logo
موسكو تنتقد ألمانيا بعد اقتراح ميرتس بشأن السماح لكييف باستخدام أسلحة بعيدة المدى

موسكو تنتقد ألمانيا بعد اقتراح ميرتس بشأن السماح لكييف باستخدام أسلحة بعيدة المدى

مصرسمنذ 2 أيام

انتقدت روسيا، ألمانيا، اليوم الاثنين، بعدما اقترح المستشار فريدريش ميرتس أنه يمكن لأوكرانيا استخدام أسلحة بعيدة المدى في دفاعها ضد موسكو.
وقال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف إن هذه "قرارات خطيرة للغاية، إذا تم اتخاذها".وكان بيسكوف يشير إلى تصريح سابق من ميرتس، حيث قال إنه لم يعد هناك أي قيود على الأسلحة المقدمة إلى أوكرانيا، لا من البريطانيين، ولا من الفرنسيين، ولا منا، ولا من الأمريكيين".وقال بيسكوف، إن تزويد أوكرانيا بأسلحة بعيدة المدى "يتعارض مع جهود موسكو لإيجاد حل سياسي".وكان المستشار الألماني قد شدد على ضرورة استمرار الدعم العسكري لأوكرانيا، في ظل فشل الجهود الرامية إلى إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية، معلنا أن أوكرانيا باتت قادرة الآن على الدفاع عن نفسها بطريقة مختلفة.يأتي هذا خلال مشاركته في فعالية "منتدى أوروبا 2025" الذي تنظمه إذاعة غرب ألمانيا "دبليو دي آر".يذكر أنه في بداية الحرب، امتنع الغرب عن تزويد أوكرانيا بأسلحة بعيدة المدى لتجنّب تصعيد الصراع؛ غير أن بريطانيا وفرنسا زوّدتا كييف لاحقًا بصواريخ كروز من طراز "ستورم شادو / سكالب". أما في ألمانيا، فلا تزال النقاشات جارية حول إمكانية تسليم صواريخ كروز من طراز "تاوروس" التي يبلغ مداها 500 كيلومتر.وكانت موسكو حذّرت برلين من عواقب تزويد كييف بهذه الصواريخ، معتبرة أن ذلك سيجعل ألمانيا طرفًا مباشرًا في الحرب، ومع ذلك، لم يتم التطرق بشكل صريح لهذا النوع من السلاح خلال حديث ميرتس.وأضاف ميرتس أن أوكرانيا باتت قادرة الآن على الدفاع عن نفسها من خلال مهاجمة مواقع عسكرية داخل روسيا، لافتا إلى أن هذا الأمر لم يكن ممكنًا لها في السابق، وقال: "بمقدور أوكرانيا أن تفعل هذا الآن". ولم يُدلِ بتفاصيل إضافية، وكانت هناك تقارير أولية في نوفمبر أفادت بأن أوكرانيا استخدمت صواريخ بعيدة المدى من طراز أتاكمز أمريكية الصنع، وصواريخ كروز "ستورم شادو" بريطانية الصنع، لاستهداف مواقع عسكرية داخل روسيا.كما أشار ميرتس إلى أن روسيا تهاجم "بلا مبالاة" أهدافًا مدنية وتقصف المدن، وأردف أن أوكرانيا لا تفعل ذلك، ورأى أنها ينبغي أن تُبْقِي على هذا النهج، وأضاف: "لكن الدولة التي لا تستطيع مواجهة المعتدي إلا داخل حدودها، فإنها لا تدافع عن نفسها بالشكل الكافي".وفيما يتعلق بمحاولات الغرب الأخيرة لعقد مفاوضات بين طرفي الصراع، قال ميرتس إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يفهم على ما يبدو عروض المحادثات على أنها ضعف، وتابع: "لا يمكن لأحد الآن أن يوجّه لنا بجدية تهمة أننا لم نستنفد كل الوسائل الدبلوماسية الممكنة".وتعد ألمانيا ثاني أكبر مورد للأسلحة لأوكرانيا بعد الولايات المتحدة، وخصصت ألمانيا حتى أموالا لدعم كييف عسكريا، وتعهدت بإنفاق مستقبلي بقيمة 28 مليار يورو تقريبا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نيويورك تايمز: ألمانيا تعزز مساعداتها لأوكرانيا في ظل سعي أوروبا لتولي دور أمريكا
نيويورك تايمز: ألمانيا تعزز مساعداتها لأوكرانيا في ظل سعي أوروبا لتولي دور أمريكا

الدستور

timeمنذ 14 ساعات

  • الدستور

نيويورك تايمز: ألمانيا تعزز مساعداتها لأوكرانيا في ظل سعي أوروبا لتولي دور أمريكا

