logo
#

أحدث الأخبار مع #Doctissimo

التعافي من ارتفاع ضغط الدم ممكن... بشروط قاسية قليلاً!
التعافي من ارتفاع ضغط الدم ممكن... بشروط قاسية قليلاً!

النهار

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • النهار

التعافي من ارتفاع ضغط الدم ممكن... بشروط قاسية قليلاً!

يعتبر ارتفاع ضغط الدم من المشكلات الشائعة للغاية. أما خطورته ففي كونه "القاتل الصامت" كما يعرّف عنه الأطباء. أما السؤال الذي يطرحه كثيرون فما إذا كان ارتفاع ضغط الدم مشكلة دائمة لا يمكن التعتفي منها. ففكرة الالتزام بتناول أدوية ضغط الدم تبدو مزعجة لمن يعانون هذه الحالة وفق ما نشر في Doctissimo. هل هو حالة مزمنة؟ يعتبر الأطباء ارتفاع ضغط الدم حالة مزمنة بالفعل، لكن هذا لا يعني أنه لا يمكن السيطرة عليها والتعافي منه. يمكن إدارة هذه الحالة بفاعلية، إلى حين حصول تحسن. ويبدو العلاج أشد فاعلية حين يتم تشخيص المشكلة في مرحلة مبكرة، أي في مرحلة ما قبل ارتفاع ضغط الدم. إلا أن ذلك يرتبط أيضاً بأسباب الحالة وخطورتها، وبنمط حياة المريض واستجابته للعلاج. متى يمكن عكس ارتفاع ضغط الدم والتعافي منه؟ عندما يرتفع ضغط الدم قليلاً عن المستوى الطبيعي، يمكن التعافي منه حتى من دون دواء. يكفي عندها إجراء تغييرات بسيطة في نمط الحياة: - اتباع نظام غذائي صحي قليل الملح وغني بالفاكهة والخضراوات. - ممارسة الرياضة نصف ساعة يومياً كالمشي والسباحة وركوب الدراجة. - خفض الوزن ولو باعتدال، حيث يمكن لخفض الوزن بنسبة 5 أو 10% أن تكون فاعلة. - ضبط معدلات التوتر. - النوم بشكل أفضل وبمعدلات كافية، ويمكن اللجوء إلى رياضة اليوغا أو تمارين الاسترخاء لتحقيق ذلك. - الإقلاع عن التدخين. -الحد من استهلاك الكحول. ماذا في حال الإصابة فعلاً بارتفاع ضغط الدم؟ في حال ارتفاع ضغط الدم بالفعل، قد يكون اللجوء إلى العلاج ضرورياً. إلا أن اللجوء إلى تغييرات جدية في نمط الحياة يمكن أن يكون فاعلاً أيضاً، ويسمح بخفض جرعات الدواء. حتى يمكن وقف العلاج بإشراف طبي دقيق، خصوصاً إن أمكن معالجة سبب ارتفاع ضغط الدم، كما في حال خفض الوزن بمعدلات كبرى أو في حال معالجة الاضطرابات الهرمونية. رغم ذلك، يبقى الحذر ضرورياً، لأن ارتفاع ضغط الدم حالة صامتة ويمكن أن تعود في أي وقت، في حال الاستهتار مثلاً. أما في حالات معينة، كما في حال وجود عوامل جينية أو في شيخوخة الأوعية الدموية، فيكون العلاج مدى الحياة ضرورياً. بالتالي يمكن القول إنه قد لا يكون يمكن التعافي تماماً من ارتفاع ضغط الدم، إنما يمكن السيطرة عليه وعكسه، خصوصاً في مراحله الأولى، باتخاذ إجراءات لازمة في نمط الحياة.

