logo
استخدمتها إسرائيل في ضرب إيران.. ما قنبلة «MPR-500» المدمرة؟

استخدمتها إسرائيل في ضرب إيران.. ما قنبلة «MPR-500» المدمرة؟

الأنباء١٦-٠٦-٢٠٢٥
من أكثر الذخائر الجوية تدميرا في الترسانة الإسرائيلية التي استعملتها في الهجمات الأخيرة ضد طهران هي قنبلة MPR-500.
يبلغ وزن هذه القنبلة الفتاكة 227 كيلوغراما، وصممت لاختراق ما يصل إلى متر من الخرسانة المسلحة أو 4 طبقات من الجدران أو الأرضيات الخرسانية بسمك 20 سنتيمترا، ما يجعلها سلاحا فتاكا ضد المنشآت المحصنة، ويمكنها من ضرب أعماق المنشآت المحصنة، مثل المخابئ تحت الأرض، وصوامع الصواريخ، ومراكز القيادة، أو منشآت التخصيب النووي، بحسب ما أوردت «العربية.نت» نقلا عن موقع Army Recognition.
وصممت إسرائيل هذه القنبلة لتتكامل بسهولة مع مختلف منصات القتال التابعة لسلاح الجو الإسرائيلي بما في ذلك المقاتلات متعددة المهام، مثل: (إف-16) بأنواعها.
وهذه المنصات قادرة على نشر تلك القنبلة باستخدام مجموعة ذخيرة الهجوم المباشر، ما يحولها قنبلة إلى سلاح ذكي موجه بنظام تحديد المواقع العالمي (GPS).
كما تعتبر هذه القنبلة متوافقة مع أنظمة التوجيه بالليزر. كما أنها ذات فاعلية عالية بسبب قدرتها الفائقة على الاختراق.
وتحمل كل قنبلة من هذا النوع نحو 26 ألف شظية مصممة للانتشار بشكل متجانس عند الانفجار، ضمن نطلق جغرافي يبلغ 2200 متر مربع.
وصممت قنبلة MPR-500 بقدرات انزلاقية، ما يسمح بإطلاقها من مسافات بعيدة والوصول إلى أهداف على بعد عشرات الكيلومترات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«انفراجة»: توظيف المؤهلين لأول مرة والمرفوضين والرافضين المسجلين حتى الفترة 90
«انفراجة»: توظيف المؤهلين لأول مرة والمرفوضين والرافضين المسجلين حتى الفترة 90

الأنباء

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأنباء

«انفراجة»: توظيف المؤهلين لأول مرة والمرفوضين والرافضين المسجلين حتى الفترة 90

إبلاغهم برسائل بأن الترشيح في شهر نوفمبر المقبل كشفت مصادر لـ «الأنباء» عن أن دفعة الترشيح للتوظيف التي بات إعلانها قاب قوسين أو أدني، تشمل المؤهلين أول مرة، من حملة مختلف الشهادات الدراسية والدبلوم المسجلين في فترات التسجيل حتى الفترة الـ 90. وأوضحت أنه يليهم المرفوضون الذين لم تتوافر لهم المعايير الفنية المطلوبة لجهة العمل المرشحين عليها ثم الرافضون بالمعايير ذاتها المعمول بها حاليا، أي أن الرافض مرة واحدة له الأولوية مقارنة بالرافض مرتين، وأيضا من المسجلين في فترات التسجيل حتى الفترة الـ 90 للتوظيف. وأضافت أنه سيتم تأجيل ترشيح المسجلين في الفترة الـ 91 حتى اعتماد الاحتياجات الوظيفية الجديدة للجهات الحكومية التي ترفع للديوان في شهر أكتوبر وتتطلب العرض على مجلس الخدمة المدنية، وسيتم إبلاغهم برسائل بأن الترشيح في شهر نوفمبر جاء هذا القرار عقب اجتماع عقد في ديوان الخدمة المدنية اثناء عطلة نهاية الأسبوع.

