أحدث الأخبار مع #SIAPartners


الأنباء
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الأنباء
خلال حفل ختامي مميز.. ضمن إستراتيجية البنك للابتكار والحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية
اختتم بنك الكويت الدولي (KIB) بنجـــــاح برنامــــج H.I. Innovation الرائد، معلنا عن الفائزين في حفل ختامي كبير أقيم في فندق كورت يارد بقاعة الراية، بحضور نخبة من طلاب الجامعات، ورواد الأعمال، وخبراء الصناعة المصرفية. وضمت لجنة التحكيم نخبة من الخبراء البارزين في المجال، من بينهم محمد رياض، رئيس المؤسسات الدولية في شركة فيزا الكويت، والشريك في «SIA Partners» ورئيس فريق الابتكار والنمو، روبيرتو ويسكوفسكي، ومدير عام إدارة الابتكار الرقمي وذكاء المعلومات في KIB محمد الشريف، ومدير عام إدارة الاستراتيجية في البنك عبدالله العوضي، ومدير عام إدارة العمليات في البنك فهد البدر. وبعد منافسة قوية وترقب كبير من الحضور، حاز مشروع «مرشد» المقدم من قبل طلاب جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا، المركز الأول، والذي تميز بالإبداع والابتكار، ومدى تأثيره مستقبلا على القطاع المصرفي، وقد نجح الطلبة: عبدالرحمن بن عيد، جنى هدوان، نور طاهات ونور منصور، في إبهار لجنة التحكيم بمشروع «مرشد»، والذي يعتبر حلا متطورا يهدف إلى تعزيز تفاعل العملاء في بنك KIB. وبهذه المناسبة، قال محمد الشريف: «إن الإبداع والابتكار اللذين أظهرهما المشاركون كانا استثنائيين، ونحن فخورون بأن نكون المنصة التي أتاحت لهؤلاء القادة المستقبليين فرصة التألق. إن هذا الإنجاز يعكس التزام KIB بدعم المواهب الشابة وتعزيز ثقافة الابتكار في القطاع المصرفي. ويمثل برنامج H.I. Innovation تجسيدا لرؤية البنك في تمكين الكفاءات الواعدة وترسيخ ثقافة التفكير المستقبلي في القطاع المصرفي المحلي». وأتاح برنامج H.I. Innovation للفرق المشاركة من الجامعة الأسترالية، الجامعة الأمريكية في الكويت، جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا، كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا، وكلية إدارة الأعمال في جامعة الكويت على مدى 10 أسابيع فرصة التعامل مع تحديات واقعية تواجه القطاع المصرفي. فقد صمم البرنامج لسد الفجوة بين التعليم الأكاديمي والواقع العملي في عالم الأعمال، حيث مكن الطلاب من تطوير وصقل مهاراتهم واكتساب خبرات قيمة في القطاع المصرفي من خلال تطبيقات عملية مباشرة. كما عمل المشاركون بشكل وثيق مع نخبة من المدربين المتخصصين والمستشارين من SIA Partners، حيث أسهمت هذه الشراكة في تطوير حلول مبتكرة لمواجهة التحديات المصرفية الأكثر إلحاحا.


١٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
بلدية دبي تُطلق رؤى جديدة لمدن المستقبل عبر تقرير "نحو مُدن أكثر قابلية للعيش في عصر المواطنة العالمية"
مروان بن غليطه: "التقرير يُمثل مرجعاً قيّماً لقادة المدن ورؤى شاملة من أجل إعادة التفكير في قابلية العيش ضمن المناطق الحضرية" "بلدية دبي ملتزمة بتبني الحلول الحضرية الرائدة التي تُعيد تعريف مستقبل الحياة في المدن" تقرير رائد يُسلط الضوء على ركائز تحقيق مدن أكثر قابلية للعيش في عصر المواطنة العالمية يسلط التقرير الضوء على خطة دبي الحضرية 2040 كواحدة من أفضل الممارسات العالمية الرامية إلى ضمان النمو الحضري المستدام والارتقاء بجودة الحياة يركز التقرير على الحوكمة الفعّالة، والاستدامة والكفاءة في استخدام الموارد يتناول جذب المواهب العالمية، والمرونة الاقتصادية، والجاهزية لمواجهة الكوارث، والتكيف مع المناخ كمحركات رئيسة للمدن المستدامة الإمارات العربية المتحدة: كشفت بلدية دبي عن أحدث تقاريرها في مجال التنمية الحضرية بعنوان "نحو مُدن أكثر قابلية للعيش في عصر المواطنة العالمية"، والذي يضع معاييراً مُبتكرة لبناء مدن مستدامة قادرة على مواجهة التحديات المستقبلية، تم إعداده بالتعاون مع شركة إس آي إيه 'SIA Partners'. وأطلقت البلدية التقرير رسمياً خلال جلسة مخصصة ضمن فعاليات القمة العالمية للحكومات 2025 التي تعقد في دبي بين 11 و13 فبراير 2025؛ جمعت خبراء حضريين عالميين، ونخبة من صناع القرار والقادة لمناقشة استراتيجيات قابلة للتنفيذ تسهم في تعزيز قابلية المدن للعيش في عصر المواطنة العالمية، حيث سلّط التقرير الضوء على تجربة دبي المتوافقة مع إطار العمل C3P3، الذي يجمع بين التخطيط الحضري الذكي والابتكار لتعزيز قابلية العيش وجَودة الحياة. ويعرض التقرير نهجاً استشرافياً لمفاهيم وممارسات قابلية العيش في المناطق الحضرية، إذ يدمج مبادئ الاستدامة الاقتصادية، والبيئية، والاجتماعية لتشكيل نموذج متكامل لمدن المستقبل، مُسلطاً الضوء على أهمية تعزيز جودة الحياة في المدن في ظل تزايد عدد سكانها وتنوع احتياجاتهم. تحقيق التنمية المستدامة ويقدم التقرير إطار عملٍ يساعد المدن على تحسين مستوى المعيشة وتحقيق التنمية المستدامة، إضافةً إلى الارتقاء بقابلية العيش في المناطق الحضرية "C3P3"، والذي يُعد نموذجاً شاملاً مصمماً لتعزيز قابلية العيش في المناطق الحضرية من خلال ستة أبعاد رئيسة: مترابطة، ومتعاونة، ودائرية، وآمنة، واستباقية، وحاضرة عالمياً، حيث ستوفر هذه المبادئ لقادة المدن خارطة طريق إستراتيجية لتعزيز بيئات حضرية مرنة وشاملة ومستدامة. خطة دبي الحضرية 2040 إلى جانب ذلك، يُركز التقرير على خطة دبي الحضرية 2040، كنموذج رائد وإحدى أفضل الممارسات العالمية في التخطيط الحضري الإستراتيجي، التي تضع معياراً عالمياً للتنمية الحضرية المستدامة في المدن. وترسم الخطة المسارات العريضة لمستقبل يعيش فيه 80% من السكان على بُعد 20 دقيقة من الخدمات الأساسية، مما يحسن إمكانية الوصول والكفاءة الحضرية. كما تبرز من بين الأهداف الرئيسة للخطة، التعامل مع النفايات عبر طرق مستدامة عوضاً عن تحويلها إلى المكبات، مما يعزز التزام دبي بتحقيق الاستدامة البيئية. وفي ذات السياق، تتناول الخطة حماية 60% من أراضي الإمارة للمحافظة على