أحدث الأخبار مع #ArmyRecognition


دفاع العرب
٣١-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- دفاع العرب
إيران تختبر منظومة 'اس-400' قرب أصفهان: رسالة ردع استراتيجية وتغيير في موازين القوى الجوية
أجرت إيران اختباراً ميدانياً لمنظومة الدفاع الجوي الروسية المتطورة 'اس-400 تريومف' على أراضيها، مما يؤشر إلى تعزيز كبير لقدراتها الدفاعية في مواجهة التهديدات الجوية، وإعادة تشكيل تموضعها العسكري في بيئة إقليمية مضطربة. تفعيل ميداني غير معلن لنظام 'الرعب' الروسي وفقاً لتقارير إعلامية متقاطعة، تم تنفيذ الاختبار في 26 يوليو 2025 بالقرب من مدينة أصفهان، التي تحتضن منشآت حيوية وتقع على بعد حوالي 440 كيلومتراً جنوب العاصمة طهران. وقد نقل موقع 'ArmyRecognition' عن مصدر دفاعي إيراني أن هذه العملية تمثل أول تشغيل ميداني موثق لمنظومة 'اس-400' في إيران، مما يضع حداً للتكهنات التي دارت طويلاً حول وصولها. تفاصيل دقيقة للاختبار النوعي تشير المعطيات إلى أن الاختبار شمل نشر بطارية 'اس-400' مكتملة، تضمنت رادار الكشف بعيد المدى '91N6E' (Big Bird)، ورادار الاشتباك متعدد الوظائف '92N6E' (Grave Stone)، بالإضافة إلى مركز القيادة والتحكم ومنصات الإطلاق المتحركة '5P85TE2'. ورصد مراقبون ومصادر استخباراتية مفتوحة المصدر (OSINT) انبعاثات رادارية مكثفة تتوافق مع بصمة المنظومة، مما يعكس جدية الاستعداد العملياتي. ويعتقد أن التجربة تضمنت استخدام صواريخ '48N6E3' التي يبلغ مداها 250 كم، مع احتمالية اختبار الصاروخ الأحدث '40N6' القادر على ضرب أهداف من مسافة 400 كم. تأكيد ضمني في غياب الإعلان الرسمي على الرغم من عدم صدور بيان رسمي من وزارة الدفاع الإيرانية أو نشر أي لقطات توثق الحدث، يعتبر محللون عسكريون أن الاختبار يعد مؤشراً قاطعاً على التفعيل الأولي للمنظومة الروسية. ويتزامن هذا التطور مع تقارير سابقة تعود إلى منتصف عام 2024، تحدثت عن هبوط طائرات شحن روسية من طراز 'Il-76' في طهران، يُعتقد أنها كانت تحمل مكونات المنظومة بهدف تعزيز حماية المواقع النووية والعسكرية الحساسة. شراكة عسكرية متنامية بين طهران وموسكو يعكس وصول وتشغيل 'اس-400' عمق التحالف العسكري بين إيران وروسيا، والذي شهد زخماً متزايداً منذ عام 2022. وفيما تزود طهران موسكو بالطائرات المسيّرة والذخائر المستخدمة في أوكرانيا، تحصل بالمقابل على تكنولوجيا عسكرية متطورة، وسط حديث عن اتفاقية 'شراكة استراتيجية شاملة' قد تتضمن بنداً للدفاع المشترك. 'اس-400 تريومف': قدرات ردع متعددة الطبقات تعد منظومة 'اس-400″، من إنتاج شركة 'ألماز-أنتي' الروسية، واحدة من أكثر أنظمة الدفاع الجوي فاعلية في العالم.