رأت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، أن اعتزام ألمانيا تعزيز مساعداتها العسكرية لأوكرانيا يأتي في إطار مساعي أوروبا الحثيثة لتحل محل الولايات المتحدة كداعم رئيسي لكييف. وذكرت الصحيفة - في تقرير أمس الأربعاء- أن إعلان المستشار الألماني فريدريش ميرتس خلال مؤتمر صحفي مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في برلين أن ألمانيا ستعزز مساعداتها المالية والعسكرية لأوكرانيا، هو أحدث مؤشر على سعي أوروبا لتولي دور الولايات المتحدة كداعم عسكري رئيسي لأوكرانيا. وبحسب الصحيفة، جاء إعلان ميرتس عن تعزيز الدعم الألماني لأوكرانيا، بزيادة تمويل إنتاج الأسلحة - بما في ذلك الأسلحة بعيدة المدى - وإرسال المزيد من المعدات العسكرية إلى كييف، في وقت تنأى فيه الولايات المتحدة بنفسها عن الصراع، وفي الوقت الذي اضطرت فيه أوروبا للتدخل. ولفتت الصحيفة إلى أن زيلينسكي يزور برلين في محاولة لتأمين المزيد من المساعدة من القوة الصناعية الأوروبية، ويعقد اجتماعه الثالث مع ميرتس منذ تولي الزعيم الألماني منصبه هذا الشهر. وقالت الصحيفة إن هذه الاجتماعات تُبرز جهود المستشار لإعادة ترسيخ القيادة الألمانية بين الحلفاء الأوروبيين في مواجهة تراجع التزامات الولايات المتحدة تجاه حلف شمال الأطلسي (ناتو)، والأهمية التي ستضطلع بها بلاده في دعم المجهود الحربي الأوكراني. وأشارت "نيويورك تايمز" إلى أن الألمان أنفسهم انقسموا - بشكل عام - حول ما إذا كان ينبغي لبلادهم مواصلة دعم أوكرانيا.. فبينما يرى البعض أن الدفاع عن أوكرانيا مهم للأمن الأوروبي؛ فإن الكثيرين في الشرق والعديد من الناخبين اليمينيين يدعمون روسيا. كما يعاني الاقتصاد الألماني من أزمة؛ مما وضع ضغوطا على الحكومات الألمانية. لكن خطوة اتخذت في مارس الماضي لتخفيف قيود الاقتراض على الحكومة - مما يتيح لها إنفاق المزيد على الدفاع والبنية التحتية - قد تعزز جهود ميرتس لإرسال المزيد من المساعدات إلى أوكرانيا دون إجباره على إجراء تخفيضات في الميزانية في أماكن أخرى. وأضافت الصحيفة أنه مع تزايد الشكوك حول التزام الولايات المتحدة تجاه أوكرانيا، تُسارع أوروبا إلى ملء الفراغ المحتمل. وتُعاني القوى العسكرية الرئيسية في أوروبا، بما في ذلك فرنسا والمملكة المتحدة، من ديون سيادية ضخمة وأسعار فائدة مرتفعة، مما يحد من قدرتها على تحمل هذه المسؤولية. غير أن ألمانيا لا تُواجه مثل هذه المشكلة، مما يجعلها على الأرجح في طليعة أي جهد مُستقبلي. وبحسب الصحيفة، عندما كان ميرتس زعيما للمعارضة، دعا الحكومة الألمانية مرارا إلى تزويد أوكرانيا بصواريخ توروس، لكنه رفض اليوم الإفصاح عما إذا كانت الاتفاقية الجديدة ستسمح لكييف بتصنيع نسخة من الصاروخ. وقال خبراء إن مثل هذا النهج يُمكن أن يسمح لألمانيا بتوفير التكنولوجيا دون مشاركة مواطنيها في صيانة الصواريخ في أوكرانيا. وكبديل، يُمكن لألمانيا دعم برامج أوكرانيا الخاصة بالصواريخ الباليستية وصواريخ كروز. وأوضحت الصحيفة أن دفء العلاقات بين ميرتس وزيلينسكي يمثل تناقضا صارخا مع العلاقة الفاترة في البداية التي كانت تربط أولاف شولتز، المستشار الألماني السابق، بالزعيم الأوكراني. ولم يزر شولتز أوكرانيا إلا بعد عام من الحرب الروسية. ولكن بعد ثلاثة أيام فقط من أدائه اليمين هذا الشهر، سافر ميرتس إلى أوكرانيا.