7 عبارات تجنب قولها لمصابي اضطراب القلق
7 عبارات تجنب قولها لمصابي اضطراب القلق

الغد

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الغد

7 عبارات تجنب قولها لمصابي اضطراب القلق

ترجمة عن الفرنسية: سارة زايد يتطلب دعم أحبائنا المصابين باضطراب القلق لباقةً في الأسلوب وعنايةً في اختيار الكلمات؛ فأقوالنا، وإن كانت نابعة من نية طيبة، إلّا أنها قد تحمل وقعاً ثقيلاً على سامعيها حال لم تُصغ بحذر. فيما يلي 7 تعبيرات يرى الخبراء ضرورة تجنبها لتفادي إيلام أعزائنا ممن يعانون قلقاً، وفقاً لما ذكرت صحيفة Doctissimo الفرنسية. اهدأ غالباً ما يترتب على مطالبة المصاب باضطراب القلق بالهدوء نتائج عكسية؛ إذ قد تُقلل هذه العبارة من حقيقة مشاعره، وتُشعره بالذنب لعدم قدرته على السيطرة على وساوسه. أنت تتوهم! يبُطل هذا الاتهام "شرعية" مشاعر المصاب؛ فالقلق ليس وهماً، إنما اضطراب حقيقي ومعقد، يحمل أعراضاً جسدية ونفسية قد تكون شديدة للغاية. توقف عن التفكير في الأمر من الصعب التحكم في القلق بقوة الإرادة فحسب. لذا، فإن اقتراح تجاهل الأفكار القلقة أو قمعها يمكن أن يعزز من مشاعر سوء الفهم والوحدة. أنت تبالغ! عندما نصف قلق الآخر بأنه مبالغ فيه، فإننا نُهمل مشاعره وننكر معاناته، مما قد يؤدي إلى فقدان الثقة وإغلاق باب التواصل فيما بيننا. غيّر أفكارك! حتى وإن قيلت هذه العبارة بنية حسنة فإنها قد تعني لسامعها أن قلقه سطحي وعابر، في حين أنه اضطراب معقد يتطلب وقتاً وجهداً مضاعفَين. جميعنا نشعر بالتوتر قد تقلل مقارنة "اضطراب القلق" بـ"التوتر الروتيني" من شأن المعاناة الحقيقية التي يمرّ بها الشخص، وقد يتردد بطلب الدعم النفسي بحجة أن "الجميع يشعر بالتوتر". يجب عليك أن.. إن تقديم النصائح غير المرغوب فيها من نوع (يجب عليك الخروج أكثر) (عليك ممارسة هواية تحبها) (عليك تجربة اليوجا) قد تكون بمثابة ضغط إضافي؛ إذ يُدرك الشخص المصاب باضطراب القلق هذه الحلول بالفعل ولكنه لا يستطيع تطبيقها. كيف تدعم من تحب بأسلوب لبق ومُجدٍ؟ ركز على الاستماع إليه والتعاطف معه: "أرى أن الأمر صعب بالنسبة لك'، 'أنا هنا إذا كنت تريد التحدث عن ذلك". تجنب الأحكام والمقارنات والأوامر. كن صبوراً معه وبجواره عند الحاجة. شجّعه على طلب الدعم النفسي من مختص. اضافة اعلان اقرأ أيضاً:

الربيع ليس أزهاراً وخضرة فقط... إحذروا فيروساته!
الربيع ليس أزهاراً وخضرة فقط... إحذروا فيروساته!

النهار

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • النهار

الربيع ليس أزهاراً وخضرة فقط... إحذروا فيروساته!

نواجه كلنا مشكلة التقلبات في درجات الحرارة مع بداية فصل الربيع. فتجدنا في يوم نرتدي الملابس الصيفية وفي آخر نعود إلى الشتوية. حتى إن درجات الحرارة تبدو متقلبة حالياً في اليوم ذاته بحيث يبدو لنا وكأننا قد نمرض بسهولة، بحسب ما نشر في Doctissimo. فهل تصبح أجسامنا أكثر هشاشة وعرضة للأمراض بسبب التقلبات في درجات الحرارة؟ بشكل عام، يميل معظمنا إلى التسرع في الانتقال إلى الملابس الصيفية ما إن يبدأ ارتفاع درجات الحرارة. عندها غالباً ما تسهل الإصابة بالأمراض ويبدو أننا نواجه احتمال الإصابة بالرشح سريعاً من دون أن نعلم ما إذا كانت الملابس التي نرتديها هي السبب وراء ذلك. في الواقع، يؤكد الأطباء أن التغيرات التي تحصل في درجات الحرارة في موسم الربيع قد تساهم بالفعل في زيادة احتمال الإصابة بالأمراض. فالتغيرات السريعة والمفاجئة في الطقس تؤثر على نظام المناعة فيصبح أكثر هشاشة في مواجهة الفيروسات والجراثيم. على سبيل المثال، يمكن أن يضعف الانتقال من الطقس الحار إلى الطقس البارد الحماية الطبيعية في المجاري التنفسية أو يمكن أن يؤدي إلى تهيّج فيها، ما يساهم في زيادة خطر الإصابة بالانفلونزا والرشح والحساسية الموسمية. كما أن التقلبات المناخية تساهم في توفير الظروف الملائمة لانتشار العوامل المسببة للأمراض. حتى إنها قد تساهم في تفاقم حالات موجودة أصلاً وزيادة أعراضها حدة مثل التهاب الجيوب الأنفية والالتهاب الرئوي. وفيما يسعى الجسم إلى التاقلم مع هذه التغيرات، تتراجع قدرته على مواجهة هذه الأمراض. حتى إن التجمعات في أماكن مغلقة في الأيام التي تنخفض فيها درجات الحرارة، قد تساهم في انتشار العدوى بمعدلات كبيرة مثل الأمراض الفيروسية التنفسية. الوقاية من الأمراض في موسم الربيع للوقاية من الأمراض "الربيعية" ينصح الأطباء بالتمسك بإجراءات الوقاية المعتمدة في أيام الشتاء. أما الطريقة الفضلى لتجنب الإصابة بالفيروسات فهي: -الحفاظ على نظافة اليدين وغسلهما جيداً وبانتظام. -استخدام المحارم الورقية مرة واحدة فقط. -اعتماد الكمامة في حال الإصابة بالمرض لتجنب نقل العدوى إلى الآخرين. -الحفاظ على نمط حياة صحي يعتمد على نظام غذائي صحي ومتوازن والنوم بمعدلات كافية.

