ماريا نديم تطلب رقم والدة الراحلة "سلمى تيبو"
خرجت الفنانة المغربية ماريا نديم عبر خاصية 'السطوري' على صفحتها الرسمية بمنصة 'إنستغرام'، طالبة من متابعيها تزويدها برقم هاتف والدة الراحلة سلمى تيبو، مشددة على أنها لا تريد أي حساب رسمي أو تواصل إلكتروني، بل ترغب في التواصل الشخصي والمباشر مع الأم المكلومة.
هذا الطلب جاء بعد أيام قليلة على رحيل صانعة المحتوى المغربية سلمى تيبو، التي كانت تُعرف على منصة 'تيك توك' بنشاطها العفوي وروحها المرحة. وقد توفيت سلمى في مصحة بتركيا بعد خضوعها لعملية تكميم المعدة، في محاولة منها لإنقاص الوزن، غير أن القدر لم يمهلها، لتترك خلفها طفلًا صغيرًا وعددًا كبيرًا من المتابعين المصدومين.
وبحسب ما أكدته عائلتها ومقرباتها، فإن سلمى لجأت إلى العملية نتيجة ضغوط نفسية كبيرة عاشتها بسبب التنمر المتكرر عبر مواقع التواصل، حيث كانت تتعرض يوميًا لتعليقات جارحة تمس شكلها ووزنها، ما جعلها تبحث عن 'حل جذري' ينقذها من هذه المعاناة.
خطوة ماريا نديم، التي تم تداولها بشكل واسع، تعكس البُعد الإنساني في علاقتها بمحيطها الرقمي، وتُسلّط الضوء على معاناة الكثير من صانعي المحتوى خلف الشاشات، ممن يواجهون يوميًا ضغوطًا نفسية حقيقية.
وتحولت وفاة سلمى إلى جرس إنذار حول مخاطر التنمر الإلكتروني وآثاره العميقة على الصحة النفسية، خاصة لدى الشباب والمراهقين الذين يجدون في منصات التواصل نافذتهم للتعبير… لكنها تتحول أحيانًا إلى مصدر للألم والخذلان. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هبة بريس
منذ يوم واحد
- هبة بريس
العصير السحري.. كوبان فقط لتحسين صحة القلب وخفض ضغط الدم
هبة بريس – متابعة كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون في جامعة إكسيتر البريطانية أن تناول كوبين فقط من عصير الشمندر يومياً يمكن أن يساهم في خفض ضغط الدم المرتفع، وهو أحد أبرز عوامل الخطر المؤدية إلى أمراض القلب والسكتات الدماغية. وشملت الدراسة مشاركين في السبعينيات من العمر تناولوا جرعتين من عصير الشمندر المركز يومياً لمدة أسبوعين، حيث لوحظ تراجع مستويات ضغط الدم لديهم من معدلات مرتفعة إلى مستويات صحية. في المقابل، لم يشهد المشاركون الأصغر سناً (تحت سن الثلاثين) انخفاضاً في ضغط الدم، لكنهم أظهروا تحسناً في تركيبة البكتيريا المفيدة في الفم، مما يعد مؤشراً إيجابياً لصحة القلب والجهاز المناعي. النترات… السر وراء الفوائد عزا الباحثون هذه النتائج إلى غنى الشمندر بالنترات، التي تتحول في الجسم إلى أكسيد النيتريك، وهو مركب يساعد على ارتخاء الأوعية الدموية وخفض ضغط الدم. وأوضحت البروفيسورة آني فانهاتالو، المشرفة على الدراسة، أن كبار السن ينتجون كميات أقل من أكسيد النيتريك مع التقدم في العمر، ما يجعل الخضروات الغنية بالنترات مثل الشمندر، السبانخ، الجرجير، الكرفس، والكرنب، ضرورية للحفاظ على صحة القلب. تحسين البكتيريا وتقليل الكوليسترول أظهرت تحاليل عينات الدم واللعاب انخفاضاً في مستويات البكتيريا الضارة المرتبطة بزيادة خطر الوفاة لدى كبار السن، مقابل ارتفاع بكتيريا نافعة تدعم إنتاج النتريت وتعزز صحة القلب. كما ساعدت النترات في تحقيق توازن البكتيريا داخل الجهاز الهضمي، مما يساهم في خفض الكوليسترول الضار (LDL)، المسبب الرئيسي لتصلب الشرايين والنوبات القلبية. نتائج واعدة لشيخوخة صحية استمرت الدراسة ستة أسابيع تضمنت فترات لتناول عصير الشمندر وأخرى لمكملات وهمية، إلى جانب قياسات ضغط الدم واختبارات مرونة الشرايين. وعلق الدكتور لي بينيستون من مجلس البحوث في علوم التكنولوجيا الحيوية قائلاً: 'هذه النتائج تفتح آفاقاً لفهم العلاقة بين النظام الغذائي وصحة القلب مع التقدم في العمر'. إحصائيات مقلقة وأمل جديد بحسب مؤسسة القلب البريطانية، يُنقل نحو 270 شخصاً يومياً إلى المستشفيات بسبب النوبات القلبية، وتسجل 175 ألف وفاة سنوياً نتيجة أمراض القلب والدورة الدموية، أي بمعدل 480 وفاة يومياً. وأظهرت دراسة موازية أن ارتفاع مستويات النتريت في الفم قد يعزز تدفق الدم إلى الدماغ، ما قد يساهم في الوقاية من الخرف وإبطاء تطور مرض الزهايمر.


