أحدث الأخبار مع #«لوفتهانزا»


النهار المصرية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- النهار المصرية
هبوط اضطراري لطائرة أمريكية على متنها 461 راكبًا لسبب غريب
في واقعة نادرة اضطرت طائرة تابعة لشركة «لوفتهانزا» والتي كانت تحمل على متنها نحو 461 راكبًا، متجهة من لوس أنجلوس إلى ميونيخ، إلى الهبوط اضطراريًا في مدينة بوسطن ، إثر مخاوف من احتمال نشوب حريق بسبب جهاز «iPad»عالق داخل أحد مقاعد الطائرة، وتُسلط هذه الواقعة الضوء على المخاطر المتزايدة للأجهزة الإلكترونية المحمولة على متن الطائرات. ووفقًا لما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، قرر أفراد طاقم الرحلة LH453 ضرورة هبوط الطائرة، خوفًا من ارتفاع درجة حرارة الجهاز واشتعاله، لتهبط الطائرة في مطار لوجان الدولي. وفور هبوطها تمكن فريق فني تابع لشركة الطيران لوفتهانزا من إخراج الجهاز من المقعد بأمان دون أي حوادث، لتغادر بعدها الطائرة بوسطن بعد ذلك بوقت قصير وتصل إلى ميونخ متأخرة عن الموعد المحدد لها بـ3 ساعات. وصرح متحدث باسم شركة لوفتهانزا: أن تحويل مسار الطائرة التي ضمت 461 راكبًا كان إجراءً احترازيًا بحتًا، للحد من أي خطر مرتبط بتلف بطارية ليثيوم أيون، مضيفًا أن مراقبي الحركة الجوية وطاقم الطائرة اتفقوا على أن التوقف المفاجئ كان ضروريًا لتجنب أي خطر محتمل، لا سيما فيما يتعلق باحتمالية ارتفاع درجة حرارة الجهاز. ويمكن أن تدخل بطاريات أيون الليثيوم الخاصة بالـ iPad عند انكسارها أو ثقبها في حالة اندفاع حراري، ما يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارتها بسرعة أو نشوب حريق. هذه ليست الحادثة الأولى من نوعها، ففي العام الماضي، اضطرت طائرة تابعة لشركة 'بريز' كانت متجهة من لوس أنجلوس إلى بيتسبرغ إلى الهبوط اضطراريًا بعد نشوب حريق في كمبيوتر محمول لأحد الركاب، مما أدى إلى إصابته، وكان من بين 88 راكبًا على متن الرحلة.


عكاظ
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- عكاظ
بعد قصف الحوثي لمطار بن غوريون.. نتنياهو يتوعد بالرد
تابعوا عكاظ على توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم (الأحد) بتنفيذ هجمات ضد جماعة الحوثي في اليمن، وذلك عقب سقوط صاروخ حوثي في محيط مطار بن غوريون، مما تسبب بتوقف حركة الملاحة لفترة قصيرة. وقال نتنياهو في بيان مصور قبيل جلسة مرتقبة لمجلس الوزراء اليوم: «إسرائيل ستتحرك ضد الحوثيين كما فعلت سابقا، موضحاً أن إسرائيل تنسق مع الإدارة الأمريكية في العمل ضد الحوثيين». وأشار إلى أن جلسة «الكابينت» اليوم ستناقش المرحلة التالية في قطاع غزة بناء على توصيات قيادة الأركان، مبيناً أن هدفه لا يزال قائماً في ما يخص الأسرى بغزة. وسقط صاروخ أطلق من اليمن باتجاه إسرائيل بالقرب من مطار بن جوريون، وهو المطار الدولي الرئيسي في إسرائيل، ما أدى إلى توقف حركة الطيران، ووقوع إصابات. وأظهرت لقطات مصورة تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي، عموداً من الدخان أمكن رؤيته من صالة الركاب في مطار بن جوريون. وقال الجيش الإسرائيلي، إنه يحقق في سقوط مقذوف أطلق من اليمن، وسقط في محيط