logo
تجربة تحدد عوامل إبطاء سرعة أكل الطعام

تجربة تحدد عوامل إبطاء سرعة أكل الطعام

خبرنيمنذ 5 أيام

خبرني - وجد باحثون من جامعة فوجيتا الصحية أن نوع الطعام المُستهلك يؤثر على سرعة تناوله، وأن الوجبات المُقدمة في حصص فردية، والمُتناولة باستخدام أدوات المائدة تُطيل مدة الوجبة، وتُزيد من عدد مرات المضغ، وتُعزز سرعة مضغ الطعام مقارنةً بالوجبات السريعة، بغض النظر عمّا إذا كانت الخضراوات متضمنة في الوجبة أولاً أم أخيراً.
وعادةً ما تكون هذه الأنواع من الوجبات غنية بالدهون والسكريات، وقد تُنشط دوائر المكافأة في الدماغ، ما يُشجع على الاستهلاك السريع والإدمان.
وفي التجربة التي شارك في 41 شخصاَ، أعمارهم بين 20 و65 عاماً، تناول كل مشارك 3 وجبات مختلفة على مدار 12 أسبوعاً.
مقارنة 3 وجبات
وتألفت الوجبة الأولى من شريحة بيتزا مُعدّة في الميكروويف، وأكلت باليد.
وبعد 4 أسابيع، تناول المشاركون وجبة بينتو من شريحة لحم البرغر مع البروكلي والأرز، وطُلب منهم تناول الخضراوات أولاً.
وبعد 4 أسابيع أخرى، تناولوا وجبة البينتو نفسها، ولكن طُلب منهم تناول الخضراوات أخيراً.
وباستخدام تحليل الفيديو، وقياس سلوكيات المضغ باستخدام جهاز بايتسكان القابل للارتداء، تم تحديد وقت الوجبة، وسرعة المضغ.
ووفق "مديكال إكسبريس"، أظهر التحليل أن وجبات البينتو أدت إلى فترات أكل أطول بكثير من البيتزا.
وبلغ متوسط ​​الفرق في المدة 182 ثانية عند تناول الخضراوات أولاً، و216 ثانية عند تناول الخضراوات أخيراً، وكلاهما ذو دلالة إحصائية ضئيلة.
ولم يؤثر تسلسل تناول الخضراوات بشكل كبير على مدة الوجبة.
سرعة المضغ
كما أدت وجبات البينتو المقسمة إلى أقسام إلى زيادة كبيرة في عدد مرات المضغ وسرعة المضغ، مقارنة بالبيتزا.
ولم يختلف عدد اللقمات بشكل ملحوظ بين الوجبات. ولم يتم العثور على أي ارتباط بين مدة الوجبة ووزن الجسم.
تأثير أدوات المائدة
وخلص الباحثون إلى أن اختيار أنواع الوجبات التي تتطلب أدوات وتُقدم في مكونات فردية قد يُطيل وقت تناول الطعام بشكل فعال. وقد يكون لهذه النتيجة آثار على الاستشارات الغذائية والوقاية من السمنة.
ويعني ذلك أن التركيب الهيكلي للوجبات وأدوات تناول الطعام تؤثر على السلوك بشكل أكثر موثوقية من تسلسل الوجبات.
وكانت تجارب سابقة قد حددت أن تناول الخضراوات قبل الكربوهيدرات أفضل. وفي حين أثبت هذا النهج فوائده في ضبط نسبة السكر في الدم، إلا أن تأثيره على مدة الوجبة وأنماط المضغ غير واضح.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

التحفيز المغناطيسي.. علاج واعد لفرط الشهية والوزن
التحفيز المغناطيسي.. علاج واعد لفرط الشهية والوزن

