أحدث الأخبار مع #AmazonEcho


البوابة
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- البوابة
أبرز 10 تطبيقات للذكاء الاصطناعي داخل المنازل الذكية
لم يعد الذكاء الاصطناعي مجرد مفهوم مستقبلي، بل أصبح جزءًا من تفاصيل الحياة اليومية، حيث يُدمج في العديد من الأجهزة المنتشرة في أرجاء المنزل، بدءًا من المساعدات الصوتية وحتى أنظمة الأمان، تتوسع استخداماته لتجعل منازلنا أكثر راحة وذكاءً وكفاءة. وفي السطور التالية، نستعرض أبرز 10 استخدامات متقدمة للذكاء الاصطناعي في المنازل الذكية، والتي تسهم في تسهيل الحياة، وأحيانًا في تقليل التكاليف. 1- تقنيات الواقع الافتراضي (VR) بدأت تقنيات الواقع الافتراضي تكتسب مكانة خاصة داخل المنازل، ليس فقط لأغراض الترفيه والألعاب، ولكن أيضًا للتعلم والتدريب. وتعتمد هذه التكنولوجيا على الذكاء الاصطناعي لمحاكاة مشاهد وتجارب واقعية أو خيالية، ما يضيف بُعدًا جديدًا للتفاعل داخل المنزل. 2- المرايا الذكية تُعد المرايا الذكية من الابتكارات المتقدمة التي تتيح مراقبة الصحة لحظيًا، حيث تقوم بجمع بيانات عن المستخدم يمكن للأطباء الرجوع إليها لتقدير الحالة الصحية. كما تدعم تمارين اللياقة بتوفير تغذية راجعة فورية، مما يساعد المستخدم على تحسين أدائه والحفاظ على صحته. 3- معدات المطبخ الذكية دخلت الأجهزة الذكية المطابخ بقوة، حيث تتولى مهام الطهي وتحضير المشروبات تلقائيًا، في أوقات محددة مسبقًا. بعض الثلاجات المتطورة قادرة على تحليل صلاحية الطعام واقتراح وصفات بناءً على المكونات المتوفرة. كما ظهرت أذرع روبوتية تساعد في إعداد الطعام، مما يخدم بشكل خاص ذوي الاحتياجات الخاصة. 4- المكانس الذكية الآلية توفر المكانس الروبوتية حلاً ذكيًا لأعمال التنظيف، إذ تستخدم الذكاء الاصطناعي للتنقل الذاتي داخل المنزل وتنظيف الأرضيات دون إشراف بشري. بعض الأنواع باتت قادرة على تفريغ محتواها تلقائيًا، مما يزيد من كفاءتها ويوفر الوقت. 5- أنظمة إدارة الطاقة الذكية تُستخدم أنظمة مدعومة بالذكاء الاصطناعي لتحليل استهلاك الطاقة داخل المنازل، مما يُسهم في تقليل الهدر وخفض فواتير الكهرباء. وتستطيع بعض هذه الأنظمة تحديد المواقع المثالية لتركيب الألواح الشمسية، مما يدعم كفاءة الطاقة والاستدامة البيئية. 6- الأقفال الذكية تُعَد الأقفال التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي تطورًا كبيرًا في أمن المنازل، حيث يمكنها التعرف على محاولات التسلل أو العبث، وتنبيه أصحاب المنزل فورًا. ويمكن التحكم فيها عبر الهواتف الذكية أو الأوامر الصوتية، ما يمنح المستخدمين مرونة وأمانًا أكبر. 7- المساعدات الذكية المنزلية أجهزة مثل Amazon Echo أصبحت عنصرًا أساسيًا في المنازل الحديثة، حيث تتفاعل مع المستخدمين بالصوت، وتتحكم في الإضاءة والتدفئة والموسيقى. كما يمكن استخدامها للبحث على الإنترنت دون الحاجة إلى الهاتف، مما يجعلها خيارًا عمليًا للمهام اليومية. 8- أجهزة التلفاز الذكية شهدت أجهزة التلفاز تطورًا ملحوظًا بفضل الذكاء الاصطناعي، حيث لم تعد بحاجة إلى أجهزة تحكم تقليدية. يمكن تشغيل التلفاز والتحكم فيه بالكامل عبر الأوامر الصوتية، مع دعم للمساعدات الافتراضية، مما يمنح المستخدم تجربة استخدام أكثر سلاسة وراحة. 9- كاميرات الأمان الذكية أصبحت الكاميرات المنزلية أكثر ذكاءً بفضل قدرتها على التعرف على الوجوه، ما يساعد في تعزيز الأمان وتحديد هوية الأشخاص الذين يدخلون أو يغادرون المنزل. كما يمكن استخدامها لرصد الطرود عند التسليم أو مراقبة الأطفال وكبار السن. 10- الروبوتات المنزلية متعددة المهام الروبوتات المنزلية الصغيرة تقوم بالعديد من الوظائف، بدءًا من تسلية الأطفال وحتى مراقبة أجواء المنزل. يمكنها تنفيذ أوامر معينة، التفاعل مع الأشخاص، قراءة القصص، التقاط الصور، أو تشغيل الموسيقى، ما يجعلها رفيقًا تفاعليًا داخل المنزل.