المطار، وشاهد الركاب يركضون نحو الغرف الآمنة عقب سماع صفارات الإنذار. أخبار ذات صلة وأفادت خدمة الإسعاف الإسرائيلية بعدم ورود بلاغات عن إصابات خطيرة، فيما نُقل رجل وامرأة مصابان بجروح طفيفة إلى المستشفى، وعولج شخصان في الموقع أصيبا بحالة ذعر. وذكرت سلطات الاحتلال في مطار بن جوريون، أن المقذوف سقط بجانب طريق بالقرب من موقف سيارات مبنى الركاب رقم 3، فيما أعلنت متحدث باسم مجموعة «لوفتهانزا» الألمانية، تعليق رحلاتها إلى تل أبيب حتى (الثلاثاء)، بسبب الوضع الحالي، فيما ألغت شركة «دلتا إير» رحلتها التي كانت مقررة من مطار جون كينيدي في العاصمة الأمريكية واشنطن، إلى تل أبيب. بالمقابل، أعلن الحوثيون استهداف مطار بن غوريون بصاروخ باليستي فرط صوتي، متوعدين في بيان بمواصلة هجماتهم ضد الملاحة الدولية. وقال المتحدث باسم الحوثيين، يحيي سريع، إن المنظومة الاعتراضية الإسرائيلية فشلت في اعتراض الصاروخ، كما أدى الهجوم إلى توقف حركة المطار بشكل كامل لأكثر من ساعة، وهروب نحو 3 ملايين إسرائيلي إلى الملاجئ، على حد زعمه. بدوره، قال رئيس المجلس السياسي الانقلابي مهدي المشاط لن وقف ضرباتنا وسنذهب إلى خيارات تصعيدية أخرى ضد الاحتلال الإسرائيلي، متوعداً بقصف السفن الأمريكية في البحر الأحمر. يجمعون أثار الصاروخ الذي سقط في أحد الطرق


الإمارات اليوم
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الإمارات اليوم
هبوط اضطراري لطائرة على متنها 461 راكباً.. بسبب «آيباد»
تم تحويل مسار رحلة تابعة لشركة لوفتهانزا، متجهة من لوس أنجلوس إلى ميونيخ، إلى بوسطن في ساعة مبكرة من صباح يوم الخميس 24 أبريل، بعد أن علق جهاز iPad الخاص بأحد الركاب في مقعد درجة رجال الأعمال، ما أثار مخاوف تتعلق بالسلامة. وقرر أفراد طاقم الرحلة LH453، خوفاً من ارتفاع درجة حرارة الجهاز واشتعاله، الهبوط في مطار لوغان الدولي نحو الساعة 2:30 صباحاً بالتوقيت المحلي، كما أفادت «لوفتهانزا» أن جهاز iPad أظهر تشوهاً واضحاً، ما زاد من خطر الحريق المتوقع. وفور هبوطه، تمكن فريق فني تابع لـ«لوفتهانزا» من إخراج الجهاز من المقعد بأمان دون أي حوادث، لتغادر بعدها الطائرة بوسطن بعد ذلك بوقت قصير وتصل إلى ميونيخ متأخرًة عن الموعد المحدد بثلاث ساعات تقريباً. وصرح متحدث باسم لوفتهانزا لموقع «بيزنس إنسايدر» أن تحويل مسار الطائرة التي ضمت 461 راكباً كان «إجراءً احترازياً بحتاً» للحد من أي خطر مرتبط بتلف بطارية ليثيوم أيون. وأضاف المتحدث أن مراقبي الحركة الجوية وطاقم الطائرة اتفقوا على أن التوقف المفاجئ كان ضرورياً «لتجنب أي خطر محتمل، لاسيما فيما يتعلق باحتمالية ارتفاع درجة الحرارة». ويمكن أن تدخل بطاريات أيون الليثيوم في حالة انكسارها أو ثقبها في حالة اندفاع حراري، ما يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارتها بسرعة أو نشوب حريق في بيئة المقصورة الضيقة. وفي العام الماضي، هبطت رحلة تابعة لشركة بريز للطيران، متجهة من لوس أنجلوس إلى بيتسبرغ، اضطرارياً بعد اشتعال حريق في جهاز كمبيوتر محمول لأحد الركاب؛ وكان صاحب الجهاز هو الشخص الوحيد المصاب من بين 88 شخصاً كانوا على متن الطائرة.


