logo
شقيقة الزعيم كيم تنفي إزالة مكبرات الصوت المناهضة لسول

شقيقة الزعيم كيم تنفي إزالة مكبرات الصوت المناهضة لسول

وجاء تصريح كيم يو جونغ بعد أن قالت القوات المسلحة الكورية الجنوبية، السبت، إنها رصدت قيام كوريا الشمالية بإزالة بعض مكبرات الصوت، وذلك بعد أيام من تفكيك جارتها الجنوبية لمكبرات الصوت الخاصة به في الخطوط الأمامية، والتي كانت تستخدم في بث دعاية مناهضة لبيونغيانغ ، في محاولة لتهدئة التوترات.
وجددت كيم تأكيد الموقف الكوري الشمالي السابق بأنها لا تبدي أي اهتمام فوري بإحياء المفاوضات المتوقفة منذ فترة طويلة مع واشنطن وسول، مشيرة إلى المناورات العسكرية المشتركة المرتقبة بين الحليفين كدليل على استمرار عدائهما تجاه بيونغيانغ.
وفي حين قالت هيئة الأركان المشتركة الكورية الجنوبية إن كوريا الشمالية تزيل بعض مكبرات الصوت، فإنها لم تكشف المواقع التي رُصد فيها هذا النشاط، وأشارت إلى أنه لم يتضح على الفور ما إذا كان الشمال سيزيلها جميعا.
وبدأت السلطات الكورية الجنوبية في الرابع من أغسطس بإزالة مكبرات الصوت التي تبث دعاية مناهضة لكوريا الشمالية على امتداد الحدود بين البلدين وسط جهود من لإحياء الحوار المتوقف بين الخصمين منذ فترة طويلة.
ولا يزال البلدان في حالة حرب من الناحية الرسمية بعد انتهاء الحرب الكورية التي دارت بين عامي 1950 و1953 بهدنة.
وتدهورت العلاقات بين الكوريتين في السنوات القليلة الماضية.
واستخدم الجانبان البث الدعائي عبر الحدود من خلال مكبرات الصوت على مر السنين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زيلينسكي يتجنب الصدام قبيل لقاء ترامب.. ويتراجع خطوة
زيلينسكي يتجنب الصدام قبيل لقاء ترامب.. ويتراجع خطوة

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

زيلينسكي يتجنب الصدام قبيل لقاء ترامب.. ويتراجع خطوة

وكتب زيلينسكي على منصة إكس يقول بعد لقائه المبعوث الأميركي الخاص لأوكرانيا كيث كيلوج في واشنطن"لا يمكن إجبار روسيا على السلام إلا بالقوة، والرئيس ترامب يتمتع بهذه القوة". وتشي هذه التصريحات بتراجع في الموقف الأوكراني السابق الذي برز عقب حديث ترامب عن عدم وجود إمكانية لعودة شبه جزيرة القرم وعدم انضمام أوكرانيا لحلف الناتو، وحمل فيها كييف مسؤولية إنهاء هذه الحرب. وكتب ترامب عبر منصة تروث سوشيال: "إن زيلينسكي "يمكنه إنهاء الحرب مع روسيا على الفور تقريبا، إذا أراد ذلك، أو يمكنه الاستمرار في القتال.. تذكروا كيف بدأ الأمر. لن تُستعاد شبه جزيرة القرم التي منحها أوباما (منذ 12 عاما، دون إطلاق رصاصة واحدة!)، ولن تنضم أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي". لكن الرد الأوكراني جاء سريعا، إذ كتب زيلينسكي على منصة "إكس" خلال 90 دقيقة: " روسيا هي من بدأت هذه الحرب، وعليها أن تنهيها. الأوكرانيون يقاتلون دفاعا عن أرضهم واستقلالهم، ونحن نحقق تقدما في دونيتسك وسومي". وأضاف: "نرغب جميعا في سلام سريع، لكن يجب أن يكون سلاما دائما. لا كما حدث في السابق، حين أُجبرنا على التخلي عن القرم وأجزاء من دونباس، ليستخدمها بوتين منصة لهجوم جديد. القرم لم يكن ينبغي التخلي عنها، كما أننا لم نتخلَّ عن كييف أو أوديسا أو خاركيف بعد 2022". وأفادت وكالة رويترز بأن ترامب يضغط على أوكرانيا لقبول اتفاق لإنهاء الحرب، فيما تخشى كييف وحلفاؤها من أن يسعى ترامب إلى فرض اتفاق بشروط روسية بعد أن استقبل الرئيس فلاديمير بوتين بحفاوة في ألاسكا يوم الجمعة. ويتوجه قادة أوروبيون إلى واشنطن لإظهار التضامن مع أوكرانيا والضغط من أجل ضمانات أمنية قوية في أي تسوية بعد الحرب. وقال البيت الأبيض إن ترامب سيجتمع أولا مع زيلينسكي ثم مع زعماء بريطانيا وألمانيا وفرنسا وإيطاليا وفنلندا والاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي في الغرفة الشرقية في البيت الأبيض.