نيويورك تايمز: ألمانيا تعزز مساعداتها لأوكرانيا في ظل سعي أوروبا لتولي دور أمريكا
نيويورك تايمز: ألمانيا تعزز مساعداتها لأوكرانيا في ظل سعي أوروبا لتولي دور أمريكا

اليوم السابع

timeمنذ 15 ساعات

  • اليوم السابع

نيويورك تايمز: ألمانيا تعزز مساعداتها لأوكرانيا في ظل سعي أوروبا لتولي دور أمريكا

رأت صحيفة /نيويورك تايمز/ الأمريكية أن اعتزام ألمانيا تعزيز مساعداتها العسكرية ل أوكرانيا يأتي في إطار مساعي أوروبا الحثيثة لتحل محل الولايات المتحدة كداعم رئيسي لكييف. وذكرت الصحيفة - في تقرير اليوم /الأربعاء/ - أن إعلان المستشار الألماني فريدريش ميرتس خلال مؤتمر صحفي مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في برلين أن ألمانيا ستعزز مساعداتها المالية والعسكرية لأوكرانيا، هو أحدث مؤشر على سعي أوروبا لتولي دور الولايات المتحدة كداعم عسكري رئيسي لأوكرانيا. وبحسب الصحيفة، جاء إعلان ميرتس عن تعزيز الدعم الألماني لأوكرانيا، بزيادة تمويل إنتاج الأسلحة - بما في ذلك الأسلحة بعيدة المدى - وإرسال المزيد من المعدات العسكرية إلى كييف، في وقت تنأى فيه الولايات المتحدة بنفسها عن الصراع، وفي الوقت الذي اضطرت فيه أوروبا للتدخل. ولفتت الصحيفة إلى أن زيلينسكي يزور برلين في محاولة لتأمين المزيد من المساعدة من القوة الصناعية الأوروبية، ويعقد اجتماعه الثالث مع ميرتس منذ تولي الزعيم الألماني منصبه هذا الشهر. وقالت الصحيفة إن هذه الاجتماعات تُبرز جهود المستشار لإعادة ترسيخ القيادة الألمانية بين الحلفاء الأوروبيين في مواجهة تراجع التزامات الولايات المتحدة تجاه حلف شمال الأطلسي (ناتو)، والأهمية التي ستضطلع بها بلاده في دعم المجهود الحربي الأوكراني. وأشارت "نيويورك تايمز" إلى أن الألمان أنفسهم انقسموا - بشكل عام - حول ما إذا كان ينبغي لبلادهم مواصلة دعم أوكرانيا.. فبينما يرى البعض أن الدفاع عن أوكرانيا مهم للأمن الأوروبي؛ فإن الكثيرين في الشرق والعديد من الناخبين اليمينيين يدعمون روسيا. كما يعاني الاقتصاد الألماني من أزمة؛ مما وضع ضغوطا على الحكومات الألمانية. لكن خطوة اتخذت في مارس الماضي لتخفيف قيود الاقتراض على الحكومة - مما يتيح لها إنفاق المزيد على الدفاع والبنية التحتية - قد تعزز جهود ميرتس لإرسال المزيد من المساعدات إلى أوكرانيا دون إجباره على إجراء تخفيضات في الميزانية في أماكن أخرى. وأضافت الصحيفة أنه مع تزايد الشكوك حول التزام الولايات المتحدة تجاه أوكرانيا، تُسارع أوروبا إلى ملء الفراغ المحتمل. وتُعاني القوى العسكرية الرئيسية في أوروبا، بما في ذلك فرنسا والمملكة المتحدة، من ديون سيادية ضخمة وأسعار فائدة مرتفعة، مما يحد من قدرتها على تحمل هذه المسؤولية. غير أن ألمانيا لا تُواجه مثل هذه المشكلة، مما يجعلها على الأرجح في طليعة أي جهد مُستقبلي. وبحسب الصحيفة، عندما كان ميرتس زعيما للمعارضة، دعا الحكومة الألمانية مرارا إلى تزويد أوكرانيا بصواريخ توروس، لكنه رفض اليوم الإفصاح عما إذا كانت الاتفاقية الجديدة ستسمح لكييف بتصنيع نسخة من الصاروخ. وقال خبراء إن مثل هذا النهج يُمكن أن يسمح لألمانيا بتوفير التكنولوجيا دون مشاركة مواطنيها في صيانة الصواريخ في أوكرانيا. وكبديل، يُمكن لألمانيا دعم برامج أوكرانيا الخاصة بالصواريخ الباليستية وصواريخ كروز. وأوضحت الصحيفة أن دفء العلاقات بين ميرتس وزيلينسكي يمثل تناقضا صارخا مع العلاقة الفاترة في البداية التي كانت تربط أولاف شولتز، المستشار الألماني السابق، بالزعيم الأوكراني. ولم يزر شولتز أوكرانيا إلا بعد عام من الحرب الروسية. ولكن بعد ثلاثة أيام فقط من أدائه اليمين هذا الشهر، سافر ميرتس إلى أوكرانيا.

