
'سامسونج' تتيح تشغيل تطبيقاتها على ويندوز
المناطق_متابعات
أتاحت شركة سامسونج تشغيل مجموعة من تطبيقاتها على جميع أجهزة الحاسوب العاملة بنظام ويندوز، بعدما كانت مقتصرة على حواسيب Galaxy Book فقط.
ويشمل هذا التوسّع تطبيق الملاحظات Samsung Notes، الذي بات متاحًا للحواسيب غير التابعة لسامسونج، مما يتيح للمستخدمين الذين يملكون هواتف سامسونج العمل بتطبيقاتهم دون قيود.
وأصبح بإمكان مستخدمي أجهزة ويندوز 10 و11 تشغيل تطبيق Samsung Gallery لإدارة الصور، إضافة إلى تطبيق Samsung Account لإدارة الحسابات، بينما لا يزال تطبيق Samsung Find الخاص بتحديد موقع الأجهزة غير متاح للحواسيب خارج نطاق سامسونج.
ويمكن تنزيل تطبيق Samsung Notes مجانًا من متجر مايكروسوفت، مع ضرورة تثبيت تطبيق Samsung Account لتشغيله ورغم الرسالة التحذيرية التي تشير إلى أنه مُحسَّن لحواسيب Galaxy Book، أكد العديد من المستخدمين أنه يعمل بكفاءة على أجهزة أخرى ويأمل البعض أن يتم توسيع نطاق توفره ليشمل متصفح الإنترنت، مما سيمكن مستخدمي أجهزة آبل من الاستفادة منه أيضًا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 12 ساعات
- الرجل
سامسونج تستعد لإطلاق نظارة Galaxy XR بمعالج Snapdragon XR2 Gen 2
كشفت سامسونج مؤخرًا عن ظهور نظارة الواقع المختلط Project Moohan على منصة Geekbench، في إطار تحضيراتها لإطلاق مجموعة جديدة من أجهزة الواقع الممتد (XR) بالتعاون مع جوجل، والمتوقع طرحها خلال عام 2025، إلى جانب جهازين آخرين يحملان الاسم الرمزي Project Haean وProject Jinju، مصممين بشكل يشبه النظارات الذكية. مواصفات جهاز Project Moohan جهاز Project Moohan الذي يحمل رقم الطراز SM-I610 من المتوقع أن يُطلق رسميًا هذا العام تحت اسم Galaxy XR. يعتمد هذا الجهاز على معالج Snapdragon XR2 Gen 2 المخصص لتطبيقات الواقع الممتد، ويضم ستة أنوية من نوع Cortex-A78C؛ نواتين تعملان بتردد 2.36 جيجاهرتز وأربعًا أخرى بتردد 2.05 جيجاهرتز، إضافة إلى معالج رسوميات Adreno 740. يدعم المعالج تقنيات متقدمة منها الرؤية الملونة الفورية بزمن استجابة منخفض يصل إلى 12 مللي ثانية، واتصال Wi-Fi 7 منخفض الكمون، إضافة إلى ميزات الواقع الافتراضي مثل التصيير المتكيّف Foveated Rendering وتقنية Space Warp التي تُسهم في مضاعفة معدل الإطارات وتقليل الشعور بالغثيان الناتج عن التأخير في العرض. اقرأ أيضاً سامسونج تبدأ في إرسال تحديث One UI 7 إلى أجهزتها الرئيسية نظام التشغيل والذاكرة تم تجهيز نظارة Project Moohan بذاكرة وصول عشوائي 16 جيجابايت، وتعمل بنظام Android 14 الذي يُعتقد أنه إصدار مخصص لأجهزة الواقع الافتراضي، ويدعم التفاعل عبر العرض الافتراضي والتحكم بالإيماءات اليدوية. أجهزة أخرى تظهر في Geekbench ظهر أيضًا جهاز برقم الطراز SM-I130، يُرجح أنه إما Project Haean أو Jinju، يستخدم نفس معالج Snapdragon XR2 Gen 2، ويضم ذاكرة وصول عشوائي بسعة 16 جيجابايت ويعمل بنظام Android XR. من المتوقع أن تكون هذه الأجهزة بتصميم يشبه النظارات، مما يجعل قوة أدائها مفاجئة مقارنة بحجمها الصغير مقارنة بنظارة Moohan الأكبر. موعد الإطلاق المتوقع حتى الآن، لم تعلن سامسونج أو جوجل عن موعد رسمي لإطلاق Project Moohan، إلا أن التوقعات تشير إلى الكشف عن مزيد من التفاصيل خلال حدث Unpacked القادم، حيث سيتم الإعلان عن أجهزة Galaxy القابلة للطي الجديدة، والتي قد تشمل هذه الأجهزة الجديدة للواقع الممتد.


