logo
أخنوش: نظام راميد لم ينصف المواطنين في العلاج والمؤشر الإجتماعي مكسب وطني

أخنوش: نظام راميد لم ينصف المواطنين في العلاج والمؤشر الإجتماعي مكسب وطني

زنقة 20منذ 3 أيام

زنقة 20 | الرباط
أكد رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، بمجلس المستشارين، أن نظام التغطية الصحية الإجبارية هو أكبر انتصار للحكومة بعد الإستغناء عن نظام 'راميد'.
وقال رئيس الحكومة، في معرض تعقيبه على مداخلات المستشارين البرلمانيين بشأن موضوع 'السياسة العامة المرتبطة بترسيخ مقومات الإنصاف والحماية الاجتماعية' خلال جلسة المساءلة الشهرية، أن نظام 'راميد' لم يكن منصفا للمواطنين، وأصبح متجاوزا وكان المواطنين يعانون مع مواعيد للعلاج التي تصل الى شهور و سنوات.
أخنوش، ذكر أن المواطن المغربي اليوم يمكن له الخضوع للعمليات الجراحية في القطاعين الخاص و العام و في كل وقت، معتبرا أنه تغيير جذري في قطاع الصحة.
رئيس الحكومة، قال أنه منذ تنصيب الحكومة كان ضمن أهدافها هو التخلص من نظام 'راميد' بسببب معاناة المواطنين ، ووضع أنظمة جديدة تنصفهم وهي amo و amo تضامن.
وفيما يتعلق بالمؤشر الإجتماعي الذي أثار الجدل، أكد رئيس الحكومة أن المواطين على دراية تامة بذلك.
و ذكر أخنوش أن المؤشر مؤشر الدعم الاجتماعي مكسب لبلادنا بفضل العمل الدؤوب الذي قامت به مصالح وزارة الداخلية و باقي مؤسسات الدولة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زلزال اجتماعي تاريخي بالمغرب! المملكة ثاني قوة  بأفريقيا !
زلزال اجتماعي تاريخي بالمغرب! المملكة ثاني قوة  بأفريقيا !

أريفينو.نت

timeمنذ 2 أيام

  • أريفينو.نت

زلزال اجتماعي تاريخي بالمغرب! المملكة ثاني قوة بأفريقيا !