فهي قادرة على اكتشاف وتتبع واعتراض طيف واسع من الأهداف الجوية، من المقاتلات الشبحية والصواريخ الجوالة إلى الصواريخ الباليستية، على مدى يصل إلى 400 كيلومتر وارتفاع 30 كيلومتراً. ويمكّنها رادارها القوي من تتبع ما يصل إلى 80 هدفاً في آن واحد والاشتباك مع 36 منها، مما يوفر قدرات دفاعية هائلة حتى في بيئات الحرب الإلكترونية المعقدة. تحول في العقيدة الدفاعية الإيرانية يمثل تفعيل 'اس-400' نقلة نوعية في عقيدة الدفاع الجوي الإيرانية، حيث تنتقل من الاعتماد على أنظمة محلية مثل 'باور-373' إلى امتلاك قدرة دفاعية متطورة تضعها ضمن نخبة محدودة من الدول المشغلة لهذه المنظومة مثل الصين والهند. ويعزز هذا التطور قدرة طهران على فرض منطقة حظر جوي فوق مواقعها الاستراتيجية، مما يجعل أي هجوم محتمل عليها أكثر كلفة وتعقيداً. إعادة حسابات في تل أبيب وعواصم المنطقة من المرجح أن يدفع نشر هذه المنظومة في إيران، خاصة في موقع استراتيجي كأصفهان، كلاً من إسرائيل ودول الخليج إلى إعادة تقييم خططهم العملياتية الجوية. وقد يحفز هذا التطور سباقاً نحو امتلاك أنظمة مضادة أو تطوير تكتيكات جديدة لتجاوز مناطق تغطية 'اس-400″، مما يفرض واقعاً استراتيجياً جديداً على المنطقة.


الشرق السعودية
٢٨-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- الشرق السعودية
روسيا تطرح نسخة متنقلة من المسيرة Geran-2 تعمل في جميع التضاريس
طرحت روسيا نسخة متنقلة جديدة من طائرتها المسيرة Geran-2 والتي تعرف بـ "الذخيرة المتجولة"، من خلال تركيب الطائرة على السطح الخلفي المسطح لمركبة مدنية مناسبة للعمل في جميع التضاريس. واعتبر موقع Army Recognition، أن هذا التعديل يمثل "نقلة نوعية" في العقيدة التكتيكية، إذ يُمكّن أطقم الإطلاق من نشر الطائرة المسيرة بسرعة من تضاريس نائية، أو وعرة مع الحد الأدنى من البنية التحتية، ما يزيد من المرونة التشغيلية، والقدرة على الصمود في وجه الضربات الاستباقية على منصات الإطلاق الثابتة. وتتميز طائرة Geran-2 المُحدّثة بنظام توجيه بصري جديد، يتيح التحكم عن بُعد للمشغل عبر بطاقات SIM، ومن المتوقع الانتقال إلى الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية الروسية قريباً. قدرات الطائرات المسيرة وأصبحت الطائرات المُسيرة الآن قادرة على إجراء عمليات شبكية، وتبادل البيانات مع طائرات مسيرة أخرى، بما في ذلك نظام Gerbera الأكبر، ما يُضيف بُعداً جديداً للتنسيق التكتيكي. ومن الناحية الفنية، تزن الطائرة دون طيار نحو 200 كيلوجرام، ويتم إطلاقها باستخدام مقلاع بمساعدة معزز يعمل بالوقود الصلب. وتحمل الطائرة Geran-2 رأساً حربياً شديد الانفجار، يزن حتى 90 كيلوجرام، قادراً على تدمير أهداف البنية التحتية المتوسطة، والكبيرة، مثل مراكز القيادة، ورادارات الدفاع الجوي، ومستودعات تخزين الوقود، والجسور، والمواقع الميدانية المحصنة. وتسمح القوة التدميرية