
هواوي مايكسترو S800 هي أفخم وأكبر سيدان صينية بسعر مبدئي 519,000 ريال لمنافسة مايباخ ورولزرويس
المربع نت – بدأت هواوي بطرح أفخم وأحدث سيارة لها باسم مايكسترو S800 في الوكالات الصينية تمهيداً لتسليم السيارة الجذابة للعملاء في بداية يونيو.
سعر باهظ لـ هواوي مايكسترو S800 للمنافسة أمام العمالقة الأوروبيين
وقد تعاونت هواوي مع مجموعة جاك لتطوير السيدان الفاخرة التي يبدأ سعرها من 138,700 دولار (519,000 ريال) للفئة الأساسية ويصل إلى 208,000 دولار للفئة الأعلى في المجال.
وتتوفر السيارة بعدة نسخ كهربائية بالكامل ونسخة أخرى تجمع بين محرك كهربائي ومحرك بنزين مخصص لتعزيز المدى الإجمالي، ويبلغ طول قاعدة العجلات 3370 مليمتر، ما يجعلها أطول بقليل من مرسيدس مايباخ اس كلاس، للتركيز بشكل كامل على راحة المقاعد الخلفية.
وتشمل مزايا المقصورة ثلاث شاشات موزعة على لوحة القيادة، وشاشة عرض عملاقة 70 إنش على الزجاج الأمامي، تعتمد على الذكاء الاصطناعي، مع جلود نابا الفاخرة وزخرفات خشبية حقيقية وطاولات وإضاءة محيطية وثلاجة صغيرة والمزيد.
أرقام الاداء
وستتوفر السيارة بمحركين كهربائيين بقوة 480 حصان أو ثلاثة محركات بقوة 864 حصان ومدى أقصى 702 كيلومتر لكل شحنة، مع نسخة تجمع بين محرك بنزين تيربو 1.5 لتر ومحركات كهربائية، مع دعم الشواحن فائقة السرعة لشحن 70% من البطارية خلال 10 دقائق فقط.
وتأتي السيارة بنظام قيادة ذاتية متطور من المستوى الثالث، ما يسمح بقيادة السيارة لنفسها في ظروف متعددة بدون تدخل السائق، كما بإمكانها التحرك بشكل جاني بزاوية 16 درجة، ما يسمح لها بالتعامل مع أماكن الركن الضيقة بسهولة نسبية.
وذكرت هواوي مؤخراً أن الحجوزات المسبقة على السيدان الأفخم والأكبر حجماً في الصين تجاوزت 10,000 في أسبوع واحد.
اقرأ أيضاً: شركة هواوي تكشف عن سيارة SUV كهربائية فاخرة بشاشة سينمائية وقوة 530 حصان
شاهد أيضاً:
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 28 دقائق
- الشرق الأوسط
الصين تطلق مهمة فضائية لجمع عينات من كويكب
أطلقت بكين، اليوم الأربعاء، المسبار «تيانون - 2» في مهمة لجمع عينات من كويكب قريب من الأرض مما قد يجعل الصين، وهي قوة فضائية تنمو بسرعة، ثالث دولة في العالم تجمع صخوراً من كويكب. ووفقاً لـ«رويترز»، انطلق الصاروخ الصيني «لونغ مارش 3 بي» في نحو الساعة 01:31 صباحاً بالتوقيت المحلي من مركز «شيتشانغ» لإطلاق الأقمار الاصطناعية، حاملاً المسبار «تيانون - 2» الذي سيقترب خلال العام المقبل من الكويكب الصغير الواقع على بعد نحو 16 مليون كيلومتر. ومن المقرر أن يصل «تيانون - 2» إلى الكويكب في يوليو (تموز) 2026، ويعيد كبسولة محملة بالصخور إلى الأرض لتهبط في نوفمبر (تشرين الثاني) 2027. وتعد المهمة أحدث مثال على برامج الفضاء الصينية المتنامية بسرعة في السنوات القليلة الماضية، التي شملت إنزال روبوتات على الجانب البعيد من القمر وتشغيل محطة فضاء دولية صينية والاستثمار بكثافة في خطط إرسال البشر إلى سطح القمر بحلول 2030.