أريفينو.نت/خاص أكد رئيس الحكومة، السيد عزيز أخنوش، أن التحول الاجتماعي العميق الذي انخرط فيه المغرب يشهد زخمًا متزايدًا، حيث كشف أن المملكة أصبحت تحتل المرتبة الثانية على المستوى الأفريقي من حيث حجم الإنفاق الاجتماعي، والذي بلغ 2% من الناتج المحلي الإجمالي. ويأتي هذا في ظل استفادة 4 ملايين أسرة من الدعم الاجتماعي المباشر، وتعبئة ميزانية ضخمة بلغت 25 مليار درهم في عام 2024، مع توقعات بارتفاعها إلى 29 مليار درهم بحلول عام 2026. ورش ملكي ثوري: نحو دولة اجتماعية عصرية وعادلة! خلال مداخلته في الجلسة العامة المخصصة للأسئلة الشفوية حول السياسة العامة، المنعقدة يوم الثلاثاء 27 مايو 2025، قدم السيد أخنوش عرضًا مفصلاً حول الورش الملكي لتعميم الحماية الاجتماعية، واصفًا إياه بأنه 'محور تاريخي نحو بناء دولة اجتماعية حديثة، عادلة، ومتضامنة'. وشدد رئيس الحكومة على أن هذا الورش يجسد أسمى قيم التضامن والعدالة الاجتماعية والتماسك الوطني، معتبرًا إياه مشروعًا حضاريًا واستراتيجيًا يهدف إلى ضمان الحقوق الأساسية لكل مواطن مغربي، كما نص عليها الدستور، وفي مقدمتها العيش الكريم، والولوج إلى الرعاية الصحية، والاستفادة من شبكات أمان اجتماعي تتكيف مع تقلبات الحياة. وأصر قائلاً: 'تعميم الحماية الاجتماعية ليس مجرد ورش، بل هو تحول هيكلي لنموذجنا الاجتماعي'، مشيرًا إلى ديناميكية وطنية تعيد تأسيس العلاقة بين الدولة والمواطنين. التغطية الصحية للجميع: 11 مليون مستفيد ومليارات لدعم العلاج! أوضح السيد أخنوش أن التغطية الصحية الإجبارية أصبحت الآن معممة على جميع الأسر المغربية، في إطار عقد اجتماعي جديد يرتكز على التضامن والإنصاف. وإلى جانب موظفي القطاعين العام والخاص، أدمجت الحكومة أكثر من 4 ملايين أسرة في وضعية هشة ضمن نظام غير قائم على الاشتراكات، ليصل العدد الإجمالي للمستفيدين إلى ما يقارب 11 مليون شخص. وتستفيد هذه الأسر من مجانية العلاج والاستشفاء في المؤسسات الصحية العمومية، بالإضافة إلى خدمات الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي (CNSS) عند لجوئها للقطاع الصحي الخاص، حيث تتحمل الدولة تكاليف اشتراكات هذه الأسر بمبلغ سنوي يناهز 9.5 مليار درهم لضمان استدامة النظام. وأضاف رئيس الحكومة: 'منذ إطلاق هذا النظام وحتى مارس 2025، تم تسجيل أكثر من 14 مليون ملف طبي لدى وكالات الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، منها ما يزيد عن 300 ألف ملف يتعلق بأمراض مزمنة أو مكلفة. وقد تمت معالجة ما يقارب 12 مليون ملف بمبلغ إجمالي تجاوز 17 مليار درهم'. كما حقق التأمين الصحي في المغرب، حسب توضيحات السيد أخنوش، نقلة نوعية بإدماج واسع للعمال غير الأجراء والمستقلين. فبفضل اعتماد 28 مرسومًا تطبيقيًا، يستفيد حاليًا ما يقارب 3.5 مليون شخص من تغطية صحية تتناسب مع مداخيلهم. وقد تم حتى شهر أبريل الماضي إيداع أكثر من 400 مليون ملف، بمعدل 2255 ملفًا يوميًا، وتمت معالجة حوالي 360 ألف ملف بمبلغ يقارب مليار درهم. إقرأ ايضاً الدعم الاجتماعي المباشر: استهداف 4 ملايين أسرة لكرامة مضمونة! فيما يتعلق بالدعم الاجتماعي المباشر، أكد رئيس الحكومة أن 'هذا البرنامج، الذي تم تعميمه وفقًا للتوجيهات الملكية السامية، يهدف إلى معالجة مختلف أشكال الهشاشة الاجتماعية التي تعاني منها الأسر المعوزة، مع استهداف 4 ملايين أسرة، أي ما يمثل حوالي 60% من الأسر غير المشمولة بنظام التعويضات العائلية'. وذكّر بأن قيمة الدعم تتراوح ما بين 500 و1200 درهم شهريًا، بينما بلغت الميزانية المخصصة له 25 مليار درهم في عام 2024، و26.5 مليار درهم لعام 2025، ومن المتوقع أن ترتفع إلى 29 مليار درهم بحلول عام 2026. وبفضل هذه الجهود المالية الضخمة، يحتل المغرب المرتبة الثانية أفريقيًا من حيث الإنفاق الاجتماعي. وأشار إلى أنه بفضل تفعيل المنصة الرقمية المخصصة ( منذ ديسمبر 2023، تستفيد اليوم 4 ملايين أسرة، أي ما يعادل حوالي 12 مليون مغربي، من مزايا هذا البرنامج. كما تلقى أكثر من 5.5 مليون طفل مساعدة مباشرة، ويستفيد أكثر من مليون شخص تجاوزوا الستين من العمر من دخل شهري يضمن كرامتهم. دعم شامل: منحة للولادة، ومساندة للأرامل ومحاربة الهدر المدرسي! كما استعرض رئيس الحكومة جهود تعزيز مكافحة الهدر المدرسي عبر مساعدة استثنائية موجهة لـ 1.8 مليون أسرة تضم 3.1 مليون تلميذ، بقيمة 200 درهم للمستويين الابتدائي والإعدادي، و300 درهم للثانوي، في حدود ستة أطفال لكل أسرة، مع كون 61% من المستفيدين من الوسط القروي، وتغطية 75% من الأطفال بين 6 و20 سنة بهذه المساعدة. وذكّر المسؤول الحكومي ببرنامج منح الولادة، حيث تُمنح 2000 درهم للطفل الأول و1000 درهم للثاني، وقد استفادت منه 42,800 أسرة حتى نهاية يناير 2025. كما يعرف دعم الأرامل تطورًا غير مسبوق، حيث تستفيد منه اليوم أكثر من 420,000 أرملة، مقارنة بـ 75,000 فقط في نهاية 2021، من بينهن 330,000 أرملة بدون أطفال. وتتكفل حوالي 87,000 أرملة بـ 97,000 طفل يتيم، مع توقع وصول الدعم المخصص للأطفال المتمدرسين منهم إلى 400 درهم بحلول 2026.

أخنوش: نظام راميد لم ينصف المواطنين في العلاج والمؤشر الإجتماعي مكسب وطني
أخنوش: نظام راميد لم ينصف المواطنين في العلاج والمؤشر الإجتماعي مكسب وطني

زنقة 20

timeمنذ 3 أيام

  • زنقة 20

أخنوش: نظام راميد لم ينصف المواطنين في العلاج والمؤشر الإجتماعي مكسب وطني

زنقة 20 | الرباط أكد رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، بمجلس المستشارين، أن نظام التغطية الصحية الإجبارية هو أكبر انتصار للحكومة بعد الإستغناء عن نظام 'راميد'. وقال رئيس الحكومة، في معرض تعقيبه على مداخلات المستشارين البرلمانيين بشأن موضوع 'السياسة العامة المرتبطة بترسيخ مقومات الإنصاف والحماية الاجتماعية' خلال جلسة المساءلة الشهرية، أن نظام 'راميد' لم يكن منصفا للمواطنين، وأصبح متجاوزا وكان المواطنين يعانون مع مواعيد للعلاج التي تصل الى شهور و سنوات. أخنوش، ذكر أن المواطن المغربي اليوم يمكن له الخضوع للعمليات الجراحية في القطاعين الخاص و العام و في كل وقت، معتبرا أنه تغيير جذري في قطاع الصحة. رئيس الحكومة، قال أنه منذ تنصيب الحكومة كان ضمن أهدافها هو التخلص من نظام 'راميد' بسببب معاناة المواطنين ، ووضع أنظمة جديدة تنصفهم وهي amo و amo تضامن. وفيما يتعلق بالمؤشر الإجتماعي الذي أثار الجدل، أكد رئيس الحكومة أن المواطين على دراية تامة بذلك. و ذكر أخنوش أن المؤشر مؤشر الدعم الاجتماعي مكسب لبلادنا بفضل العمل الدؤوب الذي قامت به مصالح وزارة الداخلية و باقي مؤسسات الدولة.

أخنوش: جلالة الملك هو مهندس ورش الحماية الاجتماعية وسنواصل هذا الورش الملكي الهام
أخنوش: جلالة الملك هو مهندس ورش الحماية الاجتماعية وسنواصل هذا الورش الملكي الهام

LE12

timeمنذ 3 أيام

  • LE12

أخنوش: جلالة الملك هو مهندس ورش الحماية الاجتماعية وسنواصل هذا الورش الملكي الهام

'جلالة الملك هو مهندس ورش الحماية الرباط- جريدة أكد رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، الثلاثاء، في مجلس المستشارين، أن يذكر أن رئيس الحكومة، حل بالغرفة الثانية للبرلمان، خلال الجلسة الشهرية لمساءلة رئيس الحكومة والتي خصصت لموضوع 'السياسة العامة المرتبطة بترسيخ مقومات الإنصاف والحماية الاجتماعية'. وأوضح أخنوش، في تعقيبه على مداخلات المستشارين البرلمانيين حول موضوع 'السياسة العامة المرتبطة بترسيخ مقومات الإنصاف والحماية الاجتماعية'، أن هذا الورش يسهم بشكل مباشر في تحقيق السلم الاجتماعي. وأضاف قائلاً: 'أنا على يقين بأن غالبية المواطنين الذين يتوصلون بالدعم الاجتماعي المباشر مرتاحون، ونفس الأمر ينطبق على المستفيدين من برنامج تعميم التغطية الصحية. والحمد لله، بفضل هذه الجهود، تغير وجه المغرب في ما يتعلق بالشق الاجتماعي'، بحسب تعبيره. وأشار رئيس الحكومة إلى أن 60% من الأسر غير المشمولة سابقًا بأحد أنظمة التعويضات العائلية تستفيد اليوم من الدعم الاجتماعي المباشر. كما أوضح أن عدد الأسر المسجلة في نظام 'أمو – تضامن' (AMO-TADAMON) يفوق 4 ملايين أسرة. وأضاف. أنه إذا أُخذت ذوي الحقوق في الاعتبار، فإن عدد المستفيدين يتجاوز 11 مليون شخص، تؤدي الدولة عنهم الاشتراكات الشهرية، بما يقارب 9.5 مليارات درهم سنويًا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store