أحدث الأخبار مع #«ميدلي»
الرأي
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
«أرينا 360 مول».. سعد «ولّعها» و«ميامي» عادت بالذكريات
في ثالث حفلة من حفلات مهرجان «فبراير الكويت 2025» الذي يقام في قاعة «أرينا 360 مول»، أحيا الفنان المصري احمد سعد الوصلة الأولى من الليلة الغنائية، ليقدم مجموعة متنوعة من أعماله، بدأها مع أغنية «حبيبنا» بعدها توجه للجمهور قائلاً: «أحببت أن أبدأ بهذه الأغنية لانني أتفاءل كثيراً بالكويت»، لينطلق بعدها بعدد من أغنياته التي حظيت بتفاعل الحضور. وقدم سعد أمام الجمهور «ايه الناس الحلوة دي» و «وسّع وسّع»، إلى جانب «سايرينا يا دنيا» التي طلب من الجمهور أن يشاركه التفاعل معه. ومع بداية الفقرة الثانية أطلت فرقة ميامي على الجمهور الغفير وسط التصفيق الحار، واستطاع اعضاء الفرقة ان يعيدوا الذكريات لكل الحاضرين من خلال أعمالهم المحفورة في الذاكرة، وأول ما اختاروه كانت اغنية وطنية «ميدلي» رفرفت معها اعلام الكويت عالياً في أيدي الجمهور. بعدها اختاروا أغنية «يا مدلل» فغنى الجمهور معهم بصوت واحد حتى أضحوا كورال، ثم اتبعوها بأغنية «شلون انساك» التي لم يقل صداها عن سابقتها، لتتوالى بعدها اغنية بعد أخرى كانت كفيلة جميعها أن تهزّ المسرح بالتصفيق والهتاف، وتؤكد أن «ميامي» تبقى الأسطورة.
الرأي
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
سعد «ولّعها» على «أرينا 360 مول».. و«ميامي» عادت بالذكريات
في ثالث حفلة من حفلات مهرجان «فبراير الكويت 2025» الذي يقام في قاعة «أرينا 360 مول»، أحيا الفنان المصري احمد سعد الوصلة الأولى من الليلة الغنائية، ليقدم مجموعة متنوعة من أعماله، بدأها مع أغنية «حبيبنا» بعدها توجه للجمهور قائلاً: «أحببت أن أبدأ بهذه الأغنية لانني أتفاءل كثيراً بالكويت»، لينطلق بعدها بعدد من أغنياته التي حظيت بتفاعل الحضور. وقدم سعد أمام الجمهور «ايه الناس الحلوة دي» و «وسّع وسّع»، إلى جانب «سايرينا يا دنيا» التي طلب من الجمهور أن يشاركه التفاعل معه. ومع بداية الفقرة الثانية أطلت فرقة ميامي على الجمهور الغفير وسط التصفيق الحار، واستطاع اعضاء الفرقة ان يعيدوا الذكريات لكل الحاضرين من خلال أعمالهم المحفورة في الذاكرة، وأول ما اختاروه كانت اغنية وطنية «ميدلي» رفرفت معها اعلام الكويت عالياً في أيدي الجمهور. بعدها اختاروا أغنية «يا مدلل» فغنى الجمهور معهم بصوت واحد حتى أضحوا كورال، ثم اتبعوها بأغنية «شلون انساك» التي لم يقل صداها عن سابقتها، لتتوالى بعدها اغنية بعد أخرى كانت كفيلة جميعها أن تهزّ المسرح بالتصفيق والهتاف، وتؤكد أن «ميامي» تبقى الأسطورة.
