أحدث الأخبار مع #«أمين»

مصرس
منذ 2 أيام
- ترفيه
- مصرس
جمعية الكاريكاتير تُكرّم الفنان سامى أمين
احتفت الجمعية المصرية للكاريكاتير بمسيرة الفنان «سامى أمين» رسام البورتريه الكاريكاتيرى بمجلة «روزاليوسف»، تحت شعار « فى محبة بورتريهات أمين»، تتويجًا لمشواره الإبداعى على مدار 40 عامًا، بحضور عدد من رواد الفن التشكيلى، ورسامى الكاريكاتير تزامنًا مع الاحتفال بمئوية روزاليوسف. وأعرب الفنان «سامى أمين» عن سعادته باحتفاء الجمعية المصرية للكاريكاتير بمسيرته، وأبدى امتنانه لمؤسسة «روزاليوسف» وعبر عن اعتزازه بالانتماء إليها وأكد أنها المدرسة الرائدة فى فن الكاريكاتير التى تبنت مواهب كبار الرسامين فى بداية مسيرتهم، وصانت تراثهم على مدار مائه عام.. وقال «أمين» إنه بدأ العمل فى «روزاليوسف» عام 1986 حينما دعاه «محمد صابرين» الصحفى بقسم الخارجى بجريدة الأهرام لحضور الندوة التى نظمتها صحفية الأهرام «بهيرة مختار» واستجاب لدعوة صديقه، والتقى فى تلك الندوة ب«نهاد جاد» مديرة تحرير مجلة «صباح الخير» التى أعجبت بلوحاته، ورشحته للعمل بالمجلة. وأوضح أن «فوزى الهوارى» المستشار الفنى للمجلة هو أول من استقبله فى «صباح الخير»، واقتصرت مهامه فى تلك الفترة على تحويل قصائد الشعراء إلى بورتريهات، وذكر أن أول ملف صحفى جسد لوحاته جاء بعنوان «جنون البقر».. وأكد أن هيبة «صباح الخير» أخافته من خوض هذه التجربة فى البداية، وقال إنه التقى بالشاعر «جمال بخيت» فى مهرجان فنى، وأعجب الشاعر بلوحاته، وعرض عليه العمل معه فى «صباح الخير»، كما رشحه أيضًا الفنان التشكيلى «صلاح عنانى»، لكنه فى كل مرة يقرر الانضمام إلى فريقها تنتابه رهبة من ذلك الصرح الصحفى. وأوضح «أمين» أنه بدأ العمل فى مجلة «روزاليوسف» عام 1990 وعاصر الرواد فى فنون العمل الصحفى والتشكيلى، ومنهم «عمرو سليم»، و«مفيد فوزى» و«جمعة فرحات» وغيرهم. وبيّن الفنان سامى أمين أن غرامه بفن البورترية يعود ل عمر ال6 سنوات، حيث كان يهوى رسم الشخصيات التاريخية، واختارت ريشته تجسيد «مصطفى كامل» و«سعد زغلول».وأبدى «أمين» امتنانه للمخرج «حسين عبد القادر» الذى أدخله إلى عالم المسرح لرسم الخلفيات والديكورات، وأكد أن الرسم للمسرح يستلزم حضور البروفات ودراسة طبيعة الشخصيات، وقراءة السيناريو، وتحدث عن كواليس تصميم وتنفيذ الماسكات الخاصة بعروض المسرح القومى، وكشف عن مشاركته المسرحية الأولى بعدد من اللوحات فى عرض غنائى لاقى قبولًا واسعًا على مسارح الجامعات. وتحدث عن مساره المهنى بعد تخرجه عام 1981، وذكر أنه بدأ العمل فى شركة للدعاية والإعلان، واستمر رسمه لإعلانات الأوت دور لمدة عام ونصف حتى شعر أنه ارتدى عباءة النقاش، وتخلى عن حبه للرسم، وقاده هذا الشعور إلى كتابة استقالته من تلك الوظيفة، واستمع لنصيحة أبيه واتجه إلى ممارسة مهنة المحاسبة فى شئون الطلبة بكلية العلاج الطبيعى بجامعة القاهرة، ثم انضم إلى الجمعية الأهلية للفنون الجميلة، وتولى مسئولية أمين صندوقها، وبدورها أتاحت له التعرف على كبار الرسامين، وشجعته على المشاركة فى المعارض الفنية. وكشف أنه فى بداية الثمانينيات أرسل سيرته الذاتية إلى جريدة الأهرام وانتظر قبوله فى وظيفة رسام الأهرام لكنه لم يتلق ردًا منها، وذكر أن «محمد وسيم» المصور بجريدة الأهرام هو أول من أدخله لعالم الصحافة. بورتريهات «أمين»قال «مصطفى سالم» رسام الكاريكاتير فى مجلة «روزاليوسف» إن أهم ما يميز ريشة «أمين» اهتمامها بتجسيد تفاصيل الشخصيات مثل لغة الجسد، وتعبيرات الوجه ونظرات العيون. وأكد الرسام السورى «سعد حاجو» أن بورتريهات «سامى أمين» تحمل الطابع الكلاسيكى وتمزج بين العذوبة والشاعرية.


