
أصبح أكثر اللاعبين أجراً.. برشلونة يجدد عقد لامين يامال حتى عام 2031
جدد برشلونة الإسباني عقد جناحه المتألق لامين يامال حتى عام 2031، حسب ما اعلن النادي الكتالوني الثلاثاء.
وقال برشلونة بطل الثنائية المحلية الدوري والكأس الموسم الفائت في بيان 'توصل برشلونة ولامين يامال إلى إتفاق بشأن تجديد عقده الذي سيربطه بالنادي حتى 30 يونيو عام 2031'.
وأضاف 'تجديد عقد لامين يامال هو تأكيد لصلابة مشروع برشلونة. تألقه على مسرح الكرة العالمية لا يشبه إلا حفنة من اللاعبين وهذا الأمر بدأ في مباراته الرسمية الأولى وتحديداً في 29 ابريل عام 2023 عندما كان في الخامسة عشرة من عمره'.
ورأت الصحف الإسبانية أن يامال صاحب الأصول المغربية بات بعد تجديد عقده أحد أكثر اللاعبين أجراً في صفوف برشلونة.
وشهدت مسيرة يامال صعوداً صاروخياً في الأشهر الاخيرة، فبعد تتويجه بطلاً لأوروبا في صفوف منتخب إسبانيا الصيف الماضي، سجل 18 هدفاً وساهم في 25 تمريرة حاسمة خلال الموسم الفائت في 55 مباراة في مختلف المسابقات، وبالتالي بتسجيل فريقه 102 هدفين مقدماً مستويات رائعة جعلت منه أحد المرشحين لإحراز جائزة الكرة الذهبية التي تمنحها سنوياً مجلة فرانس فوتبول الفرنسية المتخحصصة في كرة القدم.
ويعتبر يامال ابن السابعة عشرة ربيعاً أحد ركائز برشلونة وقد ساهم أيضاً بفوز فريقه بالكأس السوبر الإسبانية.
تدرّج يامال في أكاديمية ماسيا في برشلونة، وعلى الرغم من صغر سنه فقد خاض أكثر من مئة مباراة في صفوف الفريق الكتالوني.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 28 دقائق
- صحيفة الخليج
تراجع عالمي في إصدار الديون السيادية المقومة بالدولار في 2025
اتجهت الحكومات في آسيا وأوروبا إلى تقليص إصدار الديون السيادية المقومة بالدولار بفارق كبير عن المعتاد، مع تفضيل الإصدارات بالعملات المحلية تجنباً للتعرض لتداعيات ارتفاع عوائد السندات الأمريكية وتقلب العملة والمخاوف الأوسع نطاقاً إزاء ماليات الحكومة الأمريكية. ووفقاً لبيانات شركة (ديلوجيك)، انخفض إصدار السندات الدولارية من جهات سيادية غير أمريكية 19% إلى 86.2 مليار دولار في الأشهر الخمسة الأولى من هذا العام مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وهو أول انخفاض في ثلاث سنوات. وتراجعت إصدارات السندات الدولارية التي أصدرتها حكومتا كندا والسعودية في الفترة من يناير/كانون الثاني إلى مايو/أيار 31% و29% إلى 10.9 مليار دولار و11.9 مليار دولار على الترتيب، في حين انخفضت إصدارات إسرائيل وبولندا 37% و31% إلى 4.9 مليار دولار و5.4 مليار دولار على الترتيب. وفي الوقت نفسه، أظهرت بيانات ديلوجيك ارتفاعاً عالمياً في إصدارات السندات السيادية بالعملات المحلية إلى أعلى مستوى في خمس سنوات عند 326 مليار دولار حتى الآن هذا العام. ويأتي تراجع إصدار السندات المقومة بالدولار في الوقت الذي يبتعد فيه المستثمرون العالميون عن الأصول الأمريكية، وهو ما يرجع جزئياً إلى الرسوم الجمركية، ومع تزايد المخاوف إزاء الهيمنة المالية الأمريكية ومدى سلامتها. إصدار السندات بالعملات المحلية وقال جوني تشن، مدير المحافظ في قطاع ديون الأسواق الناشئة لدى وليام بلير، إن زيادة إصدار السندات السيادية بالعملات المحلية مدفوعة إلى حد كبير بانخفاض أسعار الفائدة المحلية مع انحسار الضغوط التضخمية. كما أشار إلى أن الهند وإندونيسيا وتايلاند خفضت أسعار الفائدة القياسية هذا العام. البرازيل وقال مصدران حكوميان في البرازيل إن الدولة تدرس إصدار أول سندات سيادية مقومة باليوان، وذلك بعد أن اختتم الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا زيارته إلى بكين بالإعلان عن استثمارات صينية واتفاق لتبادل العملة. وأظهرت البيانات أن إصدارات السندات السيادية البرازيلية المقومة بالدولار تراجعت 44% إلى 2.4 مليار دولار هذا العام. وجمعت السعودية 2.25 مليار يورو (2.36 مليار دولار) من خلال بيع سندات مقومة باليورو، بما في ذلك الشريحة الأولى مما يسمى بالسندات الخضراء، في إطار برنامجها العالمي للسندات متوسطة الأجل، بما يتماشى مع استراتيجية المملكة لتنويع التمويل بعيداً عن المصادر المربوطة بالدولار.


