
13 مايو: وفاة الشيخ "ابن باز"
في مثل هذا اليوم الثالث عشر من مايو 1999
توفي الشيخ عبد العزيز بن باز، قاض وفقيه سعودي. شغل منصب مفتي عام المملكة العربية السعودية منذ عام 1992 حتى وفاته.. يعتبر مفتياً لكثير من المسلمين حول العالم في ذلك الوقت، خاصة وأنه كانت تصله الكثير من الفتاوى من جميع أنحاء العالم يوميًّا..
للمزيد عن ابن باز والخطاب الوهابي
13 مايو: مقتل الملا داد الله، أحد القادة الرئيسيين في حركة طالبان
وفي مثل هذا اليوم الثالث عشر من مايو 2007:
أعلنت الحكومة الأفغانية مقتل الملا داد الله، أحد القادة الرئيسيين في حركة طالبان، خلال عملية في جنوب البلاد.
للمزيد عن الملا داد الله۔۔۔۔۔
13 مايو: مسلمو البوسنة يشيعون ضحايا التطهير العرقي
وفي مثل هذا اليوم الثالث عشر من مايو 2007:
احتشد آلاف من مسلمي البوسنة اليوم للمشاركة في مراسم تشييع 94 من ضحايا التطهير العرقي الذي ارتكبته القوات الصربية في بلدة براتوناك قبل 15 عاما.
وقد تم تحديد هوية جثث هؤلاء الضحايا من خلال تحليل الحمض النووي وتم إعادتهم إلى أسرهم التي قررت إقامة عملية دفن جماعية لهم.
13 مايو: البابا يدعو في بيت لحم الى إقامة دولة فلسطينية
وفي مثل هذا اليوم الثالث عشر من مايو 2009:
دعا البابا بنيديكتوس السادس عشر لدى زيارته مدينة بيت لحم مسقط رأس عيسى المسيح في استمرار لزيارته الحالية لاسرائيل والاراضي المحتلة، الى إقامة دولة مستقلة للشعب الفلسطيني.
وقال في الكلمة التي القاها في المقر الرئاسي في بيت لحم مخاطبا الرئيس الفلسطيني، محمود عباس: "إن حاضرة الفاتيكان تدعم حق شعبكم باقامة وطن مستقل ذي سيادة في ارض اجدادكم، يعيش بامان وسلام مع جيرانه ضمن حدود معترف بها دوليا."
13 مايو: الوحيشي زعيم القاعدة باليمن يدعم تقسيم اليمن
وفي مثل هذا اليوم الثالث عشر من مايو 2009:
دخل تنظيم "القاعدة في جزيرة العرب" على خط الأزمة السياسية في اليمن، بعد تسجيل صوتي منسوب إلى زعيم التنظيم أبو بصير ناصر الوحيشي، بُث على الإنترنت، أعلن فيه دعم التنظيم للتحرك المناهض لحكومة الرئيس علي عبدالله صالح، جنوب البلاد واتهم الوحيشي الرئيس اليمني – وقتها – على عب الله صالح بالكفر والعمالة۔
ودعا التنظيم إلى تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية، متعهداً بالانتقام لما سماه "قتل المدنيين" في اشتباكات بين الشرطة والسكان المحليين في الجنوب، حيث تتركز مشاعر الانفصال.
وقال زعيم "القاعدة في شبه الجزيرة العربية" أبو بصير ناصر الوحيشي في تسجيل وضع على موقع اسلامي على شبكة الانترنت، الاربعاء 13-5-2009، "لقد آن الاون ان يحكم الاسلام وتنعمون بعدله وسماحته"، وأضاف "ما وقع عليكم من ظلم لن يمر بإذن الله من دون عقاب، فقتل المسلمين في الشوارع جريمة عظيمة لا مبرر لها، وسننتصر لكم بعون الله".
للمزيد عن ناصر الوحيشي۔۔۔۔۔۔
13 مايو: انقلاب بجزر القمر وإعلانها جمهورية إسلامية
وفي مثل هذا اليوم الثالث عشر من مايو 1978:
انقلاب بقيادة أحمد عبدالله ومحمد أحمد يطيح رئيس جزر القمر علي صويلح ويعلن الأرخبيل 'جمهورية فيدرالية إسلامية'.