للرأس الحربي، بالإضافة إلى قدرة الطائرة المسيرة على التجول والدقة النهائية، بإلحاق أضرار تشغيلية ونفسية كبيرة. الطائرة المسيرة Geran-2 وتتمتع الطائرة المسيرة Geran-2 بمدى فعال يصل إلى 2000 كيلومتر، وتطير بسرعات تصل إلى 180 كيلومتر في الساعة، وعلى ارتفاعات تصل إلى 4000 متر، ويمكن أن تظل في الهواء لمدة تصل إلى 12 ساعة. ويعمل محرك مكبس بقوة 50 حصاناً على تشغيل المنصة، وتتراوح تكلفة الوحدة بين 20 و50 ألف دولار. وتواصل روسيا توسيع طاقتها الإنتاجية لطائرات Geran-2 في إطار استراتيجيتها الحربية الأوسع في أوكرانيا. ويشمل هذا الجهد بناء خطوط إنتاج جديدة، وتوظيف المزيد من الكوادر، وتوسيع نطاق الإنتاج الصناعي لدعم عمليات الطائرات المسيرة المستدامة. وعلى الرغم من المحاولات الغربية المتكررة للحد من وصول روسيا إلى التقنيات الحيوية، إلا أن موسكو طورت حلولاً داخلية، وسلاسل توريد بديلة تضمن استمرار إنتاج الطائرات المسيرة ونموه. هجمات المسيّرات في الحرب وتشن القوات الروسية يومياً هجمات واسعة النطاق على الأراضي الأوكرانية باستخدام أسراب من ذخائر Geran-2 المتجولة. وغالباً ما تستهدف هذه الضربات البنية التحتية العسكرية، وأنظمة الدفاع الجوي، ومستودعات الذخيرة، وشبكات الطاقة، ما يثقل كاهل الدفاعات الأوكرانية، ويفرض ضغطاً مستمراً على الهياكل اللوجستية والقيادية. ويُظهر تواتر هذه الهجمات، وشدتها، فاعلية طائرات "الكاميكازي" المسيرة، وقدرتها على تحمل التكاليف في بيئة ساحة معركة سريعة الوتيرة. وعزز الغزو الروسي لأوكرانيا، بشكل كبير، الدور العملياتي للذخائر المتجولة لدى الجانبين. وتستخدم روسيا وأوكرانيا الآن هذه الطائرات المسيرة ليس فقط لتوجيه ضربات دقيقة، بل أيضاً للاستطلاع، وتحديد الأهداف، والحرب الإلكترونية. حملة استنزاف روسية وأصبحت طائرة Geran-2 أداة رئيسية في حملة الاستنزاف الروسية بعيدة المدى، بينما ترد أوكرانيا بمجموعة متنوعة من طائراتها المسيرة المتجولة، المصنعة محليًا والمستوردة من الغرب. ويُبرز هذا التطور تحولًا أوسع في العقيدة العسكرية الحديثة، إذ تحل الطائرات المسيرة منخفضة التكلفة والقابلة للاستبدال محل المدفعية التقليدية في بعض الأدوار، وتتحدى أنظمة الدفاع الجوي القديمة. وأثبتت موسكو مجدداً قدرتها على إنتاج كميات كبيرة من المعدات العسكرية المتطورة، رغم العقوبات الأميركية والأوروبية على روسيا. ويؤكد استمرار الإنتاج الضخم لطائرات Geran-2 المسيرة، ودمجها في منصات الإطلاق المتنقلة، والوتيرة التشغيلية الثابتة لضربات الطائرات المسيرة، على مرونة الصناعة الدفاعية الروسية وقدرتها على التكيف. وتمثل هذه القدرة على الحفاظ على الإنتاج العسكري وتوسيع نطاقه في ظل ضغط العقوبات عاملًا مهمًا في توازن القوى المستمر في ساحة المعركة الأوكرانية.