Sport360
منذ 2 ساعات
- Sport360
ماركا تكشف أسباب نجاح هانزي فليك مع برشلونة
سبورت 360 – في ظرف موسم واحد فقط، تمكن الألماني هانزي فليك مدرب برشلونة الإسباني من فرض نفسه بقوة سواء بطريقة لعبه المثيرة للاهتمام أو حب جماهير البرسا له. ونجح هانزي فليك في موسمه الأول مع برشلونة في التتويج بالثنائية المحلية ' دوري إسباني وكأس'، بجانب الفوز بكأس السوبر الإسباني والوصول لنصف نهائي دوري أبطال أوروبا . أسباب رئيسية ساعدت على نجاح فليك في موسمه الأول مع برشلونة أولاً، هوية الفريق، فليك كان واضحاً منذ البداية بأنه سيلعب بضغط عالٍ ودفاع متقدم، طريقة هجومية لها مميزات كبيرة ولها عيوب أيضاً، ولكنه حاول تفادي تلك العيوب ونجح بنسبة كبيرة في تحقيق ذلك بدليل تتويجه بجميع البطولات باستثناء دوري الأبطال. وأوضحت الصحيفة أن السبب الثاني هو شخصيته الهادئة وتواصله مع اللاعبين. فليك حظى بثقة غرفة خلع الملابس وأيضاً ثقة الجماهير بسبب شخصيته الهادئة واحترامه للجميع سواء من يلعب أساسياً أو على دكة البدلاء، كما أنه يتواصل مع اللاعب وجهاً لوجه ويوضح للاعب بشكل مباشر دوره مع الفريق، كما أنه شخصية محبوبة بين الجماهير لأنه دائماً ما يقف لهم من أجل التوقيعات والصور التذكارية. وأكملت الصحيفة أن السبب الأخير هو قدرته على إعادة بعض اللاعبين لسابق عهدهم مثل ليفاندوفسكي وأيضاً لاعبين مثل إينيجو مارتينيز الذي كان سيرحل في الصيف وبعدها أصبح أحد أهم المدافعين في أوروبا، والبرازيلي رافينيا الذي حوله إلى لاعب مرشح للفوز بالكرة الذهبية ودي يونج الذي أعاد اكتشاف نفسه بجانب بالطبع لامين يامال الذي تطور أكثر مع المدرب الألماني.


الاتحاد
منذ 2 ساعات
- الاتحاد
المدربون في 2024-2025.. «الموسم الأول» بين النجاح الخيالي والفشل الذريع
عمرو عبيد (القاهرة) كان موسم 2024-2025 «استثنائياً»، في كثير من أحداثه ومفاجآته، إلا أن النجاح الخيالي، الذي حققه بعض المدربين في بطولات أوروبا الكُبرى، لفت الأنظار بشدة، لاسيما في ظل تكراره 3 مرات بصورة غير مسبوقة ولم تكن متوقعة على الإطلاق، في إسبانيا وإنجلترا وإيطاليا، وكان آخرها تتويج إنزو ماريسكا مع تشيلسي بلقب دوري المؤتمر الأوروبي، في موسمه الأول مع «البلوز». ولا خلاف على أن هانسي فليك يُعد صاحب الإنجازات الباهرة في موسمه الأول مع برشلونة، بعدما قاد «البلوجرانا» إلى التتويج بالثلاثية المحلية في إسبانيا، بحصده «الليجا» وكأسي الملك والسوبر، على حساب الغريم الكبير، ريال مدريد، وقدّم المُدرب الألماني نُسخة «مُخيفة» من برشلونة، كاد يصل بها إلى نهائي دوري أبطال أوروبا أيضاً، وخطف كل الأضواء في أوروبا، بأداء لاعبيه الهجومي المُمتع وأفكاره الفنية الجريئة، وصنع فليك كل هذا الإبهار في موسمه الأول فقط مع «البارسا». الإيطالي أنطونيو كونتي في ظهوره الأول مدرباً لنابولي، كان عند حُسن الظن كالعادة، إذ خطف لقب «الكالشيو» من إنتر ميلان، بطريقة درامية، أعادت إلى الأذهان سنوات الصراع والإثارة القديمة في «سيري آ»، وبينما أتى كونتي لإعادة هيكلة وبناء «السماوي» بعد انهيار الموسم الماضي، فاجأ الجميع داخل وخارج إيطاليا، بفريق مُقاتل استطاع أن يُحكم قبضته على الصدارة عبر 21 جولة، كللها في النهاية بالتتويج. وبخلاف توقعات الجميع في إنجلترا، وبعد حقبة يورجن كلوب «التاريخية» مع ليفربول، لم يكن يُراهن أحد على الإطلاق أن ينجح أرني سلوت في مهمته مع «الريدز» منذ البداية، لكن الهولندي شق طريقه بخطوة تلو الأخرى حتى قمة «البريميرليج»، ولم يُفرّط فيها أبداً خلال الفترات الحاسمة، ليحقق نجاحاً كبيراً في موسمه الأول. مثلما كان الحال مع إنزو ماريسكا، الذي أتى إلى تشيلسي هذا الموسم، لمحاولة تصحيح المسار، بعد تراجع دام لمدة 4 سنوات، إلا أن الإيطالي نجح في مهمته بسرعة، حيث أعاد «البلوز» إلى دوري أبطال أوروبا، بعد غياب موسمين، ودخل به «مربع الذهب» الإنجليزي في الدوري، قبل أن يُزيّن موسمه الناجح بلقب دوري المؤتمر الأوروبي. فينشينزو إيتاليانو هو الآخر صنع مجداً لم يتوقعه هو شخصياً مع بولونيا، حيث قاده إلى الفوز بكأس إيطاليا، على حساب ميلان الكبير، ليُعيد «الروسوبلو» إلى منصات التتويج الكُبرى بعد 51 عاماً، ويُحقق أول لقب في مسيرته التدريبية التي بدأت قبل 9 سنوات. وعلى الجانب الآخر من الصورة، يظهر اسم روبين أموريم، الذي أتى في هيئة «الفارس المُنقذ» إلى قلعة مانشستر يونايتد، خلال نوفمبر 2024، لكنه سقط مع «الشياطين» في هوة سحيقة، مُسجلاً فشلاً ذريعاً في نهاية الموسم، بخسارة جميع الألقاب، خاصة نهائي الدوري الأوروبي على يد توتنهام، وكذلك احتلاله المركز الـ15 في جدول ترتيب «البريمييرليج»، ليبتعد عن المشاركة الأوروبية في الموسم المُقبل. رود فان نيستلروي كان على موعد مع إخفاق كبير هو الآخر، في موسمه الأول مدرباً لـ«ثعالب» ليستر سيتي، إذ هبط بالفريق إلى «الشامبيونشيب»، بعدما احتل المركز الـ18 بحصيلة رقمية هزيلة للغاية، وهو ما تكرر مع كلٍ من إيفان يوريتش وسيمون راسك، اللذين فشلا في مهمة إنقاذ ساوثهامبتون من الهبوط، بعدما توليا تدريبه على التوالي في موسمهما الأول معه. وفي إيطاليا، خرج يوفنتوس خالي الوفاض هذا الموسم، بأداء ونتائج هزيلة ومذبذبة، وإن كان لحق مقعده في دوري الأبطال المقبل بصعوبة بالغة، إلا أن الموسم الأول لمدربه السابق، تياجو موتا، ثم بديله إيجور تودور، يُعد «فاشلاً» بكل المقاييس، وهو ما تكرر مع المدرب السابق لـ«شياطين» ميلان، باولو فونسيكا، قبل أن يخلفه سيرجيو كونسيساو، الذي أضاع البطاقة الأوروبية على «الروسونيري»، باحتلاله المركز الثامن في الدوري، وخسارة الكأس، مكتفياً بحصد السوبر المحلي. وبالطبع، يُمكن إضافة جارسيا بيمينتا وخواكين كاباروس، إلى قائمة المدربين الذين فشل موسمهم الأول تماماً، بعدما قادا إشبيلية على التوالي إلى التراجع حتى المركز الـ17 في «الليجا»، وأفلت من الهبوط في النهاية بفارق نقطة وحيدة عن ليجانيس، وهو ما ينطبق على الثُنائي دييجو كوكا وألفارو روبيو، اللذين هبطا بفريق بلد الوليد إلى الدرجة الثانية في إسبانيا، كما يظهر اسم نوري شاهين في قائمة فشل الموسم الأول، بعدما ترك بروسيا دورتموند في المركز العاشر بالدوري، وأطاحه من الدور الثاني في الكأس، قبل إقالته.