logo
#

أحدث الأخبار مع #A18سوبرهورنت

حاملة الطائرات الأمريكية "هاري إس ترومان" تغادر البحر الأحمر
حاملة الطائرات الأمريكية "هاري إس ترومان" تغادر البحر الأحمر

اليمن الآن

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • اليمن الآن

حاملة الطائرات الأمريكية "هاري إس ترومان" تغادر البحر الأحمر

أخبار المحافظات غادرت حاملة الطائرات الأمريكية "هاري إس ترومان" (CVN-75) البحر الأحمر متجهة إلى الولايات المتحدة، بعد مهمة امتدت قرابة ثمانية أشهر وشملت تدريبات مع حلف شمال الأطلسي (الناتو) وعمليات قتالية ضد ميليشيا الحوثي في اليمن ضمن عملية "الفارس الخشن". وذكرت مجلة ذا ناشيونال إنترست أن حاملة الطائرات النووية من فئة نيميتز شاركت خلال فترة انتشارها في مناورات "نبتون سترايك" في البحر الأبيض المتوسط، كما عملت ضمن منطقة مسؤولية الأسطول السادس الأمريكي، قبل أن تُمدد مهمتها مرتين من قبل وزير الدفاع بيت هيجسيث. وتزامن انتهاء المهمة مع موافقة الحوثيين المدعومين من إيران على وقف هجماتهم على السفن التجارية والقطع البحرية الأمريكية في البحر الأحمر مطلع الشهر الجاري. ورافقت "هاري إس ترومان" خلال مهمتها سفن حربية عدة، من بينها المدمرة "يو إس إس جيسون دونهام" والطراد "يو إس إس جيتيسبيرغ"، بالإضافة إلى المدمرة "يو إس إس ستاوت"، ضمن مجموعة حاملات الطائرات الضاربة العاملة في البحر الأحمر منذ نوفمبر الماضي. وعلى الرغم من عودة الحاملة وسفنها المرافقة بطواقمها بسلام، إلا أن المهمة لم تخلُ من الخسائر، إذ فقدت ثلاث طائرات من طراز F/A-18 "سوبر هورنت" خلال العمليات. إحدى الطائرات أُسقطت بنيران صديقة من الطراد "جيتيسبيرغ"، فيما سقطت الثانية أثناء سحبها داخل الحظيرة نتيجة مناورة اضطرارية، أما الثالثة فقد تحطمت إثر هبوط فاشل اضطر خلاله الطيار وضابط التسليح إلى القفز بالمظلات. وشهدت المهمة كذلك حادث تصادم لحاملة الطائرات في فبراير الماضي أثناء مرورها قرب بورسعيد، حين اصطدمت بسفينة شحن بنمية، ما استدعى توقفها لإصلاحات عاجلة في اليونان. ومن المقرر أن تعود "هاري إس ترومان" إلى قاعدة نورفولك البحرية تحت قيادة جديدة، بعد إعفاء الكابتن ديفيد سنودن من منصبه وتعيين الكابتن كريستوفر "تشوداه" هيل خلفًا له. وسبق لهيل أن قاد حاملة الطائرات "دوايت دي. أيزنهاور" خلال مهمتها القتالية المطولة في الشرق الأوسط، والتي تُعد الأعنف للبحرية الأمريكية منذ الحرب العالمية الثانية. يُذكر أن حاملة الطائرات "كارل فينسون" وصلت إلى المنطقة في أبريل، لتنضم إلى سلسلة من حاملات الطائرات التي نشرتها الولايات المتحدة في الشرق الأوسط منذ خريف 2023، في ظل التصعيد المستمر في البحر الأحمر ومضيق باب المندب.

حاملة الطائرات ترومان الأمريكية تغادر البحر الأحمر.. لماذا؟
حاملة الطائرات ترومان الأمريكية تغادر البحر الأحمر.. لماذا؟

