
المغرب يعزز قدراته الدفاعية بصواريخ GMLRS الذكية
كشف معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (SIPRI)، أن القوات المسلحة الملكية المغربية عززت مخزونها الاستراتيجي من صواريخ GMLRS.
وحسب تقرير المعهد, فقد تجاوز عدد الصواريخ التي حصلت عليها المملكة 400 صاروخا، وذلك لتعزيز القدرات الدفاعية.
و تتميز صواريخ GMLRS بقدرتها العالية على استهداف الأهداف الاستراتيجية بدقة متناهية, حيث يتم إطلاقها باستخدام راجمات 'هايمارس' (HIMARS) الأمريكية الصنع، التي تعد أنظمة متنقلة وخفيفة توفر مرونة كبيرة في الانتشار والاستخدام.
وتمتلك الصواريخ المذكورة قدرة كبيرة على استهداف مراكز القيادة والسيطرة، الدفاعات الجوية، والأهداف ذات القيمة العالية بدقة استثنائية ومميزة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


يا بلادي
منذ يوم واحد
- يا بلادي
اختتام مناورات الأسد الإفريقي 2025 مع تأكيد دور المغرب المركزي في التعاون الأمني
اختتمت هذا الأسبوع فعاليات تمرين «الأسد الإفريقي 2025» بمشاركة أكثر من 10,000 جندي من جنسيات متعددة، يمثلون أكثر من 50 دولة. وقد نُفذت العمليات العسكرية في أربع دول هي المغرب وغانا والسنغال وتونس، ما يجعل هذه النسخة الأكبر والأكثر أهمية منذ انطلاق التمرين قبل 21 عاما. تميزت نسخة هذا العام بإدماج عمليات الدفاع السيبراني لأول مرة، إلى جانب توسيع سيناريوهات التعامل مع التهديدات الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية، بالإضافة إلى تنظيم دورات أكاديمية متعددة الجنسيات. وقد أكدت «الأسد الإفريقي 25» التزام الولايات المتحدة بتعزيز الشراكات الدائمة، وزيادة جاهزية القوات المشتركة، ودعم الأمن الإقليمي. تضمنت التمرينات إطلاق صواريخ HIMARS، وعمليات إنزال جوي وبحري، واعتراضات بحرية، وتمارين تخطيط مع شركاء من إفريقيا وأوروبا والولايات المتحدة. أعرب الجنرال مايكل لانغلي، قائد القيادة الأميركية في إفريقيا، عن شكره للمغرب لاستضافته تمرين «الأسد الإفريقي» ومساهمته في تعزيز الأمن الجماعي وجاهزية القوات من خلال تدريبات متعددة الجنسيات ومكثفة. وأكد أن هذه التمارين تُبرز قيمة العلاقات مع الشركاء الأفارقة، وتجسد الاستعداد لمواجهة التهديدات المشتركة وتعزيز السلام من خلال القوة العسكرية المُنظّمة. من جهتها، قالت إيمي كوترونا، القائمة بالأعمال في السفارة الأمريكية بالرباط «يعزز تمرين الأسد الإفريقي قدرة الولايات المتحدة على العمل المشترك مع المغرب وشركاء رئيسيين آخرين، مما يقوي قدرتنا المشتركة على مواجهة التهديدات الأمنية الإقليمية". وأضافت: "بصفته حليفا رئيسيا من خارج حلف الناتو وشريكاً أمنياً تاريخيا، يلعب المغرب دورا محوريا في تعزيز الاستقرار والأمن الإقليميين" في المغرب، نفذت القوات الأمريكية وقوات الشركاء أكبر مجموعة من الدورات الأكاديمية، شملت التخطيط المشترك، والدفاع السيبراني، والعلاقات العامة. كما تم دمج مهام HIMARS والتصدي للتهديدات الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية إلى جانب تمارين تخطيط متعددة الجنسيات، ومهام المساعدة المدنية والإنسانية في المناطق القروية. وعلى الصعيد الإنساني، عالجت الفرق الطبية أكثر من 1,200 مريض في المغرب وغانا والسنغال ضمن برامج المساعدة الإنسانية والمدنية. وأكد العقيد كيللي توجيولا، رئيس قسم الصحة بقوة المهام الجنوبية الأوروبية التابعة للجيش الأمريكي في إفريقيا، أن الفريق اكتسب خبرة عملية لا تُقدر بثمن في مجالات الجراحة وطب الأسنان والطب البيطري، مما عزز جاهزية أفراد الطاقم الطبي من خلال تطبيق مهارات ميدانية لا يمكن تدريبهم عليها داخل الثكنات.