الدستور
١٩-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
«أكوا باور» تضخ 4 مليارات دولار فى مصر وتتأهب لقيادة قطاع الطاقة المتجددة بـ3.5 جيجاوات
كشف المهندس حسن أمين، الرئيس التنفيذى لشركة «أكوا باور» السعودية فى مصر، عن تفاصيل جديدة حول استثمارات الشركة والمشاريع العملاقة التى ترسم ملامح مستقبل الطاقة خاصة فى مجالى الرياح والهيدروجين الأخضر، حيث تعد الشركة إحدى أبرز الشركات العاملة فى هذا المجال، وتعزز حضورها بقوة وتؤكد التزامها بدعم رؤية مصر الطموحة للتحول الأخضر. وقال «أمين»، لـ«الدستور»، إن مشروع طاقة الرياح الضخم بقدرة ١٠ جيجاوات، المزمع إقامته فى منطقة غرب سوهاج بصعيد مصر، يمثل قفزة نوعية فى قدرات مصر للطاقة النظيفة، مضيفًا: «بدأنا العمل فى المرحلة الأولى بقدرة ٢ جيجاوات بالقرب من مدينة الغردقة، بعد توقيع اتفاقية شراء الطاقة، نركز حاليًا على استكمال الأمور المتعلقة بالأرض والإغلاق المالى، الذى نتوقع الانتهاء منه فى ديسمبر ٢٠٢٥». وتابع: «بعد تقدم كبير فى هذه المرحلة، سندرس البدء فى مراحل إضافية وفقًا لاحتياجات الدولة». ومن المخطط أن يستغرق تنفيذ المرحلة الأولى حوالى ٣ سنوات، مما يعنى قرب مساهمتها فى تعزيز إمدادات الطاقة النظيفة للشبكة القومية. وأكد «أمين» أن جميع مشاريع الشركة فى مصر اكتملت وبدأت الإنتاج بكامل طاقتها، مما يعزز من كفاءة الشبكة القومية للكهرباء، مضيفًا: «تنتج الشركة حاليًا ١٢٠ ميجاوات فى محطة بنبان و٢٠٠ ميجاوات فى كوم أمبو، وتعمل المحطتان بكامل طاقتهما»، هذه المحطات الشمسية، التى تعد جزءًا من مجمع بنبان للطاقة الشمسية تسهم بفاعلية فى توفير طاقة نظيفة. وفيما يخص مشروع طاقة الرياح بقدرة ١١٠٠ ميجاوات فى منطقة رأس غارب بالبحر الأحمر، أشار «أمين» إلى استكمال الإغلاق المالى وجريان أعمال الإنشاءات حاليًا، قائلًا: «المشروع يقام على مرحلتين، ومن المتوقع الانتهاء من تنفيذه خلال ٣٠ شهرًا، ليبدأ التشغيل قبل نهاية عام ٢٠٢٧»، كان هذا المشروع يُصنف كأحد أكبر مشاريع طاقة الرياح فى الشرق الأوسط عند توقيعه. وتابع: باكتمال مشروع رأس غارب والمرحلة الأولى من مشروع الـ١٠ جيجاوات «٢٠٠٠ ميجاوات»، ستشهد قدرة «أكوا باور» فى إنتاج الطاقة المتجددة بمصر قفزة نوعية، «سيصل إنتاج الشركة من الطاقة إلى ٣٥٠٠ ميجاوات فى مصر، لنصبح بذلك أكبر مطور للطاقة المتجددة فى البلاد»، بحسب أمين. وكشف عن تضاعف المحفظة الاستثمارية للشركة فى مصر لتصل إلى ٤ مليارات دولار، وذلك بعد البدء فى المرحلة الأولى من مشروع الرياح الـ١٠ جيجاوات، موضحًا أن هذه الزيادة تعكس نموًا كبيرًا، مضيفًا: «المحفظة كانت سابقًا ٢ مليار دولار، وهى قيمة مشروعات الـ١١٠٠ ميجاوات ومحطتى بنبان وكوم أمبو»، هذا التضاعف يؤكد أن مصر أصبحت محورًا رئيسيًا لاستراتيجية «أكوا باور» التوسعية. وأكد أن الهيدروجين «هو وقود المستقبل شئنا أم أبينا وهو القادم». ومع ذلك، لم يغفل التحديات التى تواجه هذه الصناعة الناشئة، قائلًا: «نواجه تحديات أبرزها السعر المرتفع حاليًا وتكاليف النقل، سواء عبر السفن أو غيرها، التى تعد مكلفة». وأبدى تفاؤله بقدرة الصناعة على تجاوز هذه العقبات، قائلًا: «أتوقع أن هذه التحديات ستنتهى مع مرور الوقت»، واستشهد بتجربة الطاقة الشمسية التى انخفضت تكلفتها من ١٤ سنتًا إلى ٢.