logo
#

أحدث الأخبار مع #«فايننشالتايمز»،

رداً على ترامب.. أوروبا تستعد لفرض رسوم على واردات أمريكية بـ 100 مليار يورو
رداً على ترامب.. أوروبا تستعد لفرض رسوم على واردات أمريكية بـ 100 مليار يورو

بلد نيوز

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بلد نيوز

رداً على ترامب.. أوروبا تستعد لفرض رسوم على واردات أمريكية بـ 100 مليار يورو

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: رداً على ترامب.. أوروبا تستعد لفرض رسوم على واردات أمريكية بـ 100 مليار يورو - بلد نيوز, اليوم الأربعاء 7 مايو 2025 09:38 مساءً بروكسل - أ ف ب يستعد الاتحاد الأوروبي لفرض رسوم على منتجات أمريكية بقيمة 100 مليار يورو، رداً على الرسوم الجمركية التي فرضها دونالد ترامب، في حال فشل المفاوضات، وفق ما أفاد دبلوماسيون أوروبيون، الأربعاء. وأعلن ترامب فرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 20% على الواردات من أوروبا، لكنه علّق تطبيق ذلك حتى يوليو/تموز المقبل، في محاولة للتوصل إلى حل تفاوضي للنزاع التجاري. في الوقت الحالي لا تزال الرسوم الإضافية الأساسية بنسبة 10% التي أعلنها ترامب مطبقة على السلع التي يصدّرها الاتحاد الأوروبي إلى الولايات المتحدة، بينما تفرض واشنطن على واردات الصلب والألمنيوم والسيارات الأوروبية رسوماً إضافية بنسبة 25%. ويأمل الاتحاد الأوروبي في التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة، لتجنب حرب تجارية، لكنه يريد أن يكون مستعداً للرد إذا فشلت المفاوضات. وقال دبلوماسيان أوروبيان، إن المفوضية الأوروبية، أبلغت الدول الأعضاء الأسبوع الماضي، أنها ستستهدف البضائع الأمريكية بقيمة 100 مليار يورو، رداً على الرسوم الإضافية بنسبة 20% إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق. ومن المقرر أن تنشر القائمة الأولية للمنتجات المستهدفة، الخميس. ووفقاً لصحيفة «فايننشال تايمز»، ستشمل القائمة طائرات بوينغ. وقال المفوض التجاري في الاتحاد الأوروبي ماروس سيفكوفيتش للبرلمان الأوروبي هذا الأسبوع، إن 70% من إجمالي صادرات التكتل تخضع لتعريفات تراوح بين 10% و25%. وحذر من أنه في ضوء التحقيقات التجارية الجارية في الولايات المتحدة في قطاعات مثل الخشب أو الأدوية، فإن «حوالى 549 مليار يورو من صادرات الاتحاد الأوروبي إلى الولايات المتحدة أي ما نسبته 97% من إجمالي الصادرات، قد تخضع لرسوم». وأعرب المدير العام لشركة إيرباص الأوروبية لصناعة الطائرات غيوم فوري، الثلاثاء، عن الأمل في أن تخضع الطائرات التي تصدرها منافستها بوينغ إلى أوروبا، لرسوم جمركية، إذا طبقت التعريفات التي فرضها ترامب.

الدفاع البريطانية: لندن تستثمر في صناعة مقاتلة الشبح من الجيل السادس مع اليابان وإيطاليا
الدفاع البريطانية: لندن تستثمر في صناعة مقاتلة الشبح من الجيل السادس مع اليابان وإيطاليا

بوابة الأهرام

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الأهرام

الدفاع البريطانية: لندن تستثمر في صناعة مقاتلة الشبح من الجيل السادس مع اليابان وإيطاليا

قالت صحيقة «‏فايننشيال تايمز» عن مصادر في وزارة الدفاع البريطانية، إن لندن تستثمر في صناعة مقاتلة الشبح من الجيل السادس مع اليابان وإيطاليا. موضوعات مقترحة مقاتلة الشبح من الجيل السادس وبحسب ما نشرته فضائية «القاهرة الإخبارية»، أكدت «فايننشال تايمز»، أن وثيقة مراجعة شؤون الدفاع البريطانية قد توصي بتوسيع الوجود العسكري بالقطب الشمال. وأعطت بريطانيا الضوء الأخضر لبناء طائرة مقاتلة جديدة من الجيل السادس بمليارات الجنيهات الإسترلينية مع إيطاليا واليابان، ما أنهى مخاوف من أن المشروع الرائد، ربما يكون ضحية مراجعة الاستراتيجية الدفاعية (SDR)، التي أطلقتها حكومة حزب "العمال" الجديدة، وفق صحيفة "فايننشيال تايمز". وأفادت الصحيفة البريطانية، الجمعة، نقلاً عن عدة أشخاص وصفتهم بأنهم مطلعون على القرار، بأن وزراء بريطانيين أعطوا موافقتهم على "برنامج القتال الجوي العالمي" (GCAP) خلال اجتماع عقد، الثلاثاء، ومن المتوقع إعلان الموافقة رسمياً خلال الأسابيع المقبلة.

