
الركراكي: "لو كان أنشيلوتي أو بيب قادرين على الظفر بالكان لترجيتهم لكنني بقدر المسؤولية.. المهم أن أرى حكيمي يحمل اللقب"
تحدث الناخب الوطني وليد الركراكي، بنبرة "متأثرة" بخصوص رغبته في قيادة المنتخب المغربي للتتويج بلقب كأس أمم أفريقيا.
وقال الركراكي في الندوة الصحفية: "لا يمكنني التحكم في الإشاعات، وأنتم تعيشون كذلك مشاكل مع 'مبتدئين'، مثلا يجلسون في المقهى ويحتسي الشاي ويرتدي قبعة ويبدأ في الحديث عن اللاعبين والمدرب من أجل 'اللايك'".
وواصل: "أتقبل النقد، ما دام اللاعبون محميين. إذا هناك من هو أحسن مني سأترك منصبي، فأنا أول مشجع للمنتخب، المهم أن أرى حكيمي يرفع الكأس".
وتابع: "إذا هناك من يرى أن غوارديولا أو أنشيلوتي أو كلوب أنا سأجلس أمامه وأترجاه للتتويج، ولكنني أنا قادر على ذلك، ولم لم أكن قادرا لرحلت، ولن تجدوا أحسن مني للظفر باللقب".
واختتم: "أنا مغربي أولا، ولن تجدوا من يحب وطنه أكثر مني، وإذا أردتهم شخصا أزرق العينين، فأحضروه، والمهم أن اللاعبين خلفي، ويريدون القتال لرحلت، ولا يوجد أكبر من الرئيس الذي تركني بعد الكان، وسنقاتل للتتويج باللقب".
وسيواجه المنتخب الوطني نظيره التونسي، يوم الجمعة 6 يونيو، في تمام الساعة التاسعة مساء، على أن يلاقي البنين يوم الإثنين 9 من نفس الشهر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مراكش الآن
منذ ساعة واحدة
- مراكش الآن
وليد الركراكي من مراكش: كرة القدم دعامة لتقاسم القيم والتقريب بين الشعوب
قال الناخب الوطني، وليد الركراكي، اليوم الأربعاء بمراكش، إن كرة القدم تعد دعامة أساسية لتقاسم القيم والتقريب بين الشعوب. وأوضح الركراكي، خلال جلسة انعقدت في إطار الدورة الثالثة والثلاثين للجمعية العامة لرابطة وكالات أنباء البحر الأبيض المتوسط، خ صصت لموضوع كأس العالم لكرة القدم فيفا 2030.. الرهانات ودور وكالات أنباء البحر الأبيض المتوسط، أن 'كرة القدم دعامة أساسية لتقاسم القيم، لأنها ت قرب بين الشعوب والثقافات وتعيننا على التعلم من بعضنا البعض'. وتابع أن المنتخب المغربي لكرة القدم محظوظ لتوفره على 'جالية مستقرة في أوروبا باختلاف ثقافاتها، لكن تجمعها رابطة المغرب. وهو ما يغني المجموعة أكثر، ويمث ل مصدر قوة، ويعكس العيش المشترك'. ويرى الركراكي أن 'الأهم هو تقاسم القيم ذاتها وتقديم صورة تعبر عن رقي بلدنا'. ولدى حديثه عن التنظيم المشترك لكأس العالم 2030 بين المغرب وإسبانيا والبرتغال، قال الناخب الوطني إن الأمر يتعلق بثلاثة بلدان تنتمي إلى قارتي أوربا وإفريقيا 'ستشتغل مع بعضها البعض، وتجمعها قيم مشتركة'. وتابع أن الهدف الأسمى سنة 2030 هو 'تقديم صورة جيدة، والنجاح في استقبال جماهير من بلدان العالم أجمع في أفضل الظروف'، معبرا عن قناعته بأن البلدان الثلاثة ستكون 'في مستوى هذا الحدث'. بدوره، قال المدرب الوطني لأقل من 17 سنة، نبيل باها، إن المغرب 'محظوظ بتنظيم كأس العالم لكرة القدم، فهو