logo
#

أحدث الأخبار مع #SleepApnea

هل تعلم أن النوم قد يكون سبب أمراضك؟ اكتشف اضطرابات النوم الخفية
هل تعلم أن النوم قد يكون سبب أمراضك؟ اكتشف اضطرابات النوم الخفية

الإمارات نيوز

timeمنذ 7 أيام

  • صحة
  • الإمارات نيوز

هل تعلم أن النوم قد يكون سبب أمراضك؟ اكتشف اضطرابات النوم الخفية

النوم هو العامل الأساسي الذي يؤثر على صحتنا الجسدية والنفسية، وعندما لا نحصل على نوم جيد أو نواجه اضطرابات في النوم، يمكن أن تتفاقم العديد من المشاكل الصحية بشكل غير متوقع. في هذا المقال سنتعرف على بعض اضطرابات النوم الخفية وتأثيرها على صحتنا بشكل عام. ما هي اضطرابات النوم؟ اضطرابات النوم هي مشاكل تعيق القدرة على النوم بشكل طبيعي أو تسبب الاستيقاظ المتكرر أثناء النوم. قد تبدو بعض هذه الاضطرابات بسيطة، لكنها في الواقع تؤدي إلى تداعيات صحية خطيرة إذا لم تُعالج. أبرز أنواع اضطرابات النوم الأرق (Insomnia): صعوبة في بدء النوم أو الاستمرار فيه، مما يؤدي لنقص في جودة النوم. صعوبة في بدء النوم أو الاستمرار فيه، مما يؤدي لنقص في جودة النوم. توقف التنفس أثناء النوم (Sleep Apnea): حالة تحدث فيها انقطاعات متكررة في التنفس أثناء النوم، مسببة نقص الأكسجين واضطرابات في القلب. حالة تحدث فيها انقطاعات متكررة في التنفس أثناء النوم، مسببة نقص الأكسجين واضطرابات في القلب. متلازمة تململ الساقين (Restless Legs Syndrome): شعور بالرغبة الملحة في تحريك الساقين، مما يعيق القدرة على الاسترخاء والنوم. شعور بالرغبة الملحة في تحريك الساقين، مما يعيق القدرة على الاسترخاء والنوم. نوبات النوم القهرية (Narcolepsy): استمرار النعاس والإغماء المفاجئ خلال النهار. تأثير اضطرابات النوم على صحتك اضطرابات النوم لا تؤثر فقط على الطاقة والتركيز خلال النهار، بل تمتد آثارها لتشمل العديد من الأمراض المزمنة، منها: أمراض القلب والشرايين: زيادة مخاطر ارتفاع ضغط الدم ونوبات القلب المفاجئة. زيادة مخاطر ارتفاع ضغط الدم ونوبات القلب المفاجئة. السكري: اضطراب تنظيم الإنسولين وزيادة مقاومة الجسم للإنسولين. اضطراب تنظيم الإنسولين وزيادة مقاومة الجسم للإنسولين. السمنة: اختلال هرمونات السمنة والشهية مما يؤدي لزيادة الوزن. اختلال هرمونات السمنة والشهية مما يؤدي لزيادة الوزن. الاكتئاب والقلق: تدهور الحالة النفسية نتيجة اضطراب نمط النوم. كيف يمكنك تحسين جودة نومك؟ اتباع روتين نوم ثابت: تحديد مواعيد نوم واستيقاظ منتظمة. تحديد مواعيد نوم واستيقاظ منتظمة. تهيئة بيئة النوم: غرفة مظلمة، هادئة ودرجة حرارة مناسبة. غرفة مظلمة، هادئة ودرجة حرارة مناسبة. تجنب المنبهات: تقليل استهلاك الكافيين والوجبات الثقيلة قبل النوم. تقليل استهلاك الكافيين والوجبات الثقيلة قبل النوم. ممارسة التمارين الرياضية: بانتظام ولكن ليس قبل النوم مباشرة. بانتظام ولكن ليس قبل النوم مباشرة. الاستشارة الطبية: عند الشعور بأعراض اضطرابات النوم مثل الشخير الشديد أو الاستيقاظ المتكرر. الخلاصة النوم الصحي ليس رفاهية بل ضرورة للحفاظ على صحة الجسم والعقل. من المهم التعرف على علامات اضطرابات النوم الخفية والعمل على علاجها قبل أن تتحول إلى مشاكل صحية مزمنة. لا تتجاهل إشارات جسدك وحافظ على نومك كأحد أهم أولويات حياتك.

