أحدث الأخبار مع #Cancer


الغد
١١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الغد
رجال الإطفاء أكثر عرضة لخطر أورام الدماغ
رجّحت دراسة أميركية أن رجال الإطفاء قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بأورام الدماغ من نوع «الجليوما»، وذلك بسبب تعرضهم لمواد كيميائية معينة أثناء أداء عملهم. وأوضح الباحثون من جامعة ييل أن هذه الدراسة تقدم أول دليل على أن رجال الإطفاء قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بسرطان الدماغ بسبب طفرات جينية ناتجة عن التعرض للمواد الكيميائية المرتبطة بمكافحة الحرائق، ونُشرت النتائج، الاثنين، في دورية «Cancer» التابعة لجمعية السرطان الأميركية. اضافة اعلان وأورام «الجليوما» هي أورام دماغية تنشأ من الخلايا الدبقية، وهي الخلايا الداعمة للجهاز العصبي المركزي. وتُعد من أكثر أنواع أورام الدماغ شيوعاً، حيث تتراوح شدتها بين الأورام البطيئة النمو والأورام الشديدة العدوانية، مثل الورم الأرومي الدبقي. وتعتمد العلاجات المتاحة لهذه الأورام، مثل الجراحة والعلاج الكيميائي والإشعاعي، على نوع الورم ودرجته ومدى انتشاره. وركزت الدراسة على الطفرات الجينية المرتبطة بالتعرض لمركبات «الهالو ألكانات»، وهي مواد تُستخدم في مكافحة الحرائق، والمواد المثبطة للهب، وطفايات الحريق. وأظهرت النتائج أن رجال الإطفاء الذين تم تشخيصهم بأورام «الجليوما» كانوا أكثر عرضة لظهور طفرات جينية مميزة، سبق أن رُبطت بالتعرض لمركبات «الهالو ألكانات»، مقارنة بالمرضى الآخرين المصابين بالورم نفسه ولكن من مهن مختلفة، مما يشير إلى احتمال مساهمة هذه المواد في تطور الورم لديهم. وشملت الدراسة 35 مريضاً بأورام «الجليوما»، كان 17 منهم يعملون في مجال الإطفاء، بينما لم يكن للـ18 الآخرين تاريخ مهني في هذه المهنة. وأظهرت النتائج أن رجال الإطفاء كانوا أكثر عرضة لظهور طفرة جينية مرتبطة بـ«الهالو ألكانات»، كما ازدادت احتمالية ظهور هذه الطفرات لدى رجال الإطفاء الذين عملوا في هذه المهنة لفترات طويلة. ووجد الباحثون أن الطفرة ذاتها ظهرت لدى بعض المرضى غير العاملين في الإطفاء، لكنهم كانوا يعملون في وظائف أخرى تعرضهم لـ«الهالو ألكانات»، مثل دهان السيارات وصيانة الآلات. وأكد الفريق البحثي أن النتائج تسلط الضوء على الحاجة إلى إجراءات وقائية إضافية لحماية رجال الإطفاء من التعرض المستمر للمواد الكيميائية الضارة، مثل تعزيز معايير السلامة المهنية عبر استخدام معدات الوقاية الشخصية، أو تقليل الاعتماد على المواد المحتوية على «الهالو ألكانات» في معدات الإطفاء. وأشار الباحثون إلى أن النتائج الحالية تحتاج إلى تأكيد من خلال دراسات أكبر تشمل عدداً أكبر من المرضى ومجالات مهنية متنوعة، مما قد يساعد في تحديد المهن الأخرى التي قد تواجه مخاطر مماثلة. وأضافوا أن فهم العلاقة بين التعرض للمواد الكيميائية والطفرات الجينية يمكن أن يساعد السلطات الصحية في تطوير سياسات أكثر فاعلية للحد من مخاطر السرطان المرتبطة بالمهن الخطرة. وكالات اقرأ أيضاً:


