
غرامات مالية جديدة في بطولة أفريقيا للمحليين
كاف
" مجموعة من العقوبات المالية على منتخبات مشاركة في كأس أمم أفريقيا للمحليين "شان"، المُقامة حالياً بتنظيم ثلاثي في أوغندا وكينيا وتنزانيا، لأول مرة في تاريخ البطولة، خلال الفترة من الثاني إلى 30 أغسطس/آب الجاري. ووقع "كاف"، اليوم الأربعاء، عقوبة مالية على الاتحاد الكيني قيمتها 50 ألف دولار أميركي، بسبب ارتكاب مخالفات تنظيمية في مباراة كينيا والمغرب، مع توجيه تحذير له من تكرار ما حدث. وشددت لجنة الانضباط في بيانها، على الاتحاد الكيني بضرورة تشديد إجراءات السلامة والأمن حول الملعب في المباريات المقبلة من البطولة.
كما قررت لجنة الانضباط تغريم الاتحاد المغربي بعقوبة مالية قيمتها 5 آلاف دولار، منها 2500 دولار مع إيقاف التنفيذ، بسبب ما اعتبرته سلوكاً غير رياضي من لاعبي المغرب في مباراة كينيا، مع رهن تفعيل العقوبة المجمدة بتكرار هذا السلوك في المباريات المقبلة في البطولة. وعاقبت اللجنة أيضاً الاتحاد الزامبي بغرامة مالية قيمتها 5 آلاف دولار، بسبب عدم تقديم مدربه في المؤتمر الصحافي لمباراة زامبيا مع الكونغو الديمقراطية، في أمم أفريقيا للاعبين المحليين، وسبق أن عاقب الاتحاد الأفريقي منذ أيام الاتحادين الكيني والتنزاني بغرامات مالية، بسبب مخالفات تنظيمية وجماهيرية وانتهاك إجراءات السلامة في مباريات الدور الأول من البطولة.
كرة عربية
التحديثات الحية
مشكلات تؤرق مدرب "الخُضر" للمحليين قبل دخول معترك "الشان" الحاسم
وتعد بطولة كأس الأمم الأفريقية للمحليين "شان" ثاني أكبر بطولة قارية على صعيد المنتخبات في القارة السمراء، وهي من بطولات الألفية الثالثة، التي استحدثت ضمن خطة تطوير الكرة، وترتكز سياسة الاختيارات فيها على نجوم الدوريات الأفريقية بالمنتخبات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


القدس العربي
منذ يوم واحد
- القدس العربي
غوارديولا: إيدرسون سيظل الخيار الأول لحراسة مرمى مانشستر سيتي
لندن: أكد جوسيب غوارديولا، المدير الفني لفريق مانشستر سيتي الإنكليزي لكرة القدم، أن إيدرسون سيظل الخيار الأول في حراسة مرمى الفريق، وسط التكهنات التي تربط الحارس الدولي البرازيلي بالانتقال إلى تركيا. وذكرت تقارير أن إيدرسون مهتم بالانتقال للانضمام إلى جالطة سراي، لكن مانشستر سيتي أوضح أنه لا يرغب في بيع الحارس البالغ من العمر 31 عاما، والذي تبقى له سنة واحدة في عقده. وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) أن مانشستر سيتي ارتبط اسمه بقوة بضم جيانلويجي دوناروما، حارس باريس سان جيرمان الفرنسي، بعد أن أنفق بالفعل 27 مليون جنيه إسترليني (6ر36 مليون دولار) لاستعادة جيمس ترافورد من بيرنلي. ولكن، عند السؤال عمن سيحرس عرين الفريق في مباراته أمام وولفرهامبتون، اليوم السبت، قال جوارديولا إن إيدرسون سيكون الحارس الأساسي. وقال: 'حاليا إيدرسون (هو الحارس الأساسي). هو جاهز، نعم'. وخلال فترة الانتقالات الصيفية، تعاقد مانشستر سيتي مع تيجاني رييندرز وريان آيت نوري، وريان شرقي، بالإضافة للحارس ماركوس بيتينيلي والشاب سفيري نيبان. (د ب أ)