الشرق السعودية
منذ 40 دقائق
- الشرق السعودية
واشنطن تمنع شركات أميركية من بيع برمجيات تصميم الرقائق للصين
طلبت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب من شركات أميركية متخصصة في برمجيات تصميم الرقائق الإلكترونية التوقف عن تزويد الصين بخدماتها، في خطوة تهدف إلى كبح تطوّر القدرات الصينية في مجال الرقائق المتقدّمة، لا سيما المستخدمة في الذكاء الاصطناعي. ونقلت صحيفة "فاينانشال تايمز" عن مصادر مطّلعة أن وزارة التجارة الأميركية، وجّهت رسائل إلى شركات "أتمتة التصميم الإلكتروني" (EDA)، من بينها Cadence وSynopsys وSiemens EDA، تطالبها بوقف تصدير تكنولوجيا التصميم للصين. وأوضحت المصادر أن "مكتب الصناعة والأمن في الوزارة، المسؤول عن مراقبة الصادرات، هو من تولى إصدار التوجيهات". وتُمثل هذه الخطوة أحدث فصول محاولات واشنطن لتقويض جهود بكين لتطوير رقائق ذكاء اصطناعي متقدمة، خاصة بعد أن فرضت في أبريل الماضي، قيوداً على تصدير شرائح ذكاء اصطناعي مخصصة للسوق الصينية من شركة Nvidia. تراجع الصادرات وأكد مسؤول بوزارة التجارة الأميركية أن "بلاده تراجع الصادرات ذات الأهمية الاستراتيجية إلى الصين"، مضيفاً أنه "تم تعليق بعض التراخيص الحالية، أو فرض شروط إضافية مؤقتاً أثناء المراجعة". ورغم أن برمجيات "أتمتة التصميم الإلكتروني" لا تمثل سوى نسبة صغيرة من سوق أشباه الموصلات، إلا أنها تعد عنصراً حيوياً في سلسلة التوريد، حيث تتيح تصميم، وتطوير واختبار الأجيال الجديدة من الرقائق، وفقا لـ"فاينانشال تايمز". وتُهيمن الشركات الثلاث المذكورة على قرابة 80% من سوق برمجيات تصميم الرقائق في الصين، إلا أنها لم تصدر أي تعليقات فورية على الخطوة الأميركية. وكشفت بيانات مالية أن شركة Synopsys حققت نحو مليار دولار من السوق الصينية خلال 2024، بما يعادل 16% من إيراداتها، فيما بلغت حصة الصين من مبيعات Cadence نحو 550 مليون دولار12%. وتأثرت أسهم الشركات بوضوح، حيث انخفض سهم Synopsys بنسبة 9.6%، وتراجع سهم Cadence بنسبة 10.7%، بينما هبط سهم شركة Ansys بنسبة 5.3%، بعد أن كانت Synopsys قد وقعت صفقة لشرائها بقيمة 35 مليار دولار، لا تزال بانتظار موافقة الجهات التنظيمية الصينية. وكانت إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن، قد فرضت في 2022 قيوداً على بيع برمجيات التصميم المتقدمة إلى الصين، إلا أن الشركات الأميركية واصلت تزويدها بمنتجات تتوافق مع تلك الضوابط. مخاوف أميركية وسبق أن حظرت إدارة ترمب استخدام شركة Huawei الصينية لبرمجيات التصميم الأميركية، وسط مخاوف من توسع نفوذها في سوق الرقائق، إذ تعد حالياً من أبرز المنافسين لشركة Nvidia عبر سلسلة شرائح Ascend الخاصة بالذكاء الاصطناعي. من جانبه، علّق الرئيس التنفيذي لشركة Nvidia، جنسن هوانج، مؤخراً بأن محاولات الإدارات الأميركية المتعاقبة لعرقلة تقدّم الصين في الذكاء الاصطناعي "لم تحقق أهدافها". وفي المقابل، ساهمت القيود الأميركية في تسريع نمو الشركات الصينية المنافسة في قطاع برمجيات تصميم الرقائق، إذ برزت شركات مثل Empyrean Technology وPrimarius وSemitronix، محققة مكاسب واضحة في الحصة السوقية خلال السنوات الماضية.