«قبل التجديد النصفي».. ترامب يتعهد بإلغاء الاقتراع عبر البريد
«قبل التجديد النصفي».. ترامب يتعهد بإلغاء الاقتراع عبر البريد

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

«قبل التجديد النصفي».. ترامب يتعهد بإلغاء الاقتراع عبر البريد

واشنطن - أ ف ب قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الاثنين: إنه سيقود حركة تهدف للتخلص من الاقتراع عبر البريد في انتخابات التجديد النصفي بالعام المقبل. إلغاء الاقتراع عبر البريد وأوضح ترامب، أنه سيوقع أمراً تنفيذياً يتعلق بانتخابات التجديد النصفي المقررة العام المقبل، مشيراً إلى أنه سيقود تحركاً «يستهدف إلغاء الاقتراع عبر البريد وأجهزة التصويت الإلكترونية في أنحاء البلاد وكتب في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي: «سأقود تحركاً للتخلص من الاقتراع عبر البريد.. وأيضاً من أجهزة التصويت غير الدقيقة والمكلفة للغاية والمثيرة للجدل بشكل كبير». معارضة الديمقراطيين وأضاف: «سنبدأ هذا الجهد، الذي سيعارضه الديمقراطيون بشدة لأنهم يغشّون بمستويات لم نشهدها من قبل، من خلال التوقيع على أمر تنفيذي للمساعدة في تحقيق النزاهة في انتخابات التجديد النصفي لعام 2026». وكان ترامب الجمهوري قد وقع أمراً تنفيذياً في 25 مارس يستهدف الانتخابات، لكن تم تخطيه من قبل المحاكم بعد رفع دعاوى قضائية من ولايات يقودها ديمقراطيون وتجري كل ولاية من الولايات الخمسين انتخاباتها على حدة، لكن ترامب طالبهم بالامتثال للأمر وتأتي تعليقات ترامب بعد اجتماعه مع نظيره الروسي يوم الجمعة، حيث قال الرئيس الأمريكي خلال الاجتماع: إن فلاديمير بوتين يوافقه الرأي بشأن إنهاء الاقتراع عبر البريد.

هل تنجح باكستان في كسر معضلة "الثروة غير المستغلة"؟
هل تنجح باكستان في كسر معضلة "الثروة غير المستغلة"؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