فيتو
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- فيتو
اتحاد شركات التأمين المصرية يرصد دور الوثائق الحديثة في تغطية مخاطر المنازل الذكية
في عصر التحول الرقمي والتقنيات الحديثة المتطورة، لم يعد مفهوم المنزل يقتصر على كونه مجرد مأوى يوفر الراحة والأمان، بل تطور ليصبح بيئة ذكية متكاملة تعتمد على أحدث التقنيات لتعزيز جودة الحياة. وبفضل الابتكارات المتقدمة مثل إنترنت الأشياء (IoT)، الذكاء الاصطناعي (AI)، وأتمتة الأنظمة المنزلية، أصبحت المنازل الذكية قادرة على التفاعل مع احتياجات سكانها بطرق لم تكن ممكنة من قبل فيمكن الآن التحكم في الإضاءة، أنظمة التدفئة والتبريد، الأقفال، الكاميرات الأمنية، وحتى الأجهزة الكهربائية عن بُعد، مما يحقق مستويات غير مسبوقة من الراحة والكفاءة في استهلاك الطاقة. وعلى الرغم من المزايا المتعددة التى توفرها هذه التقنيات، إلا أنها تحمل في طياتها تحديات ومخاطر جديدة تتطلب استراتيجيات حماية متطورة ومن بين هذه المخاطر تأتى الهجمات الالكترونية كأحد أخطر المخاطر التي قد تواجه المنازل الذكية، حيث يمكن أن تؤدي الاختراقات الإلكترونية إلى سرقة البيانات أو التحكم في الأنظمة المنزلية وتعطل الأجهزة الذكية مما قد يتسبب في أضرار مادية جسيمة، مثل اندلاع الحرائق بسبب خلل في الأنظمة الكهربائية، أو فشل أنظمة الأمن مما يزيد من مخاطر السرقة. في هذا السياق، يصبح التأمين عنصرًا أساسيًا في توفير التغطيات التأمينية الملائمة لأصحاب المنازل الذكية، حيث بدأت شركات التأمين في تقديم حلول مبتكرة لمواكبة هذه التطورات التكنولوجية فلم تعد وثائق التأمين التقليدية كافية لتغطية المخاطر الحديثة، بل ظهرت منتجات تأمينية متخصصة تشمل الحماية من الهجمات الالكترونية، تعطل الأنظمة الذكية، والمسؤوليات الناجمة عن الأعطال التقنية. ومن خلال تطوير نماذج تأمينية مرنة تستند إلى تحليلات البيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي، أصبح من الممكن التنبؤ بالمخاطر وتقديم تغطيات تأمينية أكثر دقة وفعالية. تعريف المنزل الذكي يشير المنزل الذكي إلى إعداد منزلي ملائم حيث يمكن التحكم في الأنظمة والأجهزة تلقائيًا أو عن بُعد باستخدام اتصال بالإنترنت واستخدام هاتف محمول أو جهاز آخر متصل بالشبكة. ويتم ربط الأجهزة في المنزل الذكي ببعضها البعض عبر الإنترنت، مما يسمح للمستخدم بالتحكم في وظائف مثل الأمان والوصول إلى المنزل ودرجة الحرارة والإضاءة . وبالرغم من مميزات المنازل الذكية إلا أنها تطرح تحديات أمنية بسبب اتصالها المستمر بالإنترنت وإمكانية تعرضها للاختراقات الإلكترونية، مما يعزز الحاجة إلى وجود تغطيات تأمينية توفر الحماية من المخاطر الناشئة بما يساهم فى تحسين جودة الحياة وتقليل الاستهلاك للطاقة والحفاظ على البيئة والوصول إلى مستقبل أكثر استدامة. الأمثلة الشائعة لأجهزة المنزل الذكية ما يلي: الأجهزة الذكية للتحكم بالحرارة: تتيح هذه الأجهزة لأصحاب المنازل التحكم عن بعد في إعدادات درجة الحرارة لأنظمة التدفئة والتبريد الخاصة بهم، وضبط الجداول الزمنية، ومراقبة استخدام الطاقة. الإضاءة الذكية : تتيح المصابيح والمفاتيح الذكية للمستخدمين تخصيص إعدادات الإضاءة وإنشاء الجداول وضبط مستويات السطوع باستخدام تطبيق الهاتف الذكي أو الأوامر الصوتية. كاميرات المراقبة الذكية : توفر هذه الكاميرات مراقبة فعلية للمنزل، مما يسمح للمستخدمين بمراقبة النشاط وتلقي التنبيهات عن بعد ومن أي مكان. الأقفال الذكية : توفر الأقفال الذكية إمكانية الدخول بدون مفتاح والوصول عن بعد، مما يسمح لأصحاب المنازل بقفل وفتح الأبواب، وتلقي إشعارات