عادة صباحية بسيطة للتخلص من الكيلوغرامات الزائدة
عادة صباحية بسيطة للتخلص من الكيلوغرامات الزائدة

النهار

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • النهار

عادة صباحية بسيطة للتخلص من الكيلوغرامات الزائدة

لم يعد من الضروري تعديل كافة العادات الغذائية ليكون من الممكن خفض الوزن، بل يكفي أحياناً القيام بتعديل بسيط والالتزام به بشكل يومي حى يتحقق الهدف ويتم التخلص من الكيلوغرامات الزائدة غير المرغوب بها. يبدو أن تغيير روتيني صباحي بسيط يمكن أن يحقق ذلك، بحسب ما نشر في Doctissimo. يميل معظمنا إلى خفض الوزن عادةً عبر إحداث تغيير شامل وجذري في نمط الحياة وعبر تعديل عادات كثيرة فيه. لكن العلم بدل هذا المفهوم. فليس ضرورياص الخضوع إلى حمية والبدء بممارسة الرياضة والالتزام بذلك ليكون من الممكن خفض الوزن.يكفي القيام بتغيير بسيط صباحي شرط الالتزام به بشكل يومي ليصبح روتينياً. أي تغيير يساعد على خفض الوزن؟ هي عبارة عن عادة صباحية يومية لمدة 10 دقائق يمكن التقيد بها وتقضي بممارسة بعض التمارين الصباحية خلال هذه المدة بشكل يومي من لحظة النهوض من النوم. فهذا ما يساعد على إيقاظ الجسم ومعه عملية الأيض التي تنشط عندها. ففي حال بدء اليوم من خلال تمارين رياضية، تحفز الدورة الدموية. كما يساعد ذلك على تحمية العضلات. والمطلوب هنا ليس ممارسة رياضة صعبة، بل يكفي المشي لمدة 10 دقائق أو القيام ببعض تمارين الكارديو او حتى الرقص. وفي مثل هذه الحالة، ليس من الضروري الاستعداد للتوجه إلى النادي الرياضة لتحقيق ذلك، خصوصاً ان فكرة الذهاب إلى النادي وإضاعة الوقت يمكن ان تشكل بذاتها عائقاً وتحول دون الالتزام لفترة طويلة. في المقابل، يساعد هذا التمرين الصباحي على: -الحد من القلق -تحسين المزاج -زيادة مستويات الطاقة -تحسين القدرة على التركيز -ضبط الشهية كما يساعد ذلك على تحسين الوظائف الدماغية عبر زيادة دفق الدم باتجاه الدماغ ما يساعد على تحسين القدرة على اتخاذ القرارات خلال النهار وعلى التركيز. ويكفي أن ذلك يساعج على اتخاذ القرارات الصحية والصائبة في النهار. ما الإجراء الإضافي الذي يساعد على خفض الوزن؟ رغم أهمية التمارين الرياضية الصباحية، هناك إجراء إضافي يساعد على تعزيز النتيجة وذلك عبر وجبة صغيرة غنية بالبروتينات والألياف والدهون الصحية. إذ تعتبر البروتينات ضرورية لخفض الوزن كونها تؤمن القدر الاكبر من الشبع بعد تناولها. كما أنها تساعد على ضبط مستويات السكر في الدم ما يحافظ على الكتلة العضلية ويسمح بالانتقال إلى عملية حرق الدهون كمصدر للطاقة. هذا ما يساهم بحرق المزيد من الوحدات الحرارية في عملية الهضم ويساعج على تنشيط عملية الأيض. يمكن تناول كوباً من اللبن أو الحليب مع حبة من الفاكهة وحفنة من المكسرات النيئة لاستفادة قصوى.

