logo
#

أحدث الأخبار مع #«والا»

إسرائيل تسرع وتيرة قتل النازحين وتدمير ممتلكات الفلسطينيين
إسرائيل تسرع وتيرة قتل النازحين وتدمير ممتلكات الفلسطينيين

المدينة

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المدينة

إسرائيل تسرع وتيرة قتل النازحين وتدمير ممتلكات الفلسطينيين

كما كل يوم خلال الأسابيع الماضية، استشهد، أمس عشرات الفلسطينين بينهم خمسة أطفال، وأصيب عدد آخر بجروح مختلفة، في قصف الاحتلال الإسرائيلي، خيام النازحين بمنطقة المواصي غرب مدينة خان يونس، وتجمعًا للفلسطينيين شمال قطاع غزة، ترافق ذلك مع عمليات نسف وتدمير لمنازل وممتلكات الفلسطينيين شمال مخيمي البريج والنصيرات ومدينتي خان يونس ورفح.وفي تطور الحرب المستمرة على قطاع غزة، بدأ الجيش الإسرائيلي استدعاء الآلاف من قوات الاحتياط، لينضما إلى 3 ألوية أخرى تم تجنيدها الأسبوع الماضي، وبذلك يرتفع عدد ألوية الاحتياط التي تم تجنيدها مؤخرًا إلى خمسة ألوية.وبدأت التحضيرات لما أطلق عليه الجيش الإسرائيلي تسمية «عربات جدعون»، بحسب أفادت إذاعة جيش الاحتلال، صباح أمس الأحد.وبحسب الجيش الإسرائيلي فإنه تم استدعاء لوحدتين إضافيتين من الاحتياط (مشاة ومدرعات) صباح أمس، لتوسيع العمليات العسكرية في غزة، وطُلب منها التوجه إلى المخازن العسكرية وقواعد التدريب.وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي،، بتجنيد 5 ألوية احتياط في إطار الاستعدادات الجارية لتوسيع العملية العسكرية في قطاع غزة.كما نقل موقع «والا» الإسرائيلي عن هيئة الأركان العامة، قولها إن الجيش يعتزم تنفيذ عملية تعبئة منظمة تهدف إلى ضمان التزود بالمعدات اللازمة والاستعداد لكافة السيناريوهات المحتملة، بما في ذلك «ممارسة ضغوط عسكرية تهدف إلى دفع حركة حماس نحو طاولة المفاوضات» بشأن الرهائن.وأشارت إلى أن العمليات العسكرية المرتقبة ستختلف عن كل العمليات السابقة من حيث الحجم والأهداف والمناطق المستهدفة، ستشمل هجمات من البر والبحر والجو، ويتوقع أن تكون «الأعنف منذ أشهر».وأعلن الجيش الإسرائيلي، في وقت سابق ، سحب لواء المظليين من سوريا ونقله إلى قطاع غزة.وبحسب التقارير وأشار التقرير: فإن الجنود المستدعين طُلب منهم الاستعداد لفترة تجنيد تصل إلى 100 يوم، في خرق واضح للوعود التي تلقوها سابقًا بأن الخدمة لن تتجاوز 70 يومًا.بل إن بعضهم قد يُطلب منه الخدمة لـ100 يوم إضافية، مع تمديد الفترات الحالية للألوية المنتشرة على الحدود مع لبنان.وكانت قد حذرت وفي وقت سابق، الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة من كارثة إنسانية، مع عودة شبح المجاعة بعد أكثر من شهرين من الحصار الإسرائيلي المطبق على القطاع.انسانيا، وخلال مؤتمر صحفي بالقدس، أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر تأييد بلاده لخطة أمريكية لتوزيع المساعدات في غزة بدون تدخل مباشر من إسرائيل.وحذر في الوقت ذاته من أن بلاده ستتخذ «إجراءات أحادية» ردا على أي اعتراف بالدولة الفلسطينية.ويأتي ذلك وسط تقارير أمريكية تؤكد اتساع هوة الخلاف بين واشنطن واسرائيل، بشأن تعارض الخطط العسكرية الإسرائيلية مع جهود الرئيس ترامب.ويأتي ذلك بعد أن أعلن السفير الأمريكي في إسرائيل الجمعة إنشاء مؤسسة جديدة ستتولى توزيع مساعدات إنسانية في قطاع غزة الذي يشهد حربا مدمرة وحيث تسبب حصار إسرائيلي مطبق منذ أكثر من شهرين في نقص حاد في كافة المواد، من الغذاء والمياه النظيفة إلى الوقود والأدوية.وأشاد ساعر بالخطة وقال إن المساعدات ستصل إلى المدنيين مباشرة وستمنع حماس من «وضع يدها عليها».ومنذ الثاني من مارس لم تسمح إسرائيل بدخول أي مساعدات إنسانية إلى القطاع المحاصر، وسط جمود في المحادثات مع حماس واستئناف هجومها في 18 مارس منهية بذلك هدنة استمرت شهرين في الحرب التي اندلعت إثر هجوم الحركة الفلسطينية في 7 أكتوبر 2023.

