logo
أول تعليق وظهور علني للرئيس الأمريكي السابق جو بايدن بعد إعلان إصابته بسرطان البروستات (صورة)

أول تعليق وظهور علني للرئيس الأمريكي السابق جو بايدن بعد إعلان إصابته بسرطان البروستات (صورة)

جو 24منذ 3 أيام

جو 24 :
حضر الرئيس السابق جو بايدن يوم الجمعة (بالتوقيت المحلي) حفل تخرج حفيده من المدرسة الثانوية، مسجلا بذلك أول ظهور علني له منذ إعلانه نهاية الأسبوع الماضي عن إصابته بسرطان البروستات.
وقال الرئيس السابق إنه "يشعر أنه بحالة رائعة" لدى وصوله إلى مطار برادلي الدولي في ولاية كونيتيكت بعد ظهر يوم الجمعة لحضور حفل تخرج حفيده من المدرسة الثانوية، وفق ما ذكرت صحيفة "الإنديبندت".
وفي صور نشرتها السيدة الأولى السابقة جيل بايدن وابنة الرئيس السابق آشلي بايدن على إنستغرام، ظهر جو بايدن برفقة أفراد آخرين من العائلة للاحتفال بتخرج روبرت هانتر بايدن الثاني من المدرسة الثانوية في سالزبوري، كونيتيكت.
الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن والسيدة الأولى السابقة جيل بايدن يلتقطان صورة مع أفراد العائلة في صورة تمت مشاركتها على وسائل التواصل الاجتماعي /@drbiden via Instagram
وتضمنت إحدى الصور التي نشرتها جيل بايدن تعليقا يقول: "الجدة والجد الفخوران! مبروك هانتر.. نحن فخورون بك جدا".
وفي الصور التي نشرتها آشلي بايدن لاحقا يوم الجمعة، بدا أن الرئيس السابق شوهد أيضا في المطار، على الرغم من أن من غير الواضح أي مطار كان هذا.
وأعلن جو بايدن يوم الأحد الماضي، تشخيص إصابته بسرطان البروستات، حيث صرّح مكتبه الشخصي في بيان: "في الأسبوع الماضي، خضع الرئيس جو بايدن لفحص طبي للكشف عن وجود عقدة في البروستات بعد معاناته من أعراض بولية متزايدة. ويوم الجمعة، شُخّصت إصابته بسرطان البروستات، الذي تميّز بدرجة 9 على مقياس غليسون (الدرجة الخامسة) مع انتشار ورم خبيث في العظام".
ويوم الثلاثاء، أصدر مكتبه بيانا ثانيا، مُضيفا أنه لم يُشخّص بسرطان البروستات قبل الأسبوع الماضي. كما أوضح البيان أن الرئيس السابق لم يخضع لاختبار سرطان البروستات منذ أكثر من عقد من السنين.
وأثار تشخيص إصابة بايدن بالسرطان جدلا جديدا بين الديمقراطيين حول عمر الرئيس السابق وصحته، لا سيما وأن تشخيصه أُعلن عنه قُبيل صدور كتاب جديد من تأليف جيك تابر من شبكة "CNN" وأليكس طومسون من موقع "Axios"، والذي تناول صحة بايدن وقدراته المعرفية خلال الحملة الرئاسية لعام 2024.
ودافع بايدن نفسه وعائلته مرارا وتكرارا عنهكرئيس سابق من مزاعم تدهور صحته المعرفية أو الجسدية في أثناء توليه منصبه.
فكتبت حفيدته نعومي بايدن في منشور على منصة "X" هذا الأسبوع أن الكتاب "مجموعة أكاذيب سخيفة وباهتة، كتبها صحافيون غير مسؤولين يُروّجون لأنفسهم بهدف الربح السريع".
وأضافت أن الكتاب "يعتمد على مصادر مجهولة الهوية والمصدر، تُروّج لرواية زائفة تخدم مصالحها الذاتية، وتُبرئها من أي مسؤولية عن كابوسنا الوطني الحالي".
وتابعت: "كل هذا على حساب رجل طيب وصادقٍ تماما، لدرجة أن من المستحيلفهم هؤلاء الناس سبب كل ذلك أو كيفية حدوثه. هناك قصص حقيقية تُروى، وستُروى يوما ما. أعتقد أن التاريخ سيُكافئ الحقيقة".
المصدر: "NBCNEWS" + "الإندبيندت"
تابعو الأردن 24 على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وفاة مراهق بسبب ترند مميت.. وخبراء الصحة يطالبون بحظر اللعبة!
وفاة مراهق بسبب ترند مميت.. وخبراء الصحة يطالبون بحظر اللعبة!

جو 24

timeمنذ 13 ساعات

  • جو 24

وفاة مراهق بسبب ترند مميت.. وخبراء الصحة يطالبون بحظر اللعبة!