البيئة الطبيعية، مما يضمن حماية التنوع البيولوجي وتعزيز المساحات الخضراء، إضافةً إلى ضمان توفير 11 متراً مربعاً من المساحات الخضراء العامة للفرد الواحد، ما يُمكن من دمج الاستدامة في البنية التحتية للمدينة، ويعزز رفاهية السكان ويحفّز على تبني أنماط الحياة الصحية. المرونة الحضرية ويؤكد التقرير على زيادة معدلات تنقل المواهب على مستوى العالم، مُركّزاً على الطبيعة التنافسية للمدن في جذب الأفراد ذوي المهارات العالية، ويتناول العوامل الرئيسة المؤثرة في قدرة المدينة على جذب المواهب ودفع عجلة النمو الاقتصادي، والتي تضم؛ التجارب الحضرية، والبنية التحتية عالية الجودة، والسياسات التي تركز على الاستدامة. وتعليقاً على ذلك، أكد سعادة المهندس مروان أحمد بن غليطه، مدير عام بلدية دبي بالإنابة، التزام دبي بأن تصبح واحدة من أكثر مدن العالم في جَودة الحياة والملاءمة للعيش، وتحقيق التوازن بين النمو الاقتصادي والاستدامة البيئية وتحقيق الرفاهية الاجتماعية لسكانها وزوارها، عبر إيجاد رؤى جديدة ومتقدمة لتخطيط المدن. وقال سعادته: "يوفر إطار عمل C3P3 مرجعاً قيّماً لقادة المدن ورؤى شاملة من أجل إعادة التفكير في قابلية العيش ضمن المناطق الحضرية في عالمٍ سريع التطور، يحمل معه العديد من التحديات التي تؤثر على تأسيس ونمو المدن الذكية. وباعتبارها شريك المدينة الذكية للقمة العالمية للحكومات؛ تواصل بلدية دبي التزامها في إدارة وتخطيط وحوكمة البنية التحتية المتقدمة لإمارة دبي، وتطلعاتها المستقبلية لجعل دبي مدينة أكثر ريادة في مجال الاستدامة وجَودة الحياة، وذلك من خلال تبني حلول حضرية رائدة تُعيد تعريف مستقبل الحياة في المدن انطلاقاً من دبي التي تُقدم يوماً بعد يوم مثالاً ونموذجاً حياً ومتكاملاً عن ماهية مدن المستقبل". من جهتها، قالت المهندسة صنعاء العليلي، مدير إدارة التخطيط الحضري وجَودة الحياة في بلدية دبي: "تُركز نتائج التقرير على أهمية المرونة والاستدامة في المناطق الحضرية، والتي ستشكل محاور المدن المستقبلية، كما تدعو إلى الاستعداد المتكامل والاستباقي للتعامل مع الكوارث، وإستراتيجيات الأمن الغذائي، وتفعيل مبادرات التكيف مع المناخ لضمان التوسع الحضري المستدام، وتأسيس منظومة تخطيط عمراني متينة الأُسس، وبناء مجتمعات حضرية متكاملة ملائمة للعيش آمنة وسهلة الوصول وشاملة للجميع، تتمتع بأفضل مستويات الرفاه وجَودة الحياة". وتجدر الإشارة إلى أن تقرير "نحو مدن أكثر قابلية للعيش في عصر المواطنة العالمية" يتكامل مع المحاور الرئيسية للقمة العالمية للحكومات 2025، والتي تركز على استشراف المستقبل، وتعزيز الحوكمة المبتكرة، والتنمية الحضرية المستدامة. وباعتبارها منصة عالمية، تعمل القمة على تيسير الشراكات الإستراتيجية التي تجمع بين المخططين الحضريين وصناع القرار والقادة لبناء مدن الغد. -انتهى-


البيان
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
بلدية دبي تطلق رؤى جديدة لمدن المستقبل