الدستور

timeمنذ يوم واحد

  • الدستور

التحفيز المغناطيسي.. علاج واعد لفرط الشهية والوزن

عمان - كشف علماء في مركز أبحاث العقل والدماغ والسلوك بجامعة غرناطة كيف أن العديد ممن يعانون من زيادة الوزن أو من هم عرضة للإفراط في تناول الطعام يُبقون نظامهم الاندفاعي نشطاً للغاية، بينما يتراجع نظامهم التأملي أو الواعي. واستجابةً لذلك، جمع الباحثون بين التحفيز المغناطيسي عبر الجمجمة (TMS) وتدريب التحكم المثبّط، كعلاج واعد لضبط الشهية. وتُهيئ هذه التقنيات، التي تتاح على المستوى الدولي لأول مرة، الدماغ لتحسين النتائج المتعلقة بالطعام من خلال زيادة القدرة على اتخاذ قرارات صحية بوعي. ما هو التحفيز المغناطيسي؟ والعلاج بالتحفيز المغناطيسي عبر الجمجمة هو تقنية غير جراحية وغير مؤلمة تستخدم نبضات مغناطيسية لتحفيز مناطق محددة من الدماغ. وتعمل هذه النبضات على تعديل النشاط العصبي لمناطق دماغية محددة مستهدفة، ووفق "مديكال إكسبريس" بناءً على تردد وشدة النبضات، يمكن لهذا التحفيز إما زيادة النشاط العصبي أو تقليله. وفي سياق هذا البحث يُستخدم التحفيز المغناطيسي عبر الجمجمة لإعداد الدماغ لتدريب محدد يتعلق بالتحكم التثبيطي. تدريب تفاعلي للسلوك بينما يتم تدريب السلوك على نمط غذائي جديد يتضمن دوافع جديد تتعلق بالطعام من خلال تمارين تفاعلية عبر الهاتف. ويمتلك هذا النوع من التدريب القدرة على تعديل أنماط السلوك التلقائية والمساهمة في تبني عادات غذائية صحية، مما يساعد الناس على اتخاذ قرارات تتماشى مع أهدافهم الصحية. ويستهدف البحث الحالي الذين يعانون من زيادة الوزن أو نوبات الشراهة في تناول الطعام. وبالإضافة إلى التدخلات، يتم تقييم الفاعلية من خلال مقاييس سلوكية ومعرفية، كما تُجرى فحوصات بالرنين المغناطيسي لرصد التغيرات الدماغية المحتملة بعد التدخل، إلى جانب فحص أنثروبومتري وكيميائي حيوي. وتتطلب المشاركة في هذه الدراسات حضور مركز CIMCYC في جامعة غرناطة لمدة أسبوعين، بجلسات يومية تتراوح مدتها بين 10 و15 دقيقة.

التحفيز المغناطيسي.. علاج واعد لفرط الشهية والوزن
التحفيز المغناطيسي.. علاج واعد لفرط الشهية والوزن

جفرا نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • جفرا نيوز

التحفيز المغناطيسي.. علاج واعد لفرط الشهية والوزن

جفرا نيوز - كشف علماء في مركز أبحاث العقل والدماغ والسلوك بجامعة غرناطة كيف أن العديد ممن يعانون من زيادة الوزن أو من هم عرضة للإفراط في تناول الطعام يُبقون نظامهم الاندفاعي نشطاً للغاية، بينما يتراجع نظامهم التأملي أو الواعي. واستجابةً لذلك، جمع الباحثون بين التحفيز المغناطيسي عبر الجمجمة (TMS) وتدريب التحكم المثبّط، كعلاج واعد لضبط الشهية. وتُهيئ هذه التقنيات، التي تتاح على المستوى الدولي لأول مرة، الدماغ لتحسين النتائج المتعلقة بالطعام من خلال زيادة القدرة على اتخاذ قرارات صحية بوعي. ما هو التحفيز المغناطيسي؟ والعلاج بالتحفيز المغناطيسي عبر الجمجمة هو تقنية غير جراحية وغير مؤلمة تستخدم نبضات مغناطيسية لتحفيز مناطق محددة من الدماغ. وتعمل هذه النبضات على تعديل النشاط العصبي لمناطق دماغية محددة مستهدفة، ووفق "مديكال إكسبريس" بناءً على تردد وشدة النبضات، يمكن لهذا التحفيز إما زيادة النشاط العصبي أو تقليله. وفي سياق هذا البحث يُستخدم التحفيز المغناطيسي عبر الجمجمة لإعداد الدماغ لتدريب محدد يتعلق بالتحكم التثبيطي. تدريب تفاعلي للسلوك بينما يتم تدريب السلوك على نمط غذائي جديد يتضمن دوافع جديد تتعلق بالطعام من خلال تمارين تفاعلية عبر الهاتف. ويمتلك هذا النوع من التدريب القدرة على تعديل أنماط السلوك التلقائية والمساهمة في تبني عادات غذائية صحية، مما يساعد الناس على اتخاذ قرارات تتماشى مع أهدافهم الصحية. ويستهدف البحث الحالي الذين يعانون من زيادة الوزن أو نوبات الشراهة في تناول الطعام. وبالإضافة إلى التدخلات، يتم تقييم الفاعلية من خلال مقاييس سلوكية ومعرفية، كما تُجرى فحوصات بالرنين المغناطيسي لرصد التغيرات الدماغية المحتملة بعد التدخل، إلى جانب فحص أنثروبومتري وكيميائي حيوي. وتتطلب المشاركة في هذه الدراسات حضور مركز CIMCYC في جامعة غرناطة لمدة أسبوعين، بجلسات يومية تتراوح مدتها بين 10 و15 دقيقة.