24 القاهرة
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
ارتفاع خطر الإصابة بسرطان الدماغ لدى رجال الإطفاء
أظهرت دراسة حديثة أن رجال الإطفاء قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بنوع من سرطان الدماغ يُعرف باسم الورم الدبقي، وذلك بسبب طفرات جينية يُعتقد أنها ناجمة عن التعرض المتكرر لمواد كيميائية محددة خلال أداء عملهم. نُشرت نتائج الدراسة في مجلة Cancer التابعة للجمعية الأميركية للسرطان، حيث كشفت عن وجود طفرات جينية مميزة لدى رجال الإطفاء المصابين بأورام الدماغ، مقارنة بأشخاص من مهن أخرى، وأشارت الدراسة إلى أن هذه الطفرات مرتبطة بمركبات تُعرف باسم الهالوألكانات، وهي مواد كيميائية يُعتقد أنها قد تلعب دورًا في زيادة احتمالية الإصابة بالسرطان. مركبات كيميائية مرتبطة بالمخاطر الصحية تُستخدم الهالوألكانات في العديد من التطبيقات الصناعية، مثل مثبطات اللهب، ومواد إطفاء الحرائق، والمبردات، والمذيبات، إلى جانب العديد من المنتجات الأخرى، وعلى الرغم من أهميتها في بعض الصناعات، فإن بعض أنواعها قد تكون خطرة على الصحة، إذ يمكنها التسبب في طفرات جينية تؤدي إلى أمراض خطيرة، بما في ذلك السرطان، خاصة عند التعرض لها بجرعات عالية أو لفترات طويلة. حددت الدراسة توقيعًا جينيًا مميزًا لهذه الطفرات، وهو نمط طفري سبق ربطه بالتعرض لمركبات الهالوألكانات، وبما أن رجال الإطفاء يتعرضون لهذه المواد أثناء مكافحة الحرائق، فقد ركز الباحثون على تحليل المادة الوراثية في أورام الدماغ لدى العاملين في هذه المهنة. نتائج الدراسة وتحليل البيانات شملت الدراسة 35 مشاركًا من مشروع بحثي في جامعة كاليفورنيا حول أورام الدماغ لدى البالغين، من بينهم 17 رجل إطفاء، وأظهرت النتائج أن نسبة كبيرة من رجال الإطفاء المشمولين في البحث يحملون التوقيع الطفري المرتبط بالتعرض لـ الهالوألكانات، خاصة بين أولئك الذين أمضوا سنوات طويلة في الخدمة. ولم تقتصر هذه الطفرات على رجال الإطفاء فقط، بل ظهرت أيضًا لدى أفراد يعملون في وظائف أخرى تتطلب التعامل مع هذه المواد الكيميائية، مثل صبغ السيارات وصيانة المعدات، ما يشير إلى أن التعرض لهذه المركبات قد يكون عامل خطر مشترك في العديد من المهن. تعزيز الوعي بالمخاطر المهنية صرّحت إليزابيث بي. كلاوس، المؤلفة الرئيسية للدراسة وأستاذة الصحة العامة بجامعة ييل، بأن هذه النتائج توفر بيانات أولية تحتاج إلى مزيد من البحث لتأكيدها على نطاق أوسع، وأكدت أن تحديد مصادر التعرض لهذه المركبات يمكن أن يساعد في وضع استراتيجيات فعالة لحماية العمال من المخاطر الصحية المحتملة. وأضافت أن دراسة تأثير المواد الطفرية يُعد أمرًا حيويًا لفهم كيفية تقليل المخاطر المهنية، وتوجيه السياسات الصحية نحو تحسين بيئات العمل وتوفير حماية أكبر للعمال.


