أحدث الأخبار مع #«ألفليلةوليلة»


الأسبوع
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأسبوع
حفل كوكب الشرق في دار الأوبرا يرفع شعار كامل العدد
حفل كوكب الشرق مروة الدقيشي رفع حفل كوكب الشرق الذي تنظمه دار الأوبرا المصرية على خشبة المسرح الكبير، شعار كامل العدد، ويأتي ذلك ضمن فعاليات عام أم كلثوم الذي أعلنته وزارة الثقافة بمناسبة مرور 50 عامًا على رحيل كوكب الشرق أم كلثوم. ويحيي حفل كوكب الشرق كل من ريهام عبد الحكيم ورحاب عمر وحنان الخولي وذلك بمصاحبة الفرقة الموسيقية بقيادة المايسترو محمد الموجي، ومن المقرر أن تنطلق فعاليات الحفل يوم 14 مايو الجاري في تمام الساعة 9 مساءً. أبرز المعلومات عن أم كلثوم وُلدت أم كلثوم لأسرة متواضعة في قرية ريفية تسمى طماي الزهايرة، في مركز السنبلاوين محافظة الدقهلية، كان والدها الشيخ إبراهيم إمامًا ومؤذنًا لمسجد في القرية، ووالدتها فاطمة المليجي كانت ربة منزل، ولها أخت متزوجة اسمها رقية وأخ اسمه خالد أكبر منها. تضاربت مصادر تاريخ ميلادها الدقيق، فبعض المصادر تشير إلى أن تاريخ ميلادها يعود لـ 31 ديسمبر 1898، ومصادر أخرى ترجح أن ميلادها يرجع لتاريخ 4 مايو 1908م وهو المذكور في سجل مواليد المحافظة. وعاشتِ العائلة في مسكن صغير مُشيد من طوب لبن. وكان الدخل المادي للأسرة منخفضًا، حيث إن المصدر الرئيس للدخل هو والدها الذي كان يعمل مُنشدًا في حفلات الزواج بالقرية، ومع ذلك لم يكن مجموع دخله من عمله الأصلي كمؤذن وعمله الإضافي كمنشد يتجاوز العشرين قرشًا. أهم أعمال أم كلثوم تميزت أم كلثوم بصوتها القوي والعميق وقدرتها على التعبير عن المشاعر بطريقة مؤثرة، حيث كانت تستخدم تقنيات فنية متقدمة في أدائها للأغاني، مثل: التزامن الكامل بين الكلمات والموسيقى والتلاعب بالإيقاعات والتركيز على التفاصيل الصوتية الدقيقة. وأصبحت أم كلثوم رمزًا للفن العربي، وأغانيها تُعتبر تراثًا ثقافيًّا لا يموت. تمتاز أغانيها بالعمق والروحانية والمواضيع الشاملة التي تتناولها، وكانت قادرةً على لمس قلوب الناس وإحداث تأثير عاطفي عميق في جمهورها. وقدمت أم كلثوم خلال مسيرتها الفنية التي استمرت لأكثر من خمسة عقود، العديدَ من الألبومات والأغاني الشهيرة، ومن بين أشهر أغانيها «ألف ليلة وليلة» و«الأطلال» و«انت عمري». وفاة أم كلثوم رحلت أم كلثوم عن عالمنا يوم 3 فبراير عام 1975، بعد صراع مع المرض حيث كانت تعاني من التهاب الكلى.