اليمن الآن

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • اليمن الآن

حاملة الطائرات ترومان الأمريكية تغادر البحر الأحمر.. لماذا؟

غادرت حاملة الطائرات الأمريكية "هاري إس ترومان" (CVN-75) البحر الأحمر، متجهة إلى الولايات المتحدة، بعد مهمة قتالية واستراتيجية دامت قرابة ثمانية أشهر، في واحدة من أطول وأشد المهام العسكرية للأسطول الأمريكي في المنطقة خلال السنوات الأخيرة. وبحسب مجلة "ذا ناشيونال إنترست"، شاركت الحاملة النووية من فئة "نيميتز" في سلسلة مناورات وتدريبات حربية مع حلف الناتو، وعمليات عسكرية مباشرة ضد ميليشيا الحوثي في اليمن ضمن عملية "الفارس الخشن". كما تم تمديد مهمتها مرتين بقرار من وزير الدفاع الأمريكي، في ظل تصاعد التهديدات بالممرات البحرية الحيوية. ورغم عودة الطاقم بسلام، لم تخلُ المهمة من خسائر، حيث فقدت ثلاث طائرات مقاتلة F/A-18 "سوبر هورنت" خلال العمليات، بالإضافة إلى حادث تصادم مع سفينة شحن بنمية في فبراير، تطلّب توقفاً طارئاً للإصلاحات في ميناء يوناني. يأتي انسحاب "هاري إس ترومان" بعد اتفاق الحوثيين المدعومين من إيران على وقف هجماتهم في البحر الأحمر مطلع مايو، فيما تتولى حاملة الطائرات "كارل فينسون" المهام القتالية في المنطقة، وسط استمرار التوترات في مضيق باب المندب.

أكبر غارة جوية في التاريخ من حاملة طائرات.. هذا ما فعلته أميركا
أكبر غارة جوية في التاريخ من حاملة طائرات.. هذا ما فعلته أميركا

ليبانون 24

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • ليبانون 24

أكبر غارة جوية في التاريخ من حاملة طائرات.. هذا ما فعلته أميركا

في تطوّر لافت يعكس تصاعد الانخراط العسكري الأميركي في القارة الإفريقية، كشف الأدميرال جيمس كيلبي، القائم بأعمال رئيس العمليات البحرية الأميركية، عن تنفيذ أكبر غارة جوية في تاريخ العالم من حاملة طائرات، وذلك في الأول من شباط الماضي حين أسقطت 16 طائرة F/A-18 سوبر هورنت نحو 125 ألف رطل من الذخائر على أهداف لتنظيم داعش في الصومال. الغارة، التي نفذتها حاملة الطائرات يو إس إس هاري إس ترومان (CVN 75) أثناء وجودها في البحر الأحمر ، استهدفت سلسلة من الكهوف التي يُعتقد أنها كانت تؤوي قيادات بارزة في تنظيم داعش، وفقًا للقيادة الأميركية في إفريقيا (AFRICOM). وأسفرت العملية عن مقتل أكثر من 12 عنصرًا إرهابيًا. الغارة الكبرى جاءت ضمن انتشار قتالي طويل لحاملة ترومان ومجموعتها الضاربة في الشرق الأوسط ، والتي شملت عمليات متكررة ضد متمردي الحوثي في اليمن، حيث أفاد كيلبي بأن المجموعة اعترضت 160 طائرة مسيّرة وصاروخًا، ونفذت 670 غارة جوية ضد أهداف حوثية. وأشار كيلبي إلى أن الحاملة استخدمت طيفًا واسعًا من الأسلحة تشمل: - صواريخ أرض-جو - صواريخ هجوم بري - قنابل جو-أرض - أسلحة دقيقة طويلة المدى

لماذا أعلن ترامب فجأة النصر على الميليشيا الحوثية؟
لماذا أعلن ترامب فجأة النصر على الميليشيا الحوثية؟

