أحدث الأخبار مع #GazaHumanitarianFoundation


24 القاهرة
منذ ساعة واحدة
- أعمال
- 24 القاهرة
شركة أمريكية تضع خطة لتهجير سكان غزة مقابل 9 آلاف دولار للفرد
كشفت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية عن تفاصيل خطة مثيرة للجدل وضعتها شركة أمريكية تُدعى مجموعة بوسطن للاستشارات (Boston Consulting Group)، تتعلق بمشروع مؤسسة غزة الإنسانية (Gaza Humanitarian Foundation)، الذي تهدف إلى تطويره مقابل عقد بقيمة ملايين الدولارات. خطة أمريكية لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة التقرير أوضح أن الشركة الأمريكية شاركت في رسم وتنفيذ مشروع مدعوم من الولايات المتحدة وإسرائيل، يهدف إلى استبدال آليات التنسيق الإغاثي التابعة للأمم المتحدة في قطاع غزة. وقالت الصحيفة إن كبار المسؤولين في الشركة، منهم رئيس قطاع إدارة المخاطر ورئيس قطاع التأثير الاجتماعي، كانوا جزءًا من العمل على هذه الخطة التي استغرق تنفيذها سبعة أشهر، بمشاركة أكثر من 12 موظفًا، ضمن عقد تجاوزت قيمته 4 ملايين دولار، دون الكشف عن الطرف الذي تعاقدت معه الشركة. أبرز ما كشفت عنه التحقيقات هو أن الشركة أعدّت نموذجًا ماليًا لإعادة إعمار غزة بعد الحرب، يتضمن خطة لإعادة توطين الفلسطينيين، حيث تقترح نقل مئات الآلاف منهم خارج القطاع. وأحد السيناريوهات في هذا النموذج يقترح إقناع أكثر من 500 ألف فلسطيني بمغادرة غزة مقابل منحهم "حزمة إعادة توطين" بقيمة 9 آلاف دولار لكل شخص، مع توقع أن 75% منهم لن يعودوا إلى القطاع. بن غفير عن مقترح غزة: الحل هو الحرب والتهجير ووقف المساعدات بن جفير يهاجم مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة ويطالب بتهجير الفلسطينيين


وكالة شهاب
منذ 2 ساعات
- سياسة
- وكالة شهاب
تقارير ميدانية: الاحتلال شرع في تفكيك وإزالة نقاط توزيع المساعدات الأمريكية
أفاد شهود عيان بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي شرعت، منذ مساء الجمعة، بتفكيك وإزالة نقاط توزيع المساعدات الأمريكية في موقع "نتساريم" وسط قطاع غزة، وموقع "العلم" في مدينة رفح، أقصى جنوب القطاع. ورصدت المصادر الصحفية حركة نشطة للآليات العسكرية الإسرائيلية في موقع "نتساريم" المخصص لتسليم المساعدات الإنسانية، حيث شوهدت عمليات تفكيك لأبراج الاتصالات وإزالة مكعبات الباطون التي تحيط بمركز التوزيع، في خطوة يُعتقد أنها تأتي ضمن ترتيبات ميدانية مرتبطة بمفاوضات التهدئة الجارية. وتعزز هذه الخطوة التوقعات بقرب دخول المفاوضات مرحلة حاسمة، لا سيما بعد مصادقة الأطراف المعنية على الورقة المعدّلة التي قدمها الوسيط الأمريكي، والمعروفة إعلاميًا باسم "ورقة ويتكوف". وفي السياق ذاته، توقفت لليوم الثاني على التوالي عمليات توزيع المساعدات عبر مؤسسة "غزة الإنسانية" (Gaza Humanitarian Foundation)، التي كانت تدير أربع نقاط داخل القطاع، دون إعلان رسمي عن أسباب التوقف، ما يفتح الباب أمام احتمالية العودة إلى الآلية السابقة التي كانت تشرف عليها وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية. وتشير مصادر مطلعة إلى أن العودة إلى هذه الآلية تمثل أحد شروط حركة "حماس" ضمن اتفاق التهدئة المتوقع توقيعه خلال الساعات أو الأيام القليلة المقبلة، في ظل تكثيف الاتصالات السياسية الإقليمية والدولية.

