أحدث الأخبار مع #GBU57AB


البوابة
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
نتنياهو يسعى لتدمير نووي إيران وترامب يفضّل صفقة لمنع سلاحها
أفاد مسؤولون أمريكيون، اليوم الأحد، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يرى ضرورة القضاء نهائيا على المنشآت النووية الإيرانية بينما يتطلع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لصفقة من أجل إزالة خطر امتلاك طهران سلاحا نوويا، وفقا لما أوردته قناة "القاهرة الإخبارية". تصاعد التوتر بين إسرائيل وإيران في ظل تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل، تتزايد التوقعات بإمكانية تنفيذ إسرائيل لهجوم يستهدف المنشآت النووية والنفطية الإيرانية. هجوم إسرائيلي محتمل بين الواقع والدعم الأميركي يرى محللون، من بينهم رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت في تصريحات لصحيفة التلغراف البريطانية، أن تنفيذ إسرائيل لهجوم على المنشآت النووية الإيرانية دون دعم أميركي سيكون محدود التأثير. فبينما قد يؤدي إلى تعطيل مؤقت للبرنامج النووي الإيراني، فإنه لن ينجح في تدمير بنيته التحتية بالكامل. التحديات أمام إسرائيل في ضرب المنشآت النووية الإيرانية 1. المسافة الطويلة تقع المنشآت النووية الرئيسية في إيران على بعد حوالي 1600 كيلومتر من إسرائيل، ما يستوجب عبور المقاتلات الإسرائيلية لأجواء عدد من الدول مثل الأردن، العراق، سوريا، وربما تركيا، لتنفيذ الهجوم. 2. الحاجة إلى التزود بالوقود نظرًا لبعد المسافة، تحتاج الطائرات الإسرائيلية إلى التزود بالوقود خلال العملية، مما يزيد من تعقيد الخطة ويجعلها تعتمد على تقديرات دقيقة للغاية، دون مجال للخطأ. 3. الدفاعات الجوية الإيرانية يُعد اختراق أنظمة الدفاع الجوي الإيراني تحديًا كبيرًا، حيث تحتاج إسرائيل لتنسيق عالٍ بين المقاتلات وأنظمة الحرب الإلكترونية. ووفقًا لتقرير صادر عن لجنة البحوث في الكونغرس الأميركي، فإن الهجوم يتطلب ما يقارب 100 طائرة، أي حوالي ربع عدد المقاتلات في سلاح الجو الإسرائيلي (340 طائرة). صعوبة تدمير المنشآت تحت الأرض منشآت نطنز وفوردو: عمق التحصين تقع منشأتان رئيسيتان، نطنز وفوردو، في أعماق الأرض ما يجعل تدميرهما تحديًا تقنيًا. تتطلب هذه الأهداف قنابل خارقة للتحصينات قادرة على اختراق طبقات الأرض والخرسانة. القنابل المتوفرة لدى إسرائيل تمتلك إسرائيل قنابل GBU-31 زنة 900 كغم، التي استخدمتها سابقًا في قصف أهداف في بيروت. إلا أن هذه القنابل لا تكفي لتدمير المنشآت الإيرانية المحصنة تحت الأرض. وتحتاج إسرائيل إلى قنابل أميركية مثل GBU-57A/B "القنبلة الخارقة للتحصينات"، التي تزن 13 طناً ويمكنها اختراق 60 متراً تحت الأرض. الخلاف الأمريكي الإسرائيلي حول الضربة المحتملة في حين أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن معارضته لتوجيه ضربة إسرائيلية لإيران، حتى بعد الهجوم الصاروخي الإيراني الأخير، يواصل الرئيس السابق دونالد ترامب، والمرشح في الانتخابات المقبلة، الضغط لتنفيذ مثل هذا الهجوم، مؤكدًا دعمه لتدمير المنشآت النووية الإيرانية. المنشآت النووية الإيرانية: المواقع والمهام 1. منشأة نطنز تقع جنوب طهران قرب مدينة قم، وتختص بتخصيب اليورانيوم. تضم جزءًا تحت الأرض وآخر فوق الأرض، وتعرضت في السابق لأعمال تخريبية نُسبت إلى إسرائيل. 2. منشأة فوردو مخبأة داخل الجبال قرب قم، تحتوي على أكثر من ألف جهاز طرد مركزي وتعمل تحت حماية كبيرة. 3. منشأة أصفهان تقع في وسط إيران، وتضم مركزًا لإنتاج فولاذ اليورانيوم، وهي عملية رئيسية في تصنيع المواد النووية. 4. منشأة خنداب (أراك سابقًا) تعمل على إنتاج المياه الثقيلة اللازمة لإنتاج البلوتونيوم، وهو مكون أساسي في تصنيع الأسلحة النووية. 5. مركز أبحاث طهران من أهم المراكز البحثية المرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني. 6. محطة بوشهر النووية المنشأة النووية الوحيدة العاملة حاليًا في إيران. توفر روسيا الوقود اللازم لها وتسترجع النفايات المشعة، مما يقلل من مخاطر استخدامها في إنتاج قنبلة نووية.