الرأي
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
هل يفتح «T2» الباب لعودة شركات الطيران العالمية إلى الكويت؟
- محمد المطيري: لا علاقة للمطار بقرار عودة شركات الطيران العالمية أو تعليقها - نقص الطائرات لدى الشركات العالمية دفعها لإعادة ترتيب أولوياتها تجارياً - ثامر عرب: العودة تعتمد على نسبة التشغيل وإذا انخفضت عن 65 في المئة فلن تكون مجدية - تكسير الشركات الخليجية والتركية للأسعار والرسوم يجعل خط الكويت «غير مربح» - سامي النصف: لا يصح الاعتقاد بأن ملايين البشر وعشرات الطائرات العالمية ستصطف بمجرد فتح مطار جديد - رفع الرسوم يحقق عوائد أكثر لكن بدون نشاط ركاب تكون «العملية نجحت والمريض مات» - دعيج العتيبي: أسباب اقتصادية خاصة بالشركات العالمية التي أوقفت رحلاتها إلى الكويت - بعد افتتاح «T2» ستكون الشركات بحاجة وتضطر للعودة إلى الكويت مع استمرار توقف تشغيل شركات طيران عالمية رحلاتها في الكويت، وتسارع التحضير محلياً لافتتاح مطار «T2»، يتبادر إلى الذهن السؤال حول ما إذا كان مجرد افتتاح مطار جديد، كافياً لمغازلة الشركات الكبرى لإقناعها بالعودة إلى الكويت، أم أن هناك تحديات تجارية أخرى تعيق وصولها، وبالتالي يتعين إزالتها، لزيادة الجدوى الاقتصادية المحفزة لتنامي حركة الطيران العالمية من وإلى الكويت؟ يذكر أن الخطوط الجوية البريطانية أوقفت في نهاية مارس الماضي تشغيل رحلاتها من وإلى الكويت، وسبقتها في ذلك أيضاً شركتا «لوفتهانزا» الألمانية و«كي إل أم» الهولندية. وفي هذا الخصوص أعرب المدير العام للإدارة العامة للطيران المدني بالتكليف المهندس دعيج العتيبي، عن تفاؤله بعودة بعض شركات الطيران العالمية إلى تشغيل رحلاتها في الكويت، بعد أن أوقفتها في الفترة الماضية، مرجعاً في رد على سؤال خلال لقاء ضمن برنامج «ليالي الكويت» على تلفزيون الكويت، أسباب توقف الرحلات إلى أسباب اقتصادية تتعلق بالشركات نفسها. وقال العتيبي، إن هذا الموضوع تمت دراسته في «الطيران المدني» والتواصل مع الشركات والدول الصديقة، وفي النهاية فإن تلك الشركات خاصة وتعمل وفق منظور تجاري واقتصادي. وأضاف: «في الفترة الماضية كانت هناك شركات إقليمية تنقل الركاب من الكويت، وبالتالي فإن الشركات العالمية رأت أنه ليس هناك جدوى اقتصادية من التشغيل وهذا أمر طبيعي، وإذا وجدت أن الأمر سيعود طبيعياً، فمن المؤكد أنها ستعود»، مشيراً إلى أن رئيس «الطيران المدني» الشيخ حمود المبارك، يسعى بشكل جاد لإيجاد حلول لذلك الوضع، ولا يمكن أن نؤثر عليهم كي يشغلوا رحلات في مطار الكويت. وتابع العتيبي: «هم من سيحتاجون، وبعد افتتاح مطار (T2)، من المؤكد 100 في المئة أنهم سيضطرون إلى أن يأتوا للعمل في الكويت، لأن ذلك حاجتهم هم». من جانبه، قال رئيس مجلس إدارة شركة الخطوط الجوية الكويتية الأسبق سامي النصف، إنه لا يصح الاعتقاد بأن ملايين البشر وعشرات الطائرات العالمية سيصطفون للقدوم إلى الكويت، لمجرد فتح مطار جديد في الكويت، مشيراً إلى أن ذلك يشكل خطوة أولية في دائرة أوسع من المحفزات التي يتعين تعزيزها بشكل متلازم. وأضاف النصف أنه لا يمكن إعادة جذب شركات الطيران العالمية إلى الكويت، دون العمل على إحياء الحركة التجارية في البلاد، ما يتطلب فتح البلاد أسوة بدول الخليج، التي لا تزال تحافظ على خطوطها مفتوحة مع شركات الطيران العالمية، بفضل النشاط البشري المرتفع لديها سياحياً وتجارياً، مؤكداً أنه بدون خلق حركة قوية في نقل الركاب، سيكون تأثير فتح مطار جديد محدوداً. ولفت النصف إلى أنه يجب تحفيز بيئة أعمال القطاع الخاص وتحديث التشريعات والقوانين المحفزة لاستقطاب المال والأعمال والزائرين إلى الكويت، موضحاً أن هذه الخطوات لم تعد رفاهية، بل تعد وجودية للنهضة الاقتصادية، ولإقناع شركات الطيران العالمية للعودة إلى الكويت، لا