أحدث الأخبار مع #UNFPA


الدولة الاخبارية
منذ 2 أيام
- سياسة
- الدولة الاخبارية
الأمم المتحدة تؤكد التزامها في دعم العراق
الإثنين، 14 يوليو 2025 06:27 مـ بتوقيت القاهرة أكد نائب الممثل الخاص والمنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في العراق، غلام إسحاق زاي، اليوم الاثنين، التزام الأمم المتحدة بدعم العراق في المضي قدمًا بأولوياته المتعلقة بالسكان. وأشاد إسحاق في المؤتمر السنوي لمناسبة اليوم العالمي للسكان، حسبما ذكرت وكالة الأنباء العراقية 'واع' بجهود الحكومة العراقية المستمرة في تطوير وتنفيذ سياساتها السكانية التي تستجيب لاحتياجات شعبها وتضع الأساس للتنمية المستدامة، موضحًا أن دعم الأمم المتحدة يشمل تطلعات الشعب العراقي بشأن الخصوبة، وتمكين النساء والشباب، وضمان أن تكون جميع السياسات قائمة على بيانات ديموغرافية شاملة والتزام بحقوق الإنسان. وأشار إسحاق إلى أن العراق يقف على مفترق طرق ديموغرافي، والذي يمتلك عددًا كبيرًا من الشباب، إلى جانب المتغيرات في معدلات الخصوبة، مما يجعل الحوار مستنيرًا أكثر، مضيفًا "نجتمع اليوم أيضًا لعرض التقرير الرئيس لصندوق الأمم المتحدة للسكان لعام 2025 بشأن حالة سكان العالم، والتأمل في سياسات العراق السكانية في ظل التحولات الديموغرافية العميقة". وأكد إسحاق استمرار صندوق الأمم المتحدة للسكان 'UNFPA'، من خلال برنامجه القطري الجديد للفترة من 2025، 2029، في تنفيذ مشاريع وبرامج حيوية وتركز على تحقيق ثلاث نتائج تحويلية طموحة بحلول عام 2030، وهي إنهاء وفيات الأمهات التي يمكن الوقاية منها، وأيضا إنهاء الحاجة غير الملبية لتنظيم الأسرة، حتى يتمكن الأفراد والأزواج من اتخاذ قراراتهم بأنفسهم، وكذلك إنهاء العنف ضد النساء والفتيات، بما في ذلك الممارسات الضارة مثل زواج الأطفال. ولفت نائب الممثل الخاص والمنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في العراق إلى ضرورة التركيز على توصيات عملية تقف الأمم المتحدة على أهبة الاستعداد للعمل جنبا إلى جنب مع الحكومة العراقية لتعزيز سياسات الصحة الإنجابية والاجتماعية، بما يضمن ضرورة تحقيق الشمولية والاستدامة، والتركيز على جميع الجهود، وعدم ترك أي شخص خارج الركب، لاسيما النساء والفتيات الأكثر ضعفًا.

وكالة أنباء براثا
منذ 2 أيام
- سياسة
- وكالة أنباء براثا
الأمم المتحدة: ملتزمون بدعم العراق في المضي قدماً بأولوياته المتعلقة بالسكان
أشاد نائب الممثل الخاص والمنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في العراق، غلام إسحاق زاي، اليوم الاثنين، بجهود الحكومة العراقية المستمرة في تطوير وتنفيذ سياساتها السكانية، فيما أكد التزام الأمم المتحدة بدعم العراق في المضي قدماً بأولوياته المتعلقة بالسكان، حيث ذكر إسحاق زاي في المؤتمر السنوي لمناسبة اليوم العالمي للسكان، إنه "شرف كبير أن أنضم إليكم في الاحتفال باليوم العالمي للسكان في العراق، حيث تجمعنا هذه المناسبة مع نخبة من القادة وأصحاب المصلحة، ليس فقط للاحتفاء بهذا اليوم المهم، بل أيضاً لإطلاق تقرير صندوق الأمم المتحدة للسكان عن حالة سكان العالم لعام 2025، والذي يتناول قضية الخصوبة البالغة الأهمية، مؤكدا "الالتزام المشترك بمواجهة الفرص والتحديات في عصرنا". وأضاف: "نجتمع اليوم أيضا لعرض التقرير الرئيس لصندوق الأمم المتحدة للسكان لعام 2025 ،بشأن حالة سكان العالم، والتأمل في سياسات العراق السكانية في ظل التحولات الديموغرافية العميقة". وتابع، أن" العراق يقف على مفترق طرق ديموغرافي، والذي يمتلك عدداً كبيراً من الشباب، الى جانب المتغيرات في معدلات الخصوبة، مما يجعل الحوار مستنيراً أكثر"، موضحا "أننا نتطلع إلى تعزيز ودعم سياسات تتولى أولوية قصوى أو حلولاً تضمن الصحة الإنجابية، وأيضا تمكين الأفراد والأزواج من اتخاذ قراراتهم المستنيرة بشأن أسرهم ومستقبلهم". كما أشاد "بجهود الحكومة العراقية المستمرة في تطوير وتنفيذ سياساتها السكانية التي تستجيب لاحتياجات شعبها وتضع الأساس للتنمية المستدامة"، لافتا الى أن "الأمم المتحدة ملتزمة بدعم العراق في المضي قدماً بأولوياته المتعلقة بالسكان، ويشمل الدعم القوي بتطلعات الناس بشأن الخصوبة، وتمكين النساء والشباب، وضمان أن تكون جميع السياسات قائمة على بيانات ديموغرافية شاملة والتزام بحقوق الإنسان، ويتماشى هذا الدعم مع خطة التنمية الوطنية والتزام الحكومة بتحقيق أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030، كما هو موضح في إطار التعاون الجديد بين الأمم المتحدة والعراق للفترة من 2025-2029". فيما بيّن أن "صندوق الأمم المتحدة للسكان (UNFPA)، مستمر من خلال برنامجه القطري الجديد للفترة من 2025-2029، بتنفيذ مشاريع وبرامج حيوية وتركز على تحقيق ثلاث نتائج تحويلية طموحة بحلول عام 2030 : إنهاء وفيات الأمهات التي يمكن الوقاية منها، وأيضاً إنهاء الحاجة غير الملبية لتنظيم الأسرة، حتى يتمكن الأفراد والأزواج من اتخاذ قراراتهم بأنفسهم، وكذلك إنهاء العنف ضد النساء والفتيات، بما في ذلك الممارسات الضارة مثل زواج الأطفال". كذلك أكد أن "التركيز يجب أن يكون على توصيات عملية تقف الأمم المتحدة على أهبة الاستعداد للعمل جنباً إلى جنب مع الحكومة العراقية لتعزيز سياسات الصحة الإنجابية والاجتماعية، بما يضمن ضرورة تحقيق الشمولية والاستدامة، والتركيز على جميع الجهود، وعدم ترك أي شخص خارج الركب، لاسيما النساء والفتيات الأكثر ضعفاً".


شبكة أنباء شفا
منذ 4 أيام
- منوعات
- شبكة أنباء شفا
اليوم العالمي للسكان ، من العدّ والتعداد إلى العدالة ، بقلم : أ. مروة معتز زمر
اليوم العالمي للسكان ، من العدّ والتعداد إلى العدالة ، بقلم : أ. مروة معتز زمر بسم الله رب العالمين يحتفي العالم اليوم، باليوم العالمي للسكان، مناسبة أُمَميَّة وُلدت من رَحم القلق الكبير الذي خلفه التزايد السكاني السريع حيث أُعلن رسمياً عام 1987عن وصول عدد سكان العالم إلى خمسة مليارات نسمة. وفي 21 كانون الأول من عام 1990، أصدرت الجمعية العامة للأمم المتحدة القرار رقم 45/216، معلنة أن يوم 11 تموز من كل عام يُحتفل به كـاليوم العالمي للسكان، ويهدف هذا اليوم إلى تسليط الضوء على القضايا السكانية الحيوية التي تؤثر بشكل مباشر في مسارات التنمية، ومنها: (الصحة الإنجابية، الحقوق الإنجابية، معدلات النمو السكاني، تحقيق المساواة بين الجنسين، ظواهر الهجرة والنزوح، العدالة الاجتماعية، وضمان شمول الفئات المهمشة في الإحصاءات الرسمية). لكن خلف هذه الأرقام المتصاعدة، يكمن ما هو أعمق من النمو الديمغرافي: أسئلة وجودية عن العدالة، عن الرؤية، عن الشمول، عن الإنسان الذي يُعدّ لكنه لا يُرى. السؤال الذي يطرح اليوم في 2025 وقد تجاوز عدد السكان عتبة الثمانية مليارات، كم من هؤلاء يملكون هوية آمنة، وبيتاً داخلياً، ونصيباً من كرامة السياسات؟ كم من طفلة تُدرج ضمن الإحصاءات، لكنها تُستثنى من المدرسة؟وكم من أمّ تُعدّ في تعداد السكان، لكنها غائبة تماماً عن خدمات الرعاية والدعم؟كم من معاق يُعدّ ضمن السكان، ولا يُحتسب في فرص العمل أو التعليم أو الحركة؟وكم من رضيع يُضاف في إحصاءات الولادة، بينما يُولد في بيئة خالية من الأمان والصحة والغذاء؟كم من مُسنّ يُدرج في بيانات الدولة، لكنه لا يُدرج في جدول الرعاية؟ كم وكم وكم وكم؟؟؟؟؟ *العدالة السكانية أن تُحسب لأنك إنسان، لا لأنك رقم هي ليست مجرّد توزيع عادل للأعداد، بل هي اعتراف شامل بحقّ كل إنسان في أن يُرى، ويُحسب، ويُخاطَب في السياسات والخدمات والقرارات، بغضّ النظر عن جنسه، عِرقه، طبقته، حالته الصحية، أو موقعه الجغرافي، هي أن لا تكون الأرقام أدوات سلطة، بل جسوراً تُوصل إلى الفئات المهمشة، أن لا يُترك اللاجئ خارج دفتر التخطيط، ولا الفتاة خارج جدول التمكين، ولا الطفل خارج خريطة الرعاية. إنها مبدأ يُلزم الحكومات والمنظمات أن تتبنى سياسات عامة تقوم على أسس من الإنصاف، والشمول، والكرامة الإنسانية، بحيث لا يُقصى أحدٌ من الاعتبار، ولا يُسلب فردٌ حقه في الوصول إلى التعليم، والصحة، والدعم النفسي، والحماية. أن تُحاسب العدالة السكانية الحكومات إن تجاهلت المهمّشين، أو جعلت من الإحصاء أداةً للتجميل بدلاً من أن يكون بوابةً للإنصاف. أن يُنظر إلى الإنسان لا بوصفه قيمة اقتصادية أو رقماً في جدول، بل باعتباره كائناً حيّاً له حاجات وانفعالات وصدمات وطاقات. *وتتحقّق العدالة السكانية عندما: تُبنى السياسات على بيانات دقيقة وشاملة لا تستثني أحداً، وتُراعى الفروقات بين الفئات العمرية، والأنواع الاجتماعية، والمناطق الجغرافية وأن يُتاح للجميع الوصول العادل إلى: التعليم، الصحة، الدعم النفسي، الأمن، وأن تُسمع أصوات المهمّشين وتساهم في صنع القرار وفي قلب هذه الرؤية العادلة، يقف صندوق الأمم المتحدة للسكان (UNFPA) بوصفه أحد أبرز الفاعلين العالميين في مجال السياسات السكانية والإنصاف الإنساني، حيث تجاوز دور الصندوق مجرد دعم خدمات الصحة الإنجابية إلى ما هو أعمق من خلال: تقديم الدعم النفسي الاجتماعي والصحة النفسية للفئات الأكثر هشاشة، خاصة النساء والفتيات في مناطق النزاع والأزمات. ولأن التحديات تتفاوت في حدّتها واحتياجاتها، اعتمدتUNFPA إطاراً عملياً مرجعياً يُسمى:هرم التدخلات النفسية الاجتماعية (ISA-C)، وهو نموذج يوزّع التدخلات النفسية إلى أربع طبقات متصاعدة:.1الخدمات الأساسية والدعم العام.2الدعم المجتمعي غير المتخصص.3الدعم النفسي المركّز.4العلاج النفسي المتخصص من خلال هذا الهرم، لا تُقدَّم الرعاية النفسية كترف، بل كحقّ سكاني أصيل، تُوفَّر له الموارد، والتدريب، والسياسات اللازمة. إن برامج UNFPA تُعيد الاعتراف بإنسانية الفرد، وحقه في التوازن والطمأنينة، في أقسى ظروف العالم. وفي اليوم العالمي للسكان، علينا أن لا نُراكم الإحصاءات فقط، بل مؤشرات التعافي، ومعدلات الكرامة، ومساحات الأمان النفسي، ففي نهاية المطاف، ما قيمة النمو السكاني إن لم يكن نمواً في العدالة؟ وما جدوى التعداد إن لم يُرافقه احتواء؟ فلعل أول خطوة في تحقيق العدالة السكانية… أن نحصي الألَم أيضاً.