هل تنجح باكستان في كسر معضلة "الثروة غير المستغلة"؟

ومع ذلك، تبقى المفارقة أن صادراتها من المعادن لا تتجاوز 0.1% من إجمالي صادرات المعادن في العالم، ما يكشف عن فجوة واسعة بين الإمكانات والاستفادة الفعلية. اليوم، وفي ظل اشتداد المنافسة الجيوسياسية على المعادن الحيوية، يبدو أن واشنطن وضعت عينها على هذه الثروة، معتبرة أن الاستثمار فيها جزء من معركتها الاستراتيجية لتأمين سلاسل التوريد بعيدًا عن الهيمنة الصينية. من النحاس والذهب إلى الفحم والليثيوم والعناصر الأرضية النادرة، تمتلك باكستان مخزونًا استثنائيًا من الموارد الطبيعية. وبحسب التقديرات، فإنها تحتضن خامس أكبر احتياطي عالمي من النحاس والذهب ، فضلًا عن ثاني أكبر احتياطي عالمي من رواسب الفحم. أما المعادن المستقبلية مثل الليثيوم والكوبالت و المعادن الأرضية النادرة ، والتي تعد شريانًا أساسيًا لثورة التكنولوجيا والطاقة النظيفة، فهي حاضرة بكثافة في الأراضي الباكستانية. لكن هذا الثراء الجيولوجي لم يتحول بعد إلى رافعة اقتصادية قوية. ففي الوقت الذي ترتفع فيه قيمة السوق العالمية للمعادن الإستراتيجية، تبقى مساهمة باكستان هامشية للغاية. وهذا ما يصفه الاقتصاديون بـ"المفارقة الباكستانية": دولة غنية بالموارد لكنها فقيرة في الاستغلال. واشنطن على الخط: المعادن أولوية استراتيجية الاهتمام الأميركي بالثروة الباكستانية لم يعد سرًا. فقد أكد وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو في تصريحات علنية اهتمام واشنطن باستكشاف المعادن والهيدروكربونات في باكستان، مشددًا على أن الأمر يتجاوز الجانب الاقتصادي ليشكل ركيزة استراتيجية في السياسة الأميركية تجاه آسيا. هذا الاهتمام تزامن مع توقيع اتفاق تجاري بين إسلام آباد وواشنطن، يتضمن التزامات استثمارية من الجانب الأميركي. وبالنظر إلى حاجة الولايات المتحدة المتزايدة لمصادر بديلة عن الصين في المعادن النادرة، يبدو أن باكستان قد تتحول إلى ورقة جيوسياسية ثمينة في هذه المعادلة. على الرغم من حجم الثروات الطبيعية، يبقى الاقتصاد الباكستاني في موقع هش نسبيًا. فبحسب بيانات Trading Economics، بلغ الناتج المحلي الإجمالي للبلاد عام 2024 نحو 373 مليار دولار، فيما سجل حجم التبادل التجاري نحو 89 مليار دولار. أما على صعيد القوى العاملة، فباكستان تمتلك واحدة من أكبر القوى العاملة عالميًا بحوالي 83.6 مليون شخص، لتحتل المرتبة السادسة عالميًا. ومع ذلك، يعاني الاقتصاد من معدل بطالة يبلغ 6.3 بالمئة، فيما لم يتجاوز معدل النمو في السنة المالية 2025 نسبة 2.7 بالمئة وفقًا لوكالة رويترز. هذه الأرقام تعكس مسارًا متعثرًا لاقتصاد يحتاج إلى تحفيز خارجي واستثمارات واسعة لتغيير مساره. في حديثه إلى برنامج "بزنس مع لبنى" على سكاي نيوز عربية، أوضح وزير الدولة للشؤون المالية في باكستان بلال أزهر كياني أن الاتفاقية التجارية مع الولايات المتحدة تمثل تحولًا مهمًا لبلاده. وقال كياني: "لقد توصلنا إلى بعض العناوين، فبعد أن كانت الرسوم الجمركية تصل إلى 29 بالمئة تم خفضها إلى 19 بالمئة، وهذه النسبة أفضل بكثير من المنافسين في جنوب آسيا مثل الهند وبنغلادش وسريلانكا. بالنسبة لنا هذا أمر جلل لأن الولايات المتحدة لا تزال أكبر وجهة لصادراتنا". وأشار الوزير إلى أن حجم الصادرات الباكستانية إلى الولايات المتحدة بلغ 32 مليار دولار في الأعوام المالية الأخيرة، ما يجعل من أي تخفيض في الرسوم الجمركية دفعة قوية لميزان التجارة والاحتياطي النقدي. كما أكد كياني أن الاتفاقية تتضمن التزامًا أميركيًا بزيادة الاستثمارات في باكستان، خاصة في مجالات الطاقة، المعادن، تكنولوجيا المعلومات، والعملات المشفرة. واعتبر أن هذا الالتزام يمثل "نية جيدة" يجب البناء عليها عبر حوار مستمر بين الجانبين