بالنشاط عند الباب. برامج الأوامر الصوتية تعد التطبيقات مثل Amazon Echo وGoogle Home وسائل للتحكم في أجهزة المنزل الذكية باستخدام الأوامر الصوتية، والوصول إلى المعلومات، وأداء المهام المختلفة. الأجهزة الذكية : وتتمثل فى الثلاجات والأفران وصولًا إلى الغسالات وآلات صنع القهوة، وتوفر الأجهزة الذكية مميزات متقدمة مثل المراقبة عن بعد وكفاءة توفير الطاقة والتكامل مع أنظمة المنزل الذكية الأخرى. الأنظمة الذكية لأمان المنازل: تجمع هذه الأنظمة بين أجهزة استشعار وكاميرات وأجهزة إنذار مختلفة لتوفير قدرات أمان ومراقبة قوية، بما في ذلك اكتشاف السرقة واكتشاف الدخان وأول أكسيد الكربون والاستجابة للطوارئ. و بشكل عام يتميز المنزل الذكي بقدرته على التشغيل الذاتي Automation، وتحسين جوانب مختلفة من الحياة اليومية، بما في ذلك الراحة والرفاهية والسلامة. ومن خلال دمج الأجهزة والأنظمة المترابطة، يمكن لأصحاب المنازل التمتع بقدر أكبر من التحكم في بيئة معيشتهم، وتحسين كفاءة توفير الطاقة، وتعزيز الأمن. المخاطر التى تواجهها المنازل الذكية تواجه المنازل الذكية بعض المخاطر التي تؤثر على كفاءة عمليات تأمينها، وتشمل هذه المخاطر زيادة احتمال التعرض للهجمات الإلكترونية نظرًا للاعتماد الكبير على الإنترنت والأجهزة المتصلة بالشبكة والمستخدمة في هذه المنازل. مثل هذه الحوادث لا تعرض سلامة الأفراد للخطر فحسب، بل تهدد أيضًا البيانات وسلامة الأنظمة. ويمكن أن تؤدي الأعطال التقنية المفاجئة إلى خسائر مادية مباشرة وإلى تعطيل الأنظمة التشغيلية وفشل أحد الأجهزة الذكية. وتشكل القرصنة الإلكترونية خطرًا كبيرًا على خصوصية المنازل المعززة بالتكنولوجيا وأمنها ووظائفها وعلاوة على ذلك، يمكن أن تعمل الأجهزة المخترقة كنقطة دخول لهجمات إلكترونية أوسع نطاقًا، مما يسمح للمتسللين بالوصول إلى شبكات المنازل أو سرقة البيانات الشخصية أو شن هجمات برامج الفدية. أهمية التأمين الإلكتروني للمنازل الذكية يأتى أهمية التأمين الإلكتروني للمنازل الذكية، ونظرًا لهذه المخاطر الإلكترونية الناشئة، فإن تغطيات التأمين التقليدية لأصحاب المنازل قد لا توفر الحماية الكافية للمنازل المعززة بالتكنولوجيا، فقد تغطى الأضرار التي تلحق بالممتلكات المادية، ولكنها قد لا تمتد لتشمل الحوادث المتعلقة بشبكة الإنترنت مثل سرقة البيانات أو الهجمات الإلكترونية. لذا يقدم التأمين الإلكتروني تغطية متخصصة للمخاطر المتعلقة بالإنترنت في المنازل الذكية. و تغطي هذه الوثائق عادةً مجموعة من التهديدات الإلكترونية، بما في ذلك سرقة البيانات وسرقة الهوية والابتزاز الإلكتروني والتكاليف القانونية المتعلقة بالحوادث الإلكترونية. بالإضافة إلى ذلك، قد يقدم التأمين السيبراني تعويضًا عن التكاليف المرتبطة باستعادة الأجهزة واستعادة البيانات المفقودة وتخفيف تأثير الهجمات الإلكترونية على الشبكات المنزلية. كما تعد الحرائق من أكبر المخاطر التي يمكن أن تواجه المنازل الذكية، حيث إن تزايد عدد الأجهزة الإلكترونية والكهربائية يزيد من احتمالية حدوث الماس الكهربائي أو الأعطال التقنية التي تؤدي إلى اندلاع الحرائق. ويغطي التأمين الأضرار الناتجة عن الحريق ويوفر حلولًا لتقليل من احتمالية حدوث مثل هذه الكوارث، مما يعزز من شعور الأمان لدى سكان المنازل الذكية. دور التأمين فى تغطية مخاطر المنازل الذكية تلعب شركات التأمين دورًا حيويًا في تأمين المنازل الذكية من خلال تطوير تغطيات جديدة تأخذ في الاعتبار المخاطر المرتبطة بالتكنولوجيا المتقدمة. و تقدم برامج تغطية مرنة تشمل حماية الأجهزة المتصلة والأنظمة الذكية من الأعطال