اليمن الآن
منذ 6 أيام
- سياسة
- اليمن الآن
لقاء رفيع يعزز تعاون الحكومة مع صندوق الأمم المتحدة للسكان
اخبار وتقارير لقاء رفيع يعزز تعاون الحكومة مع صندوق الأمم المتحدة للسكان الخميس - 10 يوليو 2025 - 09:22 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص استقبل نائب وزير الخارجية وشؤون المغتربين، السفير مصطفى نعمان، اليوم في العاصمة المؤقتة عدن، نائب الممثل المقيم لصندوق الأمم المتحدة للسكان (UNFPA) لدى اليمن، هشام نهرو، في لقاء ركّز على تعزيز مجالات التعاون الإنساني والصحي والسكاني في البلاد. اللقاء تناول الأنشطة والمشاريع التي ينفذها الصندوق، خاصة في ميادين الصحة الإنجابية، ودعم الفئات الضعيفة، والحد من تداعيات الأزمة الإنسانية التي تعصف بالبلاد للعام العاشر على التوالي. وأكد السفير نعمان أهمية الدور الذي يقوم به الصندوق في دعم المواطنين اليمنيين، لا سيما النساء والأطفال والفئات الأكثر هشاشة، مشددًا على أهمية تنسيق الجهود بشكل أوسع لضمان تحقيق نتائج ملموسة تخفف من معاناة السكان وتستجيب للاحتياجات المتزايدة. وأشار إلى حرص الحكومة اليمنية على تهيئة الظروف المناسبة لعمل الصندوق، وتسهيل تدخلاته ضمن رؤية شاملة لتحسين الواقع السكاني والصحي والإنساني، داعيًا إلى تطوير أدوات العمل المشترك وتوسيع الشراكة بما يتواءم مع أولويات المرحلة. من جهته، عبّر نائب الممثل المقيم لصندوق الأمم المتحدة للسكان، هشام نهرو، عن تقدير الصندوق للتعاون الإيجابي مع الحكومة اليمنية، مؤكدًا الاستمرار في توسيع نطاق تدخلات الصندوق وتوجيهها نحو المجالات الأكثر إلحاحًا، بما يعزز من استجابة المجتمع الدولي للاحتياجات المتزايدة في اليمن. الاكثر زيارة اخبار وتقارير انفجار في قلب صنعاء: الحوثي يختطف نائب رئيس وزرائهم بتهمة "التخابر مع الموس. اخبار وتقارير إغلاق مخارج صنعاء وذعر القيادات.. تصاعد الهروب الجماعي ومخاوف من ضربة وشيكة. اخبار وتقارير كشف انهيار الحوثي داخلياً وفضح سر قصف السفن.. خبير عسكري: بدأ العد التنازلي. اخبار وتقارير غارة إسرائيلية تُطيح بـ"كنز حوثي" في رأس عيسى.


بوابة الأهرام
٠٥-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة الأهرام
«مودة» ينفذ معسكرًا لتعزيز قدرات الرائدات الاجتماعيات
نفذ برنامج «مودة» التابع لوزارة التضامن الاجتماعى معسكرًا تدريبيًا لتأهيل 21 مدربًا ومدربة، بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان (UNFPA)، وذلك استعدادًا لتنفيذ تدريب موسّع يستهدف 1000 رائدة اجتماعية فى 10 محافظات، بهدف رفع وعى المجتمعات المحلية بقضايا الصحة الإنجابية، وتنظيم الأسرة، والعنف القائم على النوع الاجتماعي. وأكدت راندة فارس مديرة برنامج «مودة» أن المعسكر يأتى فى إطار جهود البرنامج لتأهيل مدربين متخصصين يمتلكون مهارات تدريبية متقدمة، من ناحية أخرى شهدت محافظة بورسعيد، انطلاق فاعليات المرحلة الرابعة والأخيرة من النسخة الثانية لمبادرة وزارة التضامن الاجتماعى «أحلام الأجيال» وذلك بالقرية الرياضية ببورسعيد، بحضور دكتورة إنجى عبدالرحيم مدير مديرية التضامن الاجتماعى ببورسعيد، ومحمود شعبان مدير عام الإدارة العامة لرعاية المسنين، وفريق عمل من المديرية والإدارة. وشارك فى الفاعلية 150 مسنا ومسنة من دور المسنين ببورسعيد، بالإضافة للمسنين بدار قصر الضيافة بالإسماعيلية، وكذلك 60 طفلا وطفلة من دور الرعاية.