سيما أن محركها الرئيس في هذا الخصوص هو الربحية والكفاءة التشغيلية، ما يجعل لديها حساسية مفرطة من تكلفة التشغيل. وأشار إلى اعتبار آخر يتعين تحفيزه ويتمثل في تجاوز إشكالية الرسوم التي لا تنسجم مع النشاط التشغيلي لشركات الطيران العالمية وأيضاً المحلية، موضحاً أن مجرد رفع الرسوم، وتحقيق عوائد أكثر من هذا الباب، لا يعني تحقيق نجاح، حيث سيكون الأمر بهذه الطريقة أشبه بمقولة «العملية نجحت والمريض مات»، حيث في النهاية ستزداد العوائد موقتاً، لكن في النهاية «سنتفاجأ بأننا لا نستقبل قادمين»، مؤكداً أهمية هيكلة أسعار الخدمات بالمطار «بما يستقيم مع خططنا الاقتصادية للمرحلة المقبلة، وبما ينسجم مع أننا دولة لديها حركة بشرية محدودة». تشغيل الرحلات من ناحيته، أكد رئيس مجلس إدارة شركة الخطوط الوطنية للطيران السابق ثامر عرب، أن توقف بعض الشركات العالمية عن تشغيل رحلاتها في الكويت يعود إلى أسباب تجارية، لكنه أوضح أن بقاء هذه الأسباب سيعيق مستقبلاً استقطاب الشركات التي لا تجامل على حساب ربحيتها. وأضاف عرب، أن قرار شركات الطيران العالمية فتح خطوط، أو إعادة تشغيل لا يعتمد على أسباب سياسية أو دبلوماسية، بل قائم على إستراتيجية الربح والخسارة، موضحاً أن الكويت لا تصنف على أنها مركز إقليمي لاستقطاب رحلات الترانزيت وغيرها من الرحلات التي يمكن أن تكون محفزاً للشركات العالمية لتشغيل خطوطها من وإلى الكويت. وأوضح عرب، أن الشركات العالمية تعتمد على نسبة التشغيل في رحلاتها، موضحاً أنه إذا انخفضت عن 65 في المئة لن تكون مجدية للتشغيل، خصوصاً في ظل المنافسة الشديدة وتكسير الأسعار الذي تقوم به الشركات الخليجية والتركية، للوجهات ما بعد الوجهة الأصلية، بجانب ارتفاع تكاليف الرسوم والخدمات من مطار الكويت، مشيراً إلى أن هذه الأسباب ترفع تكاليف الرحلة وتقلل الجدوى، ويصبح الخط «غير مربح» ويتعين معالجة الأسباب. فتح خطوط من جهته، أفاد رئيس مجلس إدارة اتحاد مكاتب السفر محمد المطيري، بأن المطار ليس له علاقة بفتح خطوط تشغيل شركات الطيران العالمية أو تعليقها، مشيراً إلى أن نقص الطائرات لدى الشركات العالمية، دفعها إلى إعادة ترتيب أولوياتها التجارية، والتركيز على الخطوط المجدية. وقال المطيري «من الواضح أن الكويت لم تكن من الخطوط المجدية اقتصادياً وتجارياً بالنسبة لشركات الطيران العالمية، ما دفعها إلى وقف تشغيل رحلاتها من وإلى الكويت»، موضحاً أن إقرار بعض المحفزات يساعد في زيادة الجدوى أمام الشركات العالمية، لإعادة توجيه خطوطها مجدداً إلى الكويت.


البيان
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
«لوفتهانزا» توقف بيع المنتجات على رحلاتها
تعتزم شركة «لوفتهانزا» الألمانية للطيران وقف مبيعات العطور والسجائر والنظارات الشمسية، وغيرها من المنتجات، على متن رحلاتها، لأسباب اقتصادية. وأكد متحدث باسم الشركة هذه الخطوة، أمس، مُشيراً إلى انخفاض الطلب، وارتفاع تكاليف الشراء، كأسباب لعدم ربحية هذا النوع من الأعمال. وينطبق التغيير على العلامة التجارية الأساسية للوفتهانزا. وقد تم بالفعل إيقاف بيع المنتجات تدريجياً على بعض الخطوط، وستتوقف على مستوى شبكة الرحلات الطويلة بكاملها، بحلول سبتمبر المقبل. وأوقفت «لوفتهانزا» بالفعل عرض بضائع للبيع على متن رحلاتها القصيرة. ومع ذلك، سيواصل متجر الشركة الإلكتروني ومتاجرها في المطارات العمل كالمعتاد. وتحدثت شركة «توي فلاي دويتشلاند»، عن طلب قوي على بيع منتجات على متن طائراتها، لا سيما على الرحلات الطويلة المتجهة إلى وجهات سياحية، مثل جزر الكناري، واصفةً المتجر على متن الطائرة، بأنه جزء مهم من تجربة السفر. كما صرحت شركة «كوندور» بأنها لا تخطط لوقف بيع منتجات على متن طائراتها، مشيرة إلى أن تقييمات الربحية تُظهر مبيعات قوية، لا سيما في رحلات العطلات.