نيويورك تايمز: ألمانيا تعزز مساعداتها لأوكرانيا في ظل سعي أوروبا لتولي دور أمريكا
نيويورك تايمز: ألمانيا تعزز مساعداتها لأوكرانيا في ظل سعي أوروبا لتولي دور أمريكا

مستقبل وطن

timeمنذ 16 ساعات

  • مستقبل وطن

نيويورك تايمز: ألمانيا تعزز مساعداتها لأوكرانيا في ظل سعي أوروبا لتولي دور أمريكا

قالت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، أن اعتزام ألمانيا تعزيز مساعداتها العسكرية لأوكرانيا يأتي في إطار مساعي أوروبا الحثيثة لتحل محل الولايات المتحدة كداعم رئيسي لكييف. وذكرت الصحيفة - في تقرير اليوم الأربعاء، أن إعلان المستشار الألماني فريدريش ميرتس خلال مؤتمر صحفي مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في برلين أن ألمانيا ستعزز مساعداتها المالية والعسكرية لأوكرانيا، هو أحدث مؤشر على سعي أوروبا لتولي دور الولايات المتحدة كداعم عسكري رئيسي لأوكرانيا. وبحسب الصحيفة، جاء إعلان ميرتس عن تعزيز الدعم الألماني لأوكرانيا، بزيادة تمويل إنتاج الأسلحة - بما في ذلك الأسلحة بعيدة المدى - وإرسال المزيد من المعدات العسكرية إلى كييف، في وقت تنأى فيه الولايات المتحدة بنفسها عن الصراع، وفي الوقت الذي اضطرت فيه أوروبا للتدخل. ولفتت الصحيفة إلى أن زيلينسكي يزور برلين في محاولة لتأمين المزيد من المساعدة من القوة الصناعية الأوروبية، ويعقد اجتماعه الثالث مع ميرتس منذ تولي الزعيم الألماني منصبه هذا الشهر. وقالت الصحيفة إن هذه الاجتماعات تُبرز جهود المستشار لإعادة ترسيخ القيادة الألمانية بين الحلفاء الأوروبيين في مواجهة تراجع التزامات الولايات المتحدة تجاه حلف شمال الأطلسي (ناتو)، والأهمية التي ستضطلع بها بلاده في دعم المجهود الحربي الأوكراني. وأشارت "نيويورك تايمز" إلى أن الألمان أنفسهم انقسموا - بشكل عام - حول ما إذا كان ينبغي لبلادهم مواصلة دعم أوكرانيا.. فبينما يرى البعض أن الدفاع عن أوكرانيا مهم للأمن الأوروبي؛ فإن الكثيرين في الشرق والعديد من الناخبين اليمينيين يدعمون روسيا. كما يعاني الاقتصاد الألماني من أزمة؛ مما وضع ضغوطا على الحكومات الألمانية. لكن خطوة اتخذت في مارس الماضي لتخفيف قيود الاقتراض على الحكومة - مما يتيح لها إنفاق المزيد على الدفاع والبنية التحتية - قد تعزز جهود ميرتس لإرسال المزيد من المساعدات إلى أوكرانيا دون إجباره على إجراء تخفيضات في الميزانية في أماكن أخرى. وأضافت الصحيفة أنه مع تزايد الشكوك حول التزام الولايات المتحدة تجاه أوكرانيا، تُسارع أوروبا إلى ملء الفراغ المحتمل. وتُعاني القوى العسكرية الرئيسية في أوروبا، بما في ذلك فرنسا والمملكة المتحدة، من ديون سيادية ضخمة وأسعار فائدة مرتفعة، مما يحد من قدرتها على تحمل هذه المسؤولية. غير أن ألمانيا لا تُواجه مثل هذه المشكلة، مما يجعلها على الأرجح في طليعة أي جهد مُستقبلي. وبحسب الصحيفة، عندما كان ميرتس زعيما للمعارضة، دعا الحكومة الألمانية مرارا إلى تزويد أوكرانيا بصواريخ توروس، لكنه رفض اليوم الإفصاح عما إذا كانت الاتفاقية الجديدة ستسمح لكييف بتصنيع نسخة من الصاروخ. وقال خبراء إن مثل هذا النهج يُمكن أن يسمح لألمانيا بتوفير التكنولوجيا دون مشاركة مواطنيها في صيانة الصواريخ في أوكرانيا. وكبديل، يُمكن لألمانيا دعم برامج أوكرانيا الخاصة بالصواريخ الباليستية وصواريخ كروز. وأوضحت الصحيفة أن دفء العلاقات بين ميرتس وزيلينسكي يمثل تناقضا صارخا مع العلاقة الفاترة في البداية التي كانت تربط أولاف شولتز، المستشار الألماني السابق، بالزعيم الأوكراني. ولم يزر شولتز أوكرانيا إلا بعد عام من الحرب الروسية. ولكن بعد ثلاثة أيام فقط من أدائه اليمين هذا الشهر، سافر ميرتس إلى أوكرانيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store