العين الإخبارية
٠٨-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
تركيا وإسبانيا.. تعاون عسكري لبناء أكبر حاملة طائرات في أوروبا
في ظل التعارض بين رفضها لزيادة الإنفاق الدفاعي ورغبتها في بناء حاملة طائرات، وجدت اسبانيا الحل في التعاون مع تركيا. في قمة حلف شمال الأطلسي (ناتو) الأخيرة في لاهاي، أكدت الدول الأعضاء الالتزام بزيادة ميزانياتهم الدفاعية إلى 5% من ناتجهم المحلي الإجمالي وهو ما كانت تريده الولايات المتحدة. ومع ذلك، لا تزال هذه الخطوة ضئيلة نسبيًا، خاصة وأن الدول الأوروبية في الناتو تحذر من أن عودة روسيا كقوة عظمى تمثل تهديدًا وجوديًا لوجودها الجماعي وذلك وفقا لما ذكره موقع "ناشيونال إنترست". وفي حين صوت جميع الأعضاء لصالح زيادة الإنفاق الدفاعي، كانت إسبانيا العضو الوحيد الذي رفض الخطة حيث تقع على الجانب الآخر من القارة، ولا تخشى كثيرًا من هجوم روسي محتمل على أوروبا الشرقية. ورغم رفضها زيادة الإنفاق الدفاعي، ترغب إسبانيا في امتلاك حاملة طائرات وهما أمران متعارضان، ففي النهاية، كيف يُمكن لإسبانيا، التي تُنفق القليل على دفاعها، أن تتحمل حتى تكلفة بناء حاملة طائرات والتي تعد من أغلى المنصات التي يُمكن لأي دولة أن تبنيها بنفسها؟لكن الأمور أصبحت أكثر وضوحا في 3 يوليو/تموز الجاري حيث أعلن رئيس وكالة صناعة الدفاع التركية أن تركيا، القوة الصاعدة التي تتمتع بقاعدة صناعية دفاعية هائلة ومتنامية ستساعد إسبانيا في بناء حاملة الطائرات. وفي إعلانها عن المشروع المشترك مع مدريد، تعتزم تركيا مساعدة إسبانيا في بناء حاملة طائرات بطول 984 قدمًا. ووفقا لموقع" Army-Recognition" فإن المبادرة الإسبانية التركية المشتركة "تضع حاملة الطائرات التركية المستقبلية في مستوى لا يُضاهي السفن الأوروبية فحسب، بل أيضًا تلك التي تُشغّلها الولايات المتحدة والصين، مما يُشير إلى سعي أنقرة إلى موقف أكثر حزمًا في البحر الأبيض المتوسط والبحر الأسود". ومن المقرر أن تشارك شركة "نافانتيا" الإسبانية في هذا المشروع المشترك في حين سيتم بناء الحاملة نفسها في أحواض بناء السفن في إسطنبول، مما يُعزز منظومة الصناعات الدفاعية التركية المتميزة أصلًا من خلال هذا المشروع الطموح الأمر الذي يمكن اعتباره دليلا إضافيا على مدى جدية أنقرة في الدفاع عن مصالحها الاستراتيجية. ومن خلال الاشتراك مع إسبانيا في تطوير السفينة التي ستصبح أكبر حاملة طائرات في أوروبا لا تُعزز أنقرة قدراتها فحسب، بل تُثري صناعتها الدفاعية المتميزة أصلًا.كما تُوسّع تركيا بذلك نفوذها على حلف الناتو خاصة على إسبانيا العضو الأقل نشاطًا فيه، وغير الملتزم بهدف زيادة التزامات الإنفاق الدفاعي لجميع أعضاء الناتو الأوروبيين. وفي ظل نزاعاتها الإقليمية خاصة حول الطاقة، تحتاج تركيا لتنمية قدراتها العسكرية المحلية بسرعة وتحديثها وهي مهمة جبارة تعمل أنقرة على إنجازها. أما إسبانيا فستستفيد من مكاسبها الاستراتيجية من خلال مساعدة تركيا، العضو الاستراتيجي الأهم في الناتو في جنوب أوروبا. aXA6IDY0LjEzNy44Mi4yMTkg جزيرة ام اند امز IT


