logo
وثائقي "الطريق إلى القمة" يكشف كواليس تاريخ الرياضات الإلكترونية في الرياض

وثائقي "الطريق إلى القمة" يكشف كواليس تاريخ الرياضات الإلكترونية في الرياض

الاقتصاديةمنذ 2 أيام

تستعد منصة "برايم فيديو" التابعة لشركة أمازون لإطلاق سلسلة وثائقية جديدة تحمل عنوان "كأس العالم للرياضات الإلكترونية: الطريق إلى القمة"، وذلك ابتداء من 6 يونيو 2025، أول أيام عيد الأضحى المبارك.
تتألف السلسلة من خمس حلقات تم تصويرها في الرياض، توثّق النسخة الافتتاحية لكأس العالم للرياضات الإلكترونية التي استضافتها السعودية صيف 2024.
وتُقدّم السلسلة لمتابعي الرياضات الإلكترونية حول العالم فرصة للاطلاع على أحداث وأسرار الحدث الضخم الذي أسهم في تعزيز مكانة المملكة كوجهة ريادية في قطاعي الرياضة والترفيه.
تُبث الحلقات أسبوعيًا تحت إدارة المخرج الحائز على جائزة "إيمي" آر. جي. كاتلر، المعروف بأعماله الرائدة في صناعة الأفلام الوثائقية.
تسلط السلسلة الضوء على أكثر من 500 مليون مشاهدة عالمية جذبتها البطولة، وشارك فيها 1500 لاعب من 200 نادٍ يمثلون أكثر من 100 دولة، حيث تنافسوا في 21 لعبة ضمن 22 بطولة، بجوائز مالية بلغت 60 مليون دولار.
قال كاتلر عن السلسلة: "لقد أُلهِمتُ بالقصص الإنسانية التي تحدث خلف الكواليس. لا تركز السلسلة فقط على المنافسة والجوائز، بل تتعمق أكثر لتبرز تفاني وإرادة اللاعبين وهم يسعون للفوز، وتحت وطأة الضغط الهائل والسعي للفوز سيرى المشاهدون الوجه الحقيقي لهؤلاء المنافسين، ويتعرّفون عن قرب على صفاتهم الإنسانية".
وتشمل السلسلة قصصًا مؤثرة لنجوم الرياضات الإلكترونية، مثل بطل النسخة السابقة السعودي مساعد الدوسري، باستخدام مشاهد واقعية وتغطيات ميدانية بالتعاون مع مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية وشركة "ذيس ماشين" التابعة لـ"Sony Pictures Television"، تحت إشراف عام من جون دورسي، إلى جانب فريق إنتاج تنفيذي يضمُّ جين تشا كاتلر، وتريفور سميث، وإليز بيرلستاين، ومارك بلاتي.
يذكر أن العاصمة السعودية الرياض تستضيف مجددًا كأس العالم للرياضات الإلكترونية (EWC) في صيف 2025. تقام البطولة على مدار سبعة أسابيع، من 7 يوليو إلى 24 أغسطس 2025، في بوليفارد سيتي، حيث يتنافس أكثر من 2000 رياضي محترف يمثلون أفضل الأندية العالمية في 25 بطولة كبرى ضمن 24 من أشهر الألعاب الإلكترونية، ويصل إجمالي جوائز البطولة إلى أكثر من 70 مليون دولار، ما يجعلها الأعلى في تاريخ الرياضات الإلكترونية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير الخارجية ونظيره الألماني يبحثان هاتفياً العلاقات الثنائية
وزير الخارجية ونظيره الألماني يبحثان هاتفياً العلاقات الثنائية

عكاظ

timeمنذ 35 دقائق

  • عكاظ

وزير الخارجية ونظيره الألماني يبحثان هاتفياً العلاقات الثنائية

تلقى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اليوم، اتصالاً هاتفياً من وزير خارجية جمهورية ألمانيا الاتحادية يوهان فاديفول. وجرى خلال الاتصال بحث العلاقات الثنائية، وتبادل وجهات النظر حيال آخر التطورات الإقليمية والدولية. أخبار ذات صلة

وزير الحج السعودي لـ«الشرق الأوسط»: لا تهاون مع أي تقصير تجاه ضيوف الرحمن
وزير الحج السعودي لـ«الشرق الأوسط»: لا تهاون مع أي تقصير تجاه ضيوف الرحمن