13 مايو: شاب تركي يطلق الرصاص على بابا الفاتيكان
وفي مثل هذا اليوم الثالث عشر من مايو 1980:
الشاب التركي محمد علي أغجا يطلق الرصاص على بابا الفاتيكان "يوحنا بولس الثاني" فيصيبه، لكن البابا لم يمت، وصدر حكم على "محمد علي" بالسجن 19عاما بالسجون الإيطالية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الحركات الإسلامية
منذ 2 ساعات
- الحركات الإسلامية
روسيا وطالبان.. شراكة الضرورة في ظل غياب الاعتراف الرسمي
في تحوّل لافت على مستوى العلاقات الإقليمية، شارك ممثلو حركة طالبان للمرة الأولى في "منتدى الأمن الدولي" الثالث عشر المنعقد في العاصمة الروسية موسكو يوم الأربعاء 27 يونيو، وهو تطور يعكس عمق التغير في العلاقات بين الطرفين منذ استعادة الحركة السيطرة على أفغانستان في أغسطس 2021. وأعلنت وكالة "بختر" الحكومية أن جمال ناصر غاروال، القائم بأعمال طالبان في روسيا، ألقى كلمة في المنتدى حول "التطورات الأمنية في أفغانستان وتأثيراتها الإقليمية"، بمشاركة أحمد ياسر، الملحق العسكري بسفارة طالبان، في حضور مسؤولين أمنيين من دول متعددة. وتأتي هذه المشاركة بعد أسابيع من قرار روسيا رفع حركة طالبان من قائمتها للمنظمات الإرهابية، وهو ما مهّد الطريق لفتح قنوات دبلوماسية علنية، وتعيين طالبان لسفير جديد في موسكو. من القطيعة إلى الحوار لم تكن موسكو تنظر لطالبان بوصفها شريكًا يومًا ما. فخلال حقبة التسعينيات، ومع سيطرة الحركة على أفغانستان، عبّرت روسيا عن قلقها من تصدير التطرف إلى دول آسيا الوسطى، وصنّفت طالبان منظمة إرهابية عام 2003. كما دعمت الحرب الأمريكية في أفغانستان باعتبارها فرصة لكبح نفوذ الجماعات الجهادية في المنطقة. لكن انسحاب الولايات المتحدة من أفغانستان غيّر الحسابات الروسية. بدأت موسكو خلال السنوات القليلة الماضية في التواصل مع الحركة ضمن "صيغة موسكو" التي جمعت فرقاء أفغان وأطرافًا إقليمية، قبل أن تصبح طالبان سلطة الأمر الواقع في كابول. لاحقًا، أبقت روسيا على سفارتها مفتوحة، وتواصلت مع مسؤولي الحركة بشكل غير رسمي، تمهيدًا للاعتراف الضمني بوجودها كحكومة. التحول في الموقف الروسي لا يرتبط فقط بالواقع السياسي، بل يرتكز على مصالح أمنية واقتصادية متقاطعة. روسيا قلقة من تمدد تنظيم "داعش – ولاية خراسان" على حدود آسيا الوسطى، وتعتبر طالبان، رغم تحفظاتها عليها، شريكًا ضروريًا لمنع الفوضى. في المقابل، ترى طالبان في موسكو أحد منافذها النادرة نحو العالم، في ظل رفض غربي للاعتراف بها. وتعد روسيا موردًا أساسيًا للوقود والسلع، وقد بلغ حجم التبادل التجاري بين الجانبين نحو 300 مليون دولار العام الماضي. كما يناقش الطرفان إجراء المعاملات التجارية بالعملات المحلية بدلاً من الدولار، في محاولة للالتفاف على العقوبات الغربية. موسكو تعيد التموضع لا تخفي روسيا رغبتها في ملء الفراغ الذي تركته الولايات المتحدة، وتعزيز نفوذها جنوب آسيا. ومن خلال فتح الباب لطالبان في المحافل الأمنية والاقتصادية – مثل "منتدى موسكو" و"منتدى سانت بطرسبرغ" المرتقب – تسعى موسكو لتكريس دورها كوسيط فاعل في ملفات حساسة، ومنها الملف الأفغاني. كما أن الانخراط في مشاريع مشتركة داخل أفغانستان، خاصة في مجالات التعدين والطاقة والبنية التحتية، يمثل فرصة اقتصادية لروسيا، في وقت تواجه فيه تحديات داخلية وخارجية بسبب العقوبات الغربية. رغم هذا الانفتاح، لم تعترف موسكو رسميًا بحكومة طالبان، مفضّلةً ما يمكن وصفه بـ"الاعتراف الواقعي"، الذي يضمن مصالحها دون الاصطدام المباشر بالمجتمع الدولي. وتحرص روسيا على تجنب إعطاء شرعية كاملة لطالبان، خشية تداعيات تتعلق بحقوق الإنسان ووضع المرأة في أفغانستان. أما طالبان، فترى في هذا الانفتاح الروسي نقطة ارتكاز سياسية لمواجهة عزلتها، دون التفريط في خطابها الداخلي أو إحداث تغييرات جذرية في نهجها. وفي ظل حسابات دقيقة وتحركات محسوبة، تمضي العلاقات بين طالبان وروسيا في مسار تصاعدي، تعكسه اللقاءات الرسمية والمشاركة في المنتديات، دون أن تخرج عن إطار التجاذب الحذر الذي يوازن بين المصالح والتوجسات.


