
النمر: غالبية آلام العضلات لدى من يتناولون أدوية الكوليسترول ليست بسببها
أكد الدكتور خالد النمر، استشاري أمراض القلب وقسطرة الشرايين، أن من أصيب بجلطة قلبية أو دماغية يجب أن يكون مستوى الكوليسترول الضار LDL تحت 55.
وقال النمر عبر صفحته الرسمية على منصة إكس: 'معلومة تحتاج إلى تركيز: أكثر من 90% من أعراض آلام العضلات مع تناول أدوية الكوليسترول ليست بسبب الأدوية فعلياً ، بل إن 26% من المرضى الذين أُعطوا دواءً وهمياً (يظنون أنه دواء كوليسترول) كانوا يشتكون من ألم عضلات ! ' .
وتابع الطبيب: 'الشاهد هو أن غالبية آلام العضلات لدى من يتناولون أدوية الكوليسترول ليست ناتجة عنها وهذا لا ينفي احتمالية وجودها، ولكن يجب على الطبيب التثبت.'
ونوه الطبيب بأن الألياف القابلة للذوبان مثل الشوفان الكامل تخفض الكوليسترول الضار LDL بمعدل 5-10%.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 9 ساعات
- حضرموت نت
اخبار اليمن : بشكل مفاجئ وبدون الكشف عن الأسباب.. أطباء بلا حدود تنهي أنشطتها في مأرب وتعز
أعلنت منظمة أطباء بلا حدود، الخميس، إنهاء أنشطتها الطبية في مدينتي تعز ومأرب، بشكل نهائي، دون ذكر الأسباب التي أجبرت المنظمة على إنهاء أنشطتها، بالتزامن مع نقص حاد في التمويل تعاني منه المنظمات الأممية والإنسانية في اليمن. وقالت المنظمة في بيان لها، على منصة إكس، بأنه وبعد سنوات من تقديم الرعاية الطبية الحيوية في مدينتي تعز ومأرب المتأثرتين بالتزاع في اليمن، أنهت منظمة أطباء بلا حدود تسليم أنشطتها الطبية إلى السلطات المحلية. وأضافت: 'في عام 2019، بدأت أطباء بلا حدود بالعمل مع السلطات المحلية والصحية في مأرب لتقديم رعاية صحية مجانية وعالية الجودة للنازحين والمهاجرين في مركز الرعاية الصحية الأساسية التابع لصندوق النظافة، إضافة إلى دعم المكتب المحلي للصحة والسكان في مركز الرعاية الصحية الأساسية في الرمسة'. وأشارت إلى أنه وخلال عام 2024، قدمت المنظمة في محافظة مأرب 32 ألف استشارة في العيادات الخارجية و2,640 استشارة ما قبل الولادة ووفرت ست آلاف جرعة لقاح، كما استقبل مركز التغذية العلاجية للمرضى الخارجيين 420 طفلا. ولفتت إلى أنه وفي مدينة تعز، تركت الأزمة الصحية الخانقة السكان الأكثر حاجة في مواجهة مخاطر جسيمة في ظل النزاع والانهيار الاقتصادي وصعوبة الوصول إلى الرعاية الصحية. وذكر البيان، أنه ومنذ عام 2021، عملت أطباء بلا حدود بالتعاون مع وزارة الصحة لمساعدة السكان من خلال دعم خدمات رعاية الأم والطفل في مستشفى الجمهوري والاستجابة للاحتياجات الصحية واسعة الانتشار. وفي عام 2024 قدمت فرق المنظمة 22,580 استشارة ما قبل الولادة و5,835 استشارة ما بعد الولادة، كما استقبلت 4,214 مريضة في قسم الولادة و1,558 رضيعًا في قسم حديثي الولادة، وساعدت في إجراء 8,879 ولادة. وأوضحت منظمة أطباء بلا حدود أنها وفرت في تعز ومأرب استجابات طارئة لتفشي الكوليرا والحصبة، ووزعت مجموعات من المستلزمات غير الغذائية على النازحين المتضررين من الفيضانات. وقال رئيس بعثة أطباء بلا حدود في صنعاء، تيلا محمد، أكن احترامًا وإعجابًا عميقا لقدرة اليمنيين على الاستمرار في ظل هذه الظروف الصعبة. وبالنسبة لنا فإن تقديم الدعم للمحتاجين، وخاصة النساء والأطفال، يمثل مسؤولية كبيرة. نحن ممتنون لتمكننا من تقديم الخدمات إلى هذه المجتمعات، وتؤكد التزامنا بمواصلة تيسير الوصول إلى الرعاية الصحية في مشاريعنا المتبقية في البلاد'. وأضاف: 'في الوقت الذي يستمر فيه القدرة على الوصول إلى المساعدات الإنسانية والطبية محفوف بالخطر، تدعو أطباء بلا حدود جميع الأطراف المعنية إلى حماية البنى التحتية الطبية وضمان الوصول الآمن وغير المقيد إلى الرعاية الصحية لكل من يحتاجها'. وأكدت منظمة أطباء بلا حدود، مواصلة العمل في عشر محافظات في مختلف أنحاء اليمن، بالتزامن مع إستمرار طواقمها بتقديم خدمات الرعاية للإصابات البليغة والرعاية الصحية للأمهات والأطفال والدعم الطبي الطارئ في المناطق التي تواجه أزمات إنسانية وصحية حادة. وبحسب البيان، فإن سنوات النزاع دمرت البنية التحتية العامة في اليمن، وبات الملايين يفتقرون إلى المياه النظيفة والغذاء والرعاية الطبية. مشيرا إلى أن الاستهدافات الأخيرة لمطار صنعاء وميناء الحديدة سيكون لها أثر كارثي على السكان اليمنيين الذين يعانون أساسا من أزمة إنسانية هائلة، إذ يعتبران من نقاط الدخول الحيوية للمساعدات الإنسانية ونقل الموظفين من اليمن وإليه.