العربي الجديد
منذ 2 أيام
- العربي الجديد
البديل الذهبي.. بايزيد ينقذ الجزائر أمام غينيا ويضغط على بوقرة ومحيوص
سلّط التعادل الذي حققه المنتخب الجزائري الرديف أمام غينيا (1-1) في بطولة أفريقيا للاعبين المحليين "الشان" الضوء مجدداً على الدور الحاسم الذي يلعبه مهاجم مولودية الجزائر، سفيان بايزيد (28 عاماً) كلما نزل بديلاً، بعدما أنقذ "الخُضر" من الخسارة خلال مواجهة الجولة الثالثة، التي جرت، الجمعة، على استاد مانديلا الوطني في كامبالا، وضمن المجموعة الثالثة التي تضم كذلك منتخبات أوغندا وجنوب أفريقيا والنيجر. وشهدت المباراة شوطاً أول متوازناً من حيث السيطرة، لكن اللمسة الأخيرة غابت عن الخط الأمامي للمنتخب الجزائري، رغم توفر فرص سانحة خاصة عبر أيمن محيوص (27 عاماً) الذي يمر بعقم تهديفي لافت. وفي وقت كانت الجماهير الجزائرية تنتظر ردة فعل أقوى في الشوط الثاني، إلا أن السيناريو جاء معاكساً بعد أن تمكن المنتخب الغيني من افتتاح النتيجة، مما وضع "الخُضر" في وضع صعب وأجبر الجهاز الفني على البحث عن حلول هجومية جديدة. التغييرات التي أجراها المدرب مجيد بوقرة (42 عاماً) أحدثت الفارق، وكان دخول سفيان بايزيد نقطة التحول الأبرز، إذ إن هذا اللاعب أضاف سرعة وعمقاً للهجوم، ونجح بتمركزه الذكي في استغلال كرة داخل منطقة الجزاء، مسجلاً هدف التعادل في الدقائق الأخيرة، ليعيد بمشهد احتفاله إلى الأذهان سيناريو المباراة الأولى أمام أوغندا، حين دخل بديلاً وسجل، ما يؤكد أنه لا يحتاج إلى وقت طويل ليترك بصمته. كرة عربية التحديثات الحية مشكلات تؤرق مدرب "الخُضر" للمحليين قبل دخول معترك "الشان" الحاسم وتُثبت الأرقام أن سفيان بايزيد أصبح الهداف الأول للمنتخب في هذه البطولة رغم قلة الدقائق التي لعبها، وهو ما يزيد من الضغوط على الجهاز الفني للتفكير جدياً في منحه فرصة اللعب أساسياً. الأداء الذي قدمه أمام غينيا، كما في المباراة الافتتاحية، يعكس جهوزيته الذهنية والبدنية لتولي دور المهاجم الحاسم، خاصة مع اقتراب الأدوار الإقصائية التي لا تحتمل إهدار الفرص مثلما كان الحال في اللقاء أمام المنتخب الغيني. وكل هذا يُقابله مردود متواضع من المهاجم الأساسي أيمن محيوص، الذي يعتبر أغلى صفقة انتقال في الدوري الجزائري هذا الموسم تجاه شبيبة القبائل، رغم المجهودات التي يبذلها رفقة الثنائي عبد النور بلحوسيني (28 عاماً) وعبد الرحمان مزيان (31 عاماً) في المساعدة على الدفاع، أما سفيان بايزيد فقد أكد أنه يعرف طريق الشباك حتى في أصعب اللحظات. هذا التباين بين الفعالية والحضور أمام المرمى ربما سيجعل قرار بوقرة في المباراة المقبلة أمام النيجر يوم الاثنين محط أنظار المتابعين، وسط توقعات بحدوث تغييرات في التشكيلة الهجومية، بعد الفرص الضائعة وغياب اللمسة الأخيرة في لقاء غينيا.