والاختراقات الأمنية. بالإضافة إلى ذلك، تعمل على تقييم المخاطر من خلال تحليل البيانات، مما يمكن شركات التأمين من تقديم تغطيات تأمينية ملائمة لطبيعة الخطر. ونظرًا لسرعة تطور تقنية إنترنت الأشياء، فقد أصبحت من التحديات الكبيرة التي تواجه شركات التأمين والتى تتطلب تصميم منتجات جديدة والاكتتاب المناسب للخطر لذا تستطيع شركات التأمين الاستفادة من البيانات التي تولدها أجهزة إنترنت الأشياء لتقييم المخاطر والتخفيف منها بشكل فعال. فعلى سبيل المثال، يمكن لأنظمة الأمان الذكية اكتشاف وتنبيه أصحاب المنازل إلى التهديدات المحتملة، مما يقلل من احتمالية حدوث عمليات اقتحام أو حريق أو تلف للممتلكات. وتتطلب المنازل الذكية استراتيجيات تأمينية فعّالة تدعم التكامل بين الأنظمة الذكية والتغطيات التأمينية المبتكرة للحفاظ على أمن المنازل وتوفير حماية شاملة للعملاء. وتحتاج الشركات إلى التركيز على تطوير تغطيات مرنة ومتقدمة تواكب التقنيات الناشئة وتستفيد من البيانات الضخمة لتقديم حلول مخصصة تلبي احتياجات كل فرد بطريقة تلائم المنزل الذكي الديناميكي والآمن. أثر استخدام الذكاء الاصطناعي في مجال تأمين المنازل الذكية يمثل الذكاء الاصطناعي ثورة في مجال تأمين المنازل الذكية؛ فهو يقدم إمكانيات غير مسبوقة لتحليل البيانات والتنبؤ بالمخاطر، مما يسهم في تحسين إستراتيجيات التغطية. فمن خلال تحليل البيانات الضخمة، يمكن للذكاء الاصطناعي التنبؤ بالأحداث غير المتوقعة، مما يسمح لشركات التأمين بالتنبؤ بالمخاطر بشكل دقيق والتعامل معها بفعالية. كما يمكن لتقنيات الذكاء الاصطناعي تقديم خدمات تأمينية مصممة خصيصًا تناسب احتياجات العملاء، مما يعزز من كفاءة واستجابة أنظمة تأمين المنازل الذكية. تطوير منتجات التأمين للمنازل الذكية يشهد سوق التأمين تحولات كبيرة لتطور المنازل الذكية، ما يتطلب من شركات التأمين تطوير منتجات تأمينية مبتكرة تتناسب مع التهديدات والمخاطر الجديدة وتصميم وثائق تأمين متكاملة تغطي الأضرار المادية والهجمات السيبرانية والتهديدات المرتبطة بالبيانات الشخصية التي قد تتعرض لها هذه المنازل نتيجة التكنولوجيا والتقنيات المتقدمة من خلال استخدام التكنولوجيا مثل الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلي، يمكن لشركات التأمين تقديم حلول تأمينية أكثر دقة وتفاعلية تتعلق بالمنازل الذكية، مما يُعزز من ثقة العملاء ويزيد من قدرتهم على تبني تكنولوجيا المنازل الذكية مع ضمان توفير حماية شاملة تجاه مختلف المخاطر المرتبطة بها. التخفيف من المخاطر والوقاية منها تضم المنازل الذكية أجهزة استشعار وكاميرات وأجهزة متصلة يمكنها المساعدة في منع الحوادث والأضرار. على سبيل المثال يمكن لأجهزة الكشف عن الدخان الذكية، بالاشتراك مع أجهزة أخرى متصلة، منع انتشار الحرائق والتسبب في أضرار جسيمة عند اكتشاف الدخان، يمكن لهذه الأجهزة اطلاق الإنذارات تلقائيًا فتساهم فى تقليل المطالبات المتعلقة بالحرائق وبناءً على هذه التقنيات المتطورة يمكن لشركات التأمين تقديم أقساط أقل للتغطيات التأمينية لأصحاب المنازل الذين يستثمرون في هذه التقنيات بما يحد من حجم المطالبات. تقييم المخاطر توفر بيانات المنازل الذكية لشركات التأمين رؤية شاملة لملف المخاطر الخاص بالممتلكات كما يُمكنها من تحليل البيانات التاريخية التي تولدها أنظمة الأمان وأجهزة الاستشعار البيئية لتقييم احتمالية تحقق المطالبات على سبيل المثال، يمكنها تحديد المخاطر المحتملة لاندلاع الحريق مثل اكتشاف الأسلاك المعيبة والتى قد تتسبب فى حدوث خطر الحريق. معالجة المطالبات بشكل أسرع يمكن لأجهزة إنترنت الأشياء توفير