أحدث الأخبار مع #CRISPR


سواليف احمد الزعبي
منذ 11 ساعات
- صحة
- سواليف احمد الزعبي
بلا مضاعفات.. طريقة جديدة تجعل الجسم ينتج 'أوزمبيك طبيعي'!
#سواليف يسعى العلماء حول العالم إلى تطوير بدائل أكثر فاعلية واستدامة لعلاج #السمنة ومرض #السكري من النوع الثاني، في ظل الاعتماد المتزايد على أدوية مثل ' #أوزمبيك ' و'ويغوفي'. وفي هذا الإطار، تتجه البحوث نحو حلول جذرية تعتمد على تقنيات تعديل الجينات، بهدف إحداث #تغييرات دائمة داخل #الجسم تقلل الحاجة إلى العلاج الدوائي المتكرر. وكشفت دراسة حديثة أن تعديلا جينيا لمرة واحدة قد يسمح للجسم بإنتاج 'أوزمبيك' طبيعي، ما قد يغير الطريقة التي يُعالج بها السكري والسمنة. وفي الدراسة، استخدم فريق من الباحثين في اليابان تقنية CRISPR، المعروفة بتعديل الجينات، التي تُستخدم بشكل شائع في معالجة السرطان. ومن خلال هذه التقنية، أدخل الفريق جينا في خلايا كبد الفئران لإنتاج 'إكسيناتيد' بشكل مستمر، وهو المكون الفعال في دواء 'بايتا' الذي يعالج مرض السكري من النوع الثاني والسمنة. ويشترك 'إكسيناتيد' في عمله مع أدوية مثل 'أوزمبيك' و'ويغوفي'، التي تُستخدم للتحكم في مستويات السكر في الدم. وتمكن الباحثون، بعد علاج واحد فقط، من جعل الفئران المعدلة وراثيا تنتج 'إكسيناتيد' بشكل ذاتي لمدة تصل إلى 6 أشهر. وفي مرحلة لاحقة، تم تعريض هذه الفئران لنظام غذائي عالي السعرات الحرارية بهدف جعلها بدينة وإصابتها بمقدمات السكري، وهي مرحلة تمهيدية لمرض السكري من النوع الثاني. وأظهرت الفئران المعدلة وراثيا، مقارنة بتلك غير المعدلة، انخفاضا في استهلاك الطعام واكتسابا أقل للوزن بنسبة 34%. كما استجابت بشكل أفضل للأنسولين، وهو الهرمون المسؤول عن تنظيم مستويات السكر في الدم. ورغم أن التعديل الجيني لم يُسفر عن آثار جانبية ملحوظة، كانت الفئران التي تلقت العلاج أقل عرضة لأعراض مثل الغثيان والتقيؤ وشلل المعدة، وهي أعراض شائعة لدى من يتناولون أدوية مثل 'أوزمبيك'. وعلى الرغم من أن تأثير هذه النتائج على البشر ما زال غير مؤكد، يرى الباحثون أن هذه التجربة تمثل خطوة مهمة نحو تطوير علاجات دائمة لأمراض معقدة مثل السكري والسمنة، مع تقليل الاعتماد على الأدوية الدورية. وفي الوقت الحالي، يتعين على الأشخاص الذين يتناولون أدوية مثل 'أوزمبيك' أخذ جرعات منتظمة للحفاظ على مستويات السكر في الدم، وهو ما قد يصبح غير ضروري إذا تم اعتماد العلاج الجيني. وفي هذا السياق، كتب معدو الدراسة، من جامعة أوساكا: 'تشير هذه الدراسة إلى أن تعديل الجينوم يمكن أن يكون حلا مبتكرا للأمراض المعقدة، ما يقلل من الحاجة لتناول الأدوية بشكل متكرر'. ويخطط الفريق لإجراء مزيد من الدراسات لاختبار فعالية هذا العلاج في معالجة حالات مثل داء السكري والالتهابات المزمنة، في خطوة قد تمهد لتطوير بدائل أكثر أمانا وفعالية للأدوية القابلة للحقن.