٥ سنت حاليًا، مما يبرهن على قدرة التقدم التكنولوجى على خفض التكاليف بشكل كبير. وأشار إلى أن «دولًا كبرى مثل ألمانيا وكوريا واليابان تطرح مناقصات كبيرة للهيدروجين»، ما يؤكد الأهمية العالمية لهذا الوقود، مضيفًا: «تستهدف (أكوا باور) تصدير الهيدروجين مما يفتح آفاقًا جديدة للدخل القومى، واستثمارات المرحلة الأولى الخاصة بنا فى هذا المشروع تبلغ ٤ مليارات دولار»، وهذا الاستثمار يعكس رؤية «أكوا باور» بأن مصر يمكن أن تصبح لاعبًا رئيسيًا فى سوق الهيدروجين الأخضر العالمى. وفيما يتعلق بالتقدم فى هذه المشاريع، أضاف أمين: «أنجزنا جميع الدراسات المبدئية لمشروعات الهيدروجين، وتم تخصيص الأراضى، سواء للمشروع الرئيسى فى المنطقة الاقتصادية لقناة السويس أو للمحطة المتجددة التى ستخدم المشروع، وهذه المحطة ستُقسم بين ١.٥ جيجاوات طاقة شمسية و١.٥ جيجاوات طاقة رياح، ومن المتوقع الانتهاء من هذه المشاريع العملاقة فى غضون عام ٢٠٢٩»، مما يضع مصر فى مقدمة الدول المنتجة للهيدروجين الأخضر. وقال «أمين»: «موقعنا الجغرافى يؤهلنا لنكون روادًا فى الهيدروجين، حيث سيسهل عمليات النقل، وسيدر دخلًا كبيرًا للبلاد إذا دخلت الدولة كشريك، كأنه تصدير للنفط». وأكد أن «السوق المصرية فى مجال الطاقة يجب أن تتوسع فى مشروعات الطاقة المتجددة للحفاظ على الوقود الأحفورى وتحقيق قيمة مضافة منه عبر التصدير أو استخدامه فى الصناعات»، لافتًا إلى أن هذا التوجه ضرورى، خاصة «فى ظل التوترات الإقليمية التى تؤدى عادة إلى ارتفاع أسعار الوقود ونقص الإمدادات». وفيما يتعلق بتحرير سوق الكهرباء، أشاد «أمين» بخطوة وزارة الكهرباء فى تأهيل ٤ شركات مصرية لتنفيذ مشروعات إنتاج وبيع الطاقة المتجددة للمستهلكين الصناعيين، واصفًا إياها بأنها «بداية ممتازة»، مؤكدًا أن تحرير السوق «سيزيل أعباء مالية كبيرة عن كاهل الدولة وسيقلل تكلفة الكهرباء فى المصانع، وبالتالى يخفض تكلفة المنتج النهائى». وضرب مثالًا بشركة الألومنيوم، التى تستهلك كميات كبيرة من الكهرباء، حيث تمثل تكلفتها نسبة كبيرة من سعر المنتج النهائى، وبالتالى «كلما قللت سعر الكهرباء، قللت من سعر المنتج وحققت ميزة تنافسية». ولتحقيق مستهدف مصر المتمثل فى مشاركة ٤٢٪ من الطاقة المتجددة فى إنتاج الكهرباء، دعا «أمين» إلى «تسريع خطوات تنفيذ المشروعات» و«توفير أراضٍ أكبر وتخصيص كميات أكبر من الأراضى التى تتمتع بسرعات رياح مناسبة للمشاريع التى ستوقع خلال الفترة المقبلة». وأكد أن «السوق المصرية كبيرة ومستدامة»، وأن «هناك إقبالًا كبيرًا من الشركات على الاستثمار، ويمكننا إقامة مشروع آخر بحجم بنبان لأن السوق بها فرص ونمو». كما أشاد بأداء المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، قائلًا: «أرى أن المنطقة تعمل بطريقة غير تقليدية ونحن بحاجة إليها، وهى تسير بخطى سريعة تفوق القطاع الخاص وتركز على الشركات الراغبة فى الاستثمار الجاد». هذه الرؤية المتفائلة تؤكد أن مصر تسير بخطى ثابتة نحو مستقبل طاقوى مستدام وواعد.