حدث يشجع على تلاقح الثقافات'. وأضاف باها أن 'استظافة هذا الحدث تستلزم تعبئة كافة المغاربة، كل من موقعه، لتكون هذه النسخة من المونديال أفضل نسخة في التاريخ، ولتظل محفورة في الأذهان'. وتابع بطل إفريقيا لأقل من 17 سنة أن 'المغرب، بفضل الإنجازات الكروية الأخيرة، أصبح الآن يدخل أي منافسة وهو ينوي الظفر بها'. وأوضح أن ثقافة الانتصار هذه جسدها مؤخرا تتويج المنتخب الوطني لأقل من 17 سنة، و'لبؤات الأطلس' لكرة القدم داخل القاعة، والمنتخب المغربي لأقل من 23 سنة (كأس أمم إفريقيا والميدالية البرونزية في الألعاب الأولمبية باريس)، وتأهل المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة لكأس العالم المقبل، وكذا ملحمة أسود الأطلس في مونديال قطر 2022. وسجل 'أننا نضع الآن نصب أعيننا هدفين كبيرين هما رفع علم المغرب عاليا والمساهمة في إشعاع كرة القدم الوطنية في كؤوس العالم التي تأهلت إليها كل المنتخبات الوطنية'. وتتواصل أشغال الجمعية العامة الثالثة والثلاثون لرابطة وكالات أنباء البحر الأبيض المتوسط يوم غد الخميس، وتتضمن جلسات ونقاشات موضوعاتية، وتوقيع اتفاقيات تعاون، وحفل توزيع جوائز الرابطة لأفضل المقالات والصور الصحفية.


العالم24
منذ 2 ساعات
- العالم24
الركراكي.. لو لم أكن أؤمن بقدرتي على تحقيق اللقب لما بقيت في منصبي
في تصريحات حماسية عكست التزامه الكبير بقميص المنتخب، شدد وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني، على أن شغله الشاغل في المرحلة الحالية هو قيادة أسود الأطلس نحو الظفر بكأس أمم إفريقيا، مؤكداً أن انتماءه للمغرب وشغفه بالمنتخب يجعلان منه الشخص الأنسب لهذه المهمة. ووضح خلال ندوة صحفية عُقدت صباح يوم الثلاثاء 27 ماي الجاري، أنه مستعد للتنحي إذا ظهر من هو أكثر قدرة على قيادة المنتخب نحو التتويج، قائلاً: 'ما يهمني هو أن يفوز المغرب، وسأكون أول من يصفق لحكيمي وهو يرفع الكأس'. الركراكي أبدى استعداداً غير مشروط للتضحية بموقعه إذا اقتضى الأمر، مضيفاً بسخرية لاذعة: 'إذا كنتم تعتقدون أن غوارديولا أو كلوب أو أنشيلوتي سيمنحوننا الكأس، فأنا مستعد للجلوس معهم والتوسل إليهم لتحقيق هذا الحلم'. لكنه عاد ليؤكد ثقته الكبيرة في نفسه وفي الجهاز التقني المرافق له، قائلاً: 'لو لم أكن أؤمن بقدرتي على تحقيق اللقب، لما بقيت في منصبي، ولن تجدوا من هو أكثر إصراراً وحباً لهذا الوطن مني'. وأشار إلى أن الاستقرار والثقة التي تجمعه باللاعبين عامل أساسي في مسيرته، مشدداً على أنه ما كان ليستمر لولا هذا الرابط القوي، وموضحاً أن الدعم الذي تلقاه من رئيس الجامعة فوزي لقجع بعد الإقصاء في الكوت ديفوار هو ما يعزز إصراره على مواصلة المشوار لتحقيق اللقب القاري. واختتم تصريحه بالتأكيد على أن المنتخب يستعد بكل جدية لخوض مباراتين وديتين أمام تونس يوم 6 يونيو والبنين يوم 9 من الشهر نفسه، بملعب فاس الكبير، وكلتاهما ستقامان على الساعة التاسعة مساءً.