جو 24 : توفي مراهق نيوزيلندي يبلغ من العمر 19 عاماً متأثراً بإصابة خطيرة في الرأس، بعد مشاركته في لعبة مستوحاة من ترند "اركض باستقامة" أو (Run It Straight)، المعروف بين الشباب باسم "تحدي النطح" المثير للجدل. الشاب رايان ساترثويت من مدينة بالمرستون نورث، توفي مساء الاثنين، بعد أن أصيب في هذه اللعبة التي تُعرف أيضاً بـ"التصادم الكامل"، وذلك خلال مشاركته مع أصدقائه عصر الأحد. وأكدت الشرطة أن رايان كان يلعب لعبة تشبه العرقلة العنيفة، ضمن تحدٍّ رياضي غريب، عندما وقع الحادث المميت. نُقل على الفور إلى المستشفى، لكن جهود إنقاذه باءت بالفشل، وفق ما نقلت "دايلي ميل". ورغم تصاعد الانتقادات من الخبراء والمتخصصين، اكتسبت هذه اللعبة شهرة واسعة على الإنترنت. تتضمن اللعبة مواجهة شخصين يركضان بسرعة عالية باتجاه بعضهما البعض في مساحة ضيقة، دون استخدام أي معدات حماية، وهو ما زاد من خطورة التحدي. يصف المنظمون اللعبة بأنها "أعنف رياضة قتالية جديدة في العالم"، حيث يلتقي مدافع وعدّاء في ملعب بطول 20 متراً، ويزعم الموقع الرسمي للعبة أن "الفوز لمن يهيمن على الاصطدام". خطر داهم على صحة الشباب رغم الشعبية المتزايدة، أثارت وفاة رايان موجة جديدة من الدعوات لحظر اللعبة، وسط تحذيرات من خطورتها على صحة الشباب. تصف د. هيلين موراي، عالمة الأعصاب، اللعبة بأنها "خطر غير مقبول"، مؤكدة أنها تُعرض المشاركين لخطر الإصابة الدماغية الحادة، بسبب غياب أي آلية لتقليل تسارع الرأس. وقالت: "لا أؤيد هذه اللعبة، إنها غير آمنة إطلاقاً". خطوة إلى الوراء من جانبها، وصفت البروفيسورة باتريا هيوم، خبيرة علوم الرياضة والوقاية من الإصابات، هذه الرياضة بأنها "خطوة إلى الوراء"، مؤكدة أن الصدمات المتكررة للرأس تزيد من احتمالات تلف الدماغ على المدى البعيد. أما د. آلان بيرس، طبيب الأعصاب الأسترالي، فقال: "إنه جنون... لقد أزالوا المهارة والاستراتيجية من الرياضة، واستبدلوها بالقوة العنيفة". ورغم الانتقادات، لا تزال هذه اللعبة تحظى بشعبية واسعة، إذ نظمت فعاليات مماثلة في أوكلاند وملبورن، وجذبت جمهوراً كبيراً واهتماماً واسعاً على الإنترنت. وأشارت التقارير إلى أن ثلاثة من أصل ثمانية متسابقين في إحدى فعاليات أوكلاند الأخيرة أصيبوا، بينهم اثنان ظهرت عليهما أعراض الارتجاج الدماغي، كما انتشرت مقاطع فيديو تُظهر الضربات القاضية بشكل واسع على مواقع التواصل. يحذر خبراء الصحة من أن هذه الأنشطة تمثل تهديداً خطيراً يؤدي إلى إصابات دماغية رضحية وتلف عصبي دائم، مستشهدين بحالات لاعبي كرة القدم الأمريكية المتقاعدين الذين يعانون من آثار إصابات الدماغ المتكررة. وقال د. بيرس: "عجزت عن الكلام عندما رأيت أنهم أخذوا الجانب الأكثر عنفاً من الرياضة واحتفلوا به". ورغم كل ذلك، دافع بعض الرياضيين والشخصيات العامة عن اللعبة، حيث وصف نجم الدوري الوطني للرجبي السابق، جورج بيرجس، اللعبة بأنها محاكاة آمنة للمعارك القديمة، فيما أكد بيلي كوفي، المتحدث باسم الفعالية، أن المسابقات المنظمة تتضمن تنازلات وفحوصات طبية قبل وبعد الحدث، إضافة إلى وجود سيارات إسعاف في الموقع. واعتبر كوفي أن هذا التحدي يمنح الرياضيين السابقين فرصة للعودة إلى المنافسة، قائلاً: "هذا الحدث يساعد الرياضيين على النهوض من الأريكة واستعادة روح التحدي". تابعو الأردن 24 على

اكتشاف تأثير عقار الملاريا في علاج الأمراض الجينية النادرة
اكتشاف تأثير عقار الملاريا في علاج الأمراض الجينية النادرة