الوطن
منذ 19 ساعات
- صحة
- الوطن
تعديل جيني بديلا لأبر التنحيف
يسعى العلماء عالميًا لتطوير بدائل أكثر فعالية واستدامة لعلاج السمنة ومرض السكري من النوع الثاني، خاصة في ظل الاعتماد المتزايد على أدوية، مثل «أوزمبيك» و«ويغوفي»، وفي هذا الإطار، كشفت دراسة جديدة من جامعة أوساكا نُشرت في (Nature Communications) أن تعديلًا جينيًا لمرة واحدة باستخدام تقنية (CRISPR) قد يسمح للجسم بإنتاج مركب «إكسيناتيد» ذاتيًا، وهو المكون النشط في دواء «بايتا». قام الباحثون بإدخال جين معين في خلايا كبد الفئران، ما أدى إلى إنتاج مستمر لهذا المركب لمدة ستة أشهر دون الحاجة لتكرار العلاج، وبعد تعريض الفئران لنظام غذائي عالي السعرات، لاحظ العلماء انخفاضًا في استهلاك الطعام، وزيادة أقل في الوزن بنسبة %34، وتحسنًا ملحوظًا في استجابة الجسم للأنسولين، مقارنة بالفئران غير المعدلة. كما لوحظ أن الفئران المعدلة وراثيًا لم تُظهر أعراضًا جانبية شائعة، مثل الغثيان أو شلل المعدة، ورغم أن النتائج لا تزال محصورة في النماذج الحيوانية، يرى الفريق أن هذه الخطوة تفتح آفاقًا لتطوير علاجات طويلة الأمد، تقلل الاعتماد على الحقن الدوائي المتكرر وتوفر حلًا أكثر أمانًا وفعالية للمستقبل. ويعتزم الباحثون توسيع التجربة لتشمل نماذج حيوانية أكبر، تمهيدًا لاختبارات سريرية على البشر، ما قد يغيّر مستقبل علاج الأمراض المزمنة جذريًا خلال السنوات القادمة.

أخبار السياحة
منذ يوم واحد
- صحة
- أخبار السياحة
طريقة جديدة تجعل الجسم ينتج 'أوزمبيك طبيعي'!
يسعى العلماء حول العالم إلى تطوير بدائل أكثر فاعلية واستدامة لعلاج السمنة ومرض السكري من النوع الثاني، في ظل الاعتماد المتزايد على أدوية مثل 'أوزمبيك' و'ويغوفي'. وفي هذا الإطار، تتجه البحوث نحو حلول جذرية تعتمد على تقنيات تعديل الجينات، بهدف إحداث تغييرات دائمة داخل الجسم تقلل الحاجة إلى العلاج الدوائي المتكرر. وكشفت دراسة حديثة أن تعديلا جينيا لمرة واحدة قد يسمح للجسم بإنتاج 'أوزمبيك' طبيعي، ما قد يغير الطريقة التي يُعالج بها السكري والسمنة. وفي الدراسة، استخدم فريق من الباحثين في اليابان تقنية CRISPR، المعروفة بتعديل الجينات، التي تُستخدم بشكل شائع في معالجة السرطان. ومن خلال هذه التقنية، أدخل الفريق جينا في خلايا كبد الفئران لإنتاج 'إكسيناتيد' بشكل مستمر، وهو المكون الفعال في دواء 'بايتا' الذي يعالج مرض السكري من النوع الثاني والسمنة. ويشترك 'إكسيناتيد' في عمله مع أدوية مثل 'أوزمبيك' و'ويغوفي'، التي تُستخدم للتحكم في مستويات السكر في الدم. وتمكن الباحثون، بعد علاج واحد فقط، من جعل الفئران المعدلة وراثيا تنتج 'إكسيناتيد' بشكل ذاتي لمدة تصل إلى 6 أشهر. وفي مرحلة لاحقة، تم تعريض هذه الفئران لنظام غذائي عالي السعرات الحرارية بهدف جعلها بدينة وإصابتها بمقدمات السكري، وهي مرحلة تمهيدية لمرض السكري من النوع الثاني