الوطن الخليجية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوطن الخليجية

لماذا أعلن ترامب فجأة النصر على الميليشيا الحوثية؟

في تقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، تم الكشف عن كواليس قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إعلان 'النصر' المفاجئ على جماعة الحوثيين في اليمن، بعد شهر واحد فقط من إطلاق حملة عسكرية مكثفة كان يُفترض أن تمتد لعدة أشهر. وعندما أعطى ترامب الضوء الأخضر لما عُرف بـ'عملية رايد رايدر' في فبراير 2025، كان هدفه الظاهري إعادة فتح حركة الشحن في البحر الأحمر وردع هجمات الحوثيين على السفن. غير أن الرئيس الأمريكي كان واضحاً منذ البداية: '30 يومًا لتحقيق النتائج… لا أكثر'. لكن ما حدث خلال هذا الشهر كان أقرب إلى سيناريوهات الاستنزاف التي طالما أراد ترامب تجنبها في الشرق الأوسط. الحوثيون أسقطوا سبع طائرات مسيّرة أمريكية طراز MQ-9 ريبر (بتكلفة تقارب 30 مليون دولار للوحدة)، واستهدفوا السفن الحربية الأمريكية، بما في ذلك حاملة الطائرات 'هاري إس. ترومان'. أما الأضرار العرضية، فقد شملت سقوط طائرتين F/A-18 سوبر هورنت في البحر الأحمر خلال عشرة أيام فقط. مليار دولار في 30 يومًا… والحوثي ما زال يقاتل وفقًا للمسؤولين الذين تحدثوا إلى نيويورك تايمز، تجاوزت تكلفة العمليات الجوية مليار دولار في الشهر الأول وحده. ورغم قصف أكثر من 1000 هدف حوثي، لم تتمكن الحملة من تحجيم قدرات الجماعة المسلحة التي استمرت في إطلاق الصواريخ والطائرات المسيرة. وفي ذروة الاستنزاف، قاد مبعوث ترامب إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، مفاوضات خلف الكواليس بوساطة عمانية. العرض كان بسيطًا: وقف العمليات الأمريكية مقابل تعهد الحوثيين بعدم استهداف السفن الأمريكية، مع ترك باب الهجمات على 'السفن المرتبطة بإسرائيل' مفتوحًا. في 5 مايو، جاء الأمر الرئاسي بإيقاف العمليات الهجومية، وتحول ترامب سريعًا من لغة 'الإبادة الكاملة' للحوثيين إلى تصريحات تمتدح 'قدرتهم على تحمل الضربات' و'التزامهم بكلمتهم'. خلفيات سياسية وعسكرية معقدة قرار ترامب لم يكن فقط انعكاسًا لفشله في تحقيق نصر سريع، بل جاء نتيجة مزيج من الاعتبارات السياسية والعسكرية: الرغبة في تجنب المستنقع: ترامب كان مصممًا على عدم تكرار سيناريوهات العراق وأفغانستان، وقد صرح مرارًا بأنه يريد التركيز على منطقة آسيا-المحيط الهادئ وليس الغرق مجددًا في حروب الشرق الأوسط. ضغوط البنتاغون: القادة العسكريون، وعلى رأسهم الجنرال دان كين، أبدوا قلقًا من استنزاف المخزون الاستراتيجي من الذخائر، خاصة في ظل التوتر مع الصين. انقسامات داخلية: فريق الأمن القومي كان منقسمًا بين مؤيدين لتصعيد الحملة (مثل الجنرال مايكل كوريلا والسعودية) ومعارضين يرون في ذلك استنزافًا بلا جدوى (الإمارات، نائب الرئيس جي دي فانس، تولسي غابارد، ماركو روبيو). إعلان انتصار شكلي… والحوثي يرد بالصواريخ في مشهد كاشف لمدى الهشاشة التي اعترت 'النصر الأمريكي'، أطلق الحوثيون صاروخًا باليستيًا باتجاه تل أبيب بعد يومين فقط من إعلان ترامب وقف الحملة، مما أجبر الدفاعات الجوية الإسرائيلية على اعتراضه ودفع المدنيين للفرار من الشواطئ. رغم ذلك، تمسكت الإدارة الأمريكية بسردية النجاح. وقالت آنا كيلي، المتحدثة باسم البيت الأبيض، إن ترامب 'حقق وقفاً لإطلاق النار' و'حافظ على أمن أمريكا'، متجاهلة تمامًا استمرار الهجمات الحوثية. الإمارات والسعودية… المواقف تتباين من المثير أن الإمارات – رغم تحالفها الوثيق مع واشنطن – أبدت فتورًا تجاه التصعيد ضد الحوثيين، في ظل خبرتها المريرة مع حرب اليمن. في المقابل، دفعت السعودية بقوة نحو عمليات اغتيال تستهدف قيادات الحوثيين وقدمت قائمة بأسماء 12 قائدًا بارزًا. لكن هذه الحسابات تلاشت أمام أولويات ترامب الانتخابية، حيث قرر أن 'إعلان النصر' السياسي أهم من خوض معركة بلا نهاية. وقد سارع الحوثيون لاستثمار القرار الأمريكي إعلاميًا، مطلقين وسم '#اليمن_يهزم_أمريكا' في حملة دعائية لاقت صدى واسعًا في الإعلام الإقليمي، مما حوّل الحملة الأمريكية إلى مادة سخرية سياسية. وقرار ترامب بوقف الحملة لم يكن نتيجة نصر ميداني، بل هروبًا سياسيًا من مستنقع استنزاف خطير. فبين تقديرات خاطئة لقوة الحوثيين، وانقسامات داخلية في فريق الأمن القومي، وضغوط مالية وعسكرية، وجد ترامب ضالته في 'مخرج عماني' حفظ له ماء الوجه قبل أن تتحول اليمن إلى أفغانستان جديدة.

