
10 دقائق من غسل الصحون قد تُنقذك من الانهيار العصبي! (دراسة)
10 دقائق من غسل الصحون قد تُنقذك من الانهيار العصبي! (دراسة)
مع زيادة التعرض للضغوط النفسية نتيجة عوامل يومية يتعرض لها غالبية الأشخاص سواء في بيئة العمل أو المواصلات العامة، بالإضافة إلى تسارع إيقاع الحياة، تتزايد الحاجة إلى وسيلة لتفريغ التوتر، فيما يكمن الحل في حوض المطبخ. نعم، غسل الصحون، الذي يعتبره كثيرون عملًا روتينيًا مملًا، قد يتحول إلى جلسة علاجية فعالة لتقليل التوتر بنسبة تصل إلى 27%، بشرط أن يتم بمستوى عالٍ من التركيز الذهني، بحسب دراسة علمية نشرها موقع «ذا صن».كيف يعمل الأمر؟ الدراسة تشير إلى أن التركيز أثناء غسل الأطباق، أي ملاحظة رغوة الصابون، ملمس الماء، دفء الأواني، ورائحة النظافة، يحفّز العقل على الدخول في حالة ذهنية تُشبه التأمل، مما يُسهم في خفض هرمون الكورتيزول، المرتبط بالتوتر.
بعبارة أخرى، عندما تغسل الصحون وأنت حاضر ذهنيًا، فأنت في الواقع تمارس يقظة ذهنية (Mindfulness)، وهي تقنية معروفة في العلاج السلوكي لتخفيف القلق وتحسين الحالة المزاجية.ليست نكتة.. بل استراتيجية نفسية…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 43 دقائق
- 24 القاهرة
يساعد على الاسترخاء.. فوائد العلاج الطبيعي للأمراض المزمنة
تتنوع فوائد العلاج الطبيعي للأمراض المزمنة، وتشمل القدرة على تخفيف الألم، وتقليل مضاعفاتها، والسيطرة على طبيعة الجسم بشكل كبير. ووفقًا لما نشره موقع ذا صن فإن للعلاج الطبيعي دور مهم في تقليل حدة الإصابة بـ الأمراض المزمنة ومساعدة المرضى على ممارسة حياتهم بشكل صحي. ما هو العلاج الطبيعي للأمراض المزمنة؟ وتُعد الأمراض المزمنة، عملية تهدف إلى تحسين نوعية الحياة للأشخاص المصابين بأمراض مزمنة، إذ يساعد في تقليل الأعراض، وتقوية القدرة على التعايش مع المرض، ويشمل تأهيل الأمراض المزمنة مجموعة من الطرق العلاجية والدعم النفسي والجسدي لتقليل تأثير المرض على حياة الشخص اليومية. ويشمل العلاج الطبيعي، مجموعة من الطرق العلاجية التي يمكن أن تكون جزءًا مهمًا في إدارة الأمراض المزمنة، كالتالي: تمارين العلاج الطبيعي: إذ يمكن لتمارين العلاج الطبيعي، أن تعمل على تحسين القوة والمرونة والتوازن، مما قد يساعد في تقليل الألم وتحسين الوظائف. 2. تقنيات التدليك: فقد يمكن أن يساعد التدليك في تخفيف العضلات المتوترة وتحسين الدورة الدموية، مما يمكن أن يساعد في تخفيف الألم. 3. العلاج بالحرارة والبرودة: يمكن استخدام تطبيقات الحرارة والبرودة لتقليل الالتهاب وتخفيف الألم. 4. التثقيف والتوجيه: إذ يساعد العلاج الطبيعي في توجيه المرضى حول كيفية إدارة الألم والأعراض بشكل أفضل. 5. تقنيات التنفس والاسترخاء: تساهم الأجهزة والطرق الحديثة في تحسين التنفس العميق والاسترخاء يمكن أن تساعد في تقليل التوتر والقلق المرتبط بالأمراض المزمنة. دراسة: مناطق بالهند تواجه خطرًا بسبب ارتفاع درجات الحرارة دراسة تكشف علاقة صادمة بين الأطعمة الشائعة وارتفاع معدلات التوحد والخرف


24 القاهرة
منذ يوم واحد
- 24 القاهرة
تصيب بسرطان الثدي.. تحذيرات من المواد الكيميائية السامة الموجودة بمستحضرات التجميل
حذر خبراء الصحة النساء من التعرض للمواد الكيميائية السامة الموجودة في منتجات العناية الشخصية ومستحضرات التجميل، والتي قد تزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي دون علمهن بسبب استخدام مستحضرات التجميل والعناية الشخصية بشكل يومي. وبحسب ما نشر في صحيفة ذا صن البريطانية، قد يكون الشامبو وكريمات الوجه والمكياج غير ضارة بمفردها، ولكن عند وضعها على الجلد فإنها قد تؤدي إلى تكوين تركيبات كيميائية ضارة، حيث أظهرت نتائج دراسة جديدة، أن أكثر من ربع النساء في المملكة المتحدة، أي حوالي 8.5 مليون امرأة، يستخدمن ما لا يقل عن ستة منتجات للعناية الشخصية يوميًا، مما يعرضهن لحوالي 168 مادة كيميائية مختلفة كل يوم. تحذيرات من المواد الكيميائية الموجودة بالمكياج وقال باحثون من مؤسسة مكافحة سرطان الثدي في المملكة المتحدة، إن هذه المواد الكيميائية التي تسبب خللًا في الغدد الصماء، يمكن أن تتداخل مع نظام الهرمونات في الجسم، وقد يساهم هذا في زيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي، الذي يقتل حوالي 11500 شخص سنويًا في المملكة المتحدة، وإن الحد من التعرض للمواد الكيميائية قد يؤدي إلى التقليل بشكل خطير من مخاطرها على الصحة العامة. ونشرت مؤسسة سرطان الثدي في المملكة المتحدة، قائمة بالمكونات التي يجب الحذر منها، وهي المواد الكيميائية الضارة التي توجد عادة في مستحضرات التجميل اليومية، وتسلط القائمة أيضًا الضوء على المنتجات التي من المرجح أن تحتوي على هذه المواد، لمساعدة النساء على اتخاذ خيارات أكثر أمانًا، حيث ويعتقد أن المكياج وطلاء الأظافر يحتويان على أعلى عدد من المواد الكيميائية التي تسبب خللًا في الهرمونات، والتي تحاكي هرمون الاستروجين وتتداخل مع التوازن الطبيعي للجسم، وإن العديد من هذه المنتجات تحتوي على اثنين على الأقل من المواد الكيميائية الثلاث التي يجب تجنبها هي البارابين والفثالات والعطور الاصطناعية. هل وضع المكياج يوميًا يضر البشرة؟.. طبيبة جلدية تكشف الحقيقة لماذا يشكل الإفراط في استخدام المكياج خطرًا على الصحة؟.. تعرف على التفاصيل


أخبار اليوم المصرية
منذ 2 أيام
- أخبار اليوم المصرية
تلف المخ.. دراسة تؤكد على أضرار «مشروبات الطاقة»
زعم باحثون أن تناول مشروب طاقة واحد أو مشروب غازي خالي من السكر يحتوي على مكون رئيسي قد يؤدي إلى تلف المخ و الأوعية الدموية. ونشرت صحيفة " ذا صن"، تقرير حول الإريثريتول (E968) هو محلي صناعي يستخدم عادة كبديل للسكر في المنتجات منخفضة السعرات الحرارية والكربوهيدرات والكيتو، ويستخدم على نطاق واسع في مشروبات الطاقة وألواح البروتين والوجبات الخفيفة، ويتم تسويقه في كثير من الأحيان على أنه "صحي"، وفقا للباحثين في مختبر الأحياء الوعائية التكاملية بجامعة كولورادو بولدر. اقرأ أيضًا | ولكنهم زعموا أن كمية الإريثريتول الموجودة في حصة واحدة من المشروب قد تكون كافية للتأثير سلبًا على صحة الدماغ والأوعية الدموية، وأكد المؤلف الأول أوبورن بيري، وهو طالب دراسات عليا في الجامعة، "على أن الإريثريتول يستخدم على نطاق واسع في المنتجات الخالية من السكر التي يتم تسويقها كبدائل أكثر صحة، إلا أن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لفهم تأثيره بشكل كامل على صحة الأوعية الدموية. وبشكل عام، يجب على الأشخاص أن يكونوا على دراية بكمية الإريثريتول التي يستهلكونها يوميًا، وبحثت الدراسة، التي عرضت في مؤتمر القمة الأمريكية لعلم وظائف الأعضاء 2025 الشهر الماضي، في كيفية تأثير الإريثريتول على الإجهاد التأكسدي وإنتاج أكسيد النيتريك في خلايا الأوعية الدموية في الدماغ. ويحدث الإجهاد التأكسدي عندما تتراكم الجزيئات الضارة، والتي تسمى الجذور الحرة، في جسمك ولا يوجد ما يكفي من الجزيئات الجيدة، والتي تسمى مضادات الأكسدة، لإيقافها. وأثبتت الدراسة أنه يمكن أن يؤدي هذا إلى إتلاف خلاياك، مما يؤدي إلى الشيخوخة والمساهمة في الإصابة بأمراض مثل السرطان، أو مشاكل القلب، أو مرض السكري . وقاموا بتعريض خلايا الأوعية الدموية في دماغ الإنسان لمحلول إريثريتول يحتوي على نفس الكمية تقريبًا الموجودة في مشروب الطاقة أو الصودا المحلاة صناعياً، حوالي 30 جرامًا ، وتركوها في المحلول لمدة ثلاث ساعات. ووجد الباحثون أن تعريض الخلايا لتلك الكمية من الإريثريتول تسبب في مستويات أعلى بشكل ملحوظ من الإجهاد التأكسدي، مقارنة بالخلايا غير المعالجة. وقال الباحثون إن الخلايا التي تم نقعها في المُحليات أنتجت ما يقرب من 100 في المائة من الجذور الحرة أكثر. كما ارتفعت مستويات اثنين من الإنزيمات المضادة للأكسدة الرئيسية في الخلايا المعالجة بالإريثريتول، مما يشير إلى أن الخلايا كانت تستجيب للإجهاد التأكسدي الإضافي. وبشكل عام، قال الباحثون إن نتائجهم تشير إلى أن زيادة الإجهاد التأكسدي وانخفاض إنتاج أكسيد النيتريك في خلايا الأوعية الدموية في المخ قد يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالسكتة الدماغية. واقترح الدكتور بيري أن الأشخاص الذين يشعرون بالقلق بشأن صحة القلب أو الدماغ يجب أن يفكروا في الحد من تناولهم له، محذرا من أن "استهلاك الإريثريتول بانتظام قد يضعف صحة الأوعية الدموية ووظيفتها".