logo
الجيش الإسرائيلي يعلن قتل عنصر بـ«حزب الله» جنوب لبنان

الجيش الإسرائيلي يعلن قتل عنصر بـ«حزب الله» جنوب لبنان

الشرق الأوسطمنذ 6 أيام

قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، إن طائرة تابعة لسلاح الجو قتلت أحد عناصر جماعة «حزب الله» في منطقة جبل شقيف بجنوب لبنان، الخميس.
وأضاف أدرعي في بيان أن عضو «حزب الله» قام «بمحاولة إعمار موقع استخدم لإدارة النيران والدفاع في (حزب الله)»، عادّاً أن النشاط داخل الموقع يمثل «خرقاً للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان، وتم استهدافه عدة مرات في الأسابيع الأخيرة».
وأكد أدرعي أن الجيش «سيواصل العمل لإزالة أي تهديد على دولة إسرائيل، ويمنع كل محاولة لإعادة تموضع لـ(حزب الله)».
#عاجل هاجمت طائرة لسلاح الجو قبل قليل في منطقة جبل شقيف وقضت على أحد عناصر حزب الله الإرهابي في جنوب لبنان حيث قام العنصر الأرهابي بمحاولة اعمار موقع أستخدم لإدارة النيران والدفاع في حزب الله.يعتبر النشاط داخل الموقع خرقاً للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان وتم استهدافه عدة مرات...
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) May 29, 2025
كانت «الوكالة الوطنية اللبنانية» للإعلام قد ذكرت في وقت سابق اليوم أن شخصاً قُتل في غارة نفّذتها طائرة مسيّرة إسرائيلية في محافظة النبطية بجنوب البلاد.
وأوضحت أن محمود عطوي تم استهدافه بصاروخ بينما كان يستقل دراجته النارية ما أدّى إلى مقتله.
واحتفظت إسرائيل بقوات في 5 مواقع على الأقل، بجنوب لبنان، بعد انتهاء المهلة المحددة لانسحابها بالكامل، بموجب اتفاق وقف إطلاق النار مع جماعة «حزب الله»، كما تُواصل تنفيذ غارات جوية على مناطق في جنوب البلاد وشرقها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإيطالي ديوداتو أبانيارا قائداً جديداً لـ"اليونيفيل" في لبنان
الإيطالي ديوداتو أبانيارا قائداً جديداً لـ"اليونيفيل" في لبنان

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

الإيطالي ديوداتو أبانيارا قائداً جديداً لـ"اليونيفيل" في لبنان

أعلن الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، الأربعاء، تعيين الميجور جنرال ديوداتو أبانيارا قائداً لبعثة قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل). ويخلف أبانيارا، من إيطاليا، اللفتنانت جنرال أرولدو لازارو ساينز، من إسبانيا، وعبّر الأمين العام عن خالص امتنانه لساينز على تفانيه وقيادته لليونيفيل خلال واحدة من أصعب الفترات التي مرت بها البعثة. ويتمتع أبانيارا بخبرة عسكرية تزيد على 36 عاماً، شغل خلالها أدواراً قيادية بارزة في القوات المسلحة الإيطالية. وتولى مؤخراً منصب قائد ورئيس اللجنة العسكرية الفنية الخاصة بلبنان MTC4L، حيث أشرف على جهود التنسيق متعددة الجنسيات دعماً للقوات المسلحة اللبنانية. كما شغل منصب قائد القطاع الغربي في قوات "اليونيفيل" خلال الفترة من 2018 إلى 2019. بالإضافة إلى ذلك، ترأس المجلس المشترك لمنظور النوع الاجتماعي في هيئة الأركان العامة، ما يبرز التزامه بالقيادة الشاملة والإصلاح المؤسسي. ومنذ سبعينيات القرن العشرين، تعمل قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان "اليونيفيل" على طول الخط الأزرق الذي يفصل بين لبنان وإسرائيل، وتم توسيع ولاية البعثة وتجديدها على مر الأعوام من قبل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. مهام "اليونيفيل" وأنشأ مجلس الأمن الدولي بعثة "اليونيفيل" في مارس عام 1978، في أعقاب الغزو الإسرائيلي للبنان. وتمثلت مهام البعثة في تأكيد انسحاب القوات الإسرائيلية، واستعادة السلم والأمن الدوليين، ومساعدة الحكومة اللبنانية على استعادة سلطتها الفعلية في المنطقة، بحسب موقع الأمم المتحدة. وفي أعقاب صراع دام 30 يوماً بين إسرائيل وجماعة "حزب الله" عام 2006، عزز مجلس الأمن البعثة بقرار مُحدّث رقم 1701 الذي وسّع الولاية الأصلية للبعثة لتشمل مراقبة وقف الأعمال العدائية. كما كلف حفظة السلام التابعين لـ"اليونيفيل" بمرافقة ودعم القوات المسلحة اللبنانية أثناء انتشارها في جميع أنحاء جنوب لبنان. ويعمل حالياً في البعثة ما يقرب من 11 ألف شخص، بما في ذلك حوالي 10 آلاف عنصر عسكري، فضلاً عن حوالي 550 موظفاً مدنياً محلياً و250 موظفاً مدنياً دولياً. ويساهم نحو 50 بلداً بقوات في البعثة.