برلمان
منذ 3 ساعات
- برلمان
الركراكي: كرة القدم دعامة لتقاسم القيم والتقريب بين الشعوب
الخط : A- A+ إستمع للمقال أكد الناخب الوطني، وليد الركراكي، اليوم الأربعاء بمراكش، أن كرة القدم تعتبر دعامة أساسية لتقاسم القيم والتقريب بين الشعوب. وأبرز الركراكي، خلال جلسة انعقدت في إطار الدورة الثالثة والثلاثين للجمعية العامة لرابطة وكالات أنباء البحر الأبيض المتوسط، خُصصت لموضوع كأس العالم لكرة القدم فيفا 2030.. الرهانات ودور وكالات أنباء البحر الأبيض المتوسط، أن 'كرة القدم دعامة أساسية لتقاسم القيم، لأنها تُقرب بين الشعوب والثقافات وتعيننا على التعلم من بعضنا البعض'. وأضاف أن المنتخب المغربي لكرة القدم محظوظ لتوفره على 'جالية مستقرة في أوروبا باختلاف ثقافاتها، لكن تجمعها رابطة المغرب. وهو ما يغني المجموعة أكثر، ويمثّل مصدر قوة، ويعكس العيش المشترك'. ووفقا لذات المتحدث، فإن 'الأهم هو تقاسم القيم ذاتها وتقديم صورة تعبر عن رقي بلدنا'. وفي معرض حديثه عن التنظيم المشترك لكأس العالم 2030 بين المغرب وإسبانيا والبرتغال، قال الناخب الوطني إن الأمر يتعلق بثلاثة بلدان تنتمي إلى قارتي أوربا وإفريقيا 'ستشتغل مع بعضها البعض، وتجمعها قيم مشتركة'. مضيفا أن الهدف الأسمى سنة 2030 هو 'تقديم صورة جيدة، والنجاح في استقبال جماهير من بلدان العالم أجمع في أفضل الظروف'، معبرا عن قناعته بأن البلدان الثلاثة ستكون 'في مستوى هذا الحدث'. من جانبه، قال المدرب الوطني لأقل من 17 سنة، نبيل باها، إن المغرب 'محظوظ بتنظيم كأس العالم لكرة القدم، فهو حدث يشجع على تلاقح الثقافات'. وتابع باها أن 'استظافة هذا الحدث تستلزم تعبئة كافة المغاربة، كل من موقعه، لتكون هذه النسخة من المونديال أفضل نسخة في التاريخ، ولتظل محفورة في الأذهان'. مسجلا أن 'المغرب، بفضل الإنجازات الكروية الأخيرة، أصبح الآن يدخل أي منافسة وهو ينوي الظفر بها'. وأبرز أن ثقافة الانتصار هذه جسدها مؤخرا تتويج المنتخب الوطني لأقل من 17 سنة، و'لبؤات الأطلس' لكرة القدم داخل القاعة، والمنتخب المغربي لأقل من 23 سنة (كأس أمم إفريقيا والميدالية البرونزية في الألعاب الأولمبية باريس)، وتأهل المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة لكأس العالم المقبل، وكذا ملحمة أسود الأطلس في مونديال قطر 2022. وأوضح 'أننا نضع الآن نصب أعيننا هدفين كبيرين هما رفع علم المغرب عاليا والمساهمة في إشعاع كرة القدم الوطنية في كؤوس العالم التي تأهلت إليها كل المنتخبات الوطنية'. ويشار إلى أن أشغال الجمعية العامة الثالثة والثلاثون لرابطة وكالات أنباء البحر الأبيض المتوسط تتواصل يوم غد الخميس، وتتضمن جلسات ونقاشات موضوعاتية، وتوقيع اتفاقيات تعاون، وحفل توزيع جوائز الرابطة لأفضل المقالات والصور الصحفية.