طرق علاج الشخير أثناء النوم، ومتى يدل على الإصابة بحالة صحية طارئة؟
طرق علاج الشخير أثناء النوم، ومتى يدل على الإصابة بحالة صحية طارئة؟

فيتو

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • فيتو

طرق علاج الشخير أثناء النوم، ومتى يدل على الإصابة بحالة صحية طارئة؟

الشخير هو الصوت الخشن أو الأجش الذي يصدر أثناء النوم عندما يرتخي الهواء المار عبر الحلق والأنف والأنسجة المحيطة بهما ويهتز، ويمكن أن يكون الشخير عرضيًا وغير ضار، لكنه قد يكون أيضًا علامة على مشكلة صحية كامنة، وفقًا لموقع 'WebMD' الطبي. أسباب الشخير الشائعة تشريح الأنف والفم: قد يكون لدى البعض لوزتان كبيرتان، أو انحراف في الحاجز الأنفي، أو لحمية أنفية، أو قم رخو طويل أو سميك، مما يضيق مجرى الهواء ويزيد من احتمالية الشخير. وضعية النوم: النوم على الظهر يجعل اللسان والحنك الرخو يسترخيان ويسدان مجرى الهواء جزئيًا، مما يزيد من حدوث الشخير. زيادة الوزن: يمكن أن يؤدي تراكم الأنسجة الدهنية حول الرقبة إلى تضييق مجرى الهواء. تناول الكحول والمهدئات: تعمل هذه المواد على إرخاء عضلات الحلق، مما يجعل مجرى الهواء أكثر عرضة للانسداد. احتقان الأنف: يمكن أن يؤدي نزلات البرد أو الحساسية إلى انسداد الأنف والتنفس من الفم، مما يزيد من احتمالية الشخير. التدخين: يهيج التدخين الأغشية المخاطية في الأنف والحلق، مما قد يؤدي إلى تورم وضيق في مجرى الهواء. العمر: مع التقدم في العمر، تميل عضلات الحلق إلى الارتخاء، مما يزيد من احتمالية الشخير. حلول منزلية بسيطة للتخلص من الشخير هناك العديد من الطرق التي يمكن تجربتها في المنزل لتقليل الشخير أو التخلص منه: تغيير وضعية النوم: حاول النوم على جانبك بدلًا من ظهرك. يمكنك استخدام وسادة طويلة أو وضع كرة تنس في جيب خلف قميص النوم لمنعك من التدحرج على ظهرك أثناء النوم. رفع الرأس قليلًا: يمكن أن يساعد رفع رأس السرير ببضع بوصات على فتح مجرى الهواء. يمكنك استخدام وسائد إضافية أو وضع قوالب أسفل أرجل السرير العلوية. الحفاظ على وزن صحي: إذا كنت تعاني من زيادة الوزن، فإن فقدان الوزن قد يساعد في تقليل الأنسجة الدهنية حول رقبتك وبالتالي تخفيف الشخير. تجنب الكحول والمهدئات قبل النوم: امتنع عن تناول الكحول أو الأدوية المهدئة قبل النوم ببضع ساعات لأنها تزيد من استرخاء عضلات الحلق. علاج احتقان الأنف: استخدم بخاخات الأنف المالحة أو شرائط الأنف لتوسيع فتحات الأنف إذا كان الشخير ناتجًا عن احتقان الأنف بسبب الحساسية أو البرد. الحفاظ على رطوبة الجو: يمكن أن يؤدي الهواء الجاف إلى تهيج الأغشية المخاطية في الأنف والحلق. استخدم جهاز ترطيب الهواء في غرفة النوم. الإقلاع عن التدخين: يعتبر التدخين من العوامل التي تزيد من الشخير، لذا فإن الإقلاع عنه يمكن أن يحسن الوضع بشكل كبير. تمارين الحلق واللسان: بعض التمارين التي تقوي عضلات الحلق واللسان قد تساعد في تقليل الشخير. على سبيل المثال، كرر حروف العلة بصوت عالٍ، أو ادفع لسانك ضد سقف فمك، أو حرك فكك السفلي للأمام والخلف. شرائط الأنف: يمكن أن تساعد هذه الشرائط اللاصقة التي توضع على جسر الأنف في فتح ممرات الأنف وتحسين تدفق الهواء. واقيات الفم (أجهزة تقويم الفكين الفموية): هذه الأجهزة المصممة خصيصًا تحافظ على الفك السفلي واللسان في وضع يسمح بفتح مجرى الهواء أثناء النوم. يجب استشارة طبيب الأسنان أو أخصائي النوم للحصول على هذه الأجهزة. متى يدل الشخير على حالة طبية؟ في حين أن الشخير العرضي قد لا يكون مدعاة للقلق، إلا أن هناك علامات تشير إلى أنه قد يكون مرتبطًا بحالة طبية أكثر خطورة، مثل انقطاع التنفس أثناء النوم (Sleep Apnea)، ويجب عليك استشارة الطبيب إذا كنت تعاني من أي من الأعراض التالية بالإضافة إلى الشخير: الشخير بصوت عالٍ ومزعج: الشخير الذي يزعج شريكك في الفراش أو حتى الأشخاص في الغرف المجاورة. توقف التنفس أو الاختناق أثناء النوم: ملاحظة توقف التنفس للحظات ثم استئنافه بصوت عالٍ أو شهقة. غالبًا ما يلاحظ هذا الأمر شريك الفراش. النعاس الشديد أثناء النهار: الشعور بالتعب والإرهاق الشديدين حتى بعد الحصول على قسط كافٍ من النوم. صعوبة التركيز والذاكرة: مشاكل في الانتباه والتركيز وتذكر الأشياء. الصداع الصباحي: الاستيقاظ مع صداع. جفاف الفم أو التهاب الحلق عند الاستيقاظ: الشعور بجفاف شديد في الفم أو التهاب في الحلق عند الاستيقاظ. التقلبات المزاجية أو الاكتئاب: الشعور بالضيق أو الانفعال بسهولة. ارتفاع ضغط الدم: الشخير المزمن وانقطاع التنفس أثناء النوم يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم. ألم في الصدر أثناء الليل: على الرغم من أنه أقل شيوعًا، إلا أنه يمكن أن يرتبط بمشاكل التنفس أثناء النوم. انقطاع التنفس أثناء النوم هو اضطراب خطير يتسبب في توقف التنفس بشكل متكرر أثناء النوم، مما يؤدي إلى انخفاض مستويات الأكسجين في الدم وزيادة خطر الإصابة بمشاكل صحية خطيرة مثل أمراض القلب والسكتة الدماغية والسكري. الشخير مشكلة شائعة يمكن غالبًا إدارتها من خلال تغيير نمط الحياة وتجربة بعض الحلول المنزلية البسيطة. ومع ذلك، إذا كان الشخير مصحوبًا بأعراض أخرى مثل توقف التنفس أثناء النوم أو النعاس الشديد أثناء النهار، فمن الضروري استشارة الطبيب لتقييم الحالة وتحديد ما إذا كانت هناك حاجة إلى علاج طبي. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