دفاع العرب
٠٢-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- دفاع العرب
أول استخدام عملي للليزر القاتل.. الجيش الأمريكي يختبر سلاح الطاقة الموجهة ضد الطائرات المسيرة
أجرى الجيش الأمريكي مؤخرًا مناورة عسكرية باستخدام الذخيرة الحية في ولاية أوكلاهوما، شملت أول استخدام عملي لأنظمة أسلحة الطاقة الموجهة في مهام الدفاع الجوي، وفقًا لما أوردته تقارير موقع Army Recognition. وخلال المناورة، اختبرت وحدات عسكرية أمريكية نظام الدفاع الجوي قصير المدى بالطاقة الموجهة (DE M-SHORAD)، المثبت على مركبة Stryker ذات الدفع الثماني (8×8)، حيث تم محاكاة اعتراض سرب من الطائرات المسيرة المعادية. وكشف التمرين عن التكامل التشغيلي الفعال بين أنظمة الليزر المتطورة ومنصات الدفاع الجوي التقليدية المتحركة (M-SHORAD)، مما يعزز قدرات الدفاع متعدد الطبقات ضد التهديدات الجوية الناشئة. ويهدف الجيش الأمريكي من خلال دمج هاتين التقنيتين إلى تطوير هيكل دفاعي مرن وقابل للتوسع، مصمم خصيصًا لمواجهة الطائرات المسيرة الصغيرة ذات القدرات التخفيضية أو الاختراقية، والتي تتحدى الأنظمة الدفاعية الكلاسيكية. كما تُعد هذه الاختبارات جزءًا أساسيًا من تطوير برنامج الليزر عالي الطاقة الدائم (E-HEL) المقرر طرحه عام 2026، والذي سيكون أول برنامج أسلحة طاقة موجهة يحظى باعتماد رسمي، تمهيدًا لنشره على نطاق واسع في الوحدات العسكرية.


الأنباء
١٦-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء
استخدمتها إسرائيل في ضرب إيران.. ما قنبلة «MPR-500» المدمرة؟
من أكثر الذخائر الجوية تدميرا في الترسانة الإسرائيلية التي استعملتها في الهجمات الأخيرة ضد طهران هي قنبلة MPR-500. يبلغ وزن هذه القنبلة الفتاكة 227 كيلوغراما، وصممت لاختراق ما يصل إلى متر من الخرسانة المسلحة أو 4 طبقات من الجدران أو الأرضيات الخرسانية بسمك 20 سنتيمترا، ما يجعلها سلاحا فتاكا ضد المنشآت المحصنة، ويمكنها من ضرب أعماق المنشآت المحصنة، مثل المخابئ تحت الأرض، وصوامع الصواريخ، ومراكز القيادة، أو منشآت التخصيب النووي، بحسب ما أوردت «العربية.نت» نقلا عن موقع Army Recognition. وصممت إسرائيل هذه القنبلة لتتكامل بسهولة مع مختلف منصات القتال التابعة لسلاح الجو الإسرائيلي بما في ذلك المقاتلات متعددة المهام، مثل: (إف-16) بأنواعها. وهذه المنصات قادرة على نشر تلك القنبلة باستخدام مجموعة ذخيرة الهجوم المباشر، ما يحولها قنبلة إلى سلاح ذكي موجه بنظام تحديد المواقع العالمي (GPS). كما تعتبر هذه القنبلة متوافقة مع أنظمة التوجيه بالليزر. كما أنها ذات فاعلية عالية بسبب قدرتها الفائقة على الاختراق. وتحمل كل قنبلة من هذا النوع نحو 26 ألف شظية مصممة للانتشار بشكل متجانس عند الانفجار، ضمن نطلق جغرافي يبلغ 2200 متر مربع. وصممت قنبلة MPR-500 بقدرات انزلاقية، ما يسمح بإطلاقها من مسافات بعيدة والوصول إلى أهداف على بعد عشرات الكيلومترات.