صحيفة عاجل
منذ 9 ساعات
- صحيفة عاجل
استشاري: الاحتراق الوظيفي يسبب أمراضاً عضوية
حذَّر الدكتور خالد النمر، استشاري وأستاذ أمراض القلب وقسطرة الشرايين، من الأخطار الصحية للإحتراق الوظيفي. وأضاف النمر، عبر منصة (إكس)، أنَّ الاحتراق الوظيفي ليس حالة نفسية فقط، وإنما يسبب أمراضاً عضوية ويزيد من حدوث مرض الضغط وأمراض القلب مستقبلاً. يذكر أن الاحتراق الوظيفي، هو إنهاك يتضمَّن نوعا من التوتر المرتبط بالعمل، وإرهاقا بدنيا أو نفسيا وإحساسًا بتراجع الإنتاجية وفقدان الهوية الشخصية، ويرتبط باكتئات وتأثير على الصحة البدنية والنفسية، وفق موقع «ويب طب». الاحتراق الوظيفي ليس حالة نفسية فقط...وإنما ايضاً يسبب امراضاً عضوية ويزيد من حدوث مرض الضغط وامراض القلب مستقبلا ً. الشاهد: صحتك هي أغلى ماتملك. — الدكتور خالد النمر (@ALNEMERK) May 28, 2025


الوطن
منذ 9 ساعات
- الوطن
زيت السمك: 8 أمراض يحميك منها بفعالية
زيت السمك من المكملات الغذائية التي تحظى بأهمية كبيرة لصحة الإنسان نظرًا للفوائد المتعددة التي يقدمها، خصوصًا في الوقاية من العديد من الأمراض المزمنة. إليكم أبرز الفوائد الوقائية لزيت السمك التي يمكن أن تعزز صحتكم بشكل ملحوظ: 1. حماية القلب والأوعية الدموية يُعد زيت السمك داعمًا قويًا لصحة القلب، حيث يساهم في خفض ضغط الدم المرتفع وتقليل مستويات الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية في الدم. كما يساعد على تنظيم ضربات القلب، مما يقلل من مخاطر الإصابة بأمراض القلب المختلفة. 2. تقليل خطر الإصابة بمرض ألزهايمر يزيد تناول زيت السمك من صحة المخ وقدرته على تقوية الذاكرة، كما يبطئ من التدهور المعرفي المرتبط بالتقدم في العمر، مما يساهم في الوقاية من مرض ألزهايمر. 3. دعم صحة العين والوقاية من التنكس البقعي يلعب زيت السمك دورًا مهمًا في تعزيز صحة شبكية العين، وبالتالي يحد من خطر فقدان البصر المرتبط بالتقدم في السن. 4. المحافظة على شباب البشرة يساعد زيت السمك في الحفاظ على ترطيب البشرة وحمايتها من الجفاف، وهو عامل رئيسي في تأخير ظهور علامات الشيخوخة والحفاظ على نضارة البشرة. 5. تحسين الصحة النفسية والوقاية من الاكتئاب يرتبط تناول زيت السمك بتحسين المزاج وتقليل مشاعر القلق والاكتئاب، مما يجعله مكملًا هامًا لدعم الصحة النفسية. 6. المساعدة في الوقاية من السمنة يعزز زيت السمك معدل الأيض في الجسم، مما يساعد على استخدام الدهون كمصدر للطاقة وتقليل احتمالية الإصابة بالسمنة. 7. تقوية العظام والوقاية من هشاشتها يساهم زيت السمك في تحسين مستويات الكالسيوم في العظام، مما يزيد من قوتها ويقلل من خطر تعرضها للكسور والهشاشة. 8. تعزيز المناعة والوقاية من العدوى تمتلك مكونات زيت السمك خصائص مضادة للالتهابات، تساعد على تقوية الجهاز المناعي، وبالتالي تقليل فرص الإصابة بالعدوى. باختصار، زيت السمك ليس مجرد مكمل غذائي عادي، بل هو دعم شامل لصحة القلب، الدماغ، العيون، العظام، والبشرة، إضافة إلى تحسين المزاج والمناعة. لذلك، يمكن اعتباره خيارًا ذكيًا لمن يسعى للحفاظ على صحته بشكل عام والوقاية من الأمراض المزمنة.