العربي الجديد
منذ يوم واحد
- سياسة
- العربي الجديد
171 منظمة تدعو إلى إنهاء نشاط "مؤسسة غزة الإنسانية": تقدّم التجويع والرصاص
دعت 171 منظمة غير حكومية إلى إنهاء نشاط "مؤسسة غزة الإنسانية" وتفكيك منظومة توزيع المساعدات الغذائية المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل في غزة بسبب مخاوف من أنها تعرض المدنيين لخطر الموت والإصابة. ومن بين المنظمات الموقعة على البيان منظمة أوكسفام وأطباء بلا حدود وهيئة إنقاذ الطفولة والمجلس النرويجي للاجئين ومنظمة العفو الدولية. وارتفع عدد المنظمات المطالبة بإنهاء نشاط "مؤسسة غزة الإنسانية"، عقب إعلان المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين " أونروا " فيليب لازاريني، الثلاثاء، إن عشرات المنظمات الإنسانية دعت إلى إنهاء نشاط المؤسسة لكونها "لا تقدم سوى التجويع والرصاص" إلى المدنيين في القطاع، موضحا في تدوينة على منصة "إكس"، في وقت سابق، أنّ "أكثر من 130 منظمة إنسانية غير حكومية دعت إلى استعادة آلية تنسيق وتوزيع موحدة (للمساعدات في قطاع غزة) بقيادة الأمم المتحدة، ومن بينها الأونروا، تستند إلى القانون الإنساني الدولي". وأشار إلى أن عشرات المنظمات الإنسانية دعت إلى إنهاء نشاط ما يُسمى "مؤسسة غزة الإنسانية" لأنها "لا تُقدم سوى التجويع وإطلاق النار" على السكان الفلسطينيين في قطاع غزة. لافتاً إلى أنه منذ انطلاق مشروع "مؤسسة غزة الإنسانية" في 27 مايو/ أيار الماضي، "قُتل 500 جائع على الأقل، وأصيب نحو 4000 آخرين في أثناء استماتتهم للحصول على الغذاء". وفي ردها على البيان، قالت مؤسسة غزة الإنسانية لرويترز إنها وزعت أكثر من 52 مليون وجبة في خمسة أسابيع، وقالت إن المنظمات الإنسانية الأخرى "نُهبت جميع مساعداتها تقريبا". وقالت مؤسسة غزة الإنسانية لرويترز: "بدلا من المشاحنات وتوجيه الإهانات من بعيد، نرحب بالمنظمات الإنسانية الأخرى للانضمام إلينا وإطعام الناس في غزة". The humanitarian community calls for an end to the so called "Gaza Humanitarian Foundation" (GHF) since it provides nothing but starvation and gunfire to the people of #Gaza . Since this scheme began, at least 500 starving people have been reported killed and nearly 4,000 injured… — Philippe Lazzarini (@UNLazzarini) July 1, 2025 وحذّرت أونروا في وقت سابق، اليوم الثلاثاء، من استمرار سقوط الضحايا المدنيين في قطاع غزة في أثناء محاولاتهم للحصول على الغذاء، وسط أوضاع إنسانية كارثية يعانيها السكان المحاصرون منذ شهور. وقالت في بيان: "إنّ المدنيين، وخصوصاً النازحين، يُقتلون في أثناء بحثهم عن الطعام في أماكن توزيع المساعدات، التي تحوّلت إلى أماكن خطرة تهدد حياتهم بدلاً من أن توفر لهم الأمان والحد الأدنى من مقومات الحياة". وانتقدت الوكالة بشدة الآلية "الإسرائيلية-الأميركية" الجديدة لإدخال المساعدات إلى قطاع