الرجل
منذ 13 ساعات
- الرجل
لماذا ألغت آبل خططها لإطلاق خدمة الإنترنت عبر الأقمار الصناعية؟
كشف تقرير جديد نشره موقع "ذا إنفورميشن" أن شركة آبل Apple كانت تطوّر منذ عام 2015 مشروعًا سريًا يحمل اسم Project Eagle، بالتعاون مع شركة بوينج Boeing، لتوفير خدمة الإنترنت الفضائي المنزلي، عبر إطلاق آلاف الأقمار الصناعية إلى المدار، وتوفير تغطية لاسلكية مباشرة لهواتف آيفون ومنازل المستخدمين. تجربة متكاملة دون شركات الاتصالات كان المشروع يهدف إلى تقليل اعتماد آبل على شركات الاتصالات، عبر بيع هوائيات تُثبّت على نوافذ المنازل، تقوم بتوزيع الاتصال بالإنترنت داخليًا. ووفقًا للتقرير، استثمرت آبل نحو 36 مليون دولار لاختبار نموذج أولي للمشروع في منشأتها الواقعة في مدينة إل سيجوندو بولاية كاليفورنيا. مخاوف تيم كوك تُجهض المشروع رغم خطط الإطلاق التي كانت مقررة في عام 2019، أُوقف المشروع في عام 2016 بعدما أعرب الرئيس التنفيذي تيم كوك عن قلقه من تداعياته على علاقات آبل مع شركات الاتصالات، إضافة إلى تكلفته الباهظة وعدم وضوح عوائده. وغادر عدد من كبار المهندسين الذين كانوا يقودون المشروع الشركة فورًا بعد إلغائه. محاولات لاحقة باءت بالفشل عادت آبل في عام 2018 لتدرس خيارات مشابهة، ودخلت في محادثات استثمارية مع شركات مثل OneWeb، لكنها تراجعت مجددًا عن الفكرة حين تبيّن أن تنفيذها قد يكلف ما بين 30 إلى 40 مليار دولار. وفي 2023، جرى طرح اقتراح جديد لتوفير إنترنت غير محدود لهواتف آيفون عبر جيل أحدث من الأقمار الصناعية، لكن المشروع أُلغي مرة أخرى لأسباب تتعلق بالتكلفة والقلق من ردود فعل شركات الاتصالات، وخاصة أن آبل كانت تعتمد بالفعل على شراكة قائمة مع Globalstar بتكلفة أقل. اقرأ أيضًا: آبل تقترب من الكشف عن أول جهاز منزلي ذكي بتقنيات Apple Intelligence من الإنترنت إلى الاتصال الطارئ في ظل هذه التعقيدات، ركّزت آبل على استخدام فريقها الفضائي لتطوير ميزة الاتصال الطارئ عبر الأقمار الصناعية، التي أُطلقت رسميًا في عام 2022 لهواتف آيفون، وتوفر الاتصال في المناطق النائية أصوات داخلية تطالب بوقف المشروع أشار التقرير إلى أن بعض القيادات في آبل، من بينهم رئيس تطوير البرمجيات كريج فيدريجي ورئيس تطوير الأعمال أدريان بيريكا، دعوا إلى وقف هذه الخدمات الفضائية بالكامل، نظرًا لتكلفتها العالية وعدم جدواها في ظل محدودية تغطية Globalstar مقارنةً بخدمات منافسة مثل ستارلينك التابعة لشركة SpaceX.


صحيفة مال
منذ 16 ساعات
- صحيفة مال
'سامسونغ' تطرح Galaxy S26 Ultra بتصميم أنحف وعدسات كاميرا محسّنة
تستعد سامسونغ لإجراء تحسينات ملحوظة على هاتفها الرائد القادم، Galaxy S26 Ultra، رغم أنها قد تحتفظ بنفس عدد ميجابكسلات الكاميرا الرئيسية. وفقًا لتقارير جديدة، تخطط الشركة لتحديثات في عتاد الكاميرا، تشمل مستشعرًا جديدًا وعدسات محسّنة، بهدف تحسين جودة التصوير دون زيادة في الحجم، حسبما تناولته 'أخبار التقنية'. قد تكشف سامسونغ عن مستشعر ISOCELL جديد بقياس 1/1.3 بوصة قبل إطلاق الهاتف، بدلًا من مستشعر HP2 المستخدم منذ Galaxy S23 Ultra. اقرأ المزيد ومن المعتاد أن تقوم سامسونغ بترقية مستشعرات الكاميرا في سلسلة S كل ثلاث سنوات، لذا من المتوقع أن يقدّم المستشعر الجديد بنية بيكسل محسّنة تعزز من قدرته على التقاط الضوء، إلى جانب عدسات محسّنة. ووفقًا لتسريبات من مصادر صناعية كورية، طورت سامسونغ طريقة جديدة لإنتاج العدسات ستجعل وحدة الكاميرا أقل سُمكًا. بدلًا من استخدام طبقات فيلم بين العدسات لمنع التوهجات والظلال، ستعتمد سامسونج على الطباعة بالحبر (Inkjet Printing) لتطبيق طبقة مقاومة للتشويش. هذه التقنية ستقلل من سماكة الوحدة الكاملة وتساعد على جعل الهاتف أرق مع تقليل بروز الكاميرا الخلفية، مما يمنحه مظهرًا أكثر أناقة. يُذكر أن وحدة الكاميرا عادة ما تكون الجزء الأكثر سُمكًا في الهواتف الرائدة، لذلك فإن تصغير حجمها سيساعد سامسونج في مواصلة توجهها نحو تصميم هواتف أنحف، مثل ما فعلت مع Galaxy S25 Edge الذي لا يتجاوز سُمكه 5.8 ملم ويحمل كاميرا 200 ميجابكسل. تشير التسريبات أيضًا إلى أن سامسونغ قد تستبدل سلسلة Plus بطراز جديد تحت اسم S26 Edge، مع توجه عام نحو تخفيض سماكة هواتف Galaxy S26 بأكملها. وإذا نجحت سامسونغ في تقليص حجم كاميرا Galaxy S26 Ultra رغم احتوائها على عدسات أكثر تعقيدًا، فقد يكون هذا إنجازًا تصميميًا بارزًا في السلسلة.