هذا ما بحثته لجنة الادارة والعدل!
عقدت لجنة الإدارة والعدل جلستها عند الساعة الحادية عشرة من قبل ظهر اليوم برئاسة النائب جورج عدوان وحضور مقرر اللجنة النائب جورج عطالله، والنواب: علي حسن خليل، بلال عبد الله، جورج عقيص، اشرف بيضون، غادة ايوب، عماد الحوت، غازي زعيتر وقبلان قبلان، ملحم خلف، محمد خواجة وجميل السيد لدرس جدول اعمالها المقرر.
بداية عرضت اللجنة الصيغة الجديدة لاقتراح تعديل قانون الوساطة الاتفاقية رقم 286 تاريخ 14/4/ 2022 واقتراح تعديل قانون تعديل الوساطة القضائية رقم 82 تاريخ 18/10/2018، وذلك بعد ان قررت دمج الاقتراحين وتعديل كلا القانونين لتصبح الوساطة منظمة بقانون واحد يشمل الاتفاقية منها والقضائية.
وبعد المناقشة والتداول رات اللجنة ان الصيغة التي سبق وتم التوصل اليها بحاجة لتدقيق بعض الاحكام، و عليه طلبت من الاعضاء المكلفين اعادة النظر ببعض النقاط على ضوء الملاحظات التي ابديت وعلى ان تعود لدرسها في في الجلسة التالية.
وانتقلت اللجنة الى متابعة درس مشروع القانون الوارد بالمرسوم رقم 11511 تاريخ 2023/5/31 الرامي الى تنظيم مزاولة مهنة علوم الاشعة.
فاستمعت لهذه الغاية الى شرح من رئيس لجنة الصحة النيابية بعد ان سبق واطلعت على تقريرها.
بعد المناقشة والتداول في مواد المشروع على ضوء تقرير لجنة الصحة النيابية وبعد ان ابدى عدد من النواب بملاحظاتهم، قررت اللجنة تكليف احد اعضائها النائب اشرف بيضون اعادة صياغة بعض المواد على ان تتابع عملها في درسه خلال الجلسة التالية.
رفعت الجلسة على ان تتابع اللجنة عملها في الجلسة المقبلة.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
"نوايا مجهولة".. ماذا وراء إعادة تموضع القوات الأمريكية في سوريا؟
يرى خبراء أن إعادة تموضع القوات الأمريكية في سوريا تعكس غموضاً إستراتيجياً يخدم أهدافاً مرنة ومفتوحة، وسط تفسيرات متباينة بين الانسحاب التدريجي أو تعزيز النفوذ العسكري. وتشير التحركات إلى ارتباطها بتغيرات إقليمية، خاصة الاتفاق التركي-الإسرائيلي شرق سوريا، وتحديات إدارة ملف سجناء داعش. وبينما يرى محللون أن الغموض مقصود لمنح واشنطن حرية الحركة، وصف آخرون الخطوة بتوزيع المهام بين القوات الكردية والسورية الجديدة. في هذا الشأن، قال الكاتب والمحلل السياسي طارق عجيب، إن إعادة تموضع قوات التحالف الدولي هي عنوان ضبابي، جرى اختياره عمداً بهذا الشكل، لإتاحة هامش واسع من حرية التحرك للجهات المعنية أولاً، ثم حرية تفسير هذا التموضع لاحقاً، بما يتماشى مع المتغيرات على الأرض. وأضاف عجيب في تصريح لـ"إرم نيوز"، أن عملية إعادة التموضع لا تعني زيادة أو تقليص عدد القوات، بل تتعلق بإعادة انتشار نفس العناصر في مواقع جديدة تخدم خطط التحالف الإستراتيجية والعسكرية والأمنية. وأوضح أن القرار النهائي في هذا الشأن يعود للولايات المتحدة وحدها، بالنظر إلى ارتباط هذا التواجد بسياساتها الخارجية، وتفاهماتها مع أطراف إقليمية فاعلة على الأرض السورية. وأشار إلى أن مثل هذه التصريحات تُطلق، بين حين وآخر، بهدف توجيه