وأظهرت الفئران المعدلة وراثيا، مقارنة بتلك غير المعدلة، انخفاضا في استهلاك الطعام واكتسابا أقل للوزن بنسبة 34%. كما استجابت بشكل أفضل للأنسولين، وهو الهرمون المسؤول عن تنظيم مستويات السكر في الدم. ورغم أن التعديل الجيني لم يُسفر عن آثار جانبية ملحوظة، كانت الفئران التي تلقت العلاج أقل عرضة لأعراض مثل الغثيان والتقيؤ وشلل المعدة، وهي أعراض شائعة لدى من يتناولون أدوية مثل 'أوزمبيك'. وعلى الرغم من أن تأثير هذه النتائج على البشر ما زال غير مؤكد، يرى الباحثون أن هذه التجربة تمثل خطوة مهمة نحو تطوير علاجات دائمة لأمراض معقدة مثل السكري والسمنة، مع تقليل الاعتماد على الأدوية الدورية. وفي الوقت الحالي، يتعين على الأشخاص الذين يتناولون أدوية مثل 'أوزمبيك' أخذ جرعات منتظمة للحفاظ على مستويات السكر في الدم، وهو ما قد يصبح غير ضروري إذا تم اعتماد العلاج الجيني وفي هذا السياق، كتب معدو الدراسة، من جامعة أوساكا: 'تشير هذه الدراسة إلى أن تعديل الجينوم يمكن أن يكون حلا مبتكرا للأمراض المعقدة، ما يقلل من الحاجة لتناول الأدوية بشكل متكرر'. ويخطط الفريق لإجراء مزيد من الدراسات لاختبار فعالية هذا العلاج في معالجة حالات مثل داء السكري والالتهابات المزمنة، في خطوة قد تمهد لتطوير بدائل أكثر أمانا وفعالية للأدوية القابلة للحقن. نشرت الدراسة في مجلة Nature Communications. المصدر: ديلي ميل


صراحة نيوز
منذ يوم واحد
- صحة
- صراحة نيوز
تعديل جيني قد يُغني عن 'أوزمبيك' لعلاج السمنة والسكري
صراحة نيوز- يسعى العلماء في أنحاء العالم لإيجاد بدائل فعالة وطويلة الأمد لعلاج السمنة والسكري من النوع الثاني، في ظل تزايد الاعتماد على أدوية مثل 'أوزمبيك' و'ويغوفي'. وتتركز الجهود الجديدة على استخدام تقنيات تعديل الجينات لإحداث تغييرات دائمة في الجسم، تقلل من الحاجة للعلاج الدوائي المستمر. وفي دراسة حديثة، نجح فريق بحثي في اليابان في استخدام تقنية **CRISPR** لتعديل جينات الفئران، بحيث تنتج بشكل دائم مادة 'إكسيناتيد'، وهي العنصر النشط في دواء 'بايتا'، وتشبه في آلية عملها أدوية مثل 'أوزمبيك' و'ويغوفي'. وباستخدام هذا النهج، تمكّن العلماء من تحفيز خلايا الكبد على إنتاج 'إكسيناتيد' بشكل مستمر لمدة 6 أشهر بعد علاج واحد فقط. وعند إخضاع الفئران لنظام غذائي عالي الدهون والسعرات، أظهرت النتائج انخفاضاً بنسبة 34% في زيادة الوزن، وتحسناً في الاستجابة لهرمون الأنسولين مقارنة بفئران لم تخضع للتعديل الجيني. كما لوحظ أن الفئران المعدلة عانت من أعراض جانبية أقل، مثل الغثيان وشلل المعدة، وهي آثار شائعة لدى من يتناولون أدوية إنقاص الوزن. ورغم أن نتائج التجربة لا تزال في مراحل مبكرة ولم تُطبّق بعد على البشر، إلا أن الباحثين يعتبرونها خطوة واعدة نحو تطوير علاجات جينية دائمة لأمراض مزمنة مثل السكري والسمنة، ما قد يُحدث تحولاً كبيراً في مستقبل الطب.


