
صور مسربة تكشف مواصفات أيقونة "سامسونج" القابلة للطي المرتقبة
كشفت تقارير صحفية عالمية مجموعة من الصور الجديدة المسربة لأيقونة شركة "سامسونج" الكورية الجنوبية القابلة للطي "جلاكسي زد فولد 7".
وأظهرت الصور المسربة أن الهاتف القابل للطي المرتقب سيكون "أنحف" بصورة كبيرة عن الإصدار السابق "جلاكسي زد فولد 6"، علاوة على ما تم رصده من ترقيات رئيسية في التصميم.
وتوقعت التقارير أن يكون "جلاكسي زد فولد 7" أنحف هاتف قابل للطي في العالم.
ومن المتوقع أن يبلغ سمك "جلاكسي زد فولد 7" 4.5 ميلليمتر عند فتحه وحوالي 9 ميلليمتر عند طيه، وهي أرقام أقل بكثير مقارنة بالإصدار السابق الذي كان يبلغ 5.6 ميلليمتر عند فتحه و12.1 ميلليمتر عند طيه.
وتظهر الصور أيضا أن شاشة "جلاكسي زد فولد 7" ستتراوح ما بين 7.6 بوصة إلى 8.2 بوصة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 13 ساعات
- العربية
لون جديد جريء متوقع لهاتف "Galaxy Z Flip 7"
تكثر التسريبات حول الجيل المقبل من سلسلة هواتف "Galaxy Z" القابلة للطي من " سامسونغ" مع قرب الكشف عنها، وكان من بينها تسريبات من الشركة نفسها. وتضم السلسلة هاتفي "Galaxy Z Flip 7" و"Galaxy Z Fold 7"، ومن المتوقع الكشف عنهما في يوليو المقبل. هواتف ذكية سامسونغ "سامسونغ" تؤكد بالخطأ اسمي هاتفيها القابلين للطي المقبلين وكشفت صور مُسربة حديثًا عن بعض الألوان التي سيتوفر بها هاتف "Galaxy Z Flip 7"، ومن بينها لون جديد جريء، بحسب تقرير لموقع "Mashable" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وهذا اللون الجديد المتوقع هو "الأحمر المرجاني" (Coral Red)، وسيكون إلى جانب لونين آخرين كُشف عنهما سابقًا وهما "الأسود اللامع" (Jet Black) و"الأرزق المدرج المائل للرمادي" (Blue Shadow). وسيكون خيار "الأحمر المرجاني" -في حال صحة هذه التسريبات- أكثر ملائمةً وجاذبية لهاتف "Flip 7" الذي يتميز بكونه هاتفًا عصريًا من حيث التصميم. ووفقًا للتسريبات، فسيكون الهاتف متوفرًا بهذه الألوان الثلاثة "على الأقل"، مما يشير إلى أنه قد يكون متاحًا بألوان إضافية لم يتم الكشف عنها. ومن المتوقع أن تكشف "سامسونغ" أيضًا عن هاتف "Galaxy Z Flip 7 FE" الاقتصادي إلى جانب "Flip 7" و"Fold 7" في يوليو.


العربية
منذ 16 ساعات
- العربية
سيخرج منها شركة بقيمة 100 مليار دولار
قال فابريسيو بلويسي الرئيس التنفيذي لشركة بروسوس إن الهند ستُنتج شركة تقنية بقيمة 100 مليار دولار في السنوات القادمة، حيث تراهن الشركة على البلاد لتحقيق فوزها الاستثماري الكبير القادم. تُعد "بروسوس"، المملوكة بحصة الأغلبية لشركة ناسبرز الجنوب أفريقية، واحدة من أكبر مستثمري التكنولوجيا في العالم. تأمل الشركة أن تتمكن من تكرار النجاح الذي حققته مع عائدها على عملاق وسائل التواصل الاجتماعي والألعاب الصيني "تينسنت"، بحسب تقرير نشرته شبكة "سي إن بي سي" واطلعت عليه "العربية Business". اشترت "ناسبرز"، الشركة الأم لـ "بروسوس"، حصة تقارب 50% في "تينسنت" في عام 2001 مقابل حوالي 32 مليون دولار. تبلغ قيمة تلك الحصة المبكرة في "تينسنت" الآن مليارات الدولارات، حيث تُقدر قيمة مشغل "وي تشات" بحوالي 600 مليار دولار اعتبارًا من يوم الاثنين. أوضح بلويسي: "الشركات هناك في الهند لا تزال صغيرة، واستثمارنا هناك حوالي 10 مليارات دولار، كما كان الحال في الصين قبل 14 عامًا". استثمرت "بروسوس" في بعضٍ من أكثر شركات التكنولوجيا رواجًا في الهند، بما في ذلك خدمة المدفوعات "PayU" وشركة التجارة الإلكترونية "Meesho". كما تمتلك "بروسوس" ما يقل قليلاً عن 25% من شركة توصيل الطعام "Swiggy"، التي طُرحت للاكتتاب العام في نوفمبر. قال بلويسي إن إدراج استثمارات "بروسوس" في الهند جزء أساسي من استراتيجيتها. وأضاف أنه يتوقع أن تُجري خمس شركات هندية تستثمر فيها "بروسوس" طرحًا عامًا أوليًا هذا العام. وقال بلويسي: "أعتقد أن هذا أمرٌ جيد جدًا للهند، لأن