بيانات لشركات التأمين لتقييم المطالبات بشكل أسرع وأكثر دقة والتحقق من المطالبة وتسريع عملية تسوية المطالبات. سوق التأمين على المنازل الذكية العالمية تساعد التقنيات الحديثة للمنزل الذكى شركات التأمين بتحليل البيانات التي تم الحصول عليها من الأجهزة الذكية باستخدام تحليلات البيانات وتقنيات التعلم الآلي. تُمكن هذه الطريقة القائمة على البيانات شركات التأمين من تسعير التغطيات التأمينية بناءً على السلوك الفردي ومتغيرات المخاطر، مما يسمح بتقييم أكثر دقة للمخاطر. سوق تأمين المنازل الذكية حسب المنطقة الجغرافية سوق المنازل الذكية في مصر بدأ مفهوم 'المنزل الذكي' في الانتشار بشكل واسع خلال السنوات القليلة الماضية بين أصحاب المنازل والمستثمرين العقاريين على حد سواء، مما دفع العديد من المطورين إلى استكشاف هذا المجال بشكل أعمق. مما أدى إلى ظهور شركات متخصصة تقدم العديد من الخدمات الخاصة بالمنازل الذكية بداية من التركيبات البسيطة للأجهزة وصولا للتجهيز الشامل للمنزل الذكى. و تقدم الحكومة المصرية حاليًا حوافز تشجيعية تشجع على مبدأ المنازل الذكية في الساحة العقارية المصرية، مثل تقليل الرسوم الجمركية على الأجهزة الذكية وتقديم حوافز ضريبية للمطورين الذين يعملون على مشاريع تتضمن تكنولوجيا المنزل الذكي. وهناك عدة مشاريع سكنية في مصر لدمج تكنولوجيا المنزل الذكي في وحداتها السكنية. ويرى اتحاد شركات التامين المصرية في ظل التطورات التكنولوجية المتسارعة التي يشهدها العالم، بدأت مفاهيم مثل "المنازل الذكية" تظهر كأحد التوجهات الحديثة في قطاع الإسكان. ومع ذلك، فإن انتشار هذه المنازل في مصر ما زال محدودًا، مما يطرح تساؤلات حول كيفية تعامل قطاع التأمين مع هذا النوع من المنازل. ويرى الاتحاد أن التأمين على المنازل الذكية يمثل فرصة جديدة لتطوير منتجات تأمينية مبتكرة تلبي احتياجات العملاء في ظل التغيرات التكنولوجية. ومع ذلك، فإن هذا النوع من التأمين يتطلب فهمًا دقيقًا للمخاطر الجديدة المرتبطة بهذه المنازل، مثل الاختراقات الإلكترونية، أو أعطال الأنظمة الذكية، أو حتى المسؤولية القانونية الناتجة عن استخدام هذه التقنيات. ويؤكد الاتحاد على أهمية التعاون بين شركات التأمين والمطورين العقاريين ومقدمي التكنولوجيا لضمان تصميم منتجات تأمينية تلبي الاحتياجات الفعلية لهذا النوع من المنازل. كما يرى الاتحاد أن هناك حاجة لتوعية العملاء بأهمية التأمين على المنازل الذكية وكيفية حماية أنفسهم من المخاطر المحتملة. إن التأمين على المنازل الذكية هو مجال واعد، لكنه يحتاج إلى مزيد من الدراسة والتطوير لضمان تقديم حلول تأمينية فعالة ومتوافقة مع طبيعة هذه المنازل في السوق المصري. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الشرق السعودية
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- الشرق السعودية
أمازون تطلق الجيل الجديد من مساعدها الذكي Alexa Plus
أطلقت شركة أمازون إصدارها المتطور والممزوج بالذكاء الاصطناعي التوليدي "أليكسا بلس" (Alexa Plus)، الذي يقدم لمستخدمي أجهزة "أمازون إيكو" Amazon Echo، تفاعلاً مباشراً وسريعاً مع أجهزتهم المنزلية الذكية من خلال أوامر صوتية بلغتهم اليومية. سيكون لدى Alexa Plus القدرة على فهم الأوامر التي يوجهها المستخدمون صوتياً لإنجاز مهام سريعة مثل إجراء طلب شراء للاحتياجات المنزلية من المتاجر أو إرسال دعوات إلى فعالية قادمة إلى الأصدقاء، بالإضافة إلى تَذكُّر تفضيلات المستخدمين وتفاصيل حياتهم الشخصية لتقديم تجربة موجهة تتوافق مع اختلافاتهم وأذواقهم المتنوعة. يصل الإصدار الجديد من أليكسا إلى الولايات