كم من الأرواح كان يمكن إنقاذها في غزة لو تحركت برلين وبروكسل مبكراً؟
كم من الأرواح كان يمكن إنقاذها في غزة لو تحركت برلين وبروكسل مبكراً؟

الأنباء

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأنباء

كم من الأرواح كان يمكن إنقاذها في غزة لو تحركت برلين وبروكسل مبكراً؟

Reuters امتد الجدل المُثار حول موافقة مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي (الكابينت) على خطة إسرائيلية بشأن غزة، إلى وسائل إعلام غربية حاولت الوقوف على أبعاده، وتحليل تأثيراته على الوضعين الراهن والمستقبلي. ووافق المجلس يوم الجمعة الفائت على الخطة الأمنية التي قدّمها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لـ"هزم" حركة المقاومة الإسلامية (حماس) تتضمن "السيطرة" على مدينة غزة مع توزيع مساعدات إنسانية على السكّان المدنيين خارج مناطق القتال. وأقر المجلس الإسرائيلي أيضاً خمسة مبادئ لإنهاء الحرب. "فات الأوان" EPA البداية من صحيفة "تاغس تسيتونغ" (TAZ) الألمانية، التي علقت فيها الكاتبة بولين جاكلز على قرار الحكومة الألمانية تعليق تصدير الأسلحة المستخدمة في حرب غزة إلى إسرائيل. ترى جاكلز في مقالها المعنون بـ"ميرتس يقيد صادرات الأسلحة إلى إسرائيل، جيد، ولكنه ليس كافياً ومتأخر جداً"، أن ألمانيا بدأت أخيراً في القيام بشيء ما، لكن هناك حاجة لخطوات إضافية. "فات الأوان. قُتل أكثر من 60 ألف شخص، وشُرد 1.9 مليون شخص داخلياً، وجيل كامل من الأطفال يعانون من صدمات نفسية عميقة، فات الأوان"، تقول جاكلز. وتؤكد الكاتبة الألمانية أن الخطوة صائبة بالتأكيد، لكن حكومة بلادها اكتفت سابقاً بالتوسل والتوبيخ ومطالبة نتنياهو بالالتزام بالقانون الدولي، بحسب جاكلز. ووفق تحليلها، فإن برلين تشبثت لفترة طويلة جداً بوهم القدرة على التأثير على رئيس الوزراء الإسرائيلي والحفاظ على تقارب كافٍ، وتجنب الإدانات القاسية للغاية، والتعبير عن الدعم الدبلوماسي. "لفترة طويلة، لم تكن هناك أي عواقب لتجاهل حكومة إسرائيل اليمينية المتطرفة الواضح لتغيير أو حتى وقف حرب الإبادة الجماعية في غزة"، وفق جاكلز التي قالت إن ألمانيا أصبحت أيضاً متواطئة. وترى أن تقييد توريد الأسلحة يجب أن يكون مجرد بداية، لكن على ألمانيا اتخاذ خطوات إضافية وبذل كل ما في وسعها لوقف خطط الحكومة الإسرائيلية للاحتلال والتهجير، مضيفةً: "لن يكفي قطع توريد الأسلحة". وتطالب الكاتبة ائتلاف الاتحاد الديمقراطي المسيحي والاتحاد الاجتماعي المسيحي في ألمانيا، دعم إنهاء اتفاقية شراكة إسرائيل مع الاتحاد الأوروبي، وتمهيد الطريق لفرض عقوبات على نتنياهو. وتقول جاكلز: "يجب أن يتوقف قمع الدولة، بما في ذلك ضرب الشرطة للمتظاهرين الداعمين لفلسطين". "حتى لو حدث كل هذا، يبقى السؤال المُرّ مطروحاً: كم من الأرواح كان من الممكن إنقاذها اليوم لو تحركت ألمانيا والاتحاد الأوروبي في وقت أبكر …"، تتساءل الكاتبة الألمانية. "حماقة تاريخية" صحيفة الغارديان البريطانية علقت في مقال بعنوان "وجهة نظر الغارديان بشأن خطة إسرائيل للسيطرة على غزة: عمل مدمر يجب وقفه". وترى أن نتنياهو شرع في عملية تضمن بؤساً جديداً ولن تحل شيئاً على الإطلاق. وتقول الصحيفة البريطانية، إن استيلاء إسرائيل المُخطط له على غزة سيكون عملاً عبثياً مُدمراً، ولن يُحل شيئاً على الإطلاق، ولن يؤدي إلا إلى تراكم مشاكل عسكرية وإنسانية وسياسية جديدة تُضاف إلى تلك التي خُلقت بالفعل. "ستُفاقم (الخطة) كل معاناة إنسانية، لا أن تُخففها. ويجب على حكومات العالم - وعلى رأسها الولايات المتحدة - أن تبذل كل ما في وسعها