الشرق الأوسط

timeمنذ 35 دقائق

  • الشرق الأوسط

وزير الحج السعودي لـ«الشرق الأوسط»: لا تهاون مع أي تقصير تجاه ضيوف الرحمن

شدَّد الدكتور توفيق الربيعة، وزير الحج السعودي، على اهتمام بلاده بتقديم أفضل الإجراءات وأجود الخدمات لضيوف الرحمن، وعدم التهاون مع أي تقصير تجاههم، مؤكداً حرصها على تحقيق العدالة في توزيع حصص الحجاج بين الدول، والتعامل مع التحديات بيقظة استباقية لضمان الجودة وتجربة نوعية تلبي التطلعات. وزير الحج السعودي يستعرض بطاقة «نسك» التي تسهل وتنظم إجراءات دخول الحجاج والعاملين إلى المشاعر المقدسة (واس) وقال وزير الحج في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»، إن «الوزارة شرعت منذ وقت مبكر في الإعداد لموسم هذا العام، حيث سلَّمت وثيقة الترتيبات الأولية إلى مكاتب شؤون الحجاج وممثلي الدول، وعقدت 78 اجتماعاً تحضيرياً موسعاً ساهمت في رفع مستوى الجاهزية والتنسيق مع مختلف الجهات المعنية»، مبيناً أن ذلك «يعكس مستوى عالياً من التكامل المؤسسي والدقة التشغيلية في تنسيق المهام والمبادرات، سواء في البنية التحتية أو الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن، لتمكينهم من أداء مناسكهم بيسر وطمأنينة، وتحقيق تجربة نوعية ومستدامة ترتقي لتطلعاتهم». أضاف الربيعة أن الوزارة عملت على توثيق جميع التعاقدات مع مزودي الخدمات من خلال منصة «نسك مسار» الإلكترونية، بالتكامل مع وزارة الخارجية لإصدار التأشيرات، بما يضمن بيئة تشغيلية عادلة وشفافة، لافتاً إلى سعيهم لضمان تقديم خدمات ذات جودة عالية بأسعار مناسبة، وتحقيق الاستدامة التشغيلية ضمن مستهدفات «رؤية السعودية 2030». وأردف: «حتى هذه الساعة أعلنت الوزارة عن استقبال أكثر من 1.5 مليون حاج من مختلف دول العالم (الإجابة كانت منتصف يوم التروية)، ما يعكس وتيرة متصاعدة في قدوم الحجاج وتقدّماً ملموساً في تنفيذ الإجراءات المسبقة، ومن المتوقع أن تواصل هذه الأعداد ارتفاعها حتى اكتمالهم». ونوَّه الربيعة بأن وزارة «الحج» تتعاون مع «الداخلية» في تنفيذ حملة «لا حج بلا تصريح»، التي تستهدف الحفاظ على أمن وسلامة الحجاج النظاميين، ومنع دخول المخالفين أو المتضررين من الحملات الوهمية، لافتاً إلى أنه تم تعزيز أدوات الضبط الرقمي عبر تطوير بطاقة «نسك» التي تحتوي على معلومات شخصية وصحية وسكنية لكل حاج، وتُستخدم كوثيقة رسمية للتنقل بين الحرم والمشاعر المقدسة، مما يحد من المخالفات، كذلك التوسع في توثيق التعاقدات مع الشركات المعتمدة عبر منصة «نسك مسار»، بما يعزز الرقابة على عملية تنظيم التصاريح، ويضمن التنسيق مع الجهات المرخصة لخدمة حجاج الداخل. ويرى وزير الحج أن أبرز التحديات التي تعمل الوزارة على معالجتها مبكراً تتمثل في ضمان الجاهزية الكاملة للبنية التحتية، وتحديث الخدمات المرتبطة بتجربة الحجاج، وتنسيق الأدوار بين الجهات المعنية لتفادي الازدواجية أو التأخير في الخدمات، مشيراً إلى تنفيذ أكثر من 62 ألف جولة تفتيشية على مساكنهم، رُصد خلالها نحو 6300 ملاحظة، تم التعامل معها فوراً، ما يعكس يقظة استباقية لضمان الجودة، وعدم التهاون مع أي تقصير. الدكتور توفيق الربيعة يطلع على كفاءة المخيمات وتكامل التجهيزات في المشاعر المقدسة (واس) وأكد الربيعة حرص الوزارة على تحقيق العدالة في توزيع حصص الحجاج بين الدول، وذلك استناداً إلى معايير موضوعية تشمل النسب السكانية، والطاقة الاستيعابية للمشاعر المقدسة والحرم المكي، مع مراعاة ضمان أمن وسلامة ضيوف الرحمن، والارتقاء بجودة تجربتهم في كل مراحل أداء المناسك، منوهاً إلى عدم تسجيل أي تغييرات جوهرية في نسب الحصص المخصصة للدول مقارنة بالعام الماضي، واستمرار الآلية المعتمدة بالتنسيق الكامل معها، وبما يحقق الانسجام بين القدرات التشغيلية والطلب المتزايد على أداء هذه الشعيرة. وعدَّ وزير الحج تعزيز الاستدامة البيئية في الموسم «أحد التوجهات الاستراتيجية للسعودية»، وقال: «تسهم الوزارة في تحقيق هذا الهدف من خلال تكاملها مع الجهات ذات العلاقة، وفي مقدمتها (الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة)، التي تقود جهوداً نوعية في هذا المجال»، مضيفاً: «شهد هذا العام تنفيذ عدة مبادرات بيئية مهمة، أبرزها تظليل أكثر من 170 ألف متر مربع في المشاعر المقدسة لتحسين بيئة التنقل، وتقليل التعرض المباشر لأشعة الشمس، وزراعة 20 ألف شجرة لتعزيز الغطاء النباتي وخفض درجات الحرارة، وتنفيذ مسارات مطاطية ومريحة للمشاة تقلل الانبعاثات وتحسّن تجربة الحاج». وتابع الربيعة: «تواكب هذه الجهود مبادرات مستمرة لإدارة النفايات بطرق حديثة، والحد من استخدام المواد البلاستيكية، والاعتماد على مصادر طاقة نظيفة قدر الإمكان، بما يرسّخ مفهوم (حج مستدام)، ويرتقي بجودة الحياة في أطهر بقاع الأرض، انسجاماً مع مستهدفات رؤية السعودية 2030». وأبان وزير الحج أن خدمات الموسم هذا العام تشهد تطوراً نوعياً في استخدام التقنيات المتقدمة، إذ تم توسيع نطاق استخدام الذكاء الاصطناعي في إدارة الحشود، وتحليل البيانات لتوقع السلوكيات والتدخل الاستباقي، لافتاً إلى أنه تم تطوير تطبيق «نسك» ليصبح رفيقاً رقمياً للحاج، عبر أكثر من 100 خدمة مفعّلة، مع نحو 30 خدمة جديدة، وتعمل الوزارة على مواكبة التقنيات الناشئة، مثل الواقع الافتراضي، في التوعية والتجربة الغامرة قبل أداء المناسك. تشير المؤشرات، بحسب الربيعة، إلى تحسن ملحوظ في معدلات الرضا، وقال: «خلال ثلاثة أعوام فقط ارتفعت نسبة رضا الزوار من 74 في المائة خلال حج 1443 إلى 78 في المائة عام 1444، إلى 81 في المائة العام الماضي، وصولاً إلى 97 في المائة العام الحالي حتى الآن؛ مدفوعة بجودة الخدمات، وسرعة الاستجابة، وتنوع القنوات، مثل (مراكز نسك عناية) والمركز الموحد 1966 الذي يعمل بـ11 لغة، بما يعكس التزام الوزارة بتجربة حاج مثالية». وعند سؤاله عما إذا تواصلت دول للاستفادة من خبرات السعودية في تنظيم شعائر الحج والعمرة، أجاب: «نعم، وقد تجلى ذلك خلال (مؤتمر ومعرض الحج) الذي نظمته الوزارة في يناير الماضي، تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين، بمشاركة وفود من 100 دولة، وتم خلاله توقيع أكثر من 670 اتفاقية تهدف إلى نقل الخبرات، وتحسين جودة الخدمات، وتيسير رحلة الحج، ما يعكس الدور الريادي للمملكة في هذا المجال، واستعدادها لتقاسم تجاربها التنظيمية مع دول العالم الإسلامي».