جو 24

timeمنذ 21 ساعات

  • جو 24

اكتشاف تأثير عقار الملاريا في علاج الأمراض الجينية النادرة

جو 24 : درس فريق بحثي من جامعة قازان الفيدرالية كيف يؤثر عقار الملاريا الميفلوكين (MEFLOQUINE) على عمل البنى الخلوية المسؤولة عن تجميع البروتين في الجسم. وقد تمكن الباحثون لأول مرة من تحديد كيفية تغير بنية الريبوسومات في خلايا الفطر عند وجود عقار الملاريا الميفلوكين. وذلك باستخدام المجهر الإلكتروني المبرد - وهو نوع من المجهر الإلكتروني، حيث تدرس العينات في درجات حرارة منخفضة، وكذلك باستخدام تقنية الأشعة السينية في دراسة البلورات بالأشعة السينية التي تسمح من خلال بعثرة بلوراتها للأشعة السينية بتحديد البنية ثلاثية الأبعاد للمركبات. ويقول البروفيسور قسطنطين أوساتشوف، من قسم الفيزياء الطبية: "لقد ابتكرنا طريقة جديدة لبلورة الريبوسومات من فطر المبيضات البيضاء الشبيه بالخميرة، ما سمح برؤية جزيئات صغيرة في المراكز النشطة للريبوسوم، وهو ما كان يصعب تحقيقه سابقا باستخدام المجهر الإلكتروني بالتبريد. وبإضافة بيانات علم البلورات بالأشعة السينية، تمكنا بتقنية ثلاثية الأبعاد وبدقة ذرية من رؤية كيفية تغير بنية الريبوسوم عند ارتباطه بجزيئات مختلفة". ويشير الباحثون إلى أن النتائج التي حصلوا عليها ستساعد على ابتكار أدوية تتفاعل مع الريبوسومات وتحفز تخليق البروتين في خلايا المرضى الذين يعانون من أمراض وراثية مرتبطة بضعف تخليق البروتين. المصدر: صحيفة "إزفيستيا" تابعو الأردن 24 على

واشنطن تايمز: بايدن ليس أول رئيس أميركي تحجب معلوماته الصحية عن العامة
واشنطن تايمز: بايدن ليس أول رئيس أميركي تحجب معلوماته الصحية عن العامة

خبرني

timeمنذ 2 أيام

  • خبرني

واشنطن تايمز: بايدن ليس أول رئيس أميركي تحجب معلوماته الصحية عن العامة

خبرني - قال تقرير نشرته صحيفة واشنطن تايمز إن إخفاء الرؤساء الأميركيين لأمراضهم الجسدية والعقلية ليس بالأمر الجديد، مؤكدا أن تستر الرئيس السابق جو بايدن عن تدهور حالته الصحية أثناء فترة ولايته ليس فريدا في تاريخ الولايات المتحدة. وذكر التقرير أن بايدن، البالغ من العمر 82 عاما، كان يعاني من ضعف إدراكي وسرطان البروستاتا، وحاول مساعدوه المقربون إخفاء حالته الصحية عن الشعب. وأشارت كاتبة التقرير المراسلة المتخصصة بالشؤون الوطنية سوزان فيريشيو إلى حالات تاريخية أخرى مثل حالة الرئيس فرانكلين روزفلت، الذي كان يستخدم كرسيا متحركا بسبب إصابته بشلل الأطفال وعمره 39 سنة، من دون علم معظم الأميركيين بذلك. وأضاف التقرير أن الرئيس جون كينيدي كان يعاني من أمراض مزمنة، منها مرض أديسون وهشاشة العظام، وكان يتناول ما لا يقل عن 8 أدوية يوميا، بينها مسكنات قوية مثل الميثادون والديميرول. التعديل الـ25 وأكد التقرير أنه لا توجد قوانين تلزم المرشحين أو الرؤساء بالكشف عن حالتهم الصحية أو الخضوع لاختبارات طبية دورية. وأوضح أن هذه السرية تجعل من الصعب تقييم قدرة الرئيس على أداء واجباته، خصوصا في ظل الأزمات، حيث تتطلب القيادة صفاء ذهنيا واستقرارا جسديا لإدارة شؤون البلاد. ويعتبر التعديل الـ25 للدستور الأميركي آلية دستورية مهمة لنقل السلطة في حال عجز الرئيس عن أداء مهامه، وفق التقرير. ولكن التقرير لفت إلى أن التعديل لم يفعل في حالات تاريخية كان من الأرجح اللجوء إليه فيها، وفي هذا الصدد ذكر إصابة الرئيس وودرو ويلسون بجلطة عام 1919، حين تولّت زوجته مهامه سرا من دون إعلان رسمي عن حالته لعام كامل حتى انتهاء فترة رئاسته. وأكد التقرير أن كبار المسؤولين في الحكومة يتحملون مسؤولية مراقبة الحالة الصحية للرئيس، وفي حال وجود ما يستدعي القلق، يمكنهم التوصية بتفعيل هذا التعديل. فحوصات ترامب وأضاف التقرير أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب واجه تساؤلات أيضا حول صحته الجسدية، خاصة بعد إخفائه تفاصيل حالته خلال إصابته بفيروس كورونا عام 2020، إذ كشفت تقارير مسربة لاحقا عن خطورة وضعه واحتمالية حاجته إلى جهاز تنفس حينها. كما عبر معارضو ترامب عن قلقهم من أنه يعاني من مشاكل صحية عقلية مثل الخرف واضطراب الشخصية النرجسية، وفق التقرير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store