كييف تمسح آثار تسريب الوثائق بجهاز كشف الكذب.. إرضاء لواشنطن؟
كييف تمسح آثار تسريب الوثائق بجهاز كشف الكذب.. إرضاء لواشنطن؟

العين الإخبارية

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

كييف تمسح آثار تسريب الوثائق بجهاز كشف الكذب.. إرضاء لواشنطن؟

تم تحديثه السبت 2025/4/5 06:08 م بتوقيت أبوظبي بين تسريب مُربك وضغوط أمريكية آخذة في التصاعد، تجد أوكرانيا نفسها في قلب عاصفة سياسية تهدّد استقرار علاقتها مع أقوى حلفائها الدوليين، مما دفع البلد الأوراسي إلى فتح تحقيقات موسعة، باستخدام اختبارات «كشف الكذب». تطورات تأتي إثر تسريب تفاصيل الاتفاق المثير للجدل مع الولايات المتحدة بشأن الموارد المعدنية، في محاولة لاحتواء أزمة ثقة تهدد بتعطيل مفاوضات حساسة مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وكشفت مصادر حكومية لصحيفة «فايننشال تايمز» عن استخدام اختبارات كشف الكذب (البوليغراف) مع عشرات الموظفين في وزارات حيوية، بينها وزارة الطاقة والاقتصاد. البوليغراف وسرية المعلومات عقب التسريب، تحوّلت مكاتب الوزارات في كييف إلى ساحة لتحقيقات أمنية غير مسبوقة. وقال مصدر حكومي لـ«فايننشال تايمز»، إن «عشرات الموظفين خضعوا لاختبارات كشف الكذب، بما في ذلك كبار المستشارين في مكتب الرئاسة». ورغم أن دقة هذه الاختبارات لا تزال موضع جدل علمي، إلا أن الأجهزة الأمنية الأوكرانية تعتبرها أداة فعالة لـ«ترهيب المُتسببين في التسريبات»، وفقاً لخبير أمني طلب عدم الكشف عن اسمه. كما رفض المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الأوكرانية التعليق على التفاصيل، مُشيراً فقط إلى أن «جميع الإجراءات تتم ضمن القانون». لكنّ مصادر مطلعة كشفت أن التحقيقات تركزت على دائرة ضيقة من المطلعين على مفاوضات الاتفاق، خاصة بعد أن اعترف مسؤول أمريكي بأن النسخة المسربة «مطابقة تقريباً للمسودة النهائية التي أرسلتها واشنطن». وأثارت التسريبات غضباً شعبياً في أوكرانيا، حيث نظمت مجموعات مدنية احتجاجات أمام البرلمان، رافعة شعارات تندد بـ"الاستسلام للضغوط الأمريكية". وفي تصويت رمزي، أقر البرلمان الأوكراني قراراً غير ملزم يطالب الحكومة بـ«رفض أي اتفاق يُفرّط بالثروات الوطنية»، مما يزيد من تعقيد الموقف التفاوضي لزيلينسكي. ماذا نعرف عن الاتفاق؟ تضمنت المسودة الجديدة للاتفاق، التي تسربت إلى وسائل الإعلام في 26 مارس/آذار، بنوداً اعتبرتها كييف «غير متوازنة»، وفقاً لتصريحات مسؤولين أوكرانيين، أبرزها: التزام كييف بتعويض مساعدات عسكرية أمريكية سابقة بلغت قيمتها 120 مليار دولار، عبر تحويلها إلى «قروض مستردة». ومنح واشنطن سيطرة كاملة على صندوق استثماري دولي مُخصص لإعادة إعمار البنية التحتية الأوكرانية، تُحوّل إليه عائدات تراخيص التعدين وإيجارات الموارد الطبيعية. كما يتضمن تشكيل مجلس إشرافي مشترك تُهيمن عليه الإدارة الأمريكية لإدارة عوائد قطاع الطاقة، بما في ذلك حق النقض (الفيتو) على القرارات المتعلقة بالمشاريع الاستراتيجية. وأعرب مسؤولون أوكرانيون عن قلقهم من أن تؤدي هذه البنود إلى تقويض السيادة الوطنية، خاصة مع غياب ضمانات أمنية واضحة لحماية أوكرانيا من التهديدات الروسية. وحذّروا من أن سيطرة واشنطن على الصندوق الاستثماري قد «تحوّل ثروات البلاد إلى ضمانات للدائنين الأجانب»، وفق تعبير أحد نواب البرلمان. تصعيد ترامب ورداً على التسريبات، هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي علناً بعواقب «كبيرة» إذا حاولت أوكرانيا التراجع عن الاتفاق، قائلاً في مؤتمر صحفي: «إنهم يلعبون بالنار.. لدينا خيارات صعبة قد لا يعرفون عواقبها». وأكد ترامب أن الاستثمارات الأمريكية في قطاعات الطاقة والتعدين الأوكرانية تشكل «رادعاً كافياً» ضد أي هجمات روسية محتملة، مُتجاهلاً مطالب كييف بتضمين الاتفاق ضمانات أمنية ملموسة. من جهته، وصف ياروسلاف جيليزنياك، النائب المعارض الذي كشف عن نص الاتفاق، الشروط الأمريكية بأنها «استعمار اقتصادي مُقنّع»، داعياً الحكومة إلى رفض أي اتفاق «يُحوّل أوكرانيا إلى مستعمرة لخدمة مصالح واشنطن». aXA6IDE1NC41NS45MS4xMjAg جزيرة ام اند امز FR