رسائل سياسية وأمنية متعددة، لكنها – حتى اللحظة – لا تعكس قراراً أمريكياً محسوماً بشأن مستقبل الوجود العسكري في سوريا، ولا ما إذا كانت القوات الأمريكية ستستمر في التمركز هناك أم ستنسحب. وختم عجيب بالقول إن هذا النوع من التصريحات يندرج تحت عنوان فضفاض ومفتوح، سيفضي بالضرورة إلى اتخاذ خطوات لاحقة من قبل قوات التحالف، سواء عبر تحديث إستراتيجيات التواجد، أو الإبقاء على الوضع الراهن، أو حتى البدء بسحب تدريجي للقوات. ومن جهته، رأى الكاتب والمحلل السياسي أمجد إسماعيل الآغا، أن هذه التصريحات تأتي ضمن سياق عدد من المتغيرات التي يُتوقع أن تتبلور في الفترة المقبلة، من أبرزها الاتفاق التركي-الإسرائيلي بشأن جعل منطقة شرق سوريا منطقة منزوعة السلاح، على غرار ما حدث جنوبًا، في خطوة يبدو أنها تتم برعاية أمريكية غير معلنة. وأضاف في حديثه لـ"إرم نيوز"، أن هناك أيضاً تطوراً بارزاً يتمثل في ملف سجون داعش، الذي بات يتصدر أولويات المرحلة، خاصة أن عدد السجناء يُقدّر بالآلاف. ويبدو أن قوات التحالف تعمل على توزيع المهام المتعلقة بهذا الملف بين القوات الكردية والقوات السورية الجديدة، ضمن إطار تفاهمات ميدانية تتعلق بشكل إدارة المنطقة في المرحلة المقبلة. وفيما يتعلق بالتهديد الأمني، أوضح الآغا أن انتشار تنظيم داعش وتوسعه باتجاه مناطق ما بعد البادية السورية، يفاقم من تعقيدات المشهد، ويجعل من الصعب فرض السيطرة الكاملة على الأرض. ولهذا – بحسب رأيه – جاءت التصريحات الأخيرة بهدف فتح باب دراسة كل السيناريوهات، الممكنة منها وغير الممكنة، في ظل هشاشة الوضع الأمني القائم. ويرى أن ما بعد الاتفاق التركي مع حزب العمال الكردستاني لن يكون كما قبله، مشيراً إلى أن المرحلة المقبلة مرشحة لتغييرات جذرية في موازين القوى في المنطقة، خاصة في ظل اهتمام أمريكي متزايد بالبعد الاقتصادي في سوريا، مقابل تركيز بريطاني أكبر على الجانب الأمني. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
الموسوي تعليقًا على كلام رجّي: الدولة صاحبة الكرامة لا تفاوض على سيادتها مع العدو
علق عضو "كتلة الوفاء للمقاومة"، النائب إبراهيم الموسوي، من أمام ضريح مسؤول العلاقات الإعلامية الشهيد محمد عفيف، خلال حفل نظمه إعلام صيدا في مناسبة "عيد المقاومة والتحرير"، على كلام وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجّي عن أن "الشعب لم يعد يريد المعادلة الخشبية!".... وسأل الموسوي رجي: "عن أيّ شعب تقصد؟ الشعب الذي مشى في موكب تشييع سيّد شهداء الأمّة؟ أنت تتحدث عن مئات الآلاف من أطياف الشعب اللبناني؟ هذا هو الشعب الذي تعنيه؟ أو أي شعب بالتحديد؟ عن أي شعب تتحدث يا وزير الخارجية؟ عن الشعب الذي أمضى بدمه قبل حبره على الانتخابات البلدية ليؤكد هذه المعادلة؟ من المفيد جدًا لك أن تحدد أيّ شعب". وأضاف الموسوي: "هذا الكلام الذي يُلقى من مسؤولين ليسوا بمسؤولين، لأنه من المؤسف جدًا، بل من المعيب والمخزي أن يصدر مثل هذا الكلام عمّن أُنيطت به مسؤولية الديبلوماسية، ومسؤولية الدفاع عن هذا الوطن. هذا كلام لا يليق أبدًا بموقع رئيس الديبلوماسية اللبنانية ووزير خارجية لبنان". وتابع: "كنّا نود لو أننا نسمع منه، ويودّ الشعب أن يسمع منه، كلامًا عن الاحتلال الإسرائيلي، وعن العدوان الإسرائيلي، وعن الاغتيالات اليومية الإسرائيلية. لكنه لا يرى إلا المقاومة وشعب المقاومة. شيء غاية في العيب والخزي. وأيضًا لأنه ينسب نفسه إلى مرجعيات في هذا البلد، فليتفضل ويستقي قليلًا من حكمة هذه المرجعيات، ولا يُلقي كلامًا يؤدي إلى استفزاز الناس، واستفزاز دماء الناس وكرامات الناس". وقال: "إذا كنت تتحدث عن أن الدولة لا تفاوض على سيادتها، عظيم. الدولة صاحبة الكرامة لا تفاوض على سيادتها مع العدو، وليس مع شعبها، لأن الشعب هو مصدر السيادة، وهو مصدر السلطات، فقط حتى نذكّرك بالديمقراطية. علينا أن نتعلّم أكثر فأكثر، حكمة ومعرفة وفهمًا وطريقة مخاطبة الناس واحترامًا لمكوّنات البلد". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
"ادعاء كاذب".. إيران تعلق على أنباء وقف التخصيب المؤقت لليورانيوم
نفت إيران تقريرا حول إمكانية تعليق إيران لعمليات تخصيب اليورانيوم مقابل الإفراج عن الأموال المجمدة والاعتراف بحقوقها النووية، واصفة التقرير بأنه "ادعاء كاذب ومكرر". وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، في تصريح نشرته وسائل إعلام رسمية، إن "استمرار التخصيب في إيران هو مبدأ لا يقبل المساومة، وما نشرته وكالة "رويترز" هو من نوع الأخبار المفبركة التي تم رفضها مراراً وتبين زيفها". وكانت وكالة "رويترز" نقلت عن مصادر إيرانية قولها إن طهران قد توافق على تعليق تخصيب اليورانيوم لمدة عام إذا ما اعترفت الولايات المتحدة بحقها في التخصيب السلمي والإفراج عن أموالها المجمدة، مضيفة أن بعض مخزونات اليورانيوم عالي التخصيب قد يتم نقلها إلى الخارج أو تحويلها إلى وقود مدني. وقال مصدر يوم الأربعاء إن "هناك احتمالًا حقيقيًا للتوصل إلى تفاهم سياسي مع واشنطن في المستقبل القريب، في حال قُبلت شروط إيران"، مضيفًا أن "هذه المقترحات لم تُطرح بعد رسميًا في المفاوضات مع الجانب الأمريكي". وبحسب الإطار المقترح، فإن إيران ستعلق تخصيب اليورانيوم لمدة عام، كما ستنقل جزءًا من مخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب إلى الخارج أو ستحوّله إلى صفائح وقود لأغراض غير عسكرية. من جهة أخرى، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن "اتفاقاً نووياً مع إيران قد يكون وشيكاً"، قائلاً: "أعتقد بأن إيران تريد إبرام صفقة.. نحن قريبون للغاية من التوصل إلى حل، وهذا الأمر يمكن أن يتغير بأي لحظة". وكشف ترامب أنه حذر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من اتخاذ أي إجراء ضد إيران في هذه المرحلة. ويأتي هذا التفاعل في وقت تشهد فيه المنطقة حراكاً دبلوماسياً مكثفاً، لا سيما مع زيارة الرئيس الإيراني مسعود بزشکیان إلى سلطنة عمان، التي تلعب دور الوسيط المحوري في المحادثات غير المباشرة بين طهران وواشنطن. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News