ترامب يُعلن إنهاء حملة البحر الأحمر بعد فشلها في كسر الحوثيين: مليارات أُهدرت ورسائل متضاربة
ترامب يُعلن إنهاء حملة البحر الأحمر بعد فشلها في كسر الحوثيين: مليارات أُهدرت ورسائل متضاربة

اليمن الآن

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

ترامب يُعلن إنهاء حملة البحر الأحمر بعد فشلها في كسر الحوثيين: مليارات أُهدرت ورسائل متضاربة

في تقرير موسّع لصحيفة نيويورك تايمز، كُشفت كواليس الحملة الأمريكية ضد الحوثيين في البحر الأحمر، والتي أطلقها الرئيس السابق دونالد ترامب بهدف إعادة فتح الملاحة البحرية، لكنها انتهت بوقف مفاجئ للعمليات بعد خسائر عسكرية باهظة وعدم تحقيق أهداف ملموسة. في الأيام الثلاثين الأولى من الضربات، والتي أطلق عليها اسم "عملية الفارس الخشن"، أسقط الحوثيون سبع طائرات أمريكية بدون طيار من طراز MQ-9 (سعر الواحدة 30 مليون دولار)، وأسقطت طائرتان مقاتلتان من طراز F/A-18 سوبر هورنت من حاملة الطائرات هاري إس ترومان، في حوادث فنية مرتبطة بالتوتر العملياتي. أوهام النصر تتبخر ترامب، الذي ضغط منذ البداية لرؤية نتائج خلال 30 يوما، تلقى تقارير غير مُرضية من البنتاغون، رغم تنفيذ أكثر من 1100 غارة. الحملة استنزفت أكثر من مليار دولار في شهر واحد فقط، مع استمرار الحوثيين في إطلاق الصواريخ والطائرات المسيرة على السفن والطائرات الأمريكية، بل وأصابوا الدفاعات الجوية الإسرائيلية بصاروخ باليستي، في تطور يُظهر قدرتهم على المناورة والردع. عُمان تُقدم "مخرج طوارئ" بحسب التقرير، فإن سلطنة عُمان قدمت لترامب مخرجا عبر وساطة مع إيران تقضي بوقف الغارات مقابل تعهد الحوثيين بعدم استهداف السفن الأمريكية، دون وقف هجماتهم على الملاحة الإسرائيلية. ترامب استجاب للعرض وأعلن وقف العمليات، وذهب إلى حد الإشادة بالحوثيين و"شجاعتهم وقدرتهم على تحمل العقاب". حسابات خاطئة وقيادات مشوشة الجنرال مايكل كوريلا، قائد القيادة المركزية، الذي دفع باتجاه حملة عسكرية ضارية، أُربك بمحدودية التأثير. وفيما دعمت السعودية خطة كوريلا وأعدّت قائمة اغتيالات لقيادات حوثية، أبدت الإمارات ترددا، إدراكا منها لقدرة الحوثيين على الصمود. داخل الإدارة، انقسمت الآراء: نائب الرئيس جيه دي فانس، ومديرة الاستخبارات تولسي غابارد، ووزير الخارجية ماركو روبيو، وحتى رئيس الأركان الجديد الجنرال دان كين، عارضوا التورط المطوّل، معتبرين أن الحملة تستنزف موارد يُفترض أن تُخصص لردع الصين في المحيط الهادئ. الختام المحرج: الحوثيون يحتفلون بـ"النصر" في نهاية المطاف، قرر ترامب إعلان النجاح ووقف الهجمات، بينما الحوثيون بدورهم أعلنوا "النصر" على أمريكا، وأطلقوا وسم "اليمن يهزم أمريكا". بينما ترى إدارة ترامب أنها أنجزت "صفقة جيدة" قللت من تهديدات الحوثيين، يؤكد محللون أن الخطوة تعكس استخفافاً خطيراً بقدرات جماعة مسلحة أثبتت أنها تملك تكتيكات ميدانية متطورة ومرونة في التعامل مع القوة العظمى في العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store