صحيفة الخليج
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
جلسة تستعرض أثر «ألف ليلة وليلة» في الأدب العالمي في «أبوظبي للكتاب»
ناقشت جلسة حوارية احتضنتها منصة المجتمع، بعنوان «بيئة السرد في ألف ليلة وليلة وأثرها في الأدب العالمي» دور هذا العمل الأدبي وتأثيره في الأعمال اللاحقة عليه شارك في الفعالية محمد المر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة مكتبة محمد بن راشد آل مكتوم والدكتور محسن الموسوي، أستاذ الأدب العربي الكلاسيكي في جامعة كولومبيا والكاتب والمترجم عبده وازن وأدارت الحوار الشاعرة والأكاديمية الدكتورة عائشة الشامي. وأكدت الجلسة أهمية اختيار كتاب «ألف ليلة وليلة» رمزاً محورياً للدورة الـ34 من معرض أبوظبي الدولي للكتاب. وأشار المر، في مداخلته، إلى أن شهرة «ألف ليلة وليلة» التي نعرفها اليوم لم تكن حاضرة منذ ظهور النص قبل أكثر من 1400 عام؛ بل جاءت بفضل جهود المستشرق الفرنسي، أنطون غالان، الذي ترجم العمل إلى الفرنسية ومن ثم انتشرت ترجماته إلى الإنجليزية والألمانية وأصبح من أكثر النصوص تداولاً وشهرة عالمية. وأوضح أن النص أسر خيال الرسامين والفنانين الذين أبدعوا آلاف الرسومات المستوحاة من قصصه مثل «علاء الدين والمصباح السحري» و«بساط الريح»، ثم انتقل تأثيره لاحقاً إلى السينما والوسائط الحديثة، مضيفاً: إن من أبرز خصائص العمل اعتماده على القصة الإطار ودرامية المدخل الذي يجمع بين العنف والتشويق والحكمة عبر سلسلة قصصية مترابطة أثرت في الملايين حول العالم. وتحدث د. محسن الموسوي عن ارتباطه بالنص منذ أطروحته للدكتوراه في عام 1981، مشيراً إلى كتابه «ألف ليلة وليلة في نظرية الأدب الإنجليزي: الوقوع في دائرة السحر». وقال: إن بنية السرد الفريدة في «ألف ليلة وليلة»، حيث تلد كل قصة قصة أخرى، كانت بمنزلة تجديد جذري في أساليب السرد الأدبي، مشيراً إلى أن الشخصيات في هذا العمل لا تتوقف عند رسم الملامح؛ بل تتحرك في سلسلة لا نهائية من الأفعال. وأضاف: «الحديث حياة والصمت موت وتقوم بنية العمل على هذه المعادلة العميقة، حيث يتواصل توليد القصص عبر تتابع الأحداث والشخصيات» وأكد الكاتب والناقد عبده وازن، أن كتاب «ألف ليلة وليلة» تنازعته ثلاث ثقافات وظلت عبر قرون تثير اهتمام النقاد والدارسين في شتى أنحاء العالم. وأوضح أن فرادة النص لا تكمن فقط في الحكايات الخرافية، التي توجد عند أغلب الشعوب؛ بل في براعة تقنية السرد داخل السرد أو «الرواية داخل الرواية» وهو الابتكار الذي أمعن النقاد الفرنسيون الأوائل في تحليله عقب صدور ترجمة غالان في عام 1701، ما جعل «ألف ليلة وليلة» علامة فارقة تركت أثراً عميقاً في الأدب العالمي الحديث. (وام)


الاتحاد
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
مطبوعات نادرة في «أبوظبي للكتاب» تسرد تاريخ النشر العربي
أبوظبي (وام) وفر معرض أبوظبي الدولي للكتاب، منصة للعديد من دور النشر العالمية لعرض مجموعة من المخطوطات والمطبوعات النادرة التي يعود تاريخها إلى قرون مضت. وتعرض «بيتر هارينجتون»، دار بيع الكتب النادرة الرائدة عالمياً، خلال مشاركتها في المعرض، مجموعة نادرة من أوائل الكتب المطبوعة في العالم العربي. وتضم المعروضات عشر مطبوعات وإصدارات تاريخية صادرة عن المطبعة التي أسسها نابليون في مصر، المطبعة الشرقية الفرنسية في الإسكندرية (والتي سُميت لاحقاً «المطبعة الوطنية» بعد انتقالها إلى القاهرة)، بالإضافة إلى مطبعة بولاق، أول مطبعة حكومية في مصر. وتروي هذه المقتنيات كيف شهدت تلك الفترة ثورة في مجال الطباعة على مستوى العالم العربي. ومن أبرز هذه المقتنيات نشرة نادرة أصدرتها مطبعة نابليون المتنقلة في الإسكندرية عام 1799، وتُعد من أوائل الأعمال المطبوعة في مصر باستخدام الحروف المتحركة، وهي تجسيد لتوظيف نابليون للصحافة كأداة استراتيجية للتأثير. كما تتضمن المجموعة إصدار مطبعة بولاق لكتاب «ألف ليلة وليلة» عام 1835، وهو أول إصدار كامل يُطبع في العالم العربي، بالإضافة إلى معجم فرنسي - عربي يعود إلى عام 1799 من إصدار المطبعة الوطنية، ونصوص قرآنية ونحوية صادرة عن مطبعة بولاق، تشكّل نماذج رائعة لسحر الطباعة العربية في بداياتها. وأكد بوم هارينجتون، مالك دار «بيتر هارينجتون»، الحرص على المشاركة في معرض أبوظبي الدولي للكتاب بشكل دوري منذ عام 2016، لافتاً إلى أن منطقة الشرق الأوسط تمثّل نحو من 15 إلى 20 بالمائة من مبيعات الدار، وتستحوذ دولة الإمارات على الحصة الأكبر من هذه النسبة. وأوضح أن المطبوعات المعروضة في الدورة الحالية من المعرض تُعد من أعرق المطبوعات، وتبرز تاريخ الطباعة في العالم العربي ومراحل تطوره.