مصراوي
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
تدمر قلبك وتسبب السرطان.. احذر هذه الأشياء في رمضان
يُعد السرطان أحد الأسباب الرئيسية للوفاة بعد أمراض القلب، لكن يمكن الوقاية من العديد من أنواعه من خلال اتباع نمط حياة صحي وتجنب بعض العادات الخاطئة. وخلال شهر رمضان، هناك بعض العادات التي قد تزيد من خطر الإصابة بالسرطان، والتي يجب الحذر منها، وفقًا لما ذكره موقعي BestLifeOnline وEatThis. 7 عادات شائعة تزيد من خطر الإصابة بالسرطان: 1. الإفراط في تناول الوجبات السريعة تربط العديد من الدراسات بين الأطعمة المعالجة والوجبات السريعة وزيادة خطر الإصابة بالسرطان، بسبب احتوائها على مواد حافظة ودهون غير صحية قد تساهم في نمو الخلايا السرطانية. 2. الإفراط في مشاهدة التلفزيون أظهرت الدراسات أن الجلوس لفترات طويلة أمام التلفزيون، خاصة دون حركة، يزيد من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء. كما أن زيادة الدهون في الجسم نتيجة قلة النشاط تؤثر على الهرمونات، مما قد يرفع احتمالية الإصابة بالسرطان. 3. تدخين السجائر الإلكترونية يحذر الأطباء من أن المواد الكيميائية المستنشقة أثناء التدخين، سواء السجائر التقليدية أو الإلكترونية، تؤثر بشكل مباشر على الرئتين، مما قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الرئة. 4. الجلوس لفترات طويلة وفقًا لدراسة نُشرت في مجلة المعهد الوطني للسرطان، فإن كل ساعتين إضافيتين من الجلوس المستمر يوميًا قد تزيد خطر الإصابة بسرطان القولون وسرطان بطانة الرحم وسرطان الرئة بنسبة تصل إلى 10٪. 5. النوم أمام التلفزيون الضوء الصناعي المنبعث من شاشات التلفزيون أثناء النوم قد يكون مرتبطًا بزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي والبروستاتا، وفقًا لدراسة نُشرت في مجلة Environmental Health Perspectives. 6. استخدام البخور بكثرة تشير دراسة نُشرت في مجلة Cancer إلى أن استنشاق دخان البخور لفترات طويلة قد يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بسرطان الجهاز التنفسي، وخاصة سرطان الرئة. 7. استخدام بعض أنواع منظفات الغسيل تحتوي بعض منظفات الغسيل على مادة 1.4-ديوكسان، وهي مادة كيميائية قد تزيد من خطر الإصابة بأورام الكبد، وفقًا لمجموعة العمل البيئي، لذا يُنصح باختيار منتجات تنظيف آمنة. كيف تحمي نفسك؟ • تجنب الوجبات السريعة واعتمد على نظام غذائي متوازن. • تحرك باستمرار ولا تجلس لفترات طويلة دون نشاط. • تجنب التدخين بجميع أشكاله. • استخدم الإضاءة الطبيعية بدلًا من التعرض للضوء الصناعي أثناء النوم. • اختر منظفات الغسيل بعناية، وقلل من استخدام البخور. بتجنب هذه العادات، يمكنك تقليل خطر الإصابة بالسرطان والحفاظ على صحتك خلال رمضان وخارجه.


أخبار الخليج
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار الخليج
أخصائية التغذية أريج السعد: دور النظام الغذائي المضاد للالتهابات في تقليل مخاطر السرطان
أشارت أخصائية التغذية العلاجية أريج السعد نائب جمعية أصدقاء الصحة أن هناك عدة دراسات حديثة نشرت عام 2024 توضح العلاقة بين التغذية والسرطان، وركزت الأبحاث على تأثير الأنظمة الغذائية، المغذيات، والمركبات النشطة بيولوجيًا في الوقاية من السرطان وعلاجه. إليك بعض النتائج البارزة من أحدث الدراسات: 1. دور النظام الغذائي المضاد للالتهابات في تقليل مخاطر السرطان - دراسة نُشرت في The Lancet Oncology أشارت إلى أن الأنظمة الغذائية المضادة للالتهابات (مثل النظام الغذائي المتوسطي) تقلل من خطر الإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي، مثل سرطان القولون والمعدة. - النظام الغذائي الغني بالفواكه، الخضروات، الحبوب الكاملة، الدهون الصحية (مثل زيت الزيتون)، والمكسرات يقلل الالتهابات المزمنة، التي تعد بيئة خصبة لنمو الخلايا السرطانية. 