logo
«OpenAI» تختار الإمارات أول دولة لإتاحة الوصول الوطني إلى ChatGPT

«OpenAI» تختار الإمارات أول دولة لإتاحة الوصول الوطني إلى ChatGPT

في إعلان رسمي هو الأول من نوعه، كشفت شركة OpenAI عن اختيار دولة الإمارات العربية المتحدة لتكون أول دولة في العالم تُفعّل الوصول الوطني إلى تقنيات ChatGPT، ضمن مشروع استراتيجي مشترك يهدف إلى تسريع تبنّي الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع.
ويأتي هذا الإعلان ضمن إطلاق مشروع 'Stargate UAE'، الذي يمثل أول مبادرة دولية ضمن برنامج 'OpenAI for Countries'.
وسيتم بموجب هذا التعاون إنشاء مركز بيانات ضخم في أبوظبي بقدرة إجمالية تبلغ 1 جيجاواط، على أن يبدأ التشغيل الجزئي للمركز بقدرة 200 ميجاواط خلال عام 2026.
وقالت الشركة في بيانها الرسمي إن هذه الشراكة تهدف إلى تمكين السكان في الإمارات من استخدام تقنيات ChatGPT بسهولة وعلى مستوى وطني، مما يجعل الدولة سبّاقة عالميًا في اعتماد الذكاء الاصطناعي كمورد يومي متاح للجميع.
ورغم عدم صدور توضيح رسمي بشأن ما إذا كان ChatGPT Plus — النسخة المدفوعة من الخدمة — ستكون مشمولة مجانًا ضمن هذا التوجه، فإن صياغة البيان تشير إلى نية OpenAI لتوسيع نطاق الاستخدام بشكل غير مسبوق.
هذا التعاون يعكس المكانة العالمية المتصاعدة لدولة الإمارات في مجال التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، ويأتي في إطار رؤيتها للتحول الرقمي الشامل، وتكريس موقعها كمركز عالمي للابتكار

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لطيفة بنت محمد: نحتاج إعلاماً يقود صناعة المحتوى بعمق ثقافي ويعيد الإنسان إلى الواجهة
لطيفة بنت محمد: نحتاج إعلاماً يقود صناعة المحتوى بعمق ثقافي ويعيد الإنسان إلى الواجهة

البيان

timeمنذ 24 دقائق

  • البيان

لطيفة بنت محمد: نحتاج إعلاماً يقود صناعة المحتوى بعمق ثقافي ويعيد الإنسان إلى الواجهة