غزّة، معتبرة أنّها تحوّلت إلى "حقل للموت"، حيث يتعرض المستضعفون للاستهداف المباشر في أثناء وقوفهم في طوابير طويلة للحصول على الغذاء، مؤكدة أن الأمم المتحدة، بما في ذلك وكالاتها الإنسانية، وعلى رأسها أونروا، تبقى الجهة الوحيدة القادرة على إيصال المساعدات الإنسانية بأمان وكفاءة إلى السكان المحتاجين، مشددة على ضرورة العودة إلى آليات إنسانية موثوقة تضمن حماية المدنيين وسلامتهم. قضايا وناس التحديثات الحية وفاة شاب بسوء التغذية في غزة: منعطف خطير للتجويع الإسرائيلي وجددت الوكالة دعوتها إلى وقف استهداف المدنيين المتكرر في غزة، وإلى إتاحة وصول المساعدات الإنسانية بشكل آمن ودون عوائق أو شروط سياسية، محذّرة من أن استمرار هذه السياسة يعمّق الكارثة الإنسانية التي يعيشها أكثر من مليوني مواطن في القطاع المحاصر. (الأناضول، قنا)


البوابة
منذ 3 أيام
- سياسة
- البوابة
الإنسانية المزيّفة.. غزة تحذّر من مصائد الموت الأمريكية
في بيان رسمي صدر اليوم الخميس، وجّهت وزارة الداخلية والأمن الوطني في قطاع غزة تحذيرًا شديد اللهجة إلى المواطنين، مطالبةً بعدم التعاون أو التعاطي بأي شكل من الأشكال، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر، مع ما يُعرف باسم "مؤسسة غزة الإنسانية" (Gaza Humanitarian Foundation - GHF) أو مع وكلائها داخل القطاع وخارجه، تحت أي غطاء أو مسمّى. وأوضحت الوزارة عبر منصاتها الرسمية أن المؤسسة التي تُقدَّم على أنها أمريكية وتعمل تحت لافتة "الإغاثة"، ليست سوى أداة مشبوهة تُستخدم ضمن آليات عسكرية وأمنية خطيرة، تحوّلت بفعل بنيتها إلى مصائد موت جماعي ومراكز إذلال ممنهجة، بعيدة عن أي رقابة أممية أو قانونية، وأسهمت في استشهاد المئات من الفلسطينيين، إما برصاص جيش الاحتلال أو تحت جنازير آلياته الثقيلة، فضلًا عن مئات الجرحى، والمعتقلين تعسفيًا قرب تلك النقاط المريبة. مؤسسة غزة الإنسانية واجهة للتجنيد والقتل الداخلية أكدت أن الارتباط بين المؤسسة والجيش الإسرائيلي بات موثقًا وعلنيًا، من خلال محاولات متكررة لاستقطاب شباب فلسطينيين للعمل في تلك المراكز، تحت عناوين لوجستية أو أمنية زائفة، في مخالفة صريحة لنصوص قانون العقوبات الفلسطيني والقانون الثوري، اللذين يُجرّمان كل تعاون مع العدو أو تسهيل مهامه داخل الأراضي الفلسطينية. واستنادًا إلى هذه المعطيات، شدّدت الوزارة على المنع القاطع لأي شكل من أشكال التعامل أو المساعدة مع مؤسسة GHF أو فروعها ووكلائها، مؤكدة أن من يثبت تورطه سيُعرّض نفسه لأقصى العقوبات المنصوص عليها في القوانين الوطنية. وفي ختام البيان، ناشدت الوزارة المواطنين، والوجهاء، والعائلات، ووسائل الإعلام، إلى ضرورة رفع منسوب الوعي الوطني، وتحمل المسؤولية الأخلاقية والقانونية في مواجهة هذه المخططات التي تستهدف الداخل الفلسطيني وتستخدم شعارات إنسانية كغطاء لأعمال أمنية وعسكرية تُسهم في تعميق الجراح وتعريض الأبرياء للخطر.