2. الصيام المتقطع ودوره في الوقاية من السرطان - بحث نُشر في Nature Cancer أظهر أن الصيام المتقطع يساعد في تقليل مستويات الجلوكوز والأنسولين، مما يحد من نمو الخلايا السرطانية، خاصة في سرطان الثدي والبروستاتا. - وجد الباحثون أن الصيام مدة 14-16 ساعة يوميًا قد يعزز الاستجابة المناعية ويقلل من تطور الأورام. 3. تأثير الأطعمة فائقة المعالجة ( Ultra - Processed Foods ) على خطر الإصابة بالسرطان. - وفقًا لدراسة نُشرت في The BMJ ، فإن استهلاك الأطعمة فائقة المعالجة (مثل اللحوم المصنعة، المشروبات السكرية، والأطعمة المعلبة ذات المواد الحافظة الصناعية) يرتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان القولون، الكبد، والثدي بنسبة تصل إلى 30 % . - السبب يعود إلى وجود الدهون المتحولة، السكر المكرر، والإضافات الكيميائية التي تؤدي إلى التهابات مزمنة وإجهاد أكسدي داخل الجسم. 4. فيتامين D والوقاية من السرطان - دراسة نشرت في Journal of Clinical Oncology أكدت أن مستويات فيتامين D الكافية في الجسم قد تقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم بنسبة 20 % . - الفيتامين يعمل على تعزيز الجهاز المناعي وتقليل الالتهابات، وهو فعال بشكل خاص لدى الأشخاص الذين يعيشون في مناطق ذات تعرض منخفض لأشعة الشمس. 5. القهوة ومضادات الأكسدة في الحد من خطر السرطان - دراسة نُشرت في Cancer Research أظهرت أن تناول القهوة بانتظام (2-3 أكواب يوميًا) يقلل من خطر الإصابة بسرطان الكبد والقولون بنسبة تصل إلى 25 % . - القهوة غنية بمضادات الأكسدة مثل البوليفينولات والكافيين، التي تحارب الجذور الحرة وتقلل الالتهابات. الخلاصة: - النظام الغذائي المضاد للالتهابات يساعد في تقليل مخاطر السرطان. - الصيام المتقطع قد يكون استراتيجية واعدة لمكافحة الأورام. - تجنب الأطعمة فائقة المعالجة ضروري للوقاية. - فيتامين D والقهوة لهما دور إيجابي في تقليل مخاطر الإصابة بالسرطان.


مصراوي
٢١-١٠-٢٠٢٤
- صحة
- مصراوي
تظهر قبل شهر.. علامات تحذيرية تسبق الإصابة بالسرطان
هناك العديد من التغييرات التي قد تحدث على مدار 30 يومًا، تنذر بخطر الإصابة بالسرطان، ويجهلها الكثير من الأشخاص. بحسب ما ذكره موقع Cancer، تعرف على أبرز العلامات التحذيرية التي تشمل: تغيرات في الثدي 1- الشعور بوجود كتلة أو تصلب في الثدي أو تحت الإبط. 2- ظهور تغيرات أو إفرازات من الحلمة. 3- زيادة الرغبة في حك الجلد الذي يصبح أحمر ومتقشرًا أو تظهر عليه تجاعيد. تغيرات في المثانة 1- ظهور مشكلة في التبول. 2- الشعور بألم عند التبول. 3- ملاحظة دم في البول. نزيف أو كدمات دون وجود سبب واضح. تغيرات في الأمعاء 1- ظهور دم في البراز. 2- المعاناة من تغيرات في عادات الأمعاء. السعال أو بحة الصوت التي لا تزول. مشاكل عند تناول الطعام 1- الشعور بالألم بعد تناول الطعام مثل حرقة المعدة أو عسر الهضم الذي لا يزول. 2- المعاناة من صعوبة في البلع. 3- الشعور بألم مستمر في البطن. 4- الشعور بالغثيان الذي قد يصل إلى القيء. 5- حدوث تغيرات في الشهية. التعب الشديد الذي يستمر لفترات طويلة. الحمى أو التعرق الليلي دون سبب معروف. تغيرات في الفم 1- ظهور بقعة بيضاء أو حمراء على اللسان أو في الفم. 2- المعاناة من نزيف أو ألم أو خدر في الشفة أو الفم. مشاكل عصبية 1- المعاناة من الصداع. 2- الإصابة بالنوبات. 3- ظهور تغيرات في الرؤية. 4- حدوث تغيرات في السمع. 5- وجود ترهل في الوجه. تغيرات في الجلد 1- ظهور كتلة تنزف أو تتحول إلى قشور. 2- ظهور شامة جديدة أو تغيير في شامة موجودة. 3- وجود جرح لا يلتئم. 4- الإصابة باليرقان وهو اصفرار الجلد وبياض العينين. تورم أو كتل في أي مكان مثل الرقبة، الإبط، المعدة، والفخذ. زيادة أو فقدان الوزن دون سبب معروف. اقرأ أيضا: العدو الأول لصحة القلب.. 3 مشروبات تسبب مرض السكري علامات في أسفل ظهرك تنذر بوجود سرطان خطير.. احذر هذه الأعراض يخفض نسبة السكر في الدم.. مشروب ساحر ينقص وزنك تناولها على معدة فارغة.. 3 أطعمة تحسن صحة قلبك وتطرد السموم من جسمك