وكالة أنباء براثا
منذ 10 ساعات
- وكالة أنباء براثا
المالية: يتعذر الاستمرار بتمويل كردستان لتجاوزه حصته من الموازنة
التعليقات علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ... الموضوع : وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي ----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ... الموضوع : تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41) منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ... الموضوع : النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ... الموضوع : الحسين في قلب المسيح ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ... الموضوع : محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ... الموضوع : مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !! ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ... الموضوع : المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ... الموضوع : كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!! م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ... الموضوع : كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!


وكالة أنباء براثا
منذ 10 ساعات
- وكالة أنباء براثا
قائد الحرس الثوري يحذر أمريكا وإسرائيل: أيدينا على الزناد
حذر القائد العام للحرس الثوري الإسلامي، اللواء حسين سلامي، اليوم الأربعاء (28 أيّار 2025)، المسؤولين الأمريكيين بالقول: "نحن مستعدون لأي سيناريو، أيدينا على الزناد، ونكون في حالة الترقب. وإذا ارتكبتم أي حماقة، فستتلقون رداً لن ينسى". وأفادت وسائل إعلام إيرانية أن "اللواء حسين سلامي، القائد العام للحرس الثوري الإسلامي، صرح خلال لقائه بعناصر الحرس في محافظة همدان، قائلاً: (إن الإمامة والقيادة هي هبة من الله جعلت الشعب الإيراني جديراً بها، وهذا يعكس رفعة وكرامة هذا الشعب)". وقال سلامي إن "لإيران شعب عظيم، يحسن التصرف في اللحظات الصعبة، وله تأثير في أعماق عقول الأعداء الشيطانية". وأوضح، أنه "عند مواجهة العدو، يجب أن نعرف نهاية عمق تفكيره ونواياه"، مشيراً إلى أن "الحرب المعرفية للعدو هي إحدى الوسائل التي تتبعها الولايات المتحدة وحلفاؤها لاختراق أعماق أفكار المجتمع؛ وعادة لا يتم التوعية بشكل كافٍ في هذا المجال، لكن بالإمكان تنوير العقول من خلال الجهاد والعمل الواعي في هذا السياق" وأكد اللواء أن "جاهزية القوات المسلحة للجمهورية الإسلامية الإيرانية على أعلى مستوى"، مؤكداً: "نحن في حرب شاملة، ونشهد حرباً اقتصادية، وعقوبات، وضغوطاً سياسية عالمية، وحروباً إعلامية واسعة النطاق، وعمليات إعلامية ودعائية قاسية وعنيفة، وغزوات ثقافية، وتهديدات متنوعة من الأعداء يفرضونها على هذه الأمة من بعيد ومن قريب". وأشار إلى أنه "على الرغم من كل هذه التهديدات من الأعداء، لا يزال هذا البلد صامداً"، مضيفاً أن "الجمهورية الإسلامية الإيرانية تتقدم بخطى ثابتة، ولن تستسلم الأمة الإيرانية أبداً للإرادة السياسية للآخرين. نحن مسيطرون في مجال الدفاع، ولطالما حشدنا القوة لمواجهة أعظم قوى العالم". وأكمل أن "الصهاينة يواصلون تحركاتهم ضد بلدنا وتهديد الأمة الإيرانية، ورداً على ذلك، أحذرهم مجدداً من أنهم إذا استمروا في ارتكاب الأخطاء والحماقات، فسنفتح عليهم أبواب النار بلا حدود". وتابع: "نقول أيضاً للمسؤولين الأمريكيين إننا مستعدون لأي سيناريو. لن تستسلم بلادنا أبداً للإرادة السياسية للآخرين، أيدينا على الزناد ونحن في حالة ترقب.. إذا ارتكبتم أي خطأ، فستتلقون على الفور رداً ستنسون ماضيكم".