النعاس المستمر في النهار.. إرهاق عادي أم مؤشر لمشكلة صحية خطيرة؟
النعاس المستمر في النهار.. إرهاق عادي أم مؤشر لمشكلة صحية خطيرة؟

مصراوي

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

النعاس المستمر في النهار.. إرهاق عادي أم مؤشر لمشكلة صحية خطيرة؟

كتبت- نرمين ضيف الله: النعاس المستمر خلال النهار يمكن أن يكون نتيجة للإرهاق أو قلة النوم، ولكن في بعض الأحيان قد يكون إشارة إلى مشاكل صحية أعمق. إليك بعض الأسباب التي قد تفسر النعاس المستمر، وكيفية التمييز بين الأمور البسيطة والأمور التي قد تستدعي القلق، وفقًا لموقعي "هيلث لاين"، و"ويب ميد". أسباب شائعة للنعاس المستمر قلة النوم: إذا كنت لا تحصل على كمية كافية من النوم في الليل (من 7 إلى 9 ساعات للبالغين)، فهذا يمكن أن يؤدي إلى شعورك بالتعب والنعاس طوال اليوم. التوتر والقلق: الإجهاد النفسي أو القلق يمكن أن يسبب اضطرابًا في النوم ويؤدي إلى شعور مستمر بالتعب. نمط الحياة غير الصحي: التغذية غير المتوازنة أو قلة ممارسة الرياضة قد تؤدي إلى شعور بالتعب الدائم. التغيرات في الروتين اليومي: تغيير في وقت النوم أو السفر عبر مناطق زمنية مختلفة قد يؤثر على نمط نومك ويجعل شعورك بالنعاس أكثر حدة. أسباب قد تستدعي القلق اضطرابات النوم مثل: انقطاع التنفس أثناء النوم (Sleep Apnea): حيث يتوقف التنفس بشكل متكرر أثناء النوم، مما يؤثر على جودة النوم ويزيد من النعاس أثناء النهار. الأرق: مشاكل مستمرة في النوم قد تؤدي إلى شعور دائم بالتعب. الاكتئاب: قد يؤدي الاكتئاب إلى الشعور بالتعب الدائم والنعاس، خاصة إذا كان مصحوبًا بتقلبات المزاج أو فقدان الاهتمام بالنشاطات اليومية. مشاكل الغدة الدرقية: قصور الغدة الدرقية يمكن أن يسبب التعب والنعاس المستمر نتيجة لانخفاض مستوى الهرمونات الدرقية. فقر الدم: نقص الحديد أو مشاكل أخرى تتعلق بالدم يمكن أن تؤدي إلى الشعور بالتعب والنعاس المستمر بسبب قلة الأوكسجين المتاح للخلايا. داء السكري: يمكن أن تؤدي مستويات السكر غير المتوازنة في الدم إلى شعور دائم بالتعب والنعاس. أمراض القلب: قد تكون مشاكل القلب أو ضعف الدورة الدموية مسؤولة عن الشعور بالتعب المفرط. متى يجب أن تستشير الطبيب؟ إذا كنت تشعر بالنعاس المستمر حتى بعد الحصول على قسط كافٍ من النوم، عليك التوجه للطبيب في الحال لعمل كافة الفحوصات الطبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store