logo
تكاليف شحن النفط عبر مضيق هرمز تتضاعف

تكاليف شحن النفط عبر مضيق هرمز تتضاعف

سكاي نيوز عربيةمنذ 7 ساعات

وارتفعت تكلفة ناقلة نفط خام عملاقة – بسعة حمل مليوني برميل من النفط – في الرحلة من الخليج إلى الصين من 19,998 دولارًا/يوميا، الأربعاء الماضي، أي قبل يومين من الهجوم الإسرائيلي على إيران، إلى 47,609 دولارات/ يوميا، يوم أمس الأربعاء، وفقًا لأرقام صادرة عن شركة Clarksons Research.
ودخلت الحرب بين إيران وإسرائيل يومها السابع مع إبقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب العالم في حالة ترقب بشأن ما إذا كانت الولايات المتحدة ستتدخل في الصراع.
ويمر حوالي 20 بالمئة من النفط والوقود في العالم عبر مضيق هرمز، وهو ممر مائي حيوي في الشرق الأوسط، ما يمثل نحو خمس شحنات النفط العالمية، ما يجعل محاولة إغلاقه تؤثر على أسواق الطاقة.
وفي بداية الحرب بين الطرفين ارتفعت تكلفة التأمين على السفن المبحرة في الخليج العربي، مع تزايد المخاطر التي تهدد حركة الملاحة بسبب الحرب الدائرة بين إسرائيل وإيران.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسعار النفط تصعد مع استمرار الحرب بين إسرائيل وإيران
أسعار النفط تصعد مع استمرار الحرب بين إسرائيل وإيران

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

أسعار النفط تصعد مع استمرار الحرب بين إسرائيل وإيران

ارتفعت أسعار النفط اليوم "الخميس" مع مواصلة إسرائيل وإيران تبادل الهجمات الصاروخية الليلة الماضية ومع ترقب المستثمرين بقلق لموقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من الصراع. وصعدت العقود الآجلة لخام برنت 1.60 دولار بما يعادل 2.1 بالمئة إلى 78.29 دولار للبرميل ، وزادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم يوليو تموز 1.64 دولار أو 2.1 بالمئة إلى 78.34 دولار للبرميل. وارتفع برنت لأعلى مستوى في ما يقرب من خمسة أشهر إلى 78.50 دولار للبرميل في 13 يونيو عندما بدأت إسرائيل هجماتها على إيران. وقال توني سيكامور محلل السوق لدى آي.جي في مذكرة "لا تزال هناك علاوة مخاطرة جيدة في السعر مع ترقب المتعاملين لمعرفة ما إذا كانت المرحلة التالية من الصراع الإسرائيلي الإيراني هي ضربة أمريكية أم محادثات سلام". وقال بنك جولدمان ساكس " الأربعاء" إن علاوة المخاطر الجيوسياسية التي تبلغ حوالي 10 دولارات للبرميل لها ما يبررها بالنظر إلى انخفاض الإمدادات الإيرانية ومخاطر من اضطراب أوسع نطاقا قد يدفع خام برنت فوق 90 دولارا. وقال فيل فلين، كبير المحللين في مجموعة برايس فيوتشرز، إنه حتى لو هدأ التوتر في الشرق الأوسط في الأيام المقبلة، فمن غير المرجح أن تعود أسعار النفط إلى نطاق 60 دولارا كما كانت قبل شهر. ولم يوضح ترامب "الأربعاء" للصحفيين قراره بشأن الانضمام إلى إسرائيل في شن هجمات على إيران. وإيران هي ثالث أكبر منتج في منظمة أوبك، إذ تضخ نحو 3.3 مليون برميل يوميا من النفط الخام. لكن الأهم من ذلك هو مرور حوالي 19 مليون برميل يوميا من الخام والمنتجات النفطية عبر مضيق هرمز، ويتصاعد القلق من أن يتسبب القتال في تعطيل التدفقات التجارية من هناك.

