logo
#

أحدث الأخبار مع #NatureMetabolism

الجسم "يتغذى غلى المخ" ..فيسباق الماراثون..!!
الجسم "يتغذى غلى المخ" ..فيسباق الماراثون..!!

الجمهورية

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجمهورية

الجسم "يتغذى غلى المخ" ..فيسباق الماراثون..!!

قد يبدو هذا مرعبًا، لكن آثار الماراثون على الدماغ قابلة للتعافي، ويعود إلى مستوياته الطبيعية خلال شهرين تقريبًا. من هذه الدراسة، يأمل الباحثون في فهم كيفية قدرة الدماغ على إصلاح نفسه بهذه السرعة، وربما استخدام ذلك كوسيلة لعلاج اضطرابات أخرى، مثل التصلب اللويحي (MS). يحتوي الدماغ البشري على المايلين، وهي مادة دهنية تحمي الخلايا العصبية. ويعمل المايلين كعازل يساعد على تمرير النبضات الكهربائية للدماغ بين الخلايا العصبية بأمان وكفاءة. يمكن أن يكون المايلين أيضًا مصدرًا للطاقة عند بذل جهود عضلية مرهقة، وفقًا لدراسة حديثة نُشرتها مجلةNature Metabolism. عند الجري في ماراثون، كما في التمارين الرياضية الطويلة، يعتمد الجسم على مخزونه من الطاقة ، على شكل كربوهيدرات مثل الجليكوجين في العضلات. وعندما تُحرق جميع الكربوهيدرات، يبدأ الجسم الاعتماد على مخزون الدهون، ومنها المايلين الدهني في الدماغ. وجدت الدراسة، بمشاركةعدة جهات بحثية بإسبانيا، أن عدّائي الماراثون عانوا من انخفاض مستوى المايلين في مناطق معينة من الدماغ بعد خوض السباق بأكمله. لكن مستويات المايلين عادت لطبيعتها بعد شهرين. وذكر موقع ديسكفر أن الباحثينفحصواصور أدمغة العدّائين بالرنين المغناطيسي قبل 48ساعة من السباق، وبعد أسبوعين منه، ثم بعد شهرين. حلل الفريق ماء المايلين بأدمغة العدّائين -وهو مؤشر غير مباشر على وجود المايلين myelin في الدماغ -ولاحظوا "انخفاض محتواه في 12 منطقة ترتبط بالتنسيق الحركي والتكامل الحسي والعاطفي"، وفقًا لكارلوس ماتوتي، أستاذ التشريح وعلم الأجنة البشرية بجامعة UPV/EHU وباحث بمعهد IIS Biobizkaia. كشفت نتائج الفحص الذي استمر أسبوعين أن "تركيزات المايلين زادت، لكنها لم تصل لمستويات ما قبل السباق"، وفقًا لما ذكره بيدرو راموس كابرير، الأستاذ فيCIC biomaGUNE. بعد شهرين، أشار الفريق إلى أن المايلين عاد لمستويات ما قبل السباق. المذهل أن يستهلك الجسم مادة وقائية قيّمة في الدماغ ، لكن اللافت هو سرعة تعافي المايلين. وبهذا الاكتشاف يأمل الباحثونفي التوصللعلاجات أفضل للمصابينبأمراض مزيلة للمايلين، كالتصلب اللويحي. يشير المؤلفون إلى أن نتائجهم لا تعني التخلي عن سباقات الماراثون ، فالتمارين الرياضية مفيدة. لكنهم ينصحون المصابين بمرض إزالة المايلين بتجنب ممارسة الرياضة.

دراسة: زيادة الدهون في الجسم قد ترفع خطر القلق والاكتئاب
دراسة: زيادة الدهون في الجسم قد ترفع خطر القلق والاكتئاب

