
حفل زفاف "ميل بي" في المغرب قد يجمع فرقة سبايس جيرلز من جديد
وعلى الرغم من أن إيما بونتون كانت العضوة الوحيدة التي حضرت الحفل الرسمي الذي أقيم في كاتدرائية سانت بول، واكتفت فيكتوريا بيكهام وميل سي بإرسال تهانيهما عبر الإنترنت، فإن صمت جيري هاليويل أعاد إشعال التكهنات حول خلاف محتمل مع ميل بي. لكن الحفل المزمع في المغرب هذا الصيف قد يكون مناسبة مثالية لتصفية الأجواء ولمّ الشمل.
ويحمل المغرب رمزية خاصة لدى فريق سبايس جيرلز؛ ففي عام 2015، اجتمع معظم أعضائه هناك للاحتفال بعيد ميلاد ديفيد بيكهام الأربعين، في حين غابت ميل بي عن المناسبة بشكل لافت. والآن، قد تكون هي من يعيد جمع الفريق في البلد نفسه الواقع شمال أفريقيا.
وتشير مصادر مقربة إلى أن ميل بي تأمل أن يكون هذا الحفل «أكثر عفوية وسحرًا وجمالًا»، وأن يشكل لحظة تصالح وشفاء محتملة للفريق الأيقوني للفتيات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


يا بلادي
منذ 5 أيام
- يا بلادي
حفل زفاف "ميل بي" في المغرب قد يجمع فرقة سبايس جيرلز من جديد
بعد احتفالها بزواجها في لندن من مصفف الشعر روري مكفي، تفكر المغنية ميل بي في تنظيم حفل زفاف ثانٍ أكثر حميمية في المغرب، في خطوة قد تمهّد لِلمّ شمل طال انتظاره لفريق سبايس جيرلز، بحسب ما أفاد MailOnline حصريًا يوم الاثنين. وعلى الرغم من أن إيما بونتون كانت العضوة الوحيدة التي حضرت الحفل الرسمي الذي أقيم في كاتدرائية سانت بول، واكتفت فيكتوريا بيكهام وميل سي بإرسال تهانيهما عبر الإنترنت، فإن صمت جيري هاليويل أعاد إشعال التكهنات حول خلاف محتمل مع ميل بي. لكن الحفل المزمع في المغرب هذا الصيف قد يكون مناسبة مثالية لتصفية الأجواء ولمّ الشمل. ويحمل المغرب رمزية خاصة لدى فريق سبايس جيرلز؛ ففي عام 2015، اجتمع معظم أعضائه هناك للاحتفال بعيد ميلاد ديفيد بيكهام الأربعين، في حين غابت ميل بي عن المناسبة بشكل لافت. والآن، قد تكون هي من يعيد جمع الفريق في البلد نفسه الواقع شمال أفريقيا. وتشير مصادر مقربة إلى أن ميل بي تأمل أن يكون هذا الحفل «أكثر عفوية وسحرًا وجمالًا»، وأن يشكل لحظة تصالح وشفاء محتملة للفريق الأيقوني للفتيات.


أخبارنا
٠٥-٠٧-٢٠٢٥
- أخبارنا
نجمة "سبايس غيرلز" تختار المغرب للاحتفال بزفافها الثاني في أجواء خاصة
تواصل المملكة المغربية تعزيز مكانتها كوجهة مفضلة لنجوم العالم، وهذه المرة اختارت الفنانة البريطانية الشهيرة "ميل بي" (Mel B)، العضو السابق في فرقة سبايس غيرلز، إقامة حفل زفافها الثاني في المغرب خلال شهر يوليوز الجاري. وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن ميلاني براون، البالغة من العمر 50 سنة، ستقيم أولًا حفلاً رسمياً بكاتدرائية سان بول في لندن نهاية الأسبوع، قبل أن تحل بالمغرب لتنظيم حفل خاص بأحد الفنادق الفاخرة، مرتدية فستان زفاف من توقيع المصمم الأمريكي جاستن ألكساندر. النجمة البريطانية سترتبط رسمياً برفيقها روري ماكفي، البالغ من العمر 37 سنة، وهو مصفف شعر معروف بلندن، تجمعه بها علاقة عاطفية بدأت سنة 2018، وتعززت بعد عودتها إلى بريطانيا عقب جولة فنية لفرقة سبايس غيرلز سنة 2019. ميل بي أكدت في تصريحات إعلامية سابقة أن علاقتها برفيقها الحالي مختلفة كلياً، مشيرة إلى أنه كان صديقاً لابن عمها، ما منح العلاقة نوعاً من الأمان والثقة، خصوصاً بعد تجربة زواج سابقة وصفتها بالمؤلمة. وفي لقاء لها عبر بودكاست "How To Fail"، أوضحت ميل بي أن بداية علاقتها مع ماكفي كانت مهنية، حيث ساعدها في علاج شعرها بعد فشل تجميلي أثّر على مظهرها، قبل أن تتحول العلاقة بينهما إلى ارتباط وجداني وثقة متبادلة. هذا الحفل المنتظر يعكس استمرار ثقة المشاهير العالميين في الأجواء المغربية، ليس فقط للسياحة، بل حتى للاحتفال بأهم لحظات حياتهم الشخصية.


الأيام
١٤-٠١-٢٠٢٥
- الأيام
وفاة الممثل 'روري سايكس' بحرائق لوس أنجلوس عن عمر يناهز 32 عاما
توفي النجم الأسترالي السابق، روري سايكس، عن عمر يناهز 32 عاما، إثر اندلاع حريق هائل في كوخه في ماليبو، لوس أنجلوس، الذي كان من ضحايا الحرائق التي اجتاحت المنطقة. واشتهر روري في مرحلة طفولته من خلال مشاركته في برنامج 'Kiddy Kapers' البريطاني في التسعينيات. وتم الإعلان عن وفاة روري عبر وسائل التواصل الاجتماعي من قبل والدته شيلي سايكس، التي عبرت عن حزنها العميق قائلة: 'ببالغ الحزن، عليّ أن أعلن وفاة ابني الجميل روري سايكس في حرائق ماليبو.. لقد تحطم قلبي تمامًا.' وكشفت شيلي سايكس أن ابنها توفيت في كوخ له بعقار العائلة، حيث لم تتمكن من إخراجه بسبب معاناته مع الشلل الدماغي وصعوبة في الحركة بسبب حالته الصحية. وأكدت شيلي على محاولاتها المتكررة في الاتصال بالطوارئ، ولكن للأسف، لم تتمكن من الحصول على المساعدة في الوقت المناسب، وعندما عادت مع فرق الإطفاء، كان الأوان قد فات، إذ توفي روري متسممًا بأول أكسيد الكربون. واستحضرت شيلي اللحظات الأخيرة مع نجلها، وقالت بصوت مليء بالألم: 'قال لي، أمي، اتركيني.. لا يمكن لأم أن تترك طفلها'. كما أضافت: 'لقد واجه روري الكثير من التحديات الطبية، حيث خضع لعدة عمليات جراحية وعلاجات لاستعادة بصره وتمكينه من تعلم المشي. رغم الألم، كان دائما متحمسا للسفر حول العالم معي، من إفريقيا إلى القارة القطبية الجنوبية. كما أسس روري منظمة 'Happy Charity' لمساعدة الآخرين، وكان يتحدث عن تجاربه ويلهم الآخرين وهو في سن الثامنة'.