمة الراهنة، المتفجرة حول تجنيد "الحريديم"، ليست مجرد معركة قانونية أو خلاف ائتلافي، بل هي تجسيد لانقسام عميق في هوية الدولة ومسارها المستقبلي. ورغم محاولات التأجيل والمناورة، فإن مؤشرات التفكك تتراكم، والمعارضة تتأهب، والشركاء الدينيون يلوّحون بورقة الرحيل.

بعد إنذار إسرائيلي بإخلاء الموانئ.. انتشار حوثي مكثف بشوارع الحديدة
بعد إنذار إسرائيلي بإخلاء الموانئ.. انتشار حوثي مكثف بشوارع الحديدة

العين الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • العين الإخبارية

بعد إنذار إسرائيلي بإخلاء الموانئ.. انتشار حوثي مكثف بشوارع الحديدة

تم تحديثه الثلاثاء 2025/6/10 03:14 ص بتوقيت أبوظبي شهدت مدينة الحديدة غرب اليمن، فجر الثلاثاء، استنفارًا أمنيًا وعسكريًا واسعًا نفذته مليشيات الحوثي في أعقاب تحذير إسرائيلي رسمي بضرورة إخلاء الـ3 موانئ الواقعة تحت سيطرة المليشيات وهي الحديدة، ورأس عيسى، والصليف. وقال شهود عيان لـ«العين الإخبارية» إن دوريات عسكرية وآليات تابعة للدفاع المدني انتشرت بكثافة في شوارع المدينة، تحديدًا عند التقاطعات الرئيسية، وسط حالة من الترقب لقصف محتمل على البنية التحتية الساحلية. وأوضح الشهود أن الانتشار شمل عربات مدرعة، سيارات إسعاف، وعربات إطفاء، ما يشير إلى استعدادات حوثية لمواجهة ضربات جوية، خصوصًا في المناطق المحيطة بالموانئ التي لطالما اعتُبرت أهدافًا استراتيجية خلال التصعيد المستمر بين الحوثيين وإسرائيل. الموانئ لأغراض «إرهابية» ووجّه الجيش الإسرائيلي في وقت سابق إنذارًا صريحًا لكل من يتواجد في موانئ الحديدة الثلاثة، ودعا إلى الإخلاء الفوري، مبررًا التحذير باستخدام الموانئ من قبل ما وصفه بـ«النظام الحوثي» لتنفيذ أنشطة إرهابية تهدد الأمن البحري الإقليمي والدولي. وقالت مصادر إسرائيلية إن التحذير يأتي في سياق الرد العسكري المتصاعد على هجمات الحوثيين التي طالت أراضي إسرائيل وسفن شحن دولية في البحر الأحمر، بحر العرب، وباب المندب، بزعم دعمهم العسكري لحركة حماس في قطاع غزة. 9 ضربات سابقة ومنذ يوليو/تموز 2024، نفذت إسرائيل 9 موجات من الضربات الجوية استهدفت منشآت تابعة للحوثيين، من بينها مرافق حيوية داخل الموانئ الثلاثة. وأدى القصف إلى تعطيل جزئي للبنية التشغيلية في الحديدة، فيما تكتمت الجماعة على حجم الأضرار والخسائر. المصادر أكدت أن قوات الحوثي تتوقع موجة جديدة من الغارات الجوية، وهو ما يفسر التصعيد الأمني غير المعتاد داخل المدينة الساحلية، والتي تعتبر شريانًا اقتصاديًا وإنسانيًا بالغ الحساسية في ظل الحصار المفروض منذ سنوات. وتعد الحديدة محورًا استراتيجيًا في الحرب متعددة الأوجه التي تخوضها مليشيات الحوثي. ويستغل الحوثيون الموانئ لفرض نفوذهم البحري، وشن هجمات باستخدام الطائرات المسيّرة والزوارق المفخخة، وهو ما دفع تل أبيب إلى تعزيز قواعد الاشتباك في البحر الأحمر. aXA6IDgyLjI3LjIzOC4xODEg جزيرة ام اند امز SK

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store