هبة بريس
منذ يوم واحد
- هبة بريس
الوداد الرياضي يعزز منظومته الطبية بشراكة استراتيجية مع مجموعة 'أكديطال'
هبة بريس – ع.الصياد في خطوة جديدة تعكس التوجه الاحترافي الذي يسلكه نادي الوداد الرياضي، وتفعيلاً لأحد أبرز مشاريعه الهيكلية، وقع النادي يوم السبت 26 يوليوز 2025 اتفاقية شراكة استراتيجية مع مجموعة 'أكديطال'، وذلك خلال اجتماع رسمي ترأسه السيد هشام آيت منا، رئيس النادي، إلى جانب أعضاء المكتب المسير، وممثلي المجموعة الطبية الرائدة. وتهدف هذه الاتفاقية إلى مواكبة مجموعة 'أكديطال' للنادي الأحمر، بجميع فروعه، في مختلف الجوانب الطبية، عبر تقديم رعاية صحية متكاملة تواكب أعلى المعايير. وتأتي هذه الخطوة لتكرس التزام نادي الوداد الرياضي بتعزيز البنية الصحية داخل النادي، وضمان المتابعة الطبية الدقيقة والمستمرة لكافة مكوناته، من لاعبين وأطر تقنية وطبية، في أفق تحقيق بيئة احترافية متكاملة تُسهم في دعم الأداء الرياضي وتطويره.


هبة بريس
منذ يوم واحد
- هبة بريس
7 أسرار غريبة عن الأحلام ستغير نظرتك لما تراه ليلاً
هبة بريس – متابعة تظل الأحلام واحدة من أكثر الظواهر الإنسانية غموضاً وسحراً، إذ تنقلنا عقولنا ليلاً إلى عوالم لا تشبه الواقع، لكنها تكشف خفايا دفينة في أعماقنا. وفيما يلي، 7 حقائق غريبة وصادمة عن الأحلام قد تغير نظرتك للنوم وما يحدث خلاله: 1. نصف الحلم يختفي فوراً: يشير علماء النوم إلى أن الإنسان يفقد نحو 50% من تفاصيل حلمه خلال أول 5 دقائق من الاستيقاظ، بينما تتلاشى نحو 90% من تفاصيله خلال 10 دقائق. لهذا السبب غالباً ما ننسى أكثر الأحلام وضوحاً بمجرد النهوض من الفراش. 2. لا وجوه غريبة في الأحلام: حتى الوجوه التي تراها في أحلامك ولم تلتقِ بأصحابها من قبل، قد التقطتها عيناك في وقت ما. الدماغ لا يخترع ملامح جديدة، بل يسترجع صوراً سبق أن مرت عليك ولو عابراً. 3. فاقدو البصر يحلمون أيضاً: الأشخاص الذين وُلدوا مكفوفين يحلمون باستخدام حواسهم الأخرى، حيث يسمعون الأصوات، يلمسون التفاصيل، ويشمّون الروائح. أما من فقدوا بصرهم لاحقاً، فيمكنهم أيضاً رؤية صور في أحلامهم. 4. البعض يحلم بالأبيض والأسود: رغم أن غالبية الناس يحلمون بالألوان، إلا أن حوالي 12% من البشر يرون أحلامهم بدون ألوان. ويرجح العلماء أن لهذا علاقة بالتعرض الطويل في الطفولة لشاشات التلفزيون الأبيض والأسود. 5. الحيوانات تحلم مثلنا: الدراسات أظهرت أن الحيوانات تمر بمراحل نوم مشابهة للبشر تتضمن الأحلام. لذلك، عندما ترى قطك أو كلبك يتحرك أو يصدر أصواتاً أثناء نومه، فهو غالباً يعيش تجربة حلمية. 6. الأحلام تعكس مشاعرنا الخفية: تُعتبر الأحلام نافذة إلى اللاوعي، وتظهر فيها مشاعر القلق أو الخوف أو الرغبات التي قد لا نُفصح عنها في الواقع. وتأتي هذه المشاعر على شكل رموز ومشاهد يصعب فهمها أحياناً. 7. التحكم في الأحلام ممكن: ما يُعرف بـ'الحلم الصافي' أو الواعي هو حالة يدرك فيها الشخص أنه يحلم أثناء الحلم، بل ويتمكن من توجيه مجرياته كأنه مخرج داخل سيناريو من صنع خياله. بعض الأشخاص يستطيعون تعلم هذه التقنية مع الوقت والممارسة.