الرجل

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الرجل

دراسة: زيادة الدهون في الجسم قد ترفع خطر القلق والاكتئاب

كشفت دراسة علمية حديثة أن ارتفاع نسبة الدهون في الجسم، خاصةً في مناطق الساقين، والمنطقة الجينوية، والرأس، قد يؤدي إلى زيادة أعراض القلق والاكتئاب، في ارتباط لافت بين التمثيل الغذائي والصحة النفسية. ارتباط أوضح لدى الرجال وذوي الوزن المنخفض نشرت نتائج الدراسة في دورية Nature Metabolism بتاريخ 15 أبريل 2025، مشيرة إلى أن العلاقة بين توزيع الدهون واضطرابات الصحة النفسية كانت أكثر وضوحًا لدى الرجال والأشخاص المصنفين كمنخفضي الوزن أو زائدي الوزن. وتأتي هذه النتائج وسط تزايد معدلات القلق والسمنة عالميًا، مما يعزز أهمية فهم العمليات البيولوجية الكامنة وراء هذه الظواهر. اقرأ أيضاً أسباب زيادة الوزن بعد الزواج دور الدهون في تحفيز هرمونات القلق أوضح فريق البحث أن التوتر النفسي ينشط عملية تحلل الدهون في الخلايا الدهنية، مما يؤدي إلى إطلاق دهون تحفز إفراز هرمون GDF15 من الخلايا المناعية داخل الأنسجة الدهنية. يقوم هذا الهرمون بإرسال إشارات إلى الدماغ تؤدي إلى الشعور بالقلق. وبحسب البروفسور غريغوري ستينبرغ، المؤلف الرئيس للدراسة وأستاذ في قسم الطب بجامعة ماكماستر: "فهم العلاقة بين الأنسجة الدهنية والقلق يفتح مسارات جديدة للبحث والعلاج". تجارب مخبرية تدعم الاكتشاف استندت النتائج إلى سلسلة تجارب دقيقة على الفئران، شملت اختبارات سلوكية لرصد مظاهر القلق، وتحليلات جزيئية لرصد المسارات النشطة داخل الخلايا الدهنية. وأكد الباحثون وجود ارتباط مباشر بين التغيرات الأيضية في الأنسجة الدهنية وظهور أعراض القلق. وأضاف لوغان تاونسند، المؤلف الأول للدراسة وزميل أبحاث ما بعد الدكتوراه في جامعة ماكماستر: "نستكشف الآن استراتيجيات علاجية مبتكرة تستهدف هذه المسارات الأيضية، مما قد يتيح توفير علاجات أكثر فعالية للمصابين باضطرابات القلق". آفاق علاجية جديدة عبر مسارات الأيض يشير الباحثون إلى أن شركات عدة تطوّر بالفعل أدوية لعرقلة تأثير هرمون GDF15 في سياق علاج السرطان، مما يفتح المجال لاحتمالية استخدام هذه العلاجات لمكافحة اضطرابات القلق مستقبلاً. ويأمل الفريق البحثي أن تساهم هذه النتائج في تطوير حلول طبية تستهدف الجوانب الأيضية المرتبطة بالصحة النفسية، في ظل تصاعد الحاجة إلى علاجات جديدة وشاملة لمواجهة اضطرابات القلق والاكتئاب.

دراسة تحذر من تأثير «بدائل السكر» للتحكم في الوزن: تعزز الجوع بدلًا من كبحه
دراسة تحذر من تأثير «بدائل السكر» للتحكم في الوزن: تعزز الجوع بدلًا من كبحه

المصري اليوم

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • المصري اليوم

دراسة تحذر من تأثير «بدائل السكر» للتحكم في الوزن: تعزز الجوع بدلًا من كبحه

أظهرت دراسة حديثة نُشرت في مجلة «Nature Metabolism»، أن استخدام بدائل السكر بهدف التحكم في الوزن قد يؤدي إلى نتائج عكسية، خاصة عند استخدام «السكرالوز»، أحد أكثر المحليات الصناعية شيوعًا. ووجد فريق من الباحثين من المركز الألماني لأبحاث السكري وجامعة جنوب كاليفورنيا، أن السكرالوز يؤثر على نشاط منطقة «تحت المهاد» في الدماغ، وهي منطقة تلعب دورًا حيويًا في تنظيم الشهية، حيث أظهرت تجارب أُجريت على 75 مشاركًا أن هذا المُحلّي يعزز من الروابط الوظيفية بين تحت المهاد ومناطق دماغية مسؤولة عن التحفيز والمعالجة الحسية، وهو ما قد يؤدي إلى تعزيز الرغبة في تناول الطعام. وأوضحت الدكتورة كاثلين لانا بيغ، من كلية كيك للطب بجامعة جنوب كاليفورنيا، أن السكرالوز «يُربك الدماغ» لأنه يعطي مذاقا حلوًا من دون أن يقدم الطاقة التي يتوقعها الجسم، مما قد يؤدي إلى خلل في إشارات الجوع والشبع. وتابعت: أن «السكرالوز» لا يحفز إفراز الهرمونات التي ترسل إشارات للمخ وتفيد بأن الجسم قد استهلك سعرات حرارية، وهو ما يجعل الشخص يشعر بالجوع حتى إن لم يكن بحاجة فعلية للطعام، مشيرة إلى أن هذا التأثير كان أوضح لدى الأشخاص الذين يعانون من السمنة. وحذّرت بيغ من أن الاستخدام المستمر لهذه المحليات قد يؤدي على المدى الطويل إلى تغيّر في الطريقة التي يتعامل بها الدماغ مع الإحساس بالجوع واشتهاء الطعام، مما يضعف قدرة الجسم على تنظيم الشهية بشكل طبيعي.