النهار
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
حشد عسكري أميركي استثنائي في محيط إيران... و"كبسة الزر" مدمّرة
انتقل التركيز العالمي من غزّة وكورسك والبحر الأسود إلى قاعدة دييغو غارسيا في المحيط الهندي، حيث حطّت قاذفات B-2 الأميركية التي تحمل قنابل ثقيلة قد تضرب أهدافاً محتملة في إيران، وقد نقلت شبكة "سي أن أن" معلومات عن وصول ست قاذفات من هذا الطراز على الأقل إلى القاعدة المذكورة، فيما أعلنت وزارة الدفاع الأميركية إرسال المزيد من العتاد الجوي إلى الشرق الأوسط. الحشد العسكري الأميركي وصل إلى مستويات متقدمة. ويفيد توم روغان، المتخصص بالسياسة الخارجية وقضايا الأمن والاستخبارات في صحيفة "واشنطن إكزامينر"، في مقال له، عن وجود ترسانة ضخمة في المجال المائي جنوب إيران، تضم حاملتي المقاتلات "يو إس إس كارل فينسون" و"يو إس إس هاري ترومان"، على متنها مقاتلات F-15, F-16, F-18, F-35 ومسيّرات استطلاع، وضمنها مدمّرات. التوقعات تشير إلى أن قاذفات B-2 ستكون اللاعب الأساسي في الهجوم المحتمل، وهي مقاتلات شبح ضخمة تحمل قنابل ثقيلة خارقة للتحصينات وزنها 30 ألف رطل، وفق موقع "ميدل إيست آي"، فيما تقول أغنس الحلو، رئيسة مكتب الشرق الأوسط وشمالي أفريقيا لموقع Breaking Defense المتخصّص في الشؤون العسكرية، إن المرجّح استخدامها "كون واشنطن نقلتها إلى المنطقة ولا صعوبة باستقدامها". قاذفة B2. الأهداف المحتمل ضربها، كمحطات تخصيب اليورانيوم لإنتاج سلاح نووي، بالإضافة إلى معامل تصنيع الأسلحة، في معظمها تحت الأرض، وتحتاج لقنابل خارقة للدروع GBU-57A/B، ويبلغ طول هذه القنبلة العملاقة الموجهة بدقة نحو ستة أمتار، وتزن 30 ألف رطل، ويمكنها أن تخترق ستين متراً تحت الأرض قبل أن تنفجر، وفقاً للجيش الأميركي. الحلو، وخلال حديثها لـ"النهار"، تطرّقت إلى مسألة وجود أهداف محتملة تحت الأرض، ما قد يصعّب المهمة الأميركية، لكنها تلفت إلى أن الولايات المتحدة "تمتلك أكبر عدد من الأقمار الاصطناعية العسكرية القادرة على التحكّم بها وتوجيهها نحو أي نقطة في العالم، تراقب على مدار الساعة وتمكّنها من متابعة الإحداثيات الميدانية بشكل دقيق، وهي قدرات أميركية خاصة". إلى ذلك، فإن الوجود العسكري في منطقة الشرق الأوسط كثيف جداً، وقادر على توفير بيئة داعمة للهجوم المفترض. وتشير الحلو إلى قواعد أميركية وأخرى لحلف شمال الأطلسي "الناتو" موجودة يُمكن توظيفها في العملية، كقاعدة العديد في قطر، وأخرى في العراق وجنوب سوريا ودول خليجية، بالإضافة إلى قاعدة القيادة المركزية في البحرين، وكلها على مسافة قريبة من إيران. الأهداف المحتملة لأي هجوم أميركي على إيران تنضوي ضمن ثلاثة تصنيفات: المنشآت النووية، ومصانع إنتاج الصواريخ، ومعامل إنتاج النفط وتكريره. في هذا السياق، لا بد من الإشارة إلى أن منشأتي التخصيب النووي الرئيسيتين في إيران، نطنز وفردو، قد تكونان هدفين أساسيين، الأول يقع تحت الأرض والآخر محفور في الجبل. على مستوى