عالمٌ جديد مع ترامب
عالمٌ جديد مع ترامب

الاتحاد

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الاتحاد

عالمٌ جديد مع ترامب

عالمٌ جديد مع ترامب تتوالى المفاجآت من البيت الأبيض عبر القرارات التي يتخذها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، سواء على المستوى الداخلي أو الخارجي، وهو أمرٌ متوقع نظراً إلى ولايته الأولى التي عملت على إبراز عنصر المفاجأة، وعدم الاكتراث بالمُسلَّمات التي ارتبطت بتربع واشنطن بصفتها قطباً أوحد في النظام الدولي. إن السياسات التي يتبعها ترامب مع العالم، بدءاً من الأميركتين، مروراً بأوروبا، والشرق الأوسط، وشرق آسيا، وأفريقيا، وضعت صنّاع القرار أمام تساؤلات عدة حول المقاربة الأميركية، فهل هي مؤقتة أم مستدامة؟ وإن كانت مؤقتة، فما الضامن أن رجوعها لسابق عهدها لن يكون مؤقتاً؟ الأمر الذي لا يختلف عليه الكثيرون هو أن سياسات الدول تُدار بالمصالح، لكن هل تجاوزت الدول مبدأ المصالح الاستراتيجية، وبدأت تتجه نحو المصالح التكتيكية (القصيرة الأمد) مع زمن السرعة الذي نعيشه؟ بقدر ما قد يبدو هذا السؤال ساذجاً، فإن طرحه أصبح مهمّاً، فالحكومات التي بدأت تتمخض عن الديمقراطيات أصبحت تأخذ منحىً يمينيّاً صِرفاً، وهو ما يُهدد الديمقراطيات نفسها، وفكرة العالم الحُر الذي كان نتاجاً للحرب الباردة. حضرتُ في عام 2022 مؤتمر ريغا في لاتفيا لحلف «الناتو»، وكان هناك اتفاق أوروبي - في مختلف القضايا التي طُرحت - على أنه على الرغم من أهمية واشنطن، فإنه لا بد أن يكون هناك استقلال عنها في القضايا الوجودية. واستمراراً لهذه الرؤية الأوروبية «الواقعية»، أوضح استطلاع نشره المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية في فبراير الماضي، وقد طبقه المجلس في 14 دولة أوروبية، أن نسبة الذين وصفوا الولايات المتحدة بأنها شريك، فاقت نسبة الذين وصفوها بالحليف، وهو ما يُفسر الرؤية التي بدأ الأوروبيون في تكوينها خلافاً لما كان متعارفاً عليه حول مكانتها لديهم سابقاً. وتلي هذه التطورات ما نشرته صحيفة «فايننشال تايمز»، من أن الدول الأوروبية تعمل على خطة لتقديمها لترامب تتمحور حول نقل المسؤوليات المالية والعسكرية الأميركية في «الناتو» لها خلال 5 إلى 10 سنوات، على أن تُعرض في قمة قادة «الناتو» في يونيو 2025. لا شك في أن هذا الأمر يمكن تفسيره على أن أوروبا خضعت لمقاربة ترامب حول زيادة الإنفاق العسكري، لكن هذه الزيادة ستخلق معها تصوراً مختلفاً لقضاياها، ولا ندري هل سيؤدي الدور الجديد إلى تقليل القواعد العسكرية الأميركية؟ وهل زيادة الإنفاق التي طالبت بها واشنطن مجرد بداية لمراحل أخرى من الزيادات التي سيطالب بها سادة البيت الأبيض مستقبلاً؟ إن ما يقوم به الأوروبيون يُذكّرنا بالمفكر الألماني، إيمانويل كانط، الذي قال «إنه ينبغي علي، لذلك فأنا أقدر»، فنهجهم الذي بدأ يأخذ منحىً «قد يكون مستقلاً نسبيّاً» عن واشنطن، يرمي إلى إيصال رسالة مفادها أن أولوية أوروبا هي أوروبا، وأولوية كل دولة أوروبية هي نفسها. وعلى الرغم من تحقيق واشنطن هدفها من المقاربة الحالية، فإن ما سيتمخض من عبء على المواطن الأوروبي، قد تطال تداعياته استقرار هذه الدول التي كانت سبباً في الحربين العالميتين. إن التوجس العالمي من مقاربة واشنطن الحالية في سياستها الخارجية ستعقبه تغيرات في مقاربات الأنظمة السياسية الديمقراطية داخليّاً وخارجيّاً قبل غيرها من الأنظمة غير الديمقراطية. وبطبيعة الحال فإن محصلة هذه التغيرات ستخلق توجهات بموازين جديدة قد تُغير هيكل النظام الدولي، أو على الأقل تُعيد تعريف ماهية الأحادية القطبية التي عرفناها. *باحث في الشؤون الأميركية والإسرائيلية - مركز تريندز للبحوث والاستشارات