لتحديد الفرص ذات الجدوى. لا تخفى على كياني التحديات التي يواجهها الاقتصاد الباكستاني في ظل الاضطرابات التجارية العالمية. إذ قال: "مثل معظم الدول، باكستان غير محصنة من التغييرات على المستوى الاقتصادي العالمي. لكن هذه الصفقة التجارية ستؤدي إلى نمو إيجابي بالنسبة لنا فيما يتعلق بالصادرات والتحسين المستدام للاحتياطي من العملات الصعبة". واعتبر الوزير أن الاتفاقية تساعد باكستان على تفادي بعض التداعيات السلبية للأزمات العالمية، لافتًا إلى أن تحسين الصادرات يعني تقليل الاعتماد على الديون الخارجية وتجنب الأزمات المزمنة في العملة الأجنبية. استعرض كياني ما وصفه بـ"الرحلة الاقتصادية الكبرى" التي تخوضها بلاده، والتي تقوم على خمس ركائز أساسية: تعزيز الصادرات: باعتبارها المحرك الأول للنمو والاستقرار المالي. الرقمنة: الانتقال نحو اقتصاد رقمي وتقليل الاعتماد على النقد. التكيف مع التغير المناخي: خاصة بعد الفيضانات المدمرة عام 2022، عبر مبادرات بلغت قيمتها 1.4 مليار دولار بالتعاون مع صندوق النقد الدولي. إصلاح قطاع الطاقة: من خلال تطوير البنية التحتية وزيادة حصة الطاقة المتجددة. نمو الناتج المحلي: عبر خلق وظائف جديدة وزيادة مشاركة النساء في سوق العمل. وأكد الوزير أن الحكومة تسعى أيضًا إلى دفع برنامج الخصخصة وتبسيط الرسوم الجمركية، بما يضمن بيئة أكثر جذبًا للاستثمارات الأجنبية. بين التغير المناخي والاقتصاد من اللافت أن كياني لم يغفل الإشارة إلى البعد البيئي، مؤكدًا أن باكستان من أكثر الدول تأثرًا بالتغير المناخي رغم أنها من أقل المساهمين في الانبعاثات عالميًا. وأشار إلى أن الفيضانات التي اجتاحت البلاد منذ 2022 كشفت حجم الهشاشة أمام الظواهر المناخية المتطرفة، ما يستدعي تعزيز خطط التكيف والاستدامة. هذا العامل يضع ضغوطًا إضافية على الحكومة، التي تجد نفسها مطالبة بتحقيق معادلة صعبة: الاستفادة من الثروة المعدنية الضخمة دون الإضرار بالبيئة، مع تعزيز الطاقة المتجددة لتقليل الاعتماد على الفحم. شراكة مع الإمارات: المعرفة قوة في جانب آخر من حديثه، استعرض الوزير الباكستاني نتائج زيارة وفد بلاده إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، والتي جاءت في إطار مذكرة تفاهم بين البلدين. وأوضح: "كانت زيارة مثيرة للاهتمام، التقينا خلالها العديد من الوزراء والمسؤولين الإماراتيين. تلقينا رؤى قيمة حول تقييم الأداء الحكومي والإدارة الإعلامية، ونسعى إلى الاستفادة من هذه الخبرات في تطوير آلياتنا الحكومية"، مشددًا على أن التعاون مع الإمارات لن يقتصر على الجانب الاقتصادي بل سيمتد إلى بناء القدرات المؤسسية. باكستان بين الفرصة والتحدي اليوم، تقف باكستان عند مفترق طرق. فمن جهة، تمتلك ثروة معدنية هائلة قد تعيد تشكيل اقتصادها وتضعها في مصاف القوى الاقتصادية العالمية. ومن جهة أخرى، تواجه تحديات داخلية وخارجية ضخمة، من الديون والتغير المناخي إلى المنافسة الجيوسياسية بين واشنطن وبكين. الصفقة التجارية مع الولايات المتحدة قد تكون بداية لمسار جديد، لكن نجاح هذا المسار يتوقف على مدى قدرة إسلام آباد على: جذب الاستثمارات وتحويلها إلى مشاريع ملموسة. ضمان الشفافية والحوكمة الرشيدة في إدارة الموارد. المواءمة بين النمو الاقتصادي والحفاظ على البيئة. بين "الكنز المدفون" في أراضيها والصفقات التجارية التي تطرق أبوابها، تبدو باكستان أمام لحظة فارقة في تاريخها الاقتصادي. فإذا ما أحسنت إدارة مواردها، فإنها قد تتحول إلى قوة معدنية عالمية قادرة على إعادة رسم موازين التجارة والطاقة والتكنولوجيا. أما إذا أخفقت في استغلال الفرص، فقد تبقى ثرواتها حبيسة الأرض، فيما تستمر أزماتها المالية والبيئية في استنزافها. .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store