المتحدة بشكل مبدئي، باشتراك شهري 20 دولاراً، ومجاناً للمشتركين في خدمة أمازون برايم، التي يبلغ اشتراكها شهرياً 15 دولاراً. ستتوفر Alexa Plus عبر مختلف أجهزة أمازون المنزلية، بداية من أجهزة "Echo Show 8، و10، و15، و21"، كما أعلنت أمازون عن موقع مخصص لاستخدام أليكسا عبر الويب، إضافة لإطلاقها تطبيقات جديدة للهواتف الذكية. قدرات "بلس" يأتي الإصدار الجديد بالقدرات المعروفة من أليكسا مثل الإجابة عن الأوامر والاستفسارات الصوتية، بمجرد أن ينطق المستخدم بكلمة الاستدعاء الشهيرة "أليكسا"، إلى جانب تزويد الإصدار الجديد بالقدرة على التقاط الصور وتحليل ما تراه عبر عدسة الكاميرا إلى جانب معالجة الصور. وعرضت الشركة الأميركية كذلك قدرات الجيل الجديد من مساعدها الذكي خلال مؤتمرها الصحفي، والذي أقيم الأربعاء في ولاية كاليفورنيا. سيتمكن المستخدم من الاعتماد على Alexa Plus كمدير لأجهزته المنزلية الذكية، بل سيتطور الأمر مع الإصدار الجديد إلى أنه سيقوم بإعداد روتين يومي لآلية تشغيل تتوافق مع نظام الحياة اليومي للمستخدم. كما يمكن للمستخدم الاعتماد على المساعد الذكي الجديد في إنشاء قوائم موسيقية، والوصول كذلك لمشهد معين في فيلم عبر خدمة أمازون برايم فيديو. وسأل بانوس باناي، مدير قطاع الأجهزة والخدمات بأمازون، أليكسا بلس خلال المؤتمر عما إذا كان هناك أي شخص قام باصطحاب كلبه في نزهة قصيرة، فراجع المساعد الشخصي نظام الكاميرات المنزلية، وتأكد من وجود شخص بالفعل قام بذلك مؤخراً، وقدم إجابته على الفور. من جهتها، قالت مارا سيجال، مديرة قطاع أليكسا بالشركة، إن المساعد الصوتي الذكي لديه القدرة على معالجة وتحليل مختلف المستندات النصية، سواء كانت مستندات مكتوبة رقمياً أو صوراً لأوراق مكتوبة بخط اليد، بحيث يمكن للمستخدم طرح أسئلة بشأنها، ليقدم Alexa Plus المساعدة بشكل مباشر وسريع. واستعانت سيجال بأليكسا بلس لتقوم بإنشاء فعاليات وتذكيرات على تطبيق التقويم الخاص بها بشأن مبارايات أطفالها لكرة القدم، من خلال أوامر صوتية طبيعية، دون الحاجة لأي تفاعل من جانبها مع الشاشة، وهذا ما يجعل Alexa Plus من فئة المساعدين الأذكياء القادرين على استخدام الأدوات والخدمات الرقمية لإتمام المهام التي يوكلها المستخدم إليها. واجهة جديدة أجْرت أمازون تحديثاً كبيراً في تصميم واجهة استخدام أليكسا، حيث أصبحت مكونة تطبيقات مصغرة Widgets تظهر على شاشة أجهزة إيكو، ويمكن التحكم بها بحرية ونقلها من شاشة إلى أخرى على متن الأجهزة بحيث يسهل الوصول إليها، بالإضافة إلى واجهة مخصصة للتحكم في الأجهزة المنزلية. وتجعل هذه الخطوة أمازون مواكبة للسعي المتواصل من جانب الشركات العاملة في سوق المنازل الذكية، مثل جوجل، حيث قدمت الأخيرة تحديثات عديدة تسهل على المستخدمين التحكم في منازلهم من أي جهاز بشاشة ذكية تعمل بأنظمة جوجل. وتشير تقارير إلى أن أبل تستعد للكشف هذا العام عن جهاز أشبه بآيباد سيكون بمثابة منصة التحكم الرئيسية في الأجهزة المنزلية الذكية المتوافقة مع منصة أبل HomeKit. وحاولت أمازون كذلك إنشاء شخصية بصرية لأليكسا تعتمد على شريط أزرق طافٍ يظهر أسفل الشاشة عند استدعائها، إلى جانب مجموعة من الأزرار الزرقاء، باسم Alexicons. وكيل ذكي وأوضح مدير قطاع الأجهزة والخدمات في أمازون أن Alexa Plus يُعد بمثابة وكيل رقمي يمكنه أداء المهام نيابة عن المستخدم حسب طلبه، حيث إنه يعمل على أساس بنية مكونة من نموذج Amazon Nova للذكاء الاصطناعي، إلى جانب عدد من النماذج الذكية المطورة من جانب شركة أنثروبيك، والتي قاربت استثمارات أمازون فيها عتبة 15 مليار دولار حتى الآن. وتتعاون