إسرائيل تخطف صياداً في جنوب لبنان وتهدد مختار بلدة حدودية
إسرائيل تخطف صياداً في جنوب لبنان وتهدد مختار بلدة حدودية

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

إسرائيل تخطف صياداً في جنوب لبنان وتهدد مختار بلدة حدودية

خطف الجيش الإسرائيلي، صباح الأربعاء، صياداً لبنانياً مقابل رأس الناقورة، في خطوةٍ تٌعَدُّ الأولى من نوعها منذ إعلان اتفاق وقف إطلاق النار في نوفمبر (تشرين الثاني) 2025. وأفادت «الوكالة الوطنية للإعلام» بأن الزوارق الإسرائيلية أقدمت على خرق المياه الإقليمية اللبنانية متجاوزةً الطفافات البحرية، وعمدت إلى تطويق زورق صيد كان على متنه صيادان، ومن ثم خطف أحدهما، ويدعى «ع. ف»، واقتادته إلى داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، بينما ترك الثاني في المكان، حيث خضع لتحقيق لدى مخابرات الجيش، ثم أفرج عنه لاحقاً، فيما لا يزال مصير الصياد الأول مجهولاً. التصعيد الإسرائيلي لم يقتصر على البحر، وشهدت بلدة يارون الحدودية تطوّراً لافتاً في سياق الحرب النفسية التي يتبعها جيش الاحتلال الإسرائيلي ضد أهالي البلدات الحدودية، وذلك عبر إلقاء طائرات استطلاع إسرائيلية منشورات في أجواء البلدة، حملت تهديداً مباشراً وصريحاً لمختار البلدة الحالي، في تطوّر غير مألوف منذ سنوات. وجاء في المنشورات، التي عثر عليها عدد من الأهالي، تهديد للمختار المنتخب محمد علاس شاهين، وتوجهوا إليه بالقول: «أنت مرصود ومراقب جوّاً وأرضاً والكل يرى ويسمع. اعدل عن دهائك مع جمعية (وتعاونوا) الصفراء (لون علم «حزب الله») لصالحك ولصالح أهالي يارون»، علماً بأن «تعاونوا» هي جمعية خيرية كانت وفرت منازل جاهزة للعائدين إلى الجنوب قبل أن تدمرّها الاستهدافات الإسرائيلية. وفي تطور لافت، سُجّل أيضاً تحليق مسيّرات استطلاع إسرائيلية فوق الضاحية الجنوبية لبيروت، كما أفادت «الوكالة الوطنية للإعلام»، على علو منخفض فوق مدينة النبطية وجوارها، في مشهد أثار قلقاً في صفوف السكان. كذلك لفتت «الوطنية» إلى أن الطيران الحربي الإسرائيلي حلَّق على علو متوسط في أجواء مدينة بعلبك ومنطقتها، في مؤشر على اتساع نطاق التحليق الاستطلاعي الإسرائيلي. هذا وكان فريق الهندسة في الجيش اللبناني قد أزال صاروخاً غير منفجر من مخلفات الحرب، من ساحة بلدة قانا - قضاء صور، حسب ما أفادت «الوكالة الوطنية للإعلام».