العربي الجديد
منذ 2 أيام
- العربي الجديد
مايكل جوردن يغيّر الملعب: جائزة ضخمة في رياضة غير متوقعة
عاد أيقونة كرة السلة العالمية مايكل جوردن (62 عاماً) ليفاجئ جمهوره بخطوة غير متوقعة خارج ملاعب كرة السلة، إذ دخل عالم الصيد الرياضي، بعد اعتزاله الكرة البرتقالية، وتجربته القصيرة في "البيسبول"، ومشاركته البارزة في سباقات السيارات عبر فريقه في ناسكار. وبحسب تقرير صحيفة ماركا الإسبانية، أمس الخميس، فإن هذه المرة، لم يكن الهدف مجرد المتعة، بل التنافس على جائزة مالية ضخمة تتجاوز 3.9 ملايين دولار (نحو 3.2 ملايين يورو)، من خلال مشاركته في بطولة وايت مارلين أوبن الشهيرة، والتي تُعرف بـ "سوبر بول الصيد"، وتُقام سنوياً في أوشن سيتي بماريلاند، بمشاركة نخبة الصيادين والأثرياء حول العالم. جوردن.. أسطورة في عرض البحر لم يخفِ النجم السابق لدوري السلة الأميركي ست مرات حماسه، إذ أبحر على متن يخته الفاخر "كاتش 23"، وهو يخت مخصص من طراز بايليس، بطول 82 قدماً، وقيمة تصل إلى نحو 15 مليون يورو، برفقة فريق من تسعة صيادين محترفين. وخلال الأسبوع الماضي، واجه الفريق أمواجاً عاتية ورياحاً قوية، بالإضافة إلى قوة المارلين الأبيض، أحد أكثر الأسماك ندرة وصعوبة في الصيد. وليست هذه هي المرة الأولى التي يشارك فيها جوردن، إذ سبق أن حقق فريقه 389 ألف دولار، لصيد ثاني أكبر سمكة مارلين بيضاء، في النسخة السابقة. لكن هذه المرة، الطموح أكبر، والهدف واضح: الفوز بالمرتبة الأولى في أغنى بطولة صيد رياضية في العالم. قوانين صارمة لضمان النزاهة يُعرف هذا الحدث منذ تأسيسه عام 1974 على يد جيم موتسكو، بأنه أكثر من مجرد هواية مكلفة، إذ بلغت قيمة الجوائز أكثر من 100 مليون دولار منذ البداية. وتتطلب البطولة التزاماً صارماً بالقوانين، إذ لا يُسمح بأي مساعدة خارجية أثناء الصيد، ويُسمح بالصيد فقط بين الساعة 8 صباحاً و3:30 عصراً، ولمدة ثلاثة أيام فقط من أصل خمسة. كما يخضع الفائزون لاختبار جهاز كشف الكذب (للتأكد من أنهم لم يتلقوا أي مساعدة خارجية أثناء الصيد)، كما حدث في 2016 عندما خسر فيل هيسلي جائزة قدرها 2.8 مليون دولار، لعدم اجتيازه الاختبار. بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية نجل الأسطورة مايكل جوردان يورط والده في فضيحة مدوية "كاتش 23".. أكثر من مجرد يخت يحمل يخت جوردن الرقم الشهير، الذي ارتداه مع فريق شيكاغو بولز، ليصبح رمزاً للترف الرياضي، وامتزاجه بالمسابقات الفاخرة، كونه مجهزاً بأحدث تقنيات الملاحة وبرج مراقبة يبلغ ارتفاعه 40 قدماً، ويتيح تعقب أصعب أسماك المارلين في مياه الأطلسي المتقلبة. ويواصل جوردن إثبات أن شغفه بالمنافسة لم يضعف، إذ يخوض هذه المغامرة بالعزيمة نفسها، التي كان يظهرها أمام فرق مثل ديترويت بيستونز ويوتا جاز، مؤكداً أن روح التحدي لا تعرف عمراً.