ترامب: باول غبّي.. ويدمر أمريكا
ترامب: باول غبّي.. ويدمر أمريكا

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

ترامب: باول غبّي.. ويدمر أمريكا

هاجم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في تدوينة على حسابه عبر «تروث سوشيال»، رئيس «الاحتياطي الفيدرالي» جيروم باول مجدداً، واصفاً إياه بـ «من أغبى وأكثر المسؤولين تدميرا في الحكومة». وقال ترامب: «فات الأوان! جيروم باول يُكلف بلدنا مئات المليارات من الدولارات. إنه حقا من أغبى وأكثر المسؤولين تدميرا في الحكومة، ومجلس الاحتياطي الفيدرالي متواطئ». وأضاف: «خضعت أوروبا لعشرة تخفيضات، بينما لم نخضع لأي تخفيض. كان ينبغي أن نخفض الفائدة بمقدار نقطتين ونصف، وأن نوفر مليارات الدولارات من جميع ديون بايدن قصيرة الأجل. لدينا معدل تضخم منخفض! فات الأوان عارٌ أمريكي!». وأبقى الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، الأربعاء، معدّلات الفائدة على حالها للمرة الرابعة على التوالي، ما يزيد من استياء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حيال الهيئة ورئيسها.

تحليل سريع: تداعيات أسبوع الحرب الإيرانية على الأسواق المالية
تحليل سريع: تداعيات أسبوع الحرب الإيرانية على الأسواق المالية