النقابات اللبنانية تهدد بـ«الشارع» رفضاً لزيادة رسوم المحروقات
النقابات اللبنانية تهدد بـ«الشارع» رفضاً لزيادة رسوم المحروقات

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

النقابات اللبنانية تهدد بـ«الشارع» رفضاً لزيادة رسوم المحروقات

لا تزال تداعيات قرار الحكومة اللبنانية زيادة الرسوم على المحروقات لتمويل زيادة رواتب العسكريين تتفاعل على المستوى الشعبي والعمالي في لبنان، إذ بعد الإضراب التحذيري الذي نفذه الموظفون في مكاتبهم الاثنين رفضاً للزيادة، هدّد الاتحاد العمالي العام، الأربعاء، بـ«اللجوء إلى الشارع» الأسبوع المقبل، إذا لم تتراجع الحكومة عن القرار. وكانت الحكومة أقرت الأسبوع الماضي رسوماً، غير مباشرة، على المحروقات لتغطية النفقات المترتبة لتغطية نفقات المنح المالية للعسكريين، التي تتراوح شهرياً بين 130 و150 دولاراً أميركياً. ولا يبدو أن الحكومة تتّجه إلى إجراء أي تعديل على القرار حتى الآن، وفق ما أشارت مصادر وزارية لـ«الشرق الأوسط». وقالت إن «القرار اتخذ خلال جلسة للحكومة شارك فيها الوزراء من مختلف الكتل السياسية، إضافة إلى أن القيمة المادية التي أضيفت ليست مرتفعة، وكان لا بد من البحث عن مصدر لتمويل الزيادات التي منحت للعسكريين». مع العلم أن الرسوم التي فرضت على المحروقات هي مائة ألف ليرة (نحو دولار واحد) على البنزين و174 ألف ليرة لبنانية (نحو دولارين) على المازوت. وهذا الموضوع كان حاضراً في اجتماع بين وزير الاقتصاد عامر البساط، الأربعاء، مع نقابات مستوردي المواد الغذائية، حيث تم البحث في سبل التخفيف من وطأة الأزمة على المواطنين. وشدد البساط على أن «هناك التزاماً واضحاً، أخلاقياً واقتصادياً، من جميع ممثلي القطاعات بعدم تحميل المستهلك أي أعباء إضافية ناتجة عن ارتفاع الأسعار»، بحسب بيان الوزارة. ورفضاً لهذا القرار، عقدت اتحادات ونقابات قطاع النقل البري في لبنان اجتماعاً بحضور رئيس الاتحاد العمالي بشارة الأسمر الذي أعلن عن بدء التحركات من قبل قطاع النقل البري يوم الخميس المقبل. ولفت الأسمر إلى أنه سبق أن حذّر خلال المفاوضات لزيادة الأجور بـ«أننا قد نصل إلى الشارع»، مضيفاً: «نؤيد حصول العسكريين والمتقاعدين على الجزء اليسير بطريقة سليمة، وليس بزيادة الرسوم على المحروقات التي ستشعل الشارع، لأنّ انعكاسها سيئ جداً على كل المستويات المعيشية». وأعلن أن «اجتماعاً موسعاً للقطاعات العمالية كافة سيعقد الأسبوع المقبل لدرس الخطوات المناسبة الواجب اتخاذها، والأسبوع المقبل سيشهد أيضاً تحركات كبيرة نتيجة هذا القرار». من جهته، تحدث رئيس اتحادات ونقابات قطاع النقل البري بسام طليس، فوصف قرار زيادة الرسوم على المحروقات بـ«الخطير جداً، لأنه تم إقراره من دون درس تأثيراته على الناس، وأولهم السائقون العموميون». واقترح طليس بدء التحرك الأول الخميس في 12 يونيو (حزيران) الجاري، على أن تعلن خطة التحرك يوم الأربعاء المقبل، وقد وافق الجميع على هذا الاقتراح. بدوره، حذّر رئيس اتحاد النقابات السياحية، ونقيب أصحاب الفنادق في لبنان بيار الأشقر من «انعكاس هذا القرار سلباً على كلفة