أريفينو.نت
١٩-٠٥-٢٠٢٥
- أريفينو.نت
رسالة بالواضح: 'وحش الصواريخ' يظهر لأول مرة في المغرب !
أريفينو.نت/خاص في خطوة عسكرية لافتة، استخدمت القوات المسلحة الملكية المغربية نظام الصواريخ المدفعية عالية الحركة (HIMARS) الأمريكي المتطور، وذلك خلال تدريبات ميدانية بالذخيرة الحية جرت في إطار مناورات 'الأسد الأفريقي' العسكرية، بالقرب من مدينة طانطان. 'هيمارس' المغربي: قوة ردع جديدة وتأتي هذه التدريبات، التي شملت جوانب نظرية وتطبيقية مكثفة على استخدام منظومة 'هيمارس' الأمريكية، لتؤكد دخول هذا السلاح النوعي إلى الترسانة المغربية. ويُنظر إلى حصول المغرب على هذا النظام الدفاعي المتقدم كخطوة استراتيجية تهدف إلى الحفاظ على 'توازن الردع' في المنطقة، خاصة في ظل التطورات الإقليمية وامتلاك دول أخرى لأنظمة تسليحية متطورة، كمنظومة صواريخ 'إس-400' الروسية التي تملكها الجزائر. ويتميز نظام 'هيمارس' بكونه من أحدث الأنظمة الدفاعية على الصعيد العالمي، ولا تمتلكه أي دولة أخرى في المنطقة، بما في ذلك إسبانيا، مما يمنح المغرب قدرات عسكرية نوعية. إقرأ ايضاً صقل الخبرات بأحدث التقنيات في 'الأسد الإفريقي' وقد شكلت مناورات 'الأسد الأفريقي' فرصة ثمينة للقوات المسلحة الملكية للتدرب بشكل مكثف على استخدام هذه المنظومة الصاروخية المتطورة، بكافة تقنياتها الدفاعية والهجومية المتقدمة. وجرت هذه التدريبات النوعية بحضور خبراء عسكريين أمريكيين، مما يعكس مستوى التعاون العسكري بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية، ويساهم في تعزيز الكفاءة العملياتية للجيش المغربي في استخدام أحدث التكنولوجيات العسكرية.


كش 24
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- كش 24
الجيشان المغربي والأمريكي يختبران جاهزية نظام صواريخ هيمارس
أجرى الجيش المغربي تدريبات ميدانية بالذخيرة الحية باستخدام نظام الصواريخ المدفعية عالية الحركة (HIMARS) في إطار مناورات الأسد الأفريقي العسكرية. وأجريت المناورات في ضواحي مدينة طانطان. وتضمنت هذه المناورات التدريب النظري والتطبيق العملي في استخدام نظام HIMARS بالذخيرة الحية. وحصلت الرباط على هذه الأسلحة للحفاظ على "توازن الردع" في المنطقة، ردا على امتلاك الجزائر لمنظومة صواريخ إس-400 الروسية. وحسب جريدة لاراثون الاسبانية، يعتبر نظام "هيمارس" من أحدث الأنظمة الدفاعية، ولا تمتلكه أي دولة في المنطقة، بما في ذلك إسبانيا، وقد أتاحت مناورات الأسد الأفريقي للقوات المسلحة المغربية فرصة التدرب على استخدام هذه الصواريخ التي تتميز بتقنياتها الدفاعية والهجومية المتقدمة، تحت إشراف خبراء من الجيش الأمريكي؟ ويتميز نظام HIMARS بقدرته على إطلاق الصواريخ الدقيقة بسرعة ومرونة في العمليات العسكرية الحديثة. ويبلغ وزن النظام حوالي 16200 كيلوغرام، ويتم تشغيله بواسطة طاقم مكون من ثلاثة أفراد، ويمكنه إطلاق صواريخ بمدى يصل إلى 80 كيلومترًا للذخائر التقليدية وما يصل إلى 350 كيلومترًا للصواريخ التكتيكية مثل ATACMS.