الطاقة، فإن أكبر مصافي التكرير في إيران هي مصفاة أصفهان التي تنتج 370 ألف برميل يومياً، ومصفاة عبادان التي تنتج 360 ألف برميل يومياً، ومصفاة بندر عباس التي تنتج 320 ألف برميل يومياً، وفقاً لوكالة "ستاندرد آند بورز"، أما على المستوى العسكري، فإن منشأتي "خوجير" و"مدرس" هما ضمن أكبر المواقع في إيران. في المحصلة، فإن القدرات الأميركية لتنفيذ ضربة عسكرية قوية ضد إيران متوافرة و"كبسة الزر" قد تكون مدمِّرة، فيما إمكانيات الردع بالمقابل ضعيفة نسبياً، وخصوصاً بعد الهجمات الإسرائيلية خلال تشرين الأول/ أكتوبر الماضي التي دمّرت الدفاعات الجوية الإيرانية وعرّت المواقع، لكن القرار السياسي هو الأساس لتنفيذ الهجوم، فهل يتخذه ساكن البيت الأبيض دونالد ترامب، أم يفتح مجالاً للاتفاق؟


مصراوي
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
رغم فعاليتها.. قنابل أمريكية تفشل في اختراق أنفاق الحوثيين
استخدمت الولايات المتحدة القاذفات الاستراتيجية الشبحية "بي-2" في عملياتها القتالية ضد حركة "أنصار الله الحوثي" في اليمن، حيث تم إطلاق قنابل جوية موجهة من طراز GBU-57، وهي قنابل مضادة للتحصينات تتميز بقدرتها الكبيرة على اختراق الأرض والتحصينات الخرسانية، حسبما ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية. وتم تصنيع هذه القنابل بواسطة شركة "بوينج"، وهي قادرة على اختراق الأرض بعمق يزيد عن 60 مترًا، كما يمكنها تدمير الخرسانة المسلحة بسمك يصل إلى 19 مترًا. ومع ذلك، أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" بأن القنبلة فشلت في تدمير مجمع صاروخي تحت الأرض كان قد بناه الحوثيون حركة الحوثيين. وتمكنت الضربات الجوية الأمريكية من تدمير عدة مداخل للأنفاق، لكن الحوثيين استطاعوا بسرعة بناء مداخل جديدة لاستعادة الوصول إلى المنشآت المخفية تحت الأرض. وبالرغم من أن القنبلة GBU-57 تتمتع بقدرات اختراق كبيرة بحسب المواصفات المعلنة، إلا أنها لم تحقق فعالية عالية في هذه الحملة العسكرية. وأشارت الصحيفة، أن قدرة الاختراق الفعلية للقنبلة قد تكون أعلى من المواصفات المنشورة، لكنها لم تكن كافية لتدمير المنشآت الحوثية كما كان متوقعًا، رغم وزنها الضخم الذي يتجاوز 13 طنًا. والقنبلة GBU-57A/B هي قنبلة موجهة بالليزر ونظام GPS، ومصممة للتعامل مع التحصينات العميقة، ويبلغ وزنها 13,600 كيلوجرام، ما يجعلها من أثقل القنابل غير النووية في الترسانة الأمريكية. كما يبلغ طولها 6.2 متر، وقطرها 80 سم. وتتمتع بقدرة اختراق كبيرة تصل إلى 60 مترًا في الخرسانة المسلحة، و40 مترًا في الطبقات الصخرية الصلبة، و200 متر في التربة الطينية. كما تحتوي على نظام توجيه مدمج (GPS/INS) مع إمكانية إضافة توجيه بالليزر لتحسين الدقة. أما رأسها الحربي فيحتوي على 2700 كيلوجرام من المتفجرات عالية القوة AFX-757. وتستطيع القاذفة الشبحية "بي-2 سبيريت" حمل قنبلتين من هذا النوع، كما يمكن تعديل طائرة "بي-52 ستراتوفورتريس" لحمل هذه القنابل.