على ذمة «فايننشال تايمز».. إسرائيل تخطط لاستعادة السيطرة على غزة
على ذمة «فايننشال تايمز».. إسرائيل تخطط لاستعادة السيطرة على غزة

عكاظ

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عكاظ

على ذمة «فايننشال تايمز».. إسرائيل تخطط لاستعادة السيطرة على غزة

كشفت صحيفة «فايننشال تايمز» أن الجيش الإسرائيلي يخطط لاستعادة السيطرة على قطاع غزة في محاولة لهزيمة حماس نهائيا، ما يمهد الطريق لاحتلال طويل الأمد للقطاع المدمر. وأفصحت مصادر عدة مطلعة على الخطط، أن الاقتراح الذي لم يوافق عليه مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي بعد، وضع من قبل رئيس الأركان الجديد بدعم غير رسمي من وزراء اليمين المتطرف الذين طالبوا منذ فترة طويلة بتكتيكات أكثر قسوة لمحاربة حماس. ونقلت الصحيفة الأمريكية عن مسؤولين قولهما إن الخطط أصبحت ممكنة بفضل عودة الرئيس ترمب إلى البيت الأبيض، وهو ما حرر إسرائيل من إصرار إدارة جو بايدن على عدم إعادة احتلال غزة أو ضم الأراضي. وبحسب الخطة، فإن جيش الاحتلال سيستدعي فرقا قتالية لإعادة غزو غزة وإخضاعها، والسيطرة على مساحات واسعة من القطاع، وإجبار سكانه البالغ عددهم 2.2 مليون نسمة على العيش في منطقة صغيرة على طول ساحل البحر الأبيض المتوسط. وأفاد المسؤولون بأن الجيش الإسرائيلي سيتولى إدارة غزة، أي إعادة احتلال القطاع المضطرب بعد 20 عاما من انسحابه. وبحسب «فايننشال تايمز»، ستؤدي هذه الخطة إلى اقتلاع ملايين المدنيين الفلسطينيين وحشرهم في مساحة أصغر من الأرض القاحلة، يعتمدون فيها على المساعدات الغذائية للبقاء على قيد الحياة. كما أنها تُهدد بإشعال انتفاضة طويلة الأمد ضد القوات الإسرائيلية. وأوضح مصدر مطلع أن إسرائيل قد تتولى توزيع جميع المساعدات الإنسانية، وقد قيّمت عدد السعرات الحرارية التي يحتاجها كل فلسطيني. وقال آخر إن الجيش يدرس خيارات تشمل توزيع المساعدات مباشرةً، أو عبر متعاقدين من القطاع الخاص، لضمان عدم استفادة حماس. ووفق صحيفة «هآرتس»، فإن خطط الغزو المتجدد تمثل تغييرا في الطريقة التي تعاملت بها إسرائيل مع الحرب في ظل مسؤولي الأمن السابقين، بما في ذلك وزير الدفاع السابق يوآف غالانت، ورئيس الأركان المتقاعد. وأضافت: «حتى الآن، كان النهج الإسرائيلي يركز على نوبات من القتال عالي الكثافة، وبعدها تقوم قواته مرارا وتكرارا بشن غارات على مناطق مختلفة من القطاع للقضاء على فلول حماس، ثم تغادر، لكن الآن طُلب من العسكريين الاستعداد لعدة أشهر من العمليات القتالية التي تنطوي على القتال والنصر والإدارة، إنه نوع مختلف تماما من القتال». أخبار ذات صلة دبابات الاحتلال في غزة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store