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
وزير المالية: دور سعودي - صيني محوري في دعم الاقتصاد العالمي
عقد الجانب المالي للجنة السعودية الصينية المشتركة رفيعة المستوى، أمس، رابع اجتماعاته -عبر الاتصال المرئي-، وذلك برئاسة وزير المالية الأستاذ محمد بن عبدالله الجدعان، ومعالي وزير المالية الصيني لان فوان، ومشاركة عدد من ممثلي الجهات لدى البلدين. وبحث المشاركون موضوعات عديدة شملت فرص التعاون الاقتصادي والمالي الثنائي ومتعدد الأطراف بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين الشعبية، وسبل تعزيز فاعلية المؤسسات المالية الدولية، بالإضافة إلى ترسيخ الشراكة الاستراتيجية بين البلدين. وتبادل المشاركون المقترحات ووجهات النظر بشأن تعزيز التعاون الثنائي في مجالات اقتصادية ومالية مختلفة ومنها السياسات الضريبية، وأسواق المال، والتشريعات المصرفية، والتمويل، وتطوير البنى التحتية، والشراكات بين القطاعين العام والخاص. وخلال الاجتماع، أوضح الجدعان أن للمملكة والصين دوراً رئيساً في تحقيق التكامل الاقتصادي العالمي من خلال مشاركتهما الفعّالة في المنصات متعددة الأطراف، مؤكدًا أن هذه المنصات توفر الفرصة المثلى للبلدين لدعم الاقتصادات الناشئة وتحقيق مستهدفات اقتصادية هامة كالتنمية، والحد من الفقر، وتعزيز الحوار الفعّال والشمولي عالميًا. وأكد أهمية استمرار تعميق العلاقات التجارية والاستثمارية، وتعزيز التكامل المالي، وتنسيق السياسات بين البلدين لتعزيز الرخاء المشترك والتنمية المستدامة، مشددًا على ضرورة استكشاف مجالات جديدة ومبتكرة، وتحسين البحث والتطوير، وتعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص لتوفير بيئة مالية أكثر شمولية وتنافسية. وأشار معاليه إلى أن هناك العديد من الفرص الاستثمارية الواعدة في المملكة للمستثمرين من الصين، التي تشمل مشروعات البنية التحتية والسياحة والصناعة، بالإضافة إلى الشراكات بين القطاع العام في المملكة والشركات الصينية. من جهته أشار معالي نائب وزير المالية الأستاذ عبدالمحسن بن سعد الخلف في كلمته خلال الجلسة الأولى للاجتماع بعنوان «التعاون المالي والاقتصادي متعدد الأطراف»، إلى دور البلدين القيادي في المنظمات والمؤسسات المالية الدولية –كصندوق النقد والبنك الدوليين– وضرورة تركيز المنتديات العالمية مثل مجموعة العشرين على الأولويات الاقتصادية، وتبني نهجٍ تعاونيٍ لتقديم حلول عملية لمواجهة التحديات العالمية. وأشاد بقدرة المملكة والصين الاستثنائية على حشد الموارد الدولية لإصلاح البنى الاقتصادية وترميم جسور التعاون من خلال مبادرات رائدة عادت بالنفع على الاقتصاد العالمي واقتصادات الأسواق الناشئة مثل مبادرة تعليق خدمة مدفوعات الدين وإطار العمل المشترك لمعالجة الديون، مؤكدًا أهمية الاستمرار في بذل الجهود والسعي نحو استكشاف فرص التعاون الممكنة في المنظمات متعددة الأطراف العالمية والإقليمية بما يدعم مكانة البلدين عالميًا.