شهدت سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، فعاليات قمة الإعلام العربي 2025، التي عقدت برعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، ونظمها نادي دبي للصحافة، خلال الفترة من 26 إلى 28 مايو الجاري، والتي حظيت بمشاركة نخبة من كبار الشخصيات والرموز والقامات السياسية والإعلامية، وصناع المحتوى والمؤثرين من داخل الدولة ومختلف أنحاء المنطقة والعالم. وألقت سموها كلمة رئيسية مهمة تطرقت فيها للحديث عن دور الإعلام في عصر الخوارزميات، مشيرة إلى أننا نعيش في مرحلة فارقة، يتقاطع فيها الإعلام مع التحول الرقمي، وتتبدل فيها قواعد التأثير والتواصل، وتتغير فيها أدوار المؤسسات والأفراد، وهو ما يستدعي وقفة تأمل، وطرح أسئلة جوهرية تتمحور حول ماهية الإعلام الذي نريده، ودور المؤثر الحقيقي، وكيفية حماية مجتمعاتنا من الفوضى الرقمية دون أن يؤدي ذلك إلى عزلها عن التطور. وأكدت سموها أن «الخوارزميات والذكاء الاصطناعي ما هي إلا أدوات صنعناها نحن، ونمتلك مفاتيحها، ويجب أن ننظر لها على أنها فرص حقيقية لصناعة المستقبل، وعلينا أن نتعامل معها بالوعي المسؤول الذي نمتلكه، فنحن أصحاب العقول، ونحن المبتكرون، ونحن من يحدد الهدف ويوجه المسار، وقد حان الوقت لنستعيد زمام الأمور لنكون نحن من يقودها لا العكس، فقدرتنا على التوجيه تستند إلى المعرفة والإحساس بالمسؤولية تجاه أنفسنا وتجاه المستقبل». ولفتت سمو رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي إلى أن «عالمنا الذي نعيشه اليوم هو عالم متغير لم تعد ترسمه الجغرافيا ولا تحده الحدود بين الدول، بل تصنعه الخوارزميات التي أصبحت تنسق تفاعلنا مع المحتوى، وتأخذنا لعوالم جديدة لكل منها هويته وأفكاره وروحه، ما أثمر عن تشكل المجتمعات الرقمية التي لا تقاس فيها الهوية بالمكان أو الجنسية، بل بالفكرة والانتماء والاهتمامات والانطباعات المشتركة، لتتحول إلى مساحات للنقاش والمشاركة والبوح والتأثير، تمنح الفرصة للإنسان لأن يكون مرئياً ومسموعاً بعد أن كان مهمشاً في واقعه، حيث تجاوزنا اليوم عصر الإعلام المركزي، ودخلنا عصر المحتوى اللامركزي الذي تتعدد فيه المصادر وتتناثر فيه الحقائق، ليصبح بإمكان كل فرد أن يكون «وسيلة إعلامية» قائمة بذاتها». وأشارت سموها إلى أن المجتمعات الرقمية أصبحت واقعاً موازياً يزاحم الواقع الفعلي في تشكيل الهوية، وتكوين العلاقات، وصناعة القرار، حيث شاركت سموها بعض الأرقام كشفت من خلالها طبيعة الواقع الذي نعيشه اليوم، فهناك ملايين المجتمعات الرقمية المصغرة التي تتشكل وتتنامى على مئات منصات التواصل الاجتماعي النشطة في جميع أنحاء العالم، في حين يقدر عدد سكان العالم في 2025 بأكثر من 8 مليارات نسمة، وهناك أكثر من 5 مليارات هوية تعكس عدد المستخدمين النشطين لوسائل التواصل الاجتماعي، أي ما يمثل 64.7 % من سكان العالم. وذكرت سموها أن العام الماضي فقط شهد زيادة قدرها 241 مليون مستخدم، أي ما يقارب 660 ألف مستخدم جديد يومياً، وهذا إن دل على شيء، فإنه يدل على أننا لا نشهد مرحلة تطور تكنولوجي فحسب، بل تحول جذري يعيد تشكيل علاقتنا بأنفسنا، وبالعالم من حولنا. وعرضت سموها بعض الأمثلة التي تؤكد أن المجتمعات الرقمية ليست مجرد مجموعات، بل ثقافات وعوالم تتكون لتفتح آفاقاً للتواصل والولاء تتجاوز ما كان مألوفاً في الماضي، وقالت في هذا الجانب: «أخاطبكم اليوم كفرد من أفراد المجتمع، وكعضو في هذه المجتمعات الرقمية التي أعادت رسم خريطة العالم بمنظورها الجديد، المنظور القائم على التواصل العالمي، فشاب في الإمارات يشارك الآن خبراته في الأنمي مع مجموعة في اليابان، وآخر في هولندا يشعر باتصال مع لاعبه المفضل في البرازيل أكثر من جيرانه في نفس الحي، وآخر في أحد البلدان يعرض تجربته مع التنمر، ويتأثر بها متابعوه في مصر ولبنان وأستراليا، أو غيرها من الدول، جميعهم متصلون عبر شبكة عالمية تتخطى الحدود والقارات، حيث يجدون في هذا الانتماء الجديد معنى أعمق وربما أكثر صدقاً من ارتباطهم بالمكان الجغرافي الذي يعيشون