زاوية

timeمنذ 3 ساعات

  • زاوية

تحليل سريع: تداعيات أسبوع الحرب الإيرانية على الأسواق المالية

لاشك في أن اندلاع الحرب الإيرانية في 13 يونيو قد ولّد صدمة في الأسواق المالية العالمية والإقليمية على حد سواء، مما رفع من مستوى المخاطر الجيوسياسية إلى مستويات حرجة. فعلى الصعيد العالمي، تسببت الحرب في تقلبات حادة في أسعار النفط، وهروب المستثمرين نحو الأصول الآمنة، مع تجدد المخاوف بشأن التضخم والنمو الاقتصادي. في حين تعرضت البورصات العربية لضغوط فورية، حيث تفاعل المستثمرون مع مخاوف امتداد الصراع، وتعطيلات محتملة في سلاسل الإمداد، ناهيك عن تدفقات رأس المال خارج المنطقة. وبينما لا تزال الأسواق تستوعب تطورات الوضع القائم، فقد هيمنت حالة من الترقب والحذر بالتوازي مع تجنب للمخاطر في أوساط المستثمرين منذ 13 يونيو. الأسهم الأمريكية تراجعت الأسهم الأمريكية يوم الجمعة 13 يونيو، لينخفض مؤشر داو جونز الصناعي بنحو 1.8%، أو ما يقرب من 800 نقطة. كما انخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بحوالي 1.1%، بينما هبط مؤشر ناسداك المركب، الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا، بنسبة 1.3%. وبالتالي، فإن الخسائر المسجلة يوم 13 يونيو كانت قد محت بعض المكاسب التي تحققت خلال الأسبوع المنتهي في اليوم نفسه ، والذي أغلقت فيه مؤشرات داو جونز وS&P 500 وناسداك على تراجعات طفيفة بنسب 1.3% و0.4% و0.6% على التوالي. عليه، يجدر الذكر بأن أسواق الأسهم الأمريكية قد استهلت الأسبوع المنتهي في 20 يونيو على ارتفاع وتحديداً يوم الاثنين 16 يونيو حيث ارتفع كل من مؤشر داو جونز و S&P 500 وناسداك بنسب 0.8% و0.9% و1.5%. ولكن سرعان ما عاودت الأسواق الأمريكية تراجعها يوم الثلاثاء 17 يونيو مع تفاقم الصراع والحرب الدائرة لتدخل في خانة التراجعات، بحيث من المتوقع أن تغلق الأسبوع المنتهي في 20 يونيو على انخفاضات نسبية، وهو مسار انعكس أيضاً على الأسواق الأوروبية التي شهدت تراجعات وإن طفيفة نسبياً خلال الأسبوع المنتهي في 20 يونيو. أوروبا أغلقت الأسواق الأوروبية في 13 يونيو على تراجع أيضاً إذ سجل مؤشر ستوكس أوروبا 600 تراجع بنسبة 1%. كما انخفض مؤشر داكس الألماني ومؤشر كاك 40 الفرنسي بأكثر من 1.1%. أما مؤشر فوتسي 100 البريطاني، الذي شهد بعض الارتفاعات مع بداية التداولات، فقد أنهى الجمعة 13 يونيو على تراجع بنسبة 0.5%. الجدير بالذكر هنا أن قطاع شركات الطيران كان الأسوأ أداءً في أوروبا يوم 13 يونيو، حيث تراجع سهم شركة إير فرانس-كيه إل إم، وشركة دويتشه لوفتهانزا، والشركة الأم لخطوط بريتيش إيرويز (IAG) بأكثر من 3%. كما سجلت شركات الطيران منخفضة التكلفة مثل رايان إير، وإيزي جت، وويز إير تراجعات مماثلة. عليه، أنهت المؤشرات الأوروبية بدورها الأسبوع المنتهي في 13 يونيو على انخفاضات طفيفة. آسيا بالتوازي، تراجعت أسواق الأسهم في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. إذ أنهى مؤشر نيكاي 225 الياباني يوم 13 يونيو على انخفاض بنسبة 0.9%، بينما انخفض مؤشر توبكس بنسبة 1.0%. كما انخفض مؤشر كوسبي الكوري الجنوبي بنسبة 0.9%، وهبط مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ بنسبة 0.6%، في حين أغلق مؤشر CSI 300 الرئيسي في الصين على تراجع بنسبة 0.7.