جوع الربيع... 7 نصائح لمكافحة زيادة الوزن
جوع الربيع... 7 نصائح لمكافحة زيادة الوزن

النهار

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • النهار

جوع الربيع... 7 نصائح لمكافحة زيادة الوزن

مع حلول موسم الربيع، يشعر كثيرون بارتفاع معدلات الشهيّة، وهي حالة يصعب تفسيرها، إلا أنها موجودة، والذي يعانيها يدرك ما يرافق هذا الشعور من عجز عن السيطرة على الشهية. أسباب ظاهرة "جوع الربيع" ترتبط حالة الجوع أو العجز عن السيطرة على الشهية في موسم الربيع بعوامل وتغييرات هرمونية يمكن أن تؤدي إلى رغبة متزايدة في الأكل، وفي تناول أطعمة معينة. فبعد موسم الشتاء، يكون الجسم قد اعتاد على مواجهة البرد عبر تكديس مخزون غذائي، ما يؤثر على عملية الأيض والهرمونات ويسبب خللاً فيها بحسب ما نُشر في Doctissimo. كما يزداد الوضع سوءاً مع اعتماد التوقيت الصيفي والتعرض أكثر لأشعة الشمس. وتتأثر بشكل خاص هرمونات مثل السيروتونين والغريتين المسؤولة عن الشهية. فمع انخفاض مستويات السيروتونين تزيد الرغبة في تناول مصادر السكر. نصائح لتجنب زيادة الوزن ويطرح ازدياد الشهية مشكلة زيادة الوزن، فكيف يمكن تجنبها؟ يجيب خبراء التغذية بالتالي: - التركيز على تناول الألياف: تُعدّ الخضروات الموسمية مثل اليقطين والخرشوف والسبانخ، والفاكهة مثل الفريز والكيوي مصادر ممتازة للألياف وتؤمن حاجات الجسم من الفيتامينات. - تناول البروتينات القليلة الدهون: تساعد على ضبط الشهية وزيادة الكتلة العضلية في الجسم. ومن أفضل الاختيارات السمك والبيض والبقوليات. - التركيز على الدهون الجيدة: زيت الزيتون وبزور الشيا والمكسرات النيئة من الاختيارات التي يمكن الاعتماد عليها. - تناول وجبة فطور غنية بالبروتينات: تساعد البروتينات على زيادة الإحساس بالشبع خلال النهار وضبط مستويات السكر من الصباح. - ترطيب الجسم بمعدلات كافية: مع ارتفاع درجات الحرارة، تزيد الحاجة إلى ترطيب الجسم مع ارتفاع معدلات التعرق وخسارة السوائل. ويمكن المزج بين الشعور بالعطش والشعور بالجوع عندها. من المهم الحرص على ترطيب الجسم بمعدلات كافية وتناول الماء بالكميات المطلوبة. كما يمكن الاعتماد على الشاي بالأعشاب للحد من "اللقمشة" خلال النهار. - تجنب السكريات السريعة: مع تزايد الرغبة في تأمين الشعور بالانتعاش، يمكن أن تزيد الحاجة إلى تناول المشروبات الغنية بالسكر والمثلجات. هي غنية بالسكر والوحدات الحرارية ومن الأفضل تجنبها قدر الإمكان والتركيز على الفاكهة الطازجة لضبط مستويات السكر في الجسم. - الاستمرار في ممارسة النشاط الجسدي بانتظام: يجب الالتزام بممارسة الرياضة مع ارتفاع درجات الحرارة وتحسن الطقس. وقد تساعد نشاطات مثل المشي وركوب الدراجة والنزهات في الطبيعة على ضبط الشهية في هذه الفترة من السنة، ما يساعد على ضبط الوزن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store