لدينا أسواقًا محلية هنا تستثمر في الشركات المحلية. كان هذا أمرًا بالغ الأهمية للولايات المتحدة، وكان بالغ الأهمية للصين. أعتقد أنه إذا تمكنت الهند من بناء أسواق محلية قوية للاستثمار في التكنولوجيا، فسيكون ذلك رائعًا لها". وتستهدف شركة بروسوس أيضًا استثمارات كبيرة في أوروبا وأميركا اللاتينية. تتمحور استراتيجية الشركة حول فكرة الأنظمة البيئية المحيطة بالخدمات، وهو ما نجحت "تينسنت" في تطبيقه في الصين. تدير "تينسنت" تطبيق "وي تشات" أكبر تطبيق مراسلة في الصين، والذي يدمج ميزات مثل المدفوعات وإمكانية طلب سيارات الأجرة أو الطعام. وقال بلويسي: "نعتقد أن لدينا أنظمة بيئية، تمامًا كما هو الحال في الصين والولايات المتحدة، مثل مايكروسوفت أو أوبر أو جوجل أو ميتا. إنها ليست مجرد منتج واحد. لديهم منتج واحد يتيح البيع المتبادل والتكنولوجيا المشتركة بين العديد من الشركات المجاورة. هذا ما نفعله". في أميركا اللاتينية، تمتلك بروسوس حصصًا في شركة توصيل الطعام البرازيلية "iFood"، وشركة السفر عبر الإنترنت "Despegar"، وسوق الإنترنت "OLX Brasil". وأضاف بلويسي أن توصيل الطعام والمدفوعات هما أساس استثماراتهم، تليها مجالات مثل التجارة الإلكترونية وتجارب مثل السفر. وتابع: "هذا هو النظام البيئي الذي نؤمن به. تعلمنا ذلك من الصين، ونطبقه حاليًا في أمريكا اللاتينية بنجاح باهر". في غضون ذلك، قدمت شركة بروسوس هذا العام عرضًا للاستحواذ على شركة توصيل الطعام الأوروبية العملاقة "جاست إيت تيك" في صفقة نقدية بالكامل بقيمة حوالي 4.1 مليار يورو (4.7 مليار دولار). صرح بلويسي بأن "بروسوس" بدأت رسميًا يوم الاثنين إجراءات الحصول على إذن من المفوضية الأوروبية للموافقة على الصفقة. وأعرب الرئيس التنفيذي لشركة بروسوس عن تفاؤله بأن الجهات التنظيمية الأوروبية ستوافق عليها بسرعة.


الرجل
منذ 16 ساعات
- الرجل
روبوت رباعي يدمج بين البراعة الحركية ومهام الإنقاذ الجريئة (فيديو)
كشفت شركة Unitree الصينية عن روبوتها الجديد B2-W، الذي يعيد رسم ملامح العلاقة بين الإنسان والآلة من خلال قدرات مذهلة تتجاوز حدود التوقعات. فبهيئته التي تُشبه الكلاب، يتمتع هذا الروبوت بقدرات تفوّق الكائنات الحية، إذ يمكنه تسلّق السلالم، تنفيذ حركات بهلوانية مثل الوقوف على اليدين، واجتياز التضاريس الوعرة والمكسوّة بالثلوج لتنفيذ مهام إنقاذ في أصعب الظروف. ويتميّز B2-W بقوائم رباعية قابلة للتحوّل إلى عجلات، ما يمنحه مرونة عالية في التنقل بين البيئات المدنية والمنحدرات الجبلية، ويجعله مؤهلًا للتدخل في الحالات الطارئة خارج المسارات المألوفة. ويؤكد المطورون أن الروبوت قادر على القفز عموديًا حتى ارتفاع 2.8 متر، في إنجاز نادر لروبوت مدني. ويأتي هذا الابتكار في وقت تتوسع فيه استخدامات الروبوتات لتشمل مجالات غير مسبوقة، من العمليات الجراحية عن بعد، إلى الدوريات الأمنية، وحتى النزالات القتالية في حلبات الملاكمة كما هو الحال في بعض المدن الصينية، في مشهد يكرّس تسارع الثورة الرقمية التي تزداد حضورًا في تفاصيل الحياة اليومية. بعض الحدود.. والآمال التقنية قائمة رغم هذا التقدّم اللافت، لا يزال B2-W يواجه بعض التحديات، منها محدودية الوزن الذي يمكنه حمله، والذي يصل إلى نحو 40 كيلو غرامًا لمسافة 25 كيلومترًا. وهو رقم جيّد نسبيًّا، لكنه غير كافٍ لإنقاذ شخص بالغ متوسط الوزن. كذلك، تتراجع كفاءة الروبوت في البيئات القاسية، خصوصًا حين تنخفض درجات الحرارة إلى ما دون 20 درجة مئوية تحت الصفر، حيث يتوقف عن العمل. ومع ذلك، لا تُخفي هذه القيود إعجاب المتابعين بالروبوت، الذي يفتح آفاقًا جديدة لتكامل الذكاء الاصطناعي والروبوتات في حياتنا اليومية. وبينما قد يكون إنقاذ الأوزان الثقيلة أو العمل في القطب الشمالي خارج نطاق قدراته الحالية، إلا أن B2-W يظل نموذجًا باهرًا على تطور تقنيات التنقل الذكي، وإمكانية توظيفها مستقبلًا في خدمة الإنسان بطرق أكثر مرونة وكفاءة.