% وبالتالي، يمكن القول بأن الأسواق الآسيوية أنهت الأسبوع المنتهي في 13 يونيو على مراوحة نسبية بين ارتفاعات وانخفاضات طفيفة. أما في الفترة بين 16 و 18 يونيو، فقد شهدت الأسواق الآسيوية بدورها تفاوت نسبي في الأداء، لاسيما في ظل ارتفاع مؤشر نيكاي الياباني في مقابل تراجع مؤشر شانغهاي الصيني ومؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ. وبالتالي من المتوقع أن تغلق أسواق الأسهم الآسيوية على مراوحة نسبية خلال الأسبوع المنتهي في 20 يونيو. الدولار شهد مؤشر الدولار الأمريكي خلال الأسبوع المنتهي في 13 يونيو تراجع بنسبة 1% بعد أن تأثر سلباً في وقت سابق من الأسبوع ببيانات التضخم المعتدلة والتفاؤل الحذر بشأن الحرب التجارية بين أمريكا والصين. وهذا قبل أن يعاود ارتفاعه تحديداً يوم الجمعة 13 يونيو، مع إقبال المستثمرين على الأصول الآمنة وسط تصاعد التوترات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط. وقد استمر هذا المسار خلال الأسبوع المنتهي في 20 يونيو وتحديداً بين 17 و18 يونيو، لاسيما في أعقاب تثبيت الاحتياطي الفيدرالي الأربعاء 18 يونيو سعر الفائدة الرئيسي في نطاق 4.25%- 4.50%، وذلك للمرة الرابعة على التوالي، ما دعم مؤشر الدولار الأمريكي. وجاء ذلك في ظل مخاطر ارتفاع التضخم الناجمة عن الرسوم الجمركية على الواردات الأمريكية، والصراع الإيراني الإسرائيلي الذي عزز الطلب على الملاذات الآمنة مثل الذهب وسندات الخزانة الأمريكية. النفط في موازاة ذلك، ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة 13 يونيو. حيث شهدت أكبر زيادة يومية في السوق منذ سنوات، وذلك في انعكاس للمخاوف من أن تؤدي الحرب إلى صراع أوسع في منطقة الشرق الأوسط قد ينجم عنه اضطرابات خطيرة في إمدادات الطاقة. عليه، ارتفع خام برنت بنسبة 7%، عند حوالي 74.2 دولار للبرميل في 13 يونيو، بينما قفزت عقود خام غرب تكساس الأمريكي بنسبة 9% ليصل إلى حوالي 73.9 دولار للبرميل في 12 يونيو. الجدير بالذكر أن خام غرب تكساس وبرنت قد سجلا ارتفاعات بلغت نسبها 14% و13% على التوالي في وقت مبكر من يوم 13 يونيو، مسجلين أعلى مستويات منذ يناير، قبل أن يفقدا بعض هذه المكاسب. وبالتالي، فقد أنهت أسعار النفط الأسبوع المنتهي في 13 يونيو على ارتفاع قوي، حيث أغلقت العقود الآجلة لخام برنت عند 75.2 دولار للبرميل، في حين استقرت عقود خام غرب تكساس الوسيط عند 73.2 دولار للبرميل، مع مكاسب أسبوعية لافتة بلغت 12.8% و13.0% على التوالي. وقد استمرت أسعار النفط في الارتفاع خلال الأسبوع المنتهي في 20 يونيو لتقترب العقود الآجلة لخام برنت إلى حدود 77 دولار في 18 يونيو، والعقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي إلى 75 دولار للبرميل. وبالتالي، من المتوقع أن تبقى أسعار النفط ضمن مستويات مرتفعة مع احتمال لبعض التذبذب في المدى المنظور، لاسيما في ظل ترقب للأوضاع الراهنة ولما قد تؤول إليه الأمور على صعيد رقعة الصراع القائم والتأثيرات السلبية المحتملة على سلاسل الامدادات وتحديداً عبر مضيق هرمز. ارتفعت أسعار الذهب بشكل كبير بين 12 و13 يونيو مع تدفق المستثمرين إلى أصول الملاذ الآمن. ارتفعت أسعار الذهب الفوري بنسبة 1.6% بدءاً من يوم الخميس 12 يونيو، لتغلق عند 3,453 دولار للأونصة يوم الجمعة 13 يونيو، مقتربةً من مستوى قياسي عند 3,500 دولار سجلته في أبريل. وأغلقت أسعار الذهب الأسبوع المنتهي في 13 يونيو على ارتفاع بنسبة 3.7%. هذا فيما تراجعت أسعار الذهب بين 17 و18 يونيو، إذ أحجم المستثمرون عن الرهانات الكبيرة قبيل صدور قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي بشأن السياسة النقدية مساء 18يونيو حين قرر الإبقاء على أسعار الفائدة، مع مراقبتهم عن كثب تطورات الصراع الإسرائيلي الإيراني. وهذا قبل أن تهبط الأسعار إلى مستوى 3,367 دولار للأونصة بالتعاملات الفورية عشية 18 يونيو، وإن من المتوقع أن تبقى أسعار الذهب