لوقفها"، تقول الصحيفة. وترى الصحيفة أن توزيع المساعدات وفق الخطة المُعلنة يوم الجمعة سيكون اعتباراً ثانوياً، وسيمثل تحدياً لوجستياً بالنسبة لسكان يُعانون بالفعل من سوء التغذية الحاد. "سيزداد التهديد المُحدق بالحياة في غزة، بما في ذلك الرهائن الإسرائيليين المتبقين الذين أُسروا في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023"، تقول الغارديان. ووفق تحليل الصحيفة فإن الخطة تضمن بقاء نتنياهو في السلطة حالياً، لكنها لا تضمن نصراً عسكرياً، وهي تُصعّد القتال مع حماس دون أي سبيل لإنهائه. Reuters "ربما عشرون شهراً من الهجمات قد تكون دمرت حماس، لكن القدرة على شنّ تمرد محدود لا تزال قائمة. ويصعب هزيمة مثل هذه التمردات"، وفق الغارديان. وتعتقد الصحيفة أن هذه الخطة قد تكون بمثابة حكم إعدام على حوالي عشرين رهينة على قيد الحياة. كما قد تضمن اختفاء جثث حوالي ثلاثين. وتقول المقالة إن "قرار نتنياهو بوضع معاقبة حماس فوق تحرير الرهائن الإسرائيليين سيُؤلم عائلاتهم ويُعمّق الانقسامات السياسية الداخلية. فالضغط على المجتمع الإسرائيلي شديد بالفعل … والآن سيموت المزيد من الجنود الإسرائيليين أيضاً". وتشير إلى أن رغبة نتنياهو في السيطرة على مدينة غزة تُظهر عدم اكتراثه بتعمق عزلة إسرائيل السياسية طالما يحظى بدعم واشنطن. وترى الصحيفة أن كل شيء يعود إلى الولايات المتحدة من منظور الواقعية السياسية، ولذلك تطالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إدانة خطة السيطرة ومجاراة الموقف الألماني، وتطالب كذلك بالضغط على حلفاء حماس أيضاً. "نهج نتنياهو ليس خاطئاً فحسب، بل سيزيد الأمور سوءاً، أسوأ بكثير على سكان غزة على المدى القريب بالدرجة الأولى، وأسوأ على الإسرائيليين أيضاً على المدى البعيد"، وفق الغارديان. وتقول إن سياسته هي "بالضبط نوع من الحماقة التاريخية". خطة "غير كافية" Reuters وإلى الصحافة الأمريكية، نشرت صحيفة "وول ستريت جورنال"، مقالاً بعنوان "حماس تسحب إسرائيل إلى عمق غزة". ترى الصحيفة أن إسرائيل تواجه في غزة معضلة استراتيجية، بالرغم من النجاحات المتتالية في إيران ولبنان. وتقول إن "حماس، التي تضع المدنيين في آخر قائمة أولوياتها كعادتها، ترفض الاستسلام. كما ترفض إطلاق سراح المزيد من الرهائن المتبقين لديها، وترفض عروض وقف إطلاق النار الإسرائيلية، وتقاوم أي محادثات جديدة. لن تنزع سلاحها". وتعتقد الصحيفة الأمريكية أن انتشار الجوع في أجزاء من غزة "سابقاً" أعطى القادة الأجانب ذريعةً لإلقاء اللوم على إسرائيل. وترى أن إسرائيل يتعين عليها تجربة خيار آخر، مثل إنهاء الحرب أو تقليصها، مع البقاء في مواقع رئيسية وشن غارات لمنع حماس من إعادة بناء حكمها. وتشير الصحيفة إلى تصريحات نتنياهو الراغبة بتسليم قطاع غزة بعد سيطرة إسرائيل عليه إلى إدارة عربية، لكنها قالت إن "خطته الجديدة لا تتضمن ذلك". "أفضل ما في الخطة زيادة المساعدات الإنسانية بقيادة الولايات المتحدة، والتي ستُنشئ العديد من مواقع مؤسسة غزة الإنسانية الجديدة لإطعام سكان غزة، وتحل محل التعاون بين حماس والأمم المتحدة"، وفق "وول ستريت جورنال". لكن الصحيفة تستدرك بقولها" "مع استمرار الضغط العسكري، تبدو الخطة ضعيفة"، ولا تزال الخطة تُثقل كاهل دعم إسرائيل في الخارج. توضيف الصحيفة الأمريكية: "إذا كان هدف إسرائيل هو هزيمة حماس، فإن الخطة الجديدة ليست كافية. وهي بالتأكيد لن تُهدئ منتقديها في الخارج، وقد لا تكفي لاستعادة المزيد من الرهائن. وكل هذا يعني أن إسرائيل قد تواجه، بعد بضعة أشهر، نفس الخيار الصعب الذي تحاول الآن تفاديه".