المدينة
٠١-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- المدينة
«الزكاة» تُطلق برنامجي «بناء الكفاءات» و «أمين»
أعلنت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك عن فتح باب التقديم على برامج حديثي التخرُّج لعام 2025م، والمتمثِّلة في برنامجي «بناء الكفاءات»، و»أمين»؛ بهدف استقطاب الكفاءات الوطنيَّة من خريجي وخريجات الجامعات السعوديَّة والعالميَّة، وتأهيلهم في مجالات تخصصيَّة تعزِّز من جاهزيتهم لسوق العمل، ضمن بيئة مهنيَّة تدمج بين المعرفة الأكاديميَّة والخبرة العمليَّة.ويستهدف برنامج «بناء الكفاءات»، الحاصلين على درجتي البكالوريوس والماجستير في عددٍ من المسارات التدريبيَّة تشمل المحاسبة والضرائب، والقانون، وتحليل المخاطر، ودعم الأعمال، وتقنية المعلومات، وتم تصميمه بمنهجيَّة تركز على التكامل بين المعرفة النظريَّة والتطبيق العمليِّ، في بيئة عمل احترافيَّة ومحفِّزة تمتد على مدار 12 شهرًا.وأوضحت الهيئة، أنَّ من أبرز الاشتراطات للتقديم على برنامج «بناء الكفاءات» أنْ يكون المتقدم سعودي/ـة الجنسيَّة، وحاصلًا على المؤهل المطلوب بمعدل لا يقل عن (3.2 من 4)، أو (4 من 5)، وألَّا يتجاوز عمره 25 عامًا لحملة البكالوريوس (مع عدم مضي أكثر من سنتين على التخرُّج)، أو 27 عامًا لحملة الماجستير (مع عدم مضي أكثر من سنة على التخرُّج)، كما يُشترط إتقان اللغة الإنجليزيَّة وفق المعايير التي تحدِّدها الهيئة، واجتياز المقابلات الشخصيَّة والاختبارات، إضافة إلى اجتياز الفحص الطبي.وأضافت إنَّ برنامج «أمين» يستهدف حديثي التخرُّج من حملة درجة البكالوريوس، ويُركِّز على بناء القدرات المعرفيَّة والتطبيقيَّة في مجالات العمل الجمركيِّ، من خلال تدريب نظريٍّ وعمليٍّ شامل في أساسيَّات العلوم الجمركيَّة والأمنيَّة.ويحظى المتدربون المقبولون في كلا البرنامجين بمزايا متعدِّدة تشمل مكافأة شهريَّة وتأمينًا طبيًّا للمتدرِّب وأفراد أسرته، إلى جانب برامج تدريبيَّة متقدِّمة تُسهم في تطوير مهاراتهم الفنيَّة والإداريَّة وإعدادهم للانخراط في سوق العمل بكفاءة.وأكدت أنَّ التقديم يستمر حتى 14 يونيو الجاري، وذلك عبر الموقع الإلكتروني للهيئة، حيث تشمل التخصصات الدراسيَّة المطلوبة أكثر من 30 تخصصًا في مجالات متنوِّعة.