أمازون مع عدد من الشركاء لتزويد Alexa Plus بفهم أفضل لأشكال المعلومات المختلفة التي قد يحتاجها المستخدم خلال تجربته الرقمية اليومية، ومنهم وكالات الأنباء مثل "أسوشيتدبرس" و"بوليتيكو" و"رويترز" و"واشنطن بوست". ويُعتبر وصول الجيل الجديد من أليكسا خطوة مهمة على مسار أمازون للمنافسة في سوق الذكاء الاصطناعي، خاصة أن الشركة لم يكن لها أي أثر ملحوظ في سوق خدمات ومنتجات المستهلكين المرتبطة بالذكاء الاصطناعي التوليدي، منذ موجته التي بدأت بالارتفاع مع إطلاق ChatGPT في نوفمبر 2022.


موجز نيوز
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- موجز نيوز
أبل تستوحى تصميم روبوت بحثى جديد من عالم pixar
كشفت شركة أبل عن أحدث تطوراتها في مجال الروبوتات الاستهلاكية من خلال بحث جديد يؤكد أهمية الحركات التعبيرية في تحسين تفاعل البشر مع الروبوتات، وجاء في التقرير: "مثل معظم الحيوانات، يكون البشر حساسين للغاية للحركة والتغيرات الدقيقة في الحركة". إلهام من بيكسار وتصميم فريد في محاولة لتوضيح هذه الفكرة، استوحت أبل تصميم روبوتها الجديد من شركة بيكسار، والتي شارك الراحل ستيف جوبز في تأسيسها، اعتمدت أبل على مصباح مكتبي ليكون نموذجًا 'غير بشري'، تمامًا كما فعلت بيكسار عند تقديمها شخصية المصباح Luxo Jr، في فيلمها القصير عام 1985. روبوت ذكي بحركات تعبيرية يؤكد التقرير أن التفاعل الطبيعي بين البشر والروبوتات يجب أن يعتمد على تصميم حركات تعبيرية تعكس النوايا والانتباه والمشاعر، وليس فقط على الأداء الوظيفي مثل تنفيذ المهام بسرعة وكفاءة. وفي فيديو بحثي نشرته أبل، يظهر الروبوت وهو يحاكي نفس حركات مصباح بيكسار، حيث يمثل غطاء المصباح الرأس، بينما يعمل الذراع كرقبة، أحد أكثر المشاهد إثارة للاهتمام في الفيديو هو استجابة الروبوت لمستخدم يطرح سؤالًا، ويعمل المصباح الذكي كنسخة أكثر حركية من HomePod أو Amazon Echo، حيث يجيب على استفسارات المستخدم بصوت سيري ( Siri ). حركات تعزز التواصل بين الإنسان والروبوت يُبرز الفيديو تأثير الحركات التعبيرية على تفاعل البشر مع التكنولوجيا، فعند سؤال الروبوت عن حالة الطقس، يوضح مشهد مقسم الفرق بين نسخة عادية ترد بصوت ثابت، وأخرى تدير رأسها نحو النافذة قبل الإجابة، وكأنها تستمد معلوماتها من المشهد الخارجي، هذه الحركة البسيطة تخلق ارتباطًا عاطفيًا بين الإنسان والآلة، حيث يعتمد الدماغ البشري على الإدراك الحسي لفهم السلوكيات المألوفة. خطط مستقبلية لروبوتات أبل المنزلية يأتي هذا البحث في وقت تكثف فيه أبل جهودها في مجال الروبوتات الاستهلاكية، مع توقعات بإطلاق نظام ذكي جديد للمنزل. من المحتمل أن تستفيد الشركة من هذه الأفكار لجعل مساعدها المنزلي القادم أكثر تفاعلية. وتشبه هذه الخطوة نهج أمازون في تطوير روبوتها المنزلي Astro، ولكن اختيار أبل لتصميم غير بشري يشير إلى أنها قد تتبنى شكلًا أكثر ابتكارًا وأقل شبهًا بالروبوتات التقليدية. هل نرى روبوت "المصباح الذكي" قريبًا؟ وفقًا للتقارير، فإن أبل تعمل على منتج روبوتي جديد يُوصف بأنه 'ذراع روبوتي مع شاشة تشبه الآيباد'، بالنظر إلى أبحاثها الأخيرة، يمكن أن يكون تصميم المصباح جزءًا من هذا المفهوم المستقبلي. ومع ذلك، لا تزال روبوتات أبل في مراحل البحث والتطوير، ما يعني أن المشروع قد يمر بتغييرات كبيرة قبل الإطلاق، أو حتى يتم إلغاؤه تمامًا إذا لم يحقق التوقعات. في كل الأحوال، يشير هذا البحث إلى أن أبل تأخذ مجال الروبوتات المنزلية على محمل الجد، وقد يكون هذا المصباح الذكي مجرد البداية لثورة جديدة في الذكاء الاصطناعي والتفاعل البشري مع التكنولوجيا.