اليمن الآن
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
صحيفة أمريكية: قنابل أمريكية فائقة الثقل تفشل في اختراق أنفاق الحوثيين (الصورة والمواصفات والنوعية)
استخدمت القاذفات الاستراتيجية الأمريكية الشبحية "بي-2" خلال العمليات القتالية ضد حركة "أنصار الله" اليمنية (الحوثيون) قنابل جوية موجهة ثقيلة مضادة للتحصينات من نوع GBU-57. قنبلة GBU-57 / وفقا لبيانات مفتوحة نشرتها وسائل الإعلام، فإن هذه الذخائر المصممة والمنتجة من قبل شركة "بوينغ" تخترق الأرض عند سقوطها إلى عمق يزيد عن 60 مترا، كما تخترق الخرسانة المسلحة بسمك 19 مترا. بينما أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية بأن السلاح الأمريكي فائق التقنية فشل هذه المرة في تدمير مجمع صاروخي مُخبأ تحت الأرض أنشأه الحوثيون. وبحسب محمد الباشا الخبير الأمريكي لشؤون الأمن بالشرق الأوسط، فإن الضربات الأمريكية دمرت عدة مداخل للأنفاق، واستطاع الحوثيون استعادة الوصول إلى المنشآت تحت الأرض بسرعة عن طريق بناء مداخل جديدة. ويفترض الخبراء أن قدرات الاختراق الفعلية للقنابل "جي بي يو-57" تفوق المواصفات المعلنة بكثير، لكنها لم تظهر في هذه الحالة الفعالية المتوقعة رغم وزنها الذي يتجاوز 13 طنا. المواصفات العامة للقنبلة GBU-57A/B النوع: قنبلة موجهة بالليزر و"جي بي إس" مضادة للتحصينات العميقة. الوزن: 13,600 كغ، من أثقل القنابل غير النووية الأمريكي. الطول: 6.2 م. القطر: 80 سم. القدرة على الاختراق: الخرسانة المسلحة: 60 م. الطبقات الصخرية الصلبة: 40 م. التربة الطينية: 200 متر 656 م. نظام التوجيه: مدمج (GPS/INS) توجيه بالقصور الذاتي والأقمار الصناعية. إمكانية التحديث: يمكن تركيب نظام توجيه بالليزر لتحسين الدقة. الرأس الحربي: 2700 كغ من المتفجرات عالية القوة AFX-757. الطائرات الحاملة: "بي-2 سبيريت " القاذفة الشبحية تحمل قنبلتين. "بي-52 ستراتوفورتريس" بعد إدخال تعديلات. المصدر: روسيسكايا غازيتا


ليبانون ديبايت
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
GBU-57 "الخارقة" الأميركية تفشل في مهمتها... تحصينات الحوثيين تصمد
استخدمت القاذفات الاستراتيجية الشبحية الأميركية "بي-2" خلال عملياتها القتالية ضد حركة "أنصار الله" (الحوثيين) في اليمن، قنابل جوية موجهة مضادة للتحصينات من طراز GBU-57، المعروفة بقدرتها الفائقة على اختراق المخابئ تحت الأرض. ووفقًا لبيانات نشرتها وسائل إعلام أميركية، فإن هذه الذخائر، التي طورتها شركة بوينغ، قادرة على اختراق الأرض بعمق 60 مترًا، والخرسانة المسلحة حتى 19 مترًا، ما يجعلها إحدى أقوى القنابل غير النووية في الترسانة الأميركية. لكن صحيفة "وول ستريت جورنال" أفادت بأن هذه القنابل فشلت في تدمير مجمع صاروخي مُخبأ تحت الأرض تابع للحوثيين، رغم قوتها التدميرية الهائلة. وبحسب محمد الباشا، الخبير الأميركي في شؤون الأمن بالشرق الأوسط، فإن الضربات الأميركية نجحت في تدمير بعض مداخل الأنفاق، لكن الحوثيين تمكنوا سريعًا من استعادة الوصول إلى منشآتهم العسكرية تحت الأرض عبر فتح مداخل جديدة. ويفترض محللون عسكريون أن القدرات الفعلية للقنابل GBU-57 تتجاوز الأرقام المعلنة، إلا أنها لم تحقق التأثير المرجو في هذه الحالة، رغم وزنها الذي يتجاوز 13 طناً. مواصفات القنبلة GBU-57A/B: النوع: قنبلة موجهة بالليزر و"GPS" مضادة للتحصينات العميقة. الوزن: 13,600 كغ – من أثقل القنابل غير النووية الأميركية. الطول: 6.2 م – القطر: 80 سم القدرة على الاختراق: الخرسانة المسلحة: 60 م. الطبقات الصخرية الصلبة: 40 م. التربة الطينية: 200 م. نظام التوجيه: مدمج (GPS/INS) – توجيه بالقصور الذاتي والأقمار الصناعية. إمكانية تركيب نظام توجيه بالليزر لتحسين الدقة. الرأس الحربي: 2700 كغ من المتفجرات عالية القوة AFX-757. الطائرات الحاملة: "بي-2 سبيريت" – تحمل قنبلتين. "بي-52 ستراتوفورتريس" – بعد إدخال تعديلات. هذا التطور يطرح تساؤلات حول مدى فعالية هذه القنابل في مواجهة تحصينات الحوثيين تحت الأرض، وما إذا كانت واشنطن ستلجأ إلى أساليب جديدة لضرب قدراتهم العسكرية.