صقر الجديان
منذ يوم واحد
- صحة
- صقر الجديان
بلا مضاعفات.. طريقة جديدة تجعل الجسم ينتج 'أوزمبيك طبيعي'!
وفي هذا الإطار، تتجه البحوث نحو حلول جذرية تعتمد على تقنيات تعديل الجينات، بهدف إحداث تغييرات دائمة داخل الجسم تقلل الحاجة إلى العلاج الدوائي المتكرر. وكشفت دراسة حديثة أن تعديلا جينيا لمرة واحدة قد يسمح للجسم بإنتاج 'أوزمبيك' طبيعي، ما قد يغير الطريقة التي يُعالج بها السكري والسمنة. وفي الدراسة، استخدم فريق من الباحثين في اليابان تقنية CRISPR، المعروفة بتعديل الجينات، التي تُستخدم بشكل شائع في معالجة السرطان. ومن خلال هذه التقنية، أدخل الفريق جينا في خلايا كبد الفئران لإنتاج 'إكسيناتيد' بشكل مستمر، وهو المكون الفعال في دواء 'بايتا' الذي يعالج مرض السكري من النوع الثاني والسمنة. ويشترك 'إكسيناتيد' في عمله مع أدوية مثل 'أوزمبيك' و'ويغوفي'، التي تُستخدم للتحكم في مستويات السكر في الدم. وتمكن الباحثون، بعد علاج واحد فقط، من جعل الفئران المعدلة وراثيا تنتج 'إكسيناتيد' بشكل ذاتي لمدة تصل إلى 6 أشهر. وفي مرحلة لاحقة، تم تعريض هذه الفئران لنظام غذائي عالي السعرات الحرارية بهدف جعلها بدينة وإصابتها بمقدمات السكري، وهي مرحلة تمهيدية لمرض السكري من النوع الثاني. وأظهرت الفئران المعدلة وراثيا، مقارنة بتلك غير المعدلة، انخفاضا في استهلاك الطعام واكتسابا أقل للوزن بنسبة 34%. كما استجابت بشكل أفضل للأنسولين، وهو الهرمون المسؤول عن تنظيم مستويات السكر في الدم. ورغم أن التعديل الجيني لم يُسفر عن آثار جانبية ملحوظة، كانت الفئران التي تلقت العلاج أقل عرضة لأعراض مثل الغثيان والتقيؤ وشلل المعدة، وهي أعراض شائعة لدى من يتناولون أدوية مثل 'أوزمبيك'. وعلى الرغم من أن تأثير هذه النتائج على البشر ما زال غير مؤكد، يرى الباحثون أن هذه التجربة تمثل خطوة مهمة نحو تطوير علاجات دائمة لأمراض معقدة مثل السكري والسمنة، مع تقليل الاعتماد على الأدوية الدورية. وفي الوقت الحالي، يتعين على الأشخاص الذين يتناولون أدوية مثل 'أوزمبيك' أخذ جرعات منتظمة للحفاظ على مستويات السكر في الدم، وهو ما قد يصبح غير ضروري إذا تم اعتماد العلاج الجيني. وفي هذا السياق، كتب معدو الدراسة، من جامعة أوساكا: 'تشير هذه الدراسة إلى أن تعديل الجينوم يمكن أن يكون حلا مبتكرا للأمراض المعقدة، ما يقلل من الحاجة لتناول الأدوية بشكل متكرر'. ويخطط الفريق لإجراء مزيد من الدراسات لاختبار فعالية هذا العلاج في معالجة حالات مثل داء السكري والالتهابات المزمنة، في خطوة قد تمهد لتطوير بدائل أكثر أمانا وفعالية للأدوية القابلة للحقن.