قرب مستويات مرتفعة نسبياً وتعاود ارتفاعها تدريجياً على اعتبار الذهب ملاذ آمن خاصةً إذا ما تدحرجت الأمور في المنطقة. المنطقة العربية.. خسائر تقارب 800 مليون دولار في يوم واحد افتتحت الأسواق العربية العاملة يوم الأحد 15 يونيو على تراجع حاد مع تصاعد وتيرة الصراع بين إسرائيل وإيران، إذ انخفض إجمالي قيمة التداول بنسبة 21%، مما أدى إلى خسارة تقارب 800 مليون دولار في يوم واحد. وجاء هذا وسط تراجع في أحجام التداول بنسبة 31%. السعودية والإمارات انخفض مؤشر سوق تداول السعودي في جلسة 15 يونيو بحوالي 1%، بعد أن كان قد تراجع في وقت سابق من نفس الجلسة بنسبة 3.6%، متأثراً بهبوط سهم بنك الراجحي بنسبة 1.5%، وتراجع سهم بنك السعودية الوطني بنسبة 3.1%. في المقابل، ارتفع سهم شركة النفط أرامكو السعودية بنسبة 1.8% بدعم من ارتفاع أسعار النفط. وكانت خسائر السعودية محدودة وسرعان ما استقرت بدعم من ارتفاع أسعار النفط الذي عزز ثقة المستثمرين في الأسهم المرتبطة بالطاقة. لاسيما وأن قطاع النفط يستحوذ على ما نسبته 67% من إجمالي القيمة السوقية للسوق السعودية، مما ساعد في تعويض المزاج العام لتجنب المخاطر. في حين سجل المؤشر الرئيسي لبورصة أبوظبي للأوراق المالية (FADGI) ارتفاع بنحو 1.1% يوم الجمعة 13 يونيو، معاكساً الاتجاه العام للبيع في المنطقة. وهو ما يعزى بشكل رئيسي إلى ارتفاع أسعار النفط العالمية، حيث استفاد المؤشر من مكاسب قطاع النفط. في المقابل، سجل مؤشر سوق دبي المالي تراجع يوم الجمعة 13 يونيو، بانخفاض نسبته 1.9% في ظل بيع مكثف في أسهم القطاع العقاري، حيث انخفض مؤشر قطاع العقارات بنحو 4%. ولكن تجدر الإشارة إلى أن سوقي السعودية وأبوظبي كانتا قد أغلقتا على ارتفاع يوم الاثنين 16 يونيو، مستعيدتان جزء من خسائرهما خلال الجلسات السابقة. وفي نفس اليوم، ارتفع المؤشر القياسي لسوق تداول السعودية بنسبة 1.3%، مدعوماً بارتفاع سهم مصرف الراجحي بنسبة 1.5% وسهم شركة أكوا باور بنسبة 6.9%. أما في سوق أبوظبي للأوراق المالية، فقد أغلق المؤشر على ارتفاع نسبته 0.2%، وأضاف المؤشر الرئيسي لسوق دبي المالي ما نسبته 0.8%، بدعم من ارتفاع سهم هيئة كهرباء ومياه دبي بنسبة 2.2%. مصر وباقي دول الخليج تراجع مؤشر EGX30 الرئيسي للبورصة المصرية بحوالي 4.6% يوم الأحد، مسجلاً أسوأ خسارة يومية له خلال أكثر من عام، بعد أن كان قد انخفض في وقت سابق من التداول بنسبة 7%. في المقابل، هبط مؤشر بورصة الكويت بنحو 3.8%، بعد أن تم تعليق التداول لمدة 15 دقيقة لكبح حالة الذعر. وانخفض مؤشر بورصة قطر بنسبة 3.2% وسط تراجع واسع النطاق في قطاعي البنوك والطاقة. أما يوم الاثنين 16 يونيو فقد ارتفع مؤشر بورصة قطر بنسبة 1.7%، مدفوعاً بارتفاع سهم بنك قطر الوطني بنسبة 2.5%، بينما سجلت بورصة الكويت ارتفاع في مؤشرها العام بنسبة 1.5%. في حين ارتفع المؤشر الرئيسي لبورصة مسقط بنسبة 0.7%. كما ارتفع مؤشر الأسهم في البورصة المصرية بنسبة 0.1%، بدعم من ارتفاع سهم البنك التجاري الدولي بنسبة 1.4%، في حين تراجعت مؤشرات بورصة الدار البيضاء وبورصة تونس بشكل طفيف. أما الوضع الحالي، فقد عادت وسجلت أسواق الأسهم العربية تراجعات ولكن طفيفة بين 17 و18 يونيو، وهو مسار متوقع بطبيعة الحال خلال المرحلة المقبلة لما تحمله الأوضاع الراهنة من ضبابية وحذر شديد في أوساط المستثمرين بشكل عام. (إعداد: فادي قانصو، الأمين العام المساعد ومدير الأبحاث في اتحاد أسواق المال العربية، خبير اقتصادي وأستاذ جامعي، تحرير: ياسمين صالح، مراجعة قبل النشر: شيماء حفظي)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store