مفاجأة غير سارة تتعلق ببدائل السكر
مفاجأة غير سارة تتعلق ببدائل السكر

تونسكوب

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • تونسكوب

مفاجأة غير سارة تتعلق ببدائل السكر

كشفت دراسة علمية حديثة نشرتها مجلة Nature Metabolism أن اللجوء إلى بدائل السكر، وعلى رأسها "السكرالوز"، بهدف إنقاص الوزن أو التحكم فيه، قد يؤدي إلى نتائج عكسية تمامًا. البحث، الذي شارك فيه علماء من المركز الألماني لأبحاث السكري وجامعة كاليفورنيا الجنوبية، أشار إلى أن هذا المُحلّي الصناعي واسع الاستخدام يُحدث تغيّرات في نشاط الدماغ، وبالتحديد في منطقة "تحت المهاد" المسؤولة عن التحكم في الشهية. وبحسب نتائج الدراسة، التي استندت إلى تجارب أُجريت على 75 شخصًا، فإن تناول "السكرالوز" عزّز التواصل العصبي بين "تحت المهاد" ومناطق أخرى في الدماغ ترتبط بالتحفيز والحسّ الجسدي، ما قد يؤدي إلى زيادة الشعور بالجوع والرغبة في تناول الطعام. هذه النتائج تطرح تساؤلات حول فعالية المحليات الصناعية الخالية من السعرات في برامج إنقاص الوزن، وتدعو لإعادة النظر في استخدامها، خاصة من قبل أولئك الذين يسعون للسيطرة على شهيتهم بطرق صحية ومستدامة.

موعد الولادة مرتبط بالسمنة والنحافة
موعد الولادة مرتبط بالسمنة والنحافة

المناطق السعودية

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • المناطق السعودية

موعد الولادة مرتبط بالسمنة والنحافة

المناطق-متابعات ​أظهرت دراسة حديثة أجريت بجامعة 'توهوكو' اليابانية، أن الأشخاص الذين تمت ولادتهم خلال الأشهر الباردة قد يمتلكون مؤشر كتلة جسم (BMI) أقل ودهونًا داخلية أقل، مقارنةً بأولئك المولودين في الأشهر الدافئة. وأوضحت الدراسة المنشورة بمجلة 'Nature Metabolism' العلمية، أن الأنسجة الدهنية البنية المسؤولة عن توليد الحرارة بالجسم، تكون أكثر نشاطًا لدى مواليد الفصول الباردة، ما يؤدي إلى استهلاك طاقة أعلى وتخزين أقل للدهون ويساهم في تقليل مخاطر السمنة.​ وشملت الدراسة تحليل بيانات 683 مشاركًا تتراوح أعمارهم بين 3 و78 عامًا، حيث وجد الباحثون أن مواليد الشتاء أظهروا نشاطًا أعلى في الأنسجة الدهنية البنية، مما أدى إلى إنفاق طاقة يومي أعلى وتراكم أقل للدهون الحشوية.​ وتشير هذه النتائج إلى أهمية البيئة المحيطة أثناء فترة الحمل، حيث تؤثر في تشكيل التمثيل الغذائي للجنين، فضلاً عن دورها الرئيسي في نمو الجنين وتطوره الأيضي على المدى الطويل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store