سويفت نيوز
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- سويفت نيوز
أبل تستوحى تصميم روبوت بحثى جديد من عالم pixar
باريس – سويفت نيوز: كشفت شركة أبل عن أحدث تطوراتها في مجال الروبوتات الاستهلاكية من خلال بحث جديد يؤكد أهمية الحركات التعبيرية في تحسين تفاعل البشر مع الروبوتات، وجاء في التقرير: 'مثل معظم الحيوانات، يكون البشر حساسين للغاية للحركة والتغيرات الدقيقة في الحركة'. في محاولة لتوضيح هذه الفكرة، استوحت أبل تصميم روبوتها الجديد من شركة بيكسار، والتي شارك الراحل ستيف جوبز في تأسيسها، اعتمدت أبل على مصباح مكتبي ليكون نموذجًا 'غير بشري'، تمامًا كما فعلت بيكسار عند تقديمها شخصية المصباح Luxo Jr، في فيلمها القصير عام 1985. يؤكد التقرير أن التفاعل الطبيعي بين البشر والروبوتات يجب أن يعتمد على تصميم حركات تعبيرية تعكس النوايا والانتباه والمشاعر، وليس فقط على الأداء الوظيفي مثل تنفيذ المهام بسرعة وكفاءة. وفي فيديو بحثي نشرته أبل، يظهر الروبوت وهو يحاكي نفس حركات مصباح بيكسار، حيث يمثل غطاء المصباح الرأس، بينما يعمل الذراع كرقبة، أحد أكثر المشاهد إثارة للاهتمام في الفيديو هو استجابة الروبوت لمستخدم يطرح سؤالًا، ويعمل المصباح الذكي كنسخة أكثر حركية من HomePod أو Amazon Echo، حيث يجيب على استفسارات المستخدم بصوت سيري (Siri). يُبرز الفيديو تأثير الحركات التعبيرية على تفاعل البشر مع التكنولوجيا، فعند سؤال الروبوت عن حالة الطقس، يوضح مشهد مقسم الفرق بين نسخة عادية ترد بصوت ثابت، وأخرى تدير رأسها نحو النافذة قبل الإجابة، وكأنها تستمد معلوماتها من المشهد الخارجي، هذه الحركة البسيطة تخلق ارتباطًا عاطفيًا بين الإنسان والآلة، حيث يعتمد الدماغ البشري على الإدراك الحسي لفهم السلوكيات المألوفة. يأتي هذا البحث في وقت تكثف فيه أبل جهودها في مجال الروبوتات الاستهلاكية، مع توقعات بإطلاق نظام ذكي جديد للمنزل. من المحتمل أن تستفيد الشركة من هذه الأفكار لجعل مساعدها المنزلي القادم أكثر تفاعلية. وتشبه هذه الخطوة نهج أمازون في تطوير روبوتها المنزلي Astro، ولكن اختيار أبل لتصميم غير بشري يشير إلى أنها قد تتبنى شكلًا أكثر ابتكارًا وأقل شبهًا بالروبوتات التقليدية. وفقًا للتقارير، فإن أبل تعمل على منتج روبوتي جديد يُوصف بأنه 'ذراع روبوتي مع شاشة تشبه الآيباد'، بالنظر إلى أبحاثها الأخيرة، يمكن أن يكون تصميم المصباح جزءًا من هذا المفهوم المستقبلي. ومع ذلك، لا تزال روبوتات أبل في مراحل البحث والتطوير، ما يعني أن المشروع قد يمر بتغييرات كبيرة قبل الإطلاق، أو حتى يتم إلغاؤه تمامًا إذا لم يحقق التوقعات. في كل الأحوال، يشير هذا البحث إلى أن أبل تأخذ مجال الروبوتات المنزلية على محمل الجد، وقد يكون هذا المصباح الذكي مجرد البداية لثورة جديدة في الذكاء الاصطناعي والتفاعل البشري مع التكنولوجيا.