زيادة المخزونات الأميركية تخفّض أسعار النفط
زيادة المخزونات الأميركية تخفّض أسعار النفط

الشرق الأوسط

timeمنذ 42 دقائق

  • الشرق الأوسط

زيادة المخزونات الأميركية تخفّض أسعار النفط

تراجعت أسعار النفط في التعاملات المبكرة، يوم الخميس، بعد زيادة مخزونات البنزين والديزل الأميركية. وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 21 سنتاً، أو 0.3 في المائة، لتصل إلى 64.65 دولار للبرميل عند الساعة 00:47 بتوقيت غرينتش. وخسر خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 29 سنتاً، أو 0.5 في المائة، ليصل إلى 62.58 دولار. وأغلقت أسعار النفط على انخفاض بنحو 1 في المائة يوم الأربعاء بعد أن أظهرت بيانات رسمية أن مخزونات البنزين ونواتج التقطير الأميركية نمت بأكثر من المتوقع، مما يعكس ضعف الطلب في أكبر اقتصاد في العالم. كما أن تراجع النفط سببه أيضاً خفض السعودية أسعارها لشهر يوليو (تموز) لمشتري الخام الآسيويين إلى أدنى مستوى لها تقريباً في أربع سنوات. وأفادت «رويترز» بأن استراتيجية السعودية وروسيا تتمثل جزئياً في معاقبة المنتجين المفرطين في الإنتاج واستعادة حصتهما السوقية. وفي الوقت نفسه، استعدت كندا لردود انتقامية محتملة، وأفاد الاتحاد الأوروبي بإحراز تقدم في محادثات التجارة، حيث تسببت الرسوم الجمركية الأميركية الجديدة على المعادن في مزيد من الاضطرابات في الاقتصاد العالمي، وزادت من إلحاح المفاوضات مع واشنطن. وقال المحلل أولي هانسن من «ساكسو بنك» في مذكرة: «إن حالة عدم اليقين التي يغذيها موقف الرئيس ترمب المتغير بشأن الرسوم الجمركية قد زادت من المخاوف من تباطؤ الاقتصاد العالمي».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store