5 أطعمة تزيد من شعورك بالجوع .. وبدائلها
5 أطعمة تزيد من شعورك بالجوع .. وبدائلها

سرايا الإخبارية

timeمنذ 3 أيام

  • سرايا الإخبارية

5 أطعمة تزيد من شعورك بالجوع .. وبدائلها

سرايا - كثيراً ما نشعر بالجوع الشديد بعد فترة قليلة جداً من تناولنا لوجبة كاملة، الأمر الذي قد يجعلنا نشعر بالدهشة الشديدة. إلا أن الخبراء يقولون إن هذا الأمر طبيعي، مشيرين إلى أنه، عندما يتعلق الأمر بإشباعنا، ليست كل الأطعمة متساوية. وفي هذا السياق، نقلت صحيفة «التلغراف» البريطانية عن ريبيكا ماكمانامون، اختصاصية التغذية المُسجّلة المتحدثة باسم الجمعية البريطانية لاختصاصيي التغذية قولها إن هناك بعض الأطعمة التي تزيد من الشعور بالجوع بعد تناولها. وهذه الأطعمة هي: المخبوزات على الرغم من حجمها الكبير وكثرة الكربوهيدرات فيها، فإن المخبوزات لا تُشعرك بالشبع لفترة طويلة. وقالت ماكمانامون: «الكرواسون والكعك والدونات هي أقل الأطعمة إشباعاً، وهي غنية بالدهون. وقد أثبتت دراسة نشرتها جامعة سيدني أن هذه المخبوزات أقل إشباعاً من الوجبات الخفيفة غير الصحية الأخرى، مثل الكوكيز ورقائق البطاطس وحلوى الجيلي». وأضافت: «بالإضافة إلى ذلك، فهي لذيذة جداً، مما يعني أنها تُثير براعم التذوق لدينا نظراً لاحتوائها على مزيج من السكر والدهون، وبالتالي يسهل الإفراط في تناولها». ولفتت ماكمانامون أيضاً إلى أن المخبوزات غنية بالسعرات الحرارية وقليلة العناصر الغذائية؛ إذ تحتوي قطعة الكرواسون النموذجية على 170 سعرة حرارية، وعلى الرغم من وزنها الذي لا يتجاوز 45 غراماً، فإن غراماً واحداً فقط منها ألياف و4 غرامات بروتين، بالإضافة إلى 7 غرامات دهون و3 غرامات سكر. البديل المشبع تقول ماكمانامون إن إضافة الجبن إلى الكرواسون تساعد على الشعور بالشبع. وعلى الرغم من أن الجبن قد يضيف سعرات حرارية ودهون لوجبتك، فإن ماكمانامون أكدت أن «الدهون ليست عدواً. فالأطعمة الغنية بالدهون، مثل الجبن، تُساعدنا على الشعور بالشبع». بالإضافة إلى ذلك، يُعد البرتقال من أكثر الفواكه إشباعاً، لذا فإن تناوله كطبق جانبي يُضفي على الوجبة المزيد من الشبع، بحسب ما أكدته اختصاصية التغذية. ولكنها أكدت أنه، للحصول على فطور مُشبع، يُعد البيض من أكثر الخيارات إشباعاً. وتابعت قائلة: «إن إضافة أي خضراوات، مثل البصل والسبانخ والفطر، إلى البيض ستجعله أفضل من الناحية الصحية». حبوب إفطار «الموسلي» «الموسلي» عبارة عن مزيج من الحبوب الكاملة، والبذور، والفواكه المجففة والمكسرات يتمّ تناولها وهي باردة. ويعتقد البعض أن حبوب «الموسلي» وجبة إفطار صحية، إلا أن ماكمانامون تقول إنها من أقل أنواع الحبوب إشباعاً. ويُعزى ذلك على الأرجح إلى انخفاض نسبة البروتين في هذه الحبوب واحتوائها على الفواكه المجففة. وتحتوي الحصة النموذجية من الموسلي على 170 سعرة حرارية، و9.5 غرام من السكر، و3.4 غرام من الألياف، و5 غرامات من البروتين. وأوضحت ماكمانامون قائلة: «تحتوي الفواكه المجففة على غلوكوز أسرع امتصاصاً من ذلك الخاص بالفاكهة العادية. وهذا قد يؤدي إلى ارتفاع مفاجئ في نسبة السكر بالدم، يليه انخفاض حاد في سكر الدم يجعلنا نرغب في تناول شيء آخر». البديل المشبع تقول ماكمانامون إن «تناول الشوفان بمفرده أو حبوب الإفطار الكاملة الأخرى يساعد على الشبع أكثر من (الموسلي). كما أن إضافة الحليب والفواكه الطازجة إلى حبوب الإفطار تُساعد على