صحيفة الخليج
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
«أبوظبي الدولي للكتاب».. مطبوعات نادرة تسرد تاريخ النشر العربي
أبوظبي/ وام وفر معرض أبوظبي الدولي للكتاب، منصة للعديد من دور النشر العالمية لعرض مجموعة من المخطوطات والمطبوعات النادرة التي يعود تاريخها إلى قرون مضت. وتعرض «بيتر هارينجتون»، دار بيع الكتب النادرة الرائدة عالمياً، خلال مشاركتها في المعرض مجموعة نادرة من أوائل الكتب المطبوعة في العالم العربي. وتضم المعروضات عشر مطبوعات وإصدارات تاريخية صادرة عن المطبعة التي أسسها نابليون في مصر – المطبعة الشرقية الفرنسية في الإسكندرية (والتي سُميت لاحقاً «المطبعة الوطنية» بعد انتقالها إلى القاهرة)، وإضافة إلى مطبعة بولاق – أول مطبعة حكومية في مصر، وتروي هذه المقتنيات كيف شهدت تلك الفترة ثورة في مجال الطباعة على مستوى العالم العربي. ومن أبرز هذه المقتنيات نشرة نادرة أصدرتها مطبعة نابليون المتنقلة في الإسكندرية عام 1799، وتُعد من أوائل الأعمال المطبوعة في مصر باستخدام الحروف المتحركة، وهي تجسيد لتوظيف نابليون للصحافة كأداة استراتيجية للتأثير. كما تتضمن المجموعة إصدار مطبعة بولاق لكتاب «ألف ليلة وليلة» عام 1835، وهو أول إصدار كامل يُطبع في العالم العربي، إضافة إلى معجم فرنسي–عربي يعود إلى عام 1799 من إصدار المطبعة الوطنية، ونصوص قرآنية ونحوية صادرة عن مطبعة بولاق، تشكّل نماذج رائعة لسحر الطباعة العربية في بداياتها. وأكد بوم هارينجتون، مالك دار «بيتر هارينجتون»، الحرص على المشاركة في معرض أبوظبي الدولي للكتاب بشكل دوري منذ عام 2016، لافتاً إلى أن منطقة الشرق الأوسط تمثّل نحو من 15 إلى 20 في المئة من مبيعات الدار، وتستحوذ دولة الإمارات على الحصة الأكبر من هذه النسبة. وأوضح أن المطبوعات المعروضة في الدورة الحالية من المعرض تُعد من أعرق المطبوعات، وتبرز تاريخ الطباعة في العالم العربي ومراحل تطوره.


