أحدث الأخبار مع #آلانغاربر


الأخبار كندا
منذ 20 ساعات
- سياسة
- الأخبار كندا
هارفارد تقاضي إدارة ترامب بسبب حظر تسجيل الطلاب الأجانب
رفعت جامعة هارفارد دعوى قضائية ضد إدارة الرئيس دونالد ترامب، احتجاجاً على القرار الذي يمنعها من تسجيل الطلاب الأجانب، واصفةً إياه بأنه 'انتقام غير دستوري' بسبب تحدّيها لمطالب سياسية من البيت الأبيض. وجاء في الدعوى، التي قُدمت يوم الجمعة إلى المحكمة الفدرالية في بوسطن، أن هذا القرار ينتهك التعديل الأول من الدستور الأميركي وسيُحدث 'أثراً فورياً ومدمراً' على الجامعة وأكثر من 7,000 طالب أجنبي يحملون تأشيرات دخول. وقالت هارفارد في نص الدعوى: 'بجرة قلم، سعت الحكومة إلى محو ربع طلاب هارفارد – أي الطلاب الدوليين الذين يشكلون جزءاً أساسياً من الجامعة ورسالتها. بدون طلابها الأجانب، لا تكون هارفارد هي هارفارد'. وطلبت الجامعة أمراً قضائياً مؤقتاً لوقف تنفيذ القرار الصادر عن وزارة الأمن الداخلي. وأدى هذا الإجراء إلى حالة من الفوضى داخل الحرم الجامعي قبل أيام فقط من حفل التخرج. وأشارت هارفارد إلى أن الطلاب الدوليين الذين يديرون المختبرات، ويُدرّسون، ويساعدون الأساتذة، ويشاركون في الأنشطة الرياضية، باتوا اليوم أمام خيارين: إمّا الانتقال إلى جامعة أخرى، أو المخاطرة بفقدان وضعهم القانوني في الولايات المتحدة. وكان الأثر الأكبر لهذا القرار على المدارس العليا، لا سيما 'كلية كينيدي' حيث يشكل الطلاب الأجانب ما يقارب نصف عدد الملتحقين، و'كلية إدارة الأعمال' التي تصل نسبة الطلاب الدوليين فيها إلى الثلث. وبالإضافة إلى تأثيره على الطلاب الحاليين، فإن القرار يمنع آلاف الطلاب من الالتحاق بالدورات الصيفية والفصل الدراسي المقبل، مما يضع الجامعة في موقف غير تنافسي عالميًا. وأضافت الدعوى أن 'حتى في حال استعادة الجامعة لحق استضافة الطلاب الأجانب، فإن كثيراً من الطلاب المستقبليين قد يعزفون عن التقديم خوفاً من إجراءات انتقامية أخرى من الحكومة'. وحذرت هارفارد من أن القرار، إذا لم يُلغَ، سيمنعها من قبول طلاب دوليين جدد لمدة عامين دراسيين على الأقل، حيث إن الجامعات التي يُسحب منها هذا التصريح لا يمكنها التقدم بطلب جديد إلا بعد مرور عام كامل. وتستضيف هارفارد نحو 6,800 طالب أجنبي في حرمها في كامبريدج، ماساتشوستس، معظمهم من طلاب الدراسات العليا وينتمون لأكثر من 100 دولة. وكانت وزارة الأمن الداخلي قد أعلنت عن القرار يوم الخميس، متهمةً هارفارد بتهيئة 'بيئة جامعية غير آمنة' تسمح 'لمحرضين مناهضين لأميركا ومؤيدين للإرهاب' بالاعتداء على طلاب يهود، كما زعمت أن الجامعة تتعاون مع الحزب الشيوعي الصيني، مشيرة إلى أنها استضافت ودرّبت عناصر من مجموعة شبه عسكرية صينية في عام 2024. من جهته، كان رئيس الجامعة آلان غاربر قد أعلن في وقت سابق أن الإدارة قامت بإصلاحات على مستوى الحوكمة خلال الثمانية عشر شهراً الماضية، من ضمنها استراتيجية شاملة لمكافحة معاداة السامية، مؤكدًا أن الجامعة لن تتخلى عن 'مبادئها الجوهرية المحمية قانونًا' خوفًا من الانتقام السياسي. كما أوضحت هارفارد أنها سترد لاحقًا على الاتهامات التي وجهها الجمهوريون في الكونغرس بشأن علاقتها المزعومة بالحزب الشيوعي الصيني. ويعود أصل التصعيد إلى طلب أرسلته وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم في 16 أبريل، طالبت فيه هارفارد بتقديم معلومات مفصلة عن الطلاب الأجانب الذين قد يكونون متورطين في أعمال عنف أو احتجاجات قد تؤدي إلى ترحيلهم. وأكدت الجامعة أنها قدّمت 'آلاف النقاط البيانية' استجابةً لهذا الطلب، إلا أن رسالة نويم الأخيرة اتهمت هارفارد بعدم التعاون الكامل، دون تقديم توضيحات إضافية، ما وصفته الدعوى بأنه قرار قائم على 'ادعاءات عