logo
#

أحدث الأخبار مع #Mindfulness

أخبار مصر : مش هزار .. غسيل الصحون وسيلة فعّالة لتخفيف التوتر بنسبة 27%
أخبار مصر : مش هزار .. غسيل الصحون وسيلة فعّالة لتخفيف التوتر بنسبة 27%

نافذة على العالم

timeمنذ 7 أيام

  • صحة
  • نافذة على العالم

أخبار مصر : مش هزار .. غسيل الصحون وسيلة فعّالة لتخفيف التوتر بنسبة 27%

الأربعاء 21 مايو 2025 05:00 صباحاً نافذة على العالم - في ظل الضغوط اليومية المتزايدة التي يواجهها الكثيرون، سواء في بيئة العمل أو الزحام اليومي، يبحث الجميع عن وسيلة بسيطة لتفريغ التوتر وتحسين الحالة النفسية. كيف يُقلل غسل الصحون من التوتر؟ والمفاجأة أن الحل قد يكون أقرب مما نتوقع... في حوض المطبخ!، فقد كشف دراسة علمية إن غسل الصحون يمكن أن يتحول من عمل روتيني ممل إلى تمرين ذهني فعّال، قادر على تقليل مستويات التوتر بنسبة تصل إلى 27%، بشرط أن يتم بتركيز ووعي كامل أثناء الأداء. تشير الدراسة إلى أن الانتباه للتفاصيل أثناء غسل الأطباق، مثل: ملمس الماء، دفء الأواني، صوت تدفق المياه، ورائحة المنظفات يساعد الدماغ على الدخول في حالة من اليقظة الذهنية (Mindfulness)، وهي تقنية نفسية معروفة تُستخدم لخفض مستويات القلق وتعزيز الشعور بالهدوء. وهذه الحالة تُسهم في تقليل إفراز هرمون الكورتيزول، المسؤول عن الشعور بالتوتر، مما يحوّل هذا النشاط اليومي البسيط إلى نوع من التأمل العلاجي، وفقا لما نشر في موقع ذا صن. كيف يُقلل غسل الصحون من التوتر؟ ليست مزحة... بل تقنية نفسية معتمدة قد يبدو الأمر طريفًا، لكنه بالفعل أحد أساليب العلاج السلوكي المعروفة. فقد بدأت مراكز العلاج النفسي في اعتماد بعض المهام المنزلية البسيطة، مثل: ترتيب السرير وطيّ الملابس كوسائل علاجية فعّالة، والآن ينضم إليها غسل الصحون. والشرط الوحيد للاستفادة هو التركيز الكامل أثناء أداء المهمة، أما التفكير في مشكلات الحياة أثناء الغسل فلن يُحقق أي نتائج نفسية إيجابية. كيف يُقلل غسل الصحون من التوتر؟ 6 خطوات يومية لتخفيف الضغط النفسي بالإضافة إلى غسل الصحون، تقترح الدراسة بعض الحيل السريعة والبسيطة لتخفيف التوتر اليومي، منها: ـ إرخاء الفك: حرك لسانك إلى خلف الأسنان لإرخاء عضلات الوجه. ـ تناول عجة البيض: غنية بالبروتينات التي تساعد في تهدئة الأعصاب. ـ استخدام الماء البارد: رشّ معصميك أو مؤخرة أذنيك بالماء البارد لخفض التوتر. كيف يُقلل غسل الصحون من التوتر؟ ـ الضحك: مشاهدة مقطع مضحك يُحسن المزاج ويقلل من الكورتيزول. ـ العدّ العكسي من 20: تمرين ذهني يعيدك للحظة الراهنة. ـ قول "لا" عند الحاجة: وضع الحدود النفسية من أهم وسائل العناية الذاتية. هكذا، وبينما يبدو غسل الصحون مهمة بسيطة، قد يحمل في طياته فرصة ثمينة لاستعادة التوازن النفسي وسط فوضى الحياة اليومية.

10 دقائق من غسل الصحون قد تُنقذك من الانهيار العصبي! (دراسة)
10 دقائق من غسل الصحون قد تُنقذك من الانهيار العصبي! (دراسة)

أخبار مصر

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار مصر

10 دقائق من غسل الصحون قد تُنقذك من الانهيار العصبي! (دراسة)

10 دقائق من غسل الصحون قد تُنقذك من الانهيار العصبي! (دراسة) مع زيادة التعرض للضغوط النفسية نتيجة عوامل يومية يتعرض لها غالبية الأشخاص سواء في بيئة العمل أو المواصلات العامة، بالإضافة إلى تسارع إيقاع الحياة، تتزايد الحاجة إلى وسيلة لتفريغ التوتر، فيما يكمن الحل في حوض المطبخ. نعم، غسل الصحون، الذي يعتبره كثيرون عملًا روتينيًا مملًا، قد يتحول إلى جلسة علاجية فعالة لتقليل التوتر بنسبة تصل إلى 27%، بشرط أن يتم بمستوى عالٍ من التركيز الذهني، بحسب دراسة علمية نشرها موقع «ذا صن».كيف يعمل الأمر؟ الدراسة تشير إلى أن التركيز أثناء غسل الأطباق، أي ملاحظة رغوة الصابون، ملمس الماء، دفء الأواني، ورائحة النظافة، يحفّز العقل على الدخول في حالة ذهنية تُشبه التأمل، مما يُسهم في خفض هرمون الكورتيزول، المرتبط بالتوتر. بعبارة أخرى، عندما تغسل الصحون وأنت حاضر ذهنيًا، فأنت في الواقع تمارس يقظة ذهنية (Mindfulness)، وهي تقنية معروفة في العلاج السلوكي لتخفيف القلق وتحسين الحالة المزاجية.ليست نكتة.. بل استراتيجية نفسية…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

5 طرق مثبتة علميًا لإعادة برمجة عقلك نحو السعادة والرفاهية
5 طرق مثبتة علميًا لإعادة برمجة عقلك نحو السعادة والرفاهية

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة

5 طرق مثبتة علميًا لإعادة برمجة عقلك نحو السعادة والرفاهية

تشير دراسات علم النفس الحديثة إلى أن الإنسان قادر على تدريب دماغه ليصبح أكثر سعادة ورضا، من خلال تغييرات بسيطة في التفكير والعادات اليومية وحتى في بيئته المحيطة. فكما تحتاج اللياقة البدنية إلى تمرين منتظم، فإن اللياقة العاطفية تتطلب أيضًا ممارسة واعية. فيما يلي خمس استراتيجيات علمية يمكنك اعتمادها لتقوية مرونة عقلك وتحقيق شعور أعمق بالسعادة: 1. كن ممتنًا لما تملكه الامتنان ليس مجرد شعور جميل، بل أداة فعالة يعترف بها علم النفس الإيجابي. التركيز على الأمور الإيجابية في حياتك، مهما كانت بسيطة، يُحدث تحولًا جذريًا في طريقة تفكيرك. أظهرت دراسات أن كتابة ثلاث أشياء ممتن لها كل يوم يمكن أن يُعزز السعادة ويُخفف أعراض الاكتئاب. 2. غيّر طريقة تفكيرك السلبية عقلك مبرمج طبيعيًا للبحث عن التهديدات – ما يُعرف بـ'التحيز السلبي' – لكنه قابل لإعادة التشكيل. عبر تقنية إعادة الصياغة، يمكنك تحويل الأفكار المشوهة إلى تفسيرات أكثر توازنًا وواقعية. فبدلاً من رؤية الفشل كعقبة، انظر إليه كفرصة للتعلم والنمو. 3. اقترب من الطبيعة الطبيعة ليست فقط مهدئة، بل لها آثار فيزيولوجية واضحة على الدماغ. قضاء 20 دقيقة يوميًا في مكان طبيعي يخفض هرمونات التوتر ويُحسن المزاج والانتباه. حتى لحظة تأمل في الأشجار أو السماء يمكن أن تُعيدك إلى التوازن الذهني. 4. استثمر في العلاقات الاجتماعية العلاقات العميقة والداعمة تُشكل عماد السعادة طويلة الأمد. التواصل الحقيقي مع الآخرين، وتبادل الحديث أو الضحك أو حتى مجرد التواجد مع من نحب، يفرز مواد كيميائية في الدماغ مثل الأوكسيتوسين والسيروتونين، ما يعزز الشعور بالدفء والرضا. 5. درّب نفسك على اليقظة اليقظة (Mindfulness) هي مهارة يمكن اكتسابها بممارسة بسيطة، مثل التنفس الواعي أو التأمل. مع الوقت، تساعدك هذه العادة على التحكم في التوتر والانفعالات، وتعزيز التركيز، والاستمتاع بلحظات الحياة الصغيرة. السعادة ليست فقط نتاج الظروف، بل يمكن أن تكون نتيجة لاختيارات يومية بسيطة تعيد تشكيل الدماغ وتفتح أبوابًا جديدة للرفاهية النفسية. ابدأ بخطوة واحدة اليوم نحو عقل أكثر صفاءً وسعادة.

ماذا يفعل التنفس العميق للجسم؟.. اختصاصية علم نفس تُجيب وتُدهشك
ماذا يفعل التنفس العميق للجسم؟.. اختصاصية علم نفس تُجيب وتُدهشك

مجلة سيدتي

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • مجلة سيدتي

ماذا يفعل التنفس العميق للجسم؟.. اختصاصية علم نفس تُجيب وتُدهشك

نظراً لإيقاع الحياة السريع والضغوط اليومية، غالباً ما ننسى أبسط الأشياء التي تمنحنا التوازن والهدوء. التنفس: قد يبدو التنفس أمراً بديهياً لأننا نقوم به تلقائياً، لكن الحقيقة أن طريقة تنفسنا تؤثر بشكل مباشر وعميق على صحتنا النفسية والجسدية. ومن هنا تبرز أهمية تمارين التنفس، وبشكل خاص التنفس العميق. اختصاصية علم النفس فانيسا حداد تُجيب قراء وقارئات "سيّدتي" على سؤال "ماذا يفعل التنفس العميق للجسم؟" من خلال الحوار الآتي: ما هو التنفس العميق؟ التنفس العميق (أو التنفس البطني) هو نمط من التنفس يتم من خلال الحجاب الحاجز، حيث يُصار إلى سحب الهواء إلى الرئتين بشكل بطيء وعميق حتى يتمدد البطن، ثم يُصار إلى إخراج الهواء ببطء. وعلى عكس التنفس السطحي السريع، الذي يحدث غالباً في الجزء العلوي من الصدر، يتيح التنفس العميق استنشاق كمية أكبر من الأكسجين، مما ينعكس إيجابياً على الجسم والعقل. ما هي الفوائد النفسية للتنفس العميق؟ تقليل التوتر والقلق: عندما نشعر بالتوتر، يميل تنفسنا إلى أن يصبح سطحياً وسريعاً. هذا النمط من التنفس يُرسل إشارات إلى الدماغ بأننا في حالة خطر، مما يزيد من إفراز هرمونات التوتر مثل الكورتيزول. أما التنفس العميق، فهو يرسل إشارة معاكسة، تفيد بأن 'كل شيء على ما يرام'، مما يساعد على تهدئة الجهاز العصبي وخفض مستويات القلق، وتحسين الصحة النفسية. تحسين التركيز والانتباه: يساعد التنفس العميق على توصيل الأكسجين بشكل أفضل إلى الدماغ، مما يعزز الوظائف المعرفية كالتركيز، والانتباه، واتخاذ القرار. ولهذا السبب يُستخدم في كثير من تقنيات التأمل واليقظة الذهنية (Mindfulness). مواجهة نوبات الهلع: الأشخاص الذين يعانون من نوبات هلع غالباً ما يشعرون بأنهم لا يستطيعون التنفس. من هنا فإن تعلم تقنيات التنفس العميق يمكن أن يساعدهم على استعادة السيطرة على أجسامهم وتهدئة الأعراض تدريجياً. دعم الاسترخاء والنوم: ممارسة التنفس العميق قبل النوم يساعد على تهدئة العقل، وتقليل الأفكار المزعجة، مما يُهيئ الجسم للدخول في حالة من الاسترخاء والاستعداد للنوم. ماذا عن الفوائد الجسدية للتنفس العميق؟ تحسين الدورة الدموية: التنفس العميق يعزز تدفق الدم عبر الجسم، ويساعد في توصيل الأكسجين بشكل أكثر كفاءة إلى الخلايا، مما يدعم الطاقة العامة ووظائف الأعضاء. تقوية الجهاز التنفسي: ممارسة التنفس العميق بانتظام يدرّب الرئتين على التوسع الكامل، ويحسّن من سعة الرئة وكفاءتها، وهو مفيد بشكل خاص للأشخاص الذين يعانون من الربو أو مشاكل تنفسية أخرى. دعم الجهاز المناعي: من خلال تقليل مستويات التوتر وتحسين وظائف الجسم، يساهم التنفس العميق في تعزيز مناعة الجسم ضد الأمراض. خفض ضغط الدم: التوتر هو أحد أسباب ارتفاع ضغط الدم. عبر التنفس العميق المنتظم، يمكن خفض التوتر وبالتالي المساعدة في الحفاظ على ضغط الدم ضمن المعدلات الطبيعية. ما هي أفضل الطرق لممارسة تمارين التنفس العميق؟ إليك طريقة بسيطة يمكنك ممارستها في أي وقت: اجلسي أو استلقي في مكان هادئ ومريح. ضعي يداً على صدرك والأخرى على بطنك. خذي شهيقاً عميقاً من الأنف ببطء، حتى تشعري بأن بطنك يتمدد (وليس صدرك). احبسي النفس لثانيتين أو ثلاث. اخرجي الزفير ببطء من الأنف، واشعري بانكماش البطن. كرري هذه العملية من 5 إلى 10 مرات. يمكن ممارسة هذا التمرين لعدة دقائق يومياً، أو في أي وقت تشعرين فيه بالضيق أو الحاجة لإعادة التوازن لنفسك. تمارين التنفس: خاتمة رغم بساطته، إلا أن التنفس العميق يُعتبر أداة قوية للغاية في مواجهة التوتر، وتعزيز الصحة النفسية والجسدية. في عالم يتسارع فيه كل شيء، يمكن لثوانٍ معدودة من التنفس الواعي أن تكون بمثابة استراحة عميقة تعيدك إلى لحظة الحاضر، وتذكّرك بأنك ما زلت هنا، وأنك بخير وعافية.