تجنّب الشعور بالجوع في منتصف الصباح». وتضيف: «إذا لم تكن تتناول المكسرات كوجبة خفيفة في وقت آخر، فإن إضافتها إلى وجبة الإفطار تُساعدك على الشعور بالشبع، وتعزز صحة القلب والدماغ». الزبادي قليل الدسم تقول ماكمانامون إن الزبادي قليل الدسم غالباً ما يكون خالياً من الدهون الطبيعية، لذا غالباً ما تستخدم الشركات السكر أو المُحليات والمواد المضافة التي تحفز الجوع بدلًا من هذه الدهون. وتُشير دراسة حديثة، من جامعة جنوب كاليفورنيا، إلى أن السكرالوز - وهو مُحلي صناعي موجود في بعض أنواع الزبادي قليل الدسم - يُنشط منطقة في الدماغ ترتبط بالجوع، مما يُحفز الشهية. كما يحتوي الزبادي قليل الدسم على سكر أكثر بنسبة 50 في المائة تقريباً من الزبادي العادي (6.6 غرام مقابل 4.2 غرام)، مما قد يُحفز ارتفاعاً حاداً في سكر الدم ثم انخفاضاً حاداً، وهو ما يتسبب أيضاً في زيادة الشهية. البديل المشبع تقول اختصاصية التغذية إن تناول الزبادي قليل الدسم وحده قد يُشعرك بالجوع بعد فترة وجيزة، لكن إضافة الفاكهة والمكسرات والبذور ستساعدك على الشعور بالشبع لفترة أطول. في حين أن هذا قد يزيد من محتوى السعرات الحرارية في الزبادي (تحتوي حصة التوت الأزرق على 36 سعرة حرارية، واللوز على 190 سعرة حرارية، وبذور الشيا على 60 سعرة حرارية)، إلا أنه قد يُقلل من احتمالية تناولك للوجبات الخفيفة طوال اليوم. برطمان صلصة طماطم على المعكرونة تُعدّ المعكرونة المعدة باستخدام برطمان صلصة الطماطم وجبة عشاء سريعة وسهلة واقتصادية. لكن من غير المرجح أن يُشعرك هذا الطبق بالشبع لفترة طويلة، فالحصة النموذجية منخفضة السعرات الحرارية، ولكنها تُوفر أيضاً القليل من الألياف (1.6 غرام) أو البروتين (1.6 غرام). كما أن هذه الوجبة تميل إلى أن تكون غنية بالسكر والملح، مما قد يُؤثر سلباً على شهيتنا؛ حيث تشير الدراسات التي أُجريت على الفئران إلى أن اتباع نظام غذائي غني بالملح قد يزيد من جوعنا. البديل المشبع تقول ماكمانامون إن اختيار المعكرونة المصنوعة من الحبوب الكاملة بدلاً من المعكرونة المصنوعة من الطحين يُمكن أن يُساعد في تعزيز الشعور بالشبع بعد تناول الطعام. كما تُشير إلى أن إضافة بعض الأسماك - سواءً كانت طازجة أو مُجمدة أو مُعلبة - تُضيف البروتين للوجبة وتُقلل من الشعور بالجوع، لأن الأسماك تُعتبر من أكثر مصادر البروتين المُشبعة (حتى أكثر من اللحوم الحمراء أو البيض). وتُضيف: «البقوليات، بما في ذلك خيارات بسيطة مثل الفاصولياء المطبوخة، تُعدّ أيضاً خيارات مُشبعة تضيف الألياف والبروتين للوجبة». الحساء المجفف والمعلب يُعدّ الحساء المجفف والمعلب من الأطعمة الشائعة في الحمية الغذائية، لكنه لا يُساعد على الشعور بالشبع لفترة طويلة. وتقول ماكمانامون: «يحتوي على القليل من الألياف أو البروتين أو الدهون، وبالتالي فإنه قد لا يشعرك بالشبع لفترة طويلة بعد تناوله». ويُعدّ الحساء الناعم أو الكريمي من أقل أنواع الحساء إشباعاً، لأنه لا يحتوي على قطع من الخضراوات، كما أنه يحتوي على نسبة أقل من الألياف. البديل المشبع لجعل الحساء أكثر إشباعاً، يُنصح بإضافة الذرة الحلوة المُعلبة أو الفاصولياء البيضاء له، لزيادة الألياف للوجبة وجَعْلها أكثر إشباعاً، كما تقول ماكمانامون. ونصحت اختصاصية التغذية أيضاً بتناول البطاطس المسلوقة أو المخبوزة مع الحساء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store