أنباء عن خطة أمريكية بمشاركة حماس فى الحكم الحركة تطالب بضغط دولى لإنهاء حرب التجويع
أنباء عن خطة أمريكية بمشاركة حماس فى الحكم الحركة تطالب بضغط دولى لإنهاء حرب التجويع

بوابة الأهرام

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الأهرام

أنباء عن خطة أمريكية بمشاركة حماس فى الحكم الحركة تطالب بضغط دولى لإنهاء حرب التجويع

قبل 24 ساعة من زيارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إلى المنطقة، طالبت حركة حماس العالم برفع كلمة «لا» كبيرة فى وجه رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نيتانياهو، بسبب استخدامه حرب التجويع «القذرة» كسلاح ضد الأطفال والمدنيين العزّل فى قطاع غزة. واعتبرت الحركة، فى بيان، أن منع آلاف الشاحنات المتكدسة من الدخول إلى غزة، بينما يموت الأطفال جوعًا، جريمة حرب مركبة. وأكدت دعمها لموقف المنظمات الأممية الرافض لأى ترتيبات لا تحترم المبادئ الإنسانية فى إدخال وتوزيع المساعدات. وفى الوقت نفسه، كشفت تقارير إعلامية عن أن المبعوث الأمريكى الخاص للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، طرح خطة جزئية لمفاوضات الهدنة فى غزة تقضى بمشاركة حماس فى الحكم بعد انتهاء الحرب بشرط تخليها عن العمل العسكرى. وفى هذه الأثناء، استدعى «الاحتلال» الآلاف من قوات الاحتياط، وسط مؤشرات على تصعيد برى وجوى وبحرى غير مسبوق منذ أشهر. وأفادت إذاعة الاحتلال بتجنيد 5 ألوية احتياط فى إطار الاستعدادات الجارية لتوسيع العملية العسكرية فى غزة. وذكر موقع «والا» العبرى، أن «الاحتلال» يعتزم تنفيذ عملية تعبئة منظمة تهدف إلى ضمان التزود بالمعدات اللازمة والاستعداد لجميع السيناريوهات المحتملة، بما فى ذلك «ممارسة ضغوط عسكرية تهدف إلى دفع حماس نحو طاولة المفاوضات» بشأن المحتجزين. وأضاف الموقع أن العمليات العسكرية المرتقبة ستشمل هجمات من البر والبحر والجو، ويتوقع أن تكون «الأعنف منذ أشهر». ميدانيا، أعلنت وزارة الصحة بغزة، أن 19 شهيدا و81 إصابة وصلوا لمستشفيات القطاع خلال 24 ساعة الماضية. وقال المرصد الأورومتوسطى لحقوق الإنسان، إن الاحتلال قتل بالقصف المباشر على غزة ما معدله 21.3 امرأة يوميًّا منذ شروعه فى ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية فى القطاع، وهو ما يعادل امرأة فلسطينية كل ساعة تقريبا، عدا النساء الأخريات اللاتى توفين بفعل جرائم الحصار والتجويع والحرمان من الرعاية الطبية، ولم توثقهن الإحصائيات.

الاحتلال يطلق قذائف مدفعية وقنابل دخانية بكثافة شمال رفح الفلسطينية
الاحتلال يطلق قذائف مدفعية وقنابل دخانية بكثافة شمال رفح الفلسطينية