العربي الجديد
منذ 4 أيام
- سياسة
- العربي الجديد
130 منظمة تدعو إلى إنهاء نشاط "مؤسسة غزة الإنسانية": تقدّم التجويع والرصاص
قال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين " أونروا " فيليب لازاريني، الثلاثاء، إن عشرات المنظمات الإنسانية دعت إلى إنهاء نشاط "مؤسسة غزة الإنسانية"، لكونها "لا تقدم سوى التجويع والرصاص" إلى المدنيين في القطاع. وأوضح في تدوينة على منصة "إكس"، أنّ "أكثر من 130 منظمة إنسانية غير حكومية دعت إلى استعادة آلية تنسيق وتوزيع موحدة (للمساعدات في قطاع غزة) بقيادة الأمم المتحدة، ومن بينها الأونروا، تستند إلى القانون الإنساني الدولي". وأشار إلى أن عشرات المنظمات الإنسانية دعت إلى إنهاء نشاط ما يُسمى "مؤسسة غزة الإنسانية" لأنها "لا تُقدم سوى التجويع وإطلاق النار" على السكان الفلسطينيين في قطاع غزة. لافتاً إلى أنه منذ انطلاق مشروع "مؤسسة غزة الإنسانية" في 27 مايو/ أيار الماضي، "قُتل 500 جائع على الأقل، وأصيب نحو 4000 آخرين في أثناء استماتتهم للحصول على الغذاء". The humanitarian community calls for an end to the so called "Gaza Humanitarian Foundation" (GHF) since it provides nothing but starvation and gunfire to the people of #Gaza . Since this scheme began, at least 500 starving people have been reported killed and nearly 4,000 injured… — Philippe Lazzarini (@UNLazzarini) July 1, 2025 وحذّرت أونروا في وقت سابق، اليوم الثلاثاء، من استمرار سقوط الضحايا المدنيين في قطاع غزة في أثناء محاولاتهم للحصول على الغذاء، وسط أوضاع إنسانية كارثية يعانيها السكان المحاصرون منذ شهور. وقالت في بيان: "إنّ المدنيين، وخصوصاً النازحين، يُقتلون في أثناء بحثهم عن الطعام في أماكن توزيع المساعدات، التي تحوّلت إلى أماكن خطرة تهدد حياتهم بدلاً من أن توفر لهم الأمان والحد الأدنى من مقومات الحياة". وانتقدت الوكالة بشدة الآلية "الإسرائيلية-الأميركية" الجديدة لإدخال المساعدات إلى قطاع غزّة، معتبرة أنّها تحوّلت إلى "حقل للموت"، حيث يتعرض المستضعفون للاستهداف المباشر في أثناء وقوفهم في طوابير طويلة للحصول على الغذاء، مؤكدة أن الأمم المتحدة، بما في ذلك وكالاتها الإنسانية، وعلى رأسها أونروا، تبقى الجهة الوحيدة القادرة على إيصال المساعدات الإنسانية بأمان وكفاءة إلى السكان المحتاجين، مشددة على ضرورة العودة إلى آليات إنسانية موثوقة تضمن حماية المدنيين وسلامتهم. قضايا وناس التحديثات الحية وفاة شاب بسوء التغذية في غزة: منعطف خطير للتجويع الإسرائيلي وجددت الوكالة دعوتها إلى وقف استهداف المدنيين المتكرر في غزة، وإلى إتاحة وصول المساعدات الإنسانية بشكل آمن ودون عوائق أو شروط سياسية، محذّرة من أن استمرار هذه السياسة يعمّق الكارثة الإنسانية التي يعيشها أكثر من مليوني مواطن في القطاع المحاصر. (الأناضول، قنا)