بلد نيوز
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلد نيوز
«أبوظبي الدولي للكتاب».. عقود من الإبداع الثقافي والمعرفي
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: «أبوظبي الدولي للكتاب».. عقود من الإبداع الثقافي والمعرفي - بلد نيوز, اليوم السبت 26 أبريل 2025 12:08 مساءً أبوظبي/وام نجح معرض أبوظبي الدولي للكتاب، مع انطلاق دورته الـ34 اليوم، في ترسيخ مكانته وجهة ثقافية ومعرفية رائدة، حيث تمكن على مدار عقود من ترسيخ مفهوم استدامة المعرفة والثقافة، وعزز حضور اللغة العربية في قطاع الصناعات الإبداعية والثقافية محلياً وإقليمياً وعالمياً. وبدأت مسيرة المعرض بمحطات ملهمة منذ عام 1981، حين افتتح المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، دورته الأولى تحت اسم «معرض الكتاب الإسلامي»، والتي أقيمت في المجمع الثقافي بأبوظبي بمشاركة 50 ناشراً. وفي عام 1986، انطلقت أولى دورات «معرض أبوظبي للكتاب» في المجمع الثقافي أيضاً، بمشاركة 70 ناشراً، قبل أن يزداد زخمه في دورة عام 1988 بمشاركة 80 ناشراً من 10 دول عربية. وفي عام 1993، تقرر تنظيم المعرض بشكل سنوي، مع مشاركة متنامية من دور النشر المحلية والإقليمية والعالمية. ومع مطلع الألفية الجديدة، استقطب المعرض في دورة عام 2001 نحو 514 دار نشر، بحضور لافت من قادة الفكر والرموز الثقافية. وشهد المعرض في دورة 2009 إطلاق «مكتبة العرب الإلكترونية»، ونجح في استقطاب 637 دار نشر من 52 دولة، فيما تم اختيار فرنسا ضيف شرف في دورة 2011 للمرة الأولى. وفي دورة عام 2014، تم لأول مرة إطلاق برنامج «الشخصية المحورية»، حيث تم اختيار المتنبي، وشارك في المعرض 1050 عارضاً. واحتفل المعرض في عام 2015 بيوبيله الفضي، واحتفى بالمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، «طيب الله ثراه» كشخصية محورية، بمشاركة 1181 دار نشر من 63 دولة. كما احتفى بالمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان شخصية محورية في دورة عام 2018 التي تزامنت مع «عام زايد»، حيث شهد المعرض مشاركة 1350 عارضاً من 63 دولة، واختيرت بولندا ضيف شرف. أما في عام 2019، فكانت الهند ضيف شرف المعرض، الذي شهد لأول مرة إطلاق «وثيقة المليون متسامح»، بالتزامن مع «عام التسامح». وشهدت الدورة الماضية مشاركة 1350 عارضاً من 90 دولة، تحت شعار «هنا... تُسرد قصص العالم»، كما سجلت مشاركة 145 دار نشر للمرة الأولى، إلى جانب 12 دولة جديدة من بينها اليونان، وسريلانكا، وماليزيا، وباكستان، وقبرص، وبلغاريا، وموزمبيق، وأوزبكستان، وطاجيكستان، وتركمانستان، وقيرغيزستان، وإندونيسيا. وفي خطوة غير مسبوقة، تقرر للمرة الأولى تمديد فترة المعرض إلى 10 أيام بدءاً من الدورة الحالية الـ34، التي تُقام من 26 إبريل إلى 5 مايو 2025، ما يسهم في تحفيز الابتكار في صناعة النشر، وتعزيز الحوار والتبادل الثقافي، فضلاً عن تقديم دعم أوسع للكتّاب المحليين والعرب عبر منحهم وقتاً أطول للتواصل مع الناشرين العالميين. ويحتفي المعرض، ضمن نهجه الداعم لحوار الثقافات، بثقافة منطقة الكاريبي التي اختيرت ضيف شرف هذا العام، إلى جانب تسليط الضوء على الطبيب والفيلسوف ابن سينا كشخصية محورية، فيما يشهد المعرض أيضاً حضوراً خاصاً لكتاب «ألف ليلة وليلة» ضمن فعالياته المتنوعة. ويشارك في الدورة الحالية أكثر من 1400 عارض من 96 دولة حول العالم، يتحدثون أكثر من 60 لغة، منهم 120 عارضاً يشاركون للمرة الأولى، بنسبة نمو تبلغ 18%. كما تسجل الدورة مشاركة دور نشر من 20 دولة جديدة من أربع قارات، تتحدث أكثر من 25 لغة، ويضم المعرض 28 جناحاً دولياً، ويستضيف 87 جهة حكومية محلية ودولية، إلى جانب 13 مؤلفاً ناشراً، و15 جامعة، و8 مبادرات مخصصة لدعم النشر.