الإنتاج والتشغيل في لبنان، في وقت تحتاج فيه المؤسسات إلى تحفيزات وقرارات للنهوض بعد سنوات من الأزمات، وآخرها العدوان الإسرائيلي». وطالب الأشقر الحكومة بـ«العودة عن هذا القرار المجحف، أو على الأقل استثناء المؤسسات السياحية والفنادق من مفاعيله»، مشيراً إلى أن «هناك الكثير من الموارد المالية للدولة المهدورة، ومن المفروض جبايتها قبل اللجوء إلى فرض المزيد من الرسوم والضرائب». المطلب نفسه عبر عنه رئيس نقابة أصحاب المطاعم والمقاهي والملاهي طوني الرامي، مطالباً بـ«الرجوع الفوري عن هذا القرار، والعمل على إصلاح حقيقي لملف الطاقة، ومكافحة الهدر، بدلاً من تحميل القطاعات المنتجة فاتورة العجز، وسوء الإدارة»، وقال: «نعمل على جذب السائح، والمستثمر، وجلّ ما هو مطلوب اليوم هو تشريعات، وتحفيزات، وليس زيادة الضرائب...». القوات يتجه للطعن بالقرار و«التيار» ينتقده وبعدما كان حزب «القوات اللبنانية» أعلن، الثلاثاء، أن نواب كتلته سيلجأون إلى جانب مجلس شورى الدولة للطعن بهذا القرار بِغرض إبطاله، كونه صدر تحت عنوان «تشريع جُمركي فيما هو في الواقع ليس كذلك»، انتقد «التيار الوطني الحر» الأربعاء حزب «القوات» الذي يشارك وزراء محسوبون عليه في الحكومة، من دون أن يسميه. عقد المجلس السياسي للتيار الوطني الحر اجتماعه الدوري وناقش ملفات سياسية وداخلية وأصدر البيان الآتي:1- ينظر «التيار» باستغرابٍ شديد إلى الخفة في التعاطي في قضية الرسم على المحروقات بدلاً من التعاطي بمسؤولية من خلال خطة مالية مدروسة، في الوقت الذي عمدوا فيه إلى إقرار الرسم... — التيار الوطني الحر - FPM (@tayyar_official) June 4, 2025 وقال في بيان له: «(التيار) ينظر باستغرابٍ شديد إلى الخفة في التعاطي في قضية الرسم على المحروقات... إذ في الوقت الذي عمدوا فيه إلى إقرار الرسم والتراجع عنه أو التنصل منه أو محاولة الاستلحاق بعد بروز معارضة شعبية واسعة، أما قمّة السخرية فهي الطعن به من قبل المسؤول عن إقراره». وشدد «التيار» على عدم ممانعته توفير تمويل للعسكريين وغيرهم من قطاعات الموظفين، لكن لفت إلى أن هناك وسائل أنجع لتأمين التمويل من دون العشوائية في القرارات، والتخصيص في التمويل. مطالباً بسلسلة رتب ورواتب عادلة وخطة مبكرة للعام الدراسي وتوازن تشريعي واجتماعي في ملف الإيجارات«اللقاء الديمقراطي» يعلن موقفه حول اقتراع المغتربين: مقاربة هادئة لحصر السلاح... والإصلاح مدخل لأي قرار مالي وإداري — Progressive Socialist Party (@psp_lebanon) June 4, 2025 كذلك، أكد «اللقاء الديمقراطي» في اجتماع لكتلته «على أن المدخل الإلزامي لأي قرار مالي أو إداري يجب أن ينطلق من الإصلاح الاقتصادي الشامل، وعليه فإن تقديم منح متفرقة للعسكريين وسواهم من العاملين في القطاع العام، رغم أهميته من الناحية الاجتماعية، لا يمكن أن يغني عن معالجة متكاملة لأزمة الرواتب تتضمّن إقرار سلسلة رتب ورواتب جديدة قائمة على أسس علمية وعادلة، وضمن رؤية واضحة وشاملة للمالية العامة، بدل القرارات العشوائية التي تثقل كاهل المواطن».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store