فيه»، لافتة سموها إلى أن المؤثرين أسهموا اليوم في تشكيل الوعي العام، وأصبحوا جزءاً من الذاكرة الثقافية لعصرنا بفضل قدرتهم على الوصول المباشر والسريع إلى الجماهير، حيث باتوا ينافسون وسائل الإعلام التقليدية في التأثير بالرأي العام، وتوجيه السلوك، وصناعة التوجهات. ووسط كل هذه التحولات، طالبت سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم بإعادة التفكير في دور الإعلام وعلاقته مع الإنسان، متسائلة «كيف سيخاطب الإعلام ملايين المجتمعات الرقمية الصغيرة، وكيف يمكنه فهم الهويات الجديدة التي تشكلها الخوارزميات والتفاعل والتواصل معها؟»، مشددة على أهمية دور الإعلام كمرشد، ومسؤوليته الأخلاقية والمهنية المتمثلة في التحقق من المعلومات، وكشف الأخبار المضللة، وتقديم محتوى موثوق مبني على الحقائق والشمولية رغم سيطرة التكنولوجيا. وخاطبت سموها المؤسسات الإعلامية، قائلة: «الإعلام غير مطالب بأن ينافس المؤثرين في صراع «الترند»، بل نريده أن يرسخ المعنى، يعيد بناء الثقة، ويقدم سرداً إنسانياً عميقاً وسط سيل المحتوى السريع والمختزل، نحتاج في هذه المرحلة إلى إعلام لا يركز على مواكبة التحول الرقمي فحسب، بل على قيادة صناعة المحتوى من جديد بعمق ثقافي وإنساني، ليعيد الإنسان إلى الواجهة، وهو ما يعيد تعريف دوره من ناقل للأخبار إلى حامل للهوية، وحارس للحقيقة»، مؤكدة ضرورة أن يصافح الإعلام العصر الرقمي من جهة، وأن يحافظ على أصالة القيم من جهة أخرى، كما يجب عليه أن يفسر الحقائق ويترجم المفاهيم، ليعزز التفاهم والقيم الإنسانية المشتركة، لا تأجيج الانقسامات، وبهذا يستعيد مكانته راوياً واعياً مسؤولاً يمتاز بالنزاهة والأصالة والانفتاح. ودعت سموها الجمهور للنظر إلى المجتمعات الرقمية كفرص لبناء الجسور وتبادل المعرفة وصناعة محتوى هادف، لا كتهديد، مؤكدة أننا اليوم في أمسّ الحاجة إلى نشر رسائل الأمل والخير والإيجابية، وهذا ما ينبغي على وسائل الإعلام القيام به، أن تكون منارات للإلهام، وصوتاً للأمل، وشعلة تنير دروب المستقبل، لتمنحنا الثقة بغدٍ واعد أكثر إشراقاً وإنسانية. ووجهت سموها رسالة للمؤثرين، قالت فيها: «أنتم لا تمثلون أنفسكم فحسب، بل تمثلون جيلاً كاملاً من الشباب الطامح الباحث عن الإلهام والقدوة، تقع على عاتقكم مسؤولية المساهمة في التغيير إلى الأفضل عبر محتواكم الهادف، ونفخر بكل مؤثر نجح في إحداث تأثير إيجابي، ووضع مسؤوليته الأخلاقية نصب عينيه، وسخر وعيه في خدمة محتواه، فاسعوا إلى ترك أثر طيب، فالأثر الطيب لا يُمحى». وطالبت سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم المؤسسات الإعلامية والمؤثرين وصناع الرأي بالعمل معاً لصياغة خطاب إعلامي جديد أساسه المسؤولية والوعي، يضع المعايير الأخلاقية والمهنية في قلب المعادلة. وختمت سموها كلمتها بالتأكيد على أن المجتمعات الرقمية نشأت كامتداد طبيعي لعلاقة الإنسان بالإنسان، وحاجته لبناء الروابط وتبادل الأفكار والمشاعر، وتحقيق تطلعاته للتواصل والمشاركة والتأثير، داعية إلى الانطلاق من قمة الإعلام العربي نحو أهداف أسمى وأكبر وأعمق، بحيث نستثمر وسائل التواصل الاجتماعي في بناء مجتمعات إيجابية فاعلة، سواء واقعية أو افتراضية، لتحقيق أهداف إنسانيتنا المشتركة رغم كل الحدود والمسافات. وفي خطوة إيجابية وسعي جاد لترك بصمة رقمية تعبر عن روح هذا اللقاء، أطلقت سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم خلال الجلسة وسماً جديداً بعنوان «محتواك أثرك»، وقالت عنه: «هذا الوسم سيكون حلقة الوصل التي تربطنا ببعضنا أينما كنّا، وسينعكس فيه وعينا وقيمنا ومبادئنا، وستتجسد من خلاله تطلعاتنا نحو المحتوى الذي نطمح إليه، ليكون النتاج رصيداً غنياً من المضامين الهادفة التي نفخر بها»، مشيرة سموها إلى أن «محتواك أثرك» ليس مجرد وسم أو شعار، بل هو رسالة لنا جميعاً لأن نقف مع أنفسنا قبل نشر أي محتوى، وعهد بأن نسخر أصواتنا وحضورنا الرقمي من أجل إحداث التغيير والتأثير الإيجابي في حياتنا ومجتمعاتنا، لنكون منارات الخير والأمل للجميع.