فرنسا تفتح تحقيقاً في تهديد حاخام إسرائيلي لماكرون بسبب "الاعتراف بدولة فلسطين"
فرنسا تفتح تحقيقاً في تهديد حاخام إسرائيلي لماكرون بسبب "الاعتراف بدولة فلسطين"

الأنباء

timeمنذ 20 ساعات

  • الأنباء

فرنسا تفتح تحقيقاً في تهديد حاخام إسرائيلي لماكرون بسبب "الاعتراف بدولة فلسطين"

فتحت النيابة العامة في باريس تحقيقا بشأن تصريحات هدد فيها حاخام إسرائيلي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في مقطع فيديو نشر على موقع يوتيوب. وقالت النيابة العامة الفرنسية إنها فتحت تحقيقا "بشأن تهديدات بالقتل ضد رئيس الجمهورية"، وذلك في أعقاب تقارير من وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو ومنصة إلكترونية للإبلاغ عن المحتوى الذي يحض على الكراهية والعنف عبر الإنترنت. وأضافت أنها كلفت وحدة التحقيقات الجنائية التابعة للشرطة القضائية في باريس بالتحقيق. وفي مقطع الفيديو، هاجم الحاخام ديفيد دانيال كوهين الذي يبدو أنه يعيش في إسرائيل، الرئيس إيمانويل ماكرون على خلفية خطته للاعتراف بدولة فلسطين. واعتبر الحاخام الذي تحدث بالفرنسية في الفيديو ومدته 37 دقيقة، أن ماكرون سيكشف عبر الاعتراف المقرر في سبتمبر المقبل عن "معاداته العميقة للسامية". من جهته، أدان حاخام فرنسا الأكبر حاييم كورسيا "بشدة التصريحات الوضيعة وغير المقبولة التي أدلى بها دانيال ديفيد كوهين"، مؤكدا أن الأخير "لم يمارس أي وظيفة حاخامية في فرنسا، وأنه لم يتلق تدريبا أو شهادة من المدرسة الحاخامية الفرنسية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store