مصرس

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

الاحتلال يطلق قذائف مدفعية وقنابل دخانية بكثافة شمال رفح الفلسطينية

قالت شبكة «قدس» الإخبارية، إن الاحتلال يطلق قذائف مدفعية وقنابل دخانية بكثافة تجاه حي النصر، شمال مدينة رفح جنوب قطاع غزة. ونشرت عبر صفحتها الرسمية بمنصة «إكس»، مساء الأحد، صورة ترصد كثافة القنابل الدخانية التي ألقاها الاحتلال على المنطقة. من هنا.وفي وقت سابق، قال موقع «والا» العبري، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي يستعد لشن مناورة غير مسبوقة في غزة، وذلك بذريعة هزيمة حركة المقاومة الفلسطينية «حماس».ونقل الموقع عن مصدر أمني رفيع المستوى قوله: «يستطيع الجيش الإسرائيلي هزيمة حماس، سيكون الأمر معقدًا وصعبًا وسيكلفنا ثمنًا باهظًا، لكنه قابل للتحقيق.. هذا هو هدف الحرب».وبحسب التقديرات الإسرائيلية، فإنه بعد استكمال جمع القوات النظامية والاحتياطية، ستبدأ المناورات في عدة مواقع داخل غزة في وقت واحد.ووفقًا ل«والا»، فإن الهجمات الإسرائيلية على غزة خلال المرحلة المقبلة ستتم برًا وبحرًا وجوًا، بصورة لم يشهدها قطاع غزة منذ أشهر.

برا وبحرا وجوا.. جيش الاحتلال يستعد لشن هجمات غير مسبوقة على غزة
برا وبحرا وجوا.. جيش الاحتلال يستعد لشن هجمات غير مسبوقة على غزة

مصرس

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

برا وبحرا وجوا.. جيش الاحتلال يستعد لشن هجمات غير مسبوقة على غزة

قال موقع «والا» العبري، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي يستعد لشن مناورة غير مسبوقة في غزة، وذلك بذريعة هزيمة حركة المقاومة الفلسطينية «حماس». ونقل الموقع عن مصدر أمني رفيع المستوى قوله: «يستطيع الجيش الإسرائيلي هزيمة حماس، سيكون الأمر معقدًا وصعبًا وسيكلفنا ثمنًا باهظًا، لكنه قابل للتحقيق.. هذا هو هدف الحرب».وبحسب التقديرات الإسرائيلية، فإنه بعد استكمال جمع القوات النظامية والاحتياطية، ستبدأ المناورات في عدة مواقع داخل غزة في وقت واحد.ووفقًا ل«والا»، فإن الهجمات الإسرائيلية على غزة خلال المرحلة المقبلة ستتم برًا وبحرًا وجوًا، بصورة لم يشهدها قطاع غزة منذ أشهر.وأشار التقرير العبري، إلى أن وزير الدفاع سيجري تقييمًا للوضع بنهاية الأسبوع الجاري؛ لاتخاذ القرار بشأن كيفية تنفيذ مخطط «رفح»، الذي يتضمن توزيع المساعدات الإنسانية على السكان الفلسطينيين في منطقة «خالية من الإرهاب».وذكر أن «أحد مهام المناورة البرية نقل السكان إلى ملاجئ إنسانية جديدة».وبحسب مصادر أمنية إسرائيلية، فإن «القيادة السياسية أصدرت تعليماتها لقوات الجيش بالمناورة في عدد كبير من المواقع في وقت واحد، بما في ذلك المناطق التي لم يناور الجيش فيها حتى الآن، والتي من شأنها أن تفاجئ المقاومة الفلسطينية بشكل كبير».

بعد «هدنة الحوثي»... الإسرائيليون يرون «أزمة ثقة» بين نتنياهو وترمب
بعد «هدنة الحوثي»... الإسرائيليون يرون «أزمة ثقة» بين نتنياهو وترمب