كشفت بلدية دبي عن أحدث تقاريرها في مجال التنمية الحضرية بعنوان «نحو مُدن أكثر قابلية للعيش في عصر المواطنة العالمية»، والذي يضع معايير مُبتكرة لبناء مدن مستدامة قادرة على مواجهة التحديات المستقبلية، تم إعداده بالتعاون مع شركة إس آي إيه «SIA Partners». وأطلقت البلدية التقرير رسمياً خلال جلسة مخصصة ضمن فعاليات «القمة»، حيث جمعت خبراء حضريين عالميين، ونخبة من صناع القرار والقادة لمناقشة استراتيجيات قابلة للتنفيذ تسهم في تعزيز قابلية المدن للعيش في عصر المواطنة العالمية. وسلّط التقرير الضوء على تجربة دبي المتوافقة مع إطار العمل C3P3، الذي يجمع بين التخطيط الحضري الذكي والابتكار لتعزيز قابلية العيش وجَودة الحياة. ويعرض التقرير نهجاً استشرافياً لمفاهيم وممارسات قابلية العيش في المناطق الحضرية، إذ يدمج مبادئ الاستدامة الاقتصادية، والبيئية، والاجتماعية لتشكيل نموذج متكامل لمدن المستقبل، مُسلطاً الضوء على أهمية تعزيز جودة الحياة في المدن في ظل تزايد عدد سكانها وتنوع احتياجاتهم. ويقدم التقرير إطار عملٍ يساعد المدن على تحسين مستوى المعيشة وتحقيق التنمية المستدامة، إضافةً إلى الارتقاء بقابلية العيش في المناطق الحضرية «C3P3»، والذي يُعد نموذجاً شاملاً مصمماً لتعزيز قابلية العيش في المناطق الحضرية من خلال ستة أبعاد رئيسة: مترابطة، ومتعاونة، ودائرية، وآمنة، واستباقية، وحاضرة عالمياً، حيث ستوفر هذه المبادئ لقادة المدن خارطة طريق استراتيجية لتعزيز بيئات حضرية مرنة وشاملة ومستدامة. إلى جانب ذلك، يُركز التقرير على خطة دبي الحضرية 2040، كنموذج رائد وإحدى أفضل الممارسات العالمية في التخطيط الحضري الاستراتيجي، التي تضع معياراً عالمياً للتنمية الحضرية المستدامة في المدن. وترسم الخطة المسارات العريضة لمستقبل يعيش فيه 80 % من السكان على بُعد 20 دقيقة من الخدمات الأساسية. وفي ذات السياق، تتناول الخطة حماية 60% من أراضي الإمارة للمحافظة على البيئة الطبيعية، إضافةً إلى ضمان توفير 11 متراً مربعاً من المساحات الخضراء العامة للفرد الواحد. وتعليقاً على ذلك، أكد المهندس مروان أحمد بن غليطة، مدير عام بلدية دبي بالإنابة، التزام دبي بأن تصبح واحدة من أكثر مدن العالم في جودة الحياة والملاءمة للعيش، وتحقيق التوازن بين النمو الاقتصادي والاستدامة البيئية وتحقيق الرفاهية الاجتماعية لسكانها وزوارها، عبر إيجاد رؤى جديدة ومتقدمة لتخطيط المدن. وقال: «يوفر إطار عمل C3P3 مرجعاً قيّماً لقادة المدن ورؤى شاملة من أجل إعادة التفكير في قابلية العيش ضمن المناطق الحضرية في عالم سريع التطور، يحمل معه العديد من التحديات التي تؤثر على تأسيس ونمو المدن الذكية. وباعتبارها شريك المدينة الذكية للقمة العالمية للحكومات؛ تواصل بلدية دبي التزامها في إدارة وتخطيط وحوكمة البنية التحتية المتقدمة لإمارة دبي، وتطلعاتها المستقبلية لجعل دبي مدينة أكثر ريادة في مجال الاستدامة وجَودة الحياة، وذلك من خلال تبني حلول حضرية رائدة تُعيد تعريف مستقبل الحياة في المدن انطلاقاً من دبي التي تُقدم يوماً بعد يوم مثالاً ونموذجاً حياً ومتكاملاً عن ماهية مدن المستقبل». من جهتها، قالت المهندسة صنعاء العليلي، مدير إدارة التخطيط الحضري وجَودة الحياة في البلدية: «تُركز نتائج التقرير على أهمية المرونة والاستدامة في المناطق الحضرية، والتي ستشكل محاور المدن المستقبلية، كما تدعو إلى الاستعداد المتكامل والاستباقي للتعامل مع الكوارث، وإستراتيجيات الأمن الغذائي، وتفعيل مبادرات التكيف مع المناخ لضمان التوسع الحضري المستدام، وتأسيس منظومة تخطيط عمراني متينة الأُسس، وبناء مجتمعات حضرية متكاملة».