التدريب العقلي: استراتيجيات التفوق النفسي
التدريب العقلي: استراتيجيات التفوق النفسي

الإمارات نيوز

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات نيوز

التدريب العقلي: استراتيجيات التفوق النفسي

مفهوم التدريب العقلي وأهميته التدريب العقلي هو عملية تهدف إلى تعزيز القدرات الذهنية والنفسية للفرد، مما يمكنه من التعامل بفعالية مع التحديات المختلفة التي تواجهه في الحياة اليومية أو المهنية. يعتمد هذا النوع من التدريب على مجموعة من التقنيات والتمارين التي تساهم في تحسين التركيز، وزيادة الثقة بالنفس، وتقليل التوتر والقلق. استراتيجيات التفوق النفسي لتحقيق الأداء الأمثل للوصول إلى التفوق النفسي، من الضروري اتباع استراتيجيات مدروسة تساعد في تحقيق الهدوء الذهني والسيطرة على المشاعر. فيما يلي أهم هذه الاستراتيجيات: 1. تحديد الأهداف بوضوح ضع أهدافًا واضحة وقابلة للقياس. الهدف المحدد يمنح العقل توجهاً واضحاً ويحفز على تحقيق الإنجازات. 2. التدريب على التنفس العميق والاسترخاء تقنيات التنفس العميق تساعد على تقليل التوتر وتنشيط الدماغ، مما يرفع من مستوى التركيز ويعزز الحالة النفسية الإيجابية. 3. التفكير الإيجابي والتأكيدات الذاتية استخدم العبارات الإيجابية لتغيير الأفكار السلبية وتعزيز الثقة بالنفس. 4. تنظيم الوقت وإدارة الضغوط التخطيط الجيد للمهام والالتزامات يقلل من الشعور بالإرهاق ويساهم في تحسين الأداء. 5. ممارسة التمارين الذهنية الألعاب الذهنية مثل الألغاز والكلمات المتقاطعة. القراءة المستمرة والتعلم المستمر لتحفيز العقل. التأمل وتمارين اليقظة الذهنية (Mindfulness) لتعزيز التركيز. كيفية دمج الاستراتيجيات في الحياة اليومية للتأكد من نجاح هذه الاستراتيجيات، من الضروري دمجها في روتين الحياة اليومي بشكل منتظم. يمكن بدء يومك بممارسة التنفس العميق لمدة خمس دقائق، ثم كتابة قائمة بالأهداف المراد تحقيقها خلال اليوم. خصص وقتًا محددًا لممارسة تمارين الذهن والاسترخاء لتحسين الصحة النفسية. خاتمة الاستمرار في التدريب العقلي باستخدام هذه الاستراتيجيات لا يعزز فقط من القدرة على مواجهة الضغوط والتحديات، بل يفتح آفاقاً جديدة لتحقيق التفوق الشخصي والمهني. التزامك بتطبيق هذه الخطوات سيجعل من عقلك أداة قوية تدعم نجاحك في مختلف مجالات الحياة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store