اليمن الآن

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

بعد «هدنة الحوثي»... الإسرائيليون يرون «أزمة ثقة» بين نتنياهو وترمب

ذهبتْ تقديرات محللين وخبراء إسرائيليين إلى أن «شرخاً واضحاً» يظهر في العلاقات بين رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، والإدارة الأميركية، بعد إفادات في وسائل إعلام عبرية ودولية عن أن تل أبيب لم تكن على علم مسبق بإعلان الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، مساء الثلاثاء، عن اتفاق لوقف إطلاق نار مع جماعة الحوثي اليمنية. وقال المراسل البارز لموقع «والا» و«أكسيوس»، باراك رافيد، إنه «لا شك في وجود أزمة ثقة قادت إلى هذا التجاهل»، وتابع: «الاتصالات بين وزارتي الدفاع والخارجية، بين البلدين، وكذلك أجهزة الاستخبارات، تتم بشكل يومي، وفي بعض الأحيان عدة مرات في اليوم، ومع ذلك لم يجد الأميركيون أنه من المناسب إخبار إسرائيل بأمر المحادثات أو الاتفاق». ودلل رافيد على أزمة الثقة مستشهداً بأن «مبعوث ترمب الخاص، ستيف ويتكوف، الذي أجرى المفاوضات غير المباشرة مع الحوثيين، وتوصل بنفسه إلى التفاهمات حول وقف إطلاق النار، تحدث مع وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي، رون ديرمر، عدة مرات في الأيام الأخيرة. ولم يلمح له حتى لأمر الاتصالات مع الحوثيين». وقال رافيد: «هذا الحدث تسبب بحرج كبير لديرمر، الذي حصل من نتنياهو على صلاحيات حصرية لإدارة علاقات إسرائيل مع الولايات المتحدة، بما يتضمن الاتصالات مع إدارة ترمب حول المفاوضات مع إيران، وموضوع الحرب على غزة والمساعدات الإنسانية وتبادل الأسرى». وأضاف: «لم تكن المفاجأة في إسرائيل، لأن ترمب أقر وقف إطلاق نار مع الحوثيين بدون إطلاع إسرائيل فقط، وإنما بسبب الحقيقة أن وقف إطلاق النار يشمل عدم مهاجمة السفن الأميركية في البحر الأحمر فقط لا غير، ولا يشمل هجمات الحوثيين ضد إسرائيل». وحسب الصحافي الإسرائيلي، فقد «أذهل إعلان ترمب الحكومة الإسرائيلية، خصوصاً وأنه جاء بعد سقوط صاروخ أطلقه الحوثيون في مطار بن غوريون وغارتين إسرائيليتين واسعتين في اليمن، الأمر الذي يدل على (مشكلات شديدة للغاية في التنسيق والثقة بين حكومة نتنياهو وإدارة ترمب)». حرائق ضخمة في ميناء الحديدة اليمني الخاضع للحوثيين إثر ضربات إسرائيلية سابقة (أ.ف.ب) أما صحيفة «هآرتس» فوصفت الأمر بأنه «خلل سياسي»، يدل على «زيف ادعاءات نتنياهو أنه ينسق بشكل كامل مع ترمب». وأضافت: «لقد بدأ الحوثيون، قبل أسبوع، بنقل رسائل إلى الولايات المتحدة، بواسطة عُمان، حول رغبتهم وقف إطلاق نار، لكن الأميركيين لم يطلعوا إسرائيل عليها». ونقلت عن مسؤول في وزارة الدفاع الإسرائيلية قوله إن «ترمب فاجأنا بكل بساطة»، فيما قال مصدر في مكتب نتنياهو: «سمعنا بذلك من التلفزيون». وكان ترمب قد كشف أمر الاتفاق مع الحوثيين، الثلاثاء. وعندما سأله صحافي حول ما سيفعله إذا استمر الحوثيون بمهاجمة إسرائيل، قال إنه «إذا حدث هذا فإنني سأبحث في الأمر». ولفت موقع «واللا» إلى أن السيناتور الجمهوري، ليندسي غراهام، دعا إسرائيل لأن تفعل ما يتعين عليها فعله ونصحها بمهاجمة إيران. وحسب «والا»، فإن رسالة غراهام لإسرائيل أن «تدبروا أمركم لوحدكم. بالنجاح». وسبق لإدارة ترمب أن فاجأت إسرائيل عدة مرات في الأشهر الأخيرة، ومنها إطلاق مفاوضات مع «حماس» ومحاولة إخفائها عن نتنياهو، والجمارك التي فرضتها على إسرائيل، وإعلان ترمب المفاجئ خلال لقائه مع نتنياهو في البيت الأبيض حول مفاوضات مباشرة مع إيران وتجاهله قلق إسرائيل من أنشطة تركية في سوريا. وأضيف إلى الانزعاج الإسرائيلي كذلك أن ترمب أكد أن تل أبيب ليست مشمولة في جولته القريبة بالشرق الأوسط. وحسب «يديعوت أحرونوت»، فإن نتنياهو سعى لدى ترمب لأن يأتي ولو لبضع ساعات بانتهاء الجولة، لكنه رفض. وتشير وسائل الإعلام العبرية إلى أن نتنياهو اعتاد في حالات كهذه توجيه انتقادات علنية، كما فعل عندما هاجم الرئيسين الأميركيين السابقين، باراك أوباما وجو بايدن، إلا أنه لا يجرؤ على مثل هذا الانتقاد علناً في حالة ترمب لأنه يخشى رد فعله.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store