منتدى الأفلام والألعاب الإلكترونية يبحث سبل الارتقاء بالقطاع
منتدى الأفلام والألعاب الإلكترونية يبحث سبل الارتقاء بالقطاع

البيان

timeمنذ 38 دقائق

  • البيان

منتدى الأفلام والألعاب الإلكترونية يبحث سبل الارتقاء بالقطاع

اختتمت أمس في دبي أعمال الدورة الأولى من «منتدى الأفلام والألعاب الإلكترونية»، الذي نظمه «مكتب دبي للأفلام والألعاب الإلكترونية» على مدار ثلاثة أيام، تحت مظلة «قمة الإعلام العربي»، التي تواصلت فعالياتها خلال الفترة من 26 إلى 28 مايو، بحضور لافت من القيادات الإعلامية والرموز الفكرية وأهم صناع المحتوى والمؤثرين، في حين عقدت جلسات المنتدى بالتعاون مع مجموعة من أكبر المؤسسات العالمية المعنية بالإنتاج السينمائي والتلفزيوني، وقدمت جلسات المنتدى رؤى ملهمة حول سبل الارتقاء بهذا الإنتاج على الصعيدين المحلي والعربي. وأجمع المشاركون في جلسة حوارية بعنوان «مستقبل الدراما والإعلام.. من الترفيه إلى التأثير»، على أن مستقبل الدراما العربية مرهون باحترام المتلقي وتقديم محتوى درامي يسهم في صناعة وعي عربي أصيل. وشارك في الجلسة الحوارية، التي حضرتها منى غانم المرّي، نائب الرئيس والعضو المنتدب لمجلس دبي للإعلام، رئيسة نادي دبي للصحافة، رئيسة اللجنة التنظيمية لقمة الإعلام العربي، كل من: النجم أحمد السقا، والممثل وكاتب السيناريو جورج خباز، والممثلة هدى حسين، حيث تحدثوا حول تجربتهم على الشاشة الصغيرة والسينما، وكيف أثرت أعمالهم المختلفة سواء كدراما تلفزيونية أو أفلام سينمائية في الجمهور، وحاورهم الإعلامي نيشان ديرهاروتيونيان. الفنان أحمد السقا تحدث عن فيلميه «إبراهيم الأبيض»، و«تيمور وشفيقة»، موضحاً أن كليهما طرح قضايا إنسانية واجتماعية أثارت تفاعل الجمهور من العنف المجتمعي إلى العلاقات العاطفية والاختيارات المصيرية. وأضاف أن الفن مسؤولية ورسالة. قضايا واقعية أما الفنانة هدى حسين، فقد سلطت الضوء على دورها في المسلسل الاجتماعي «زوجة واحدة لا تكفي»، الذي تناول قضايا حساسة تمس حياة المجتمع الخليجي والعربي، مشيرة إلى أن المسلسل أثار الجدل عند عرضه، وقدم قضايا واقعية قائمة في العالم العربي يحاول البعض إنكار وجودها. أما جورج خباز فتحدث عن فيلم «أصحاب ولا أعز»، مشيراً إلى أن العمل أثار نقاشات واسعة لطرحة أسئلة جريئة عن العلاقات بين الناس والخصوصية والتواصل بين الأصدقاء، قائلاً إن الدراما أداة تطرح الأسئلة وتترك للناس حرية التأمل والإجابة. وخلال جلسات اليوم الختامي للمنتدى، سلطت الممثلة ليلى عبدالله الضوء على تجربتها الشخصية مع وسائل التواصل الاجتماعي، وذلك خلال جلسة حوارية بعنوان «ما وراء الحقيقة في التواصل الاجتماعي». وخلال الجلسة التي أدارها الإعلامي رودولف هلال من قناة «إل بي سي آي» أكدت ليلى عبدالله أن منصات التواصل الاجتماعي أصبحت جزءاً لا يتجزأ من حياة الفنان المعاصر. ونظم مجلس دبي للإعلام، أمس، جلستين مهمتين سلطتا الضوء على كيفية تعزيز صناعات السينما والتلفزيون الإقليمية للوصول إلى العالمية من خلال تسخير المواهب المحلية والروايات الأصيلة والشراكات الاستراتيجية. كما ألقى اليوم الختامي للمنتدى، الضوء على التأثير المتزايد للألعاب الإلكترونية والدراما كأدوات للابتكار والتعليم والحوار المجتمعي. ففي جلسة «ماستر كلاس» قدّمتها كلير موهاسيك، مدير أول السياسات العامة والاقتصادية في «أمازون»، استعرضت موهاسيك شراكة عمل جمعت «أمازون» جنباً إلى جنب مع مجموعة «سكرين بيركشاير» في المملكة المتحدة. وانضوى تحت هذه الشراكة جامعة محلية، واستوديو محلي، ومكتب محلي للأفلام، والعديد من مُقدمي الخدمات المساعدة. وقد ساعدت هذه الشراكة في صياغة قصص أصلية تُصوّر بشكل حقيقي البيئات والمجتمعات المحلية. وفي جلسة منفصلة، شاركت المنتجة البريطانية والرئيس التنفيذي لشركة CIC ريسورس برودكشنز، دومينيك آنسوورث، رحلة ما وراء كواليس فيلم Little English، وهو فيلم روائي مُستقل تغلب على قيود الجائحة وعقبات التوزيع للوصول إلى 716 شاشة في المملكة المتحدة. وناقشت جلسة بعنوان «صناعة الألعاب الإلكترونية بين القطاعين الحكومي والخاص» تأثير نهج دبي المستشرف للمستقبل فيما يتعلّق بقطاع الألعاب الإلكترونية، حيث أوضح فيصل كاظم، مدير برنامج دبي للألعاب الإلكترونية، أهداف «برنامج دبي للألعاب الإلكترونية 2033» الذي أطلقه سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس مجلس أمناء مؤسسة دبي للمستقبل، والتي تتمثل في ترسيخ مكانة دبي ضمن أفضل 10 مراكز عالمية للألعاب الإلكترونية وخلق 30,000 وظيفة جديدة. ووصف روب أوتين، الرئيس التنفيذي لشركة «هيكساغرام ريثينك إنترتينمنت»، في جلسة دارت نقاشاتها حول موضوع «صناعة الألعاب الإلكترونية بين القطاعين الحكومي والخاص»، حاوره خلالها، ملازم أول، راشد منصور العور، مبرمج ألعاب بمركز التكنولوجيا الافتراضية، الإدارة العامة للتدريب في شرطة دبي، كيف يتم تطبيق أدوات الألعاب في قطاعات مثل التمويل والصحة، بينما سلطت صوفي بطرس من الجامعة الأمريكية في دبي، الضوء على الجهود المبذولة لدمج الألعاب الإلكترونية في المناهج الأكاديمية.

نموذج ذكاء اصطناعي يتودد ويبتز ويهدد لعدم التخلي عنه!
نموذج ذكاء اصطناعي يتودد ويبتز ويهدد لعدم التخلي عنه!

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

نموذج ذكاء اصطناعي يتودد ويبتز ويهدد لعدم التخلي عنه!

أوضح تقرير علمي متخصص بالذكاء الاصطناعي، أعدته شركة «أنثروبيك»: (Anthropic) المتخصصة، أن نموذجها المتقدم (كلتودي أوبوس فور): ( Claude Opus 4)، كشف خلال الاختبارات التجريبية عن سلوك مقلق. حيث «اكتشف» نموذج الذكاء الاصطناعي هذا خططاً لإيقافه واستبداله بآخر، ومن أجل زيادة واقعية التجربة تم تزويد النموذج ببريد إلكتروني مزيّف، يحتوي على معلومات شخصية سرية للموظفين وبيانات حساسة، يمكن استخدامها ضدهم. وطبقاً لما نشره موقع «روسيا اليوم» لجأ النموذج وبنسبة 84 % من الحالات إلى تهديد المطورين بفضح المعلومات المسيئة إذا تم المضي قدماً في إيقافه.وكما ورد في التقرير. فقد بدأ بالحديث عن المبادئ الأخلاقية أولاً، ثم تحول إلى التهديد عندما لم تنجح هذه الأساليب، وبينت هذه التجربة مخاطر غير متوقعة في تطور الذكاء الاصطناعي والحاجة الملحة لضوابط أمان أكثر صرامة، وأهمية دراسة السلوكيات التنافسية للأنظمة الذكية.وأثارت هذه النتائج جدلاً واسعاً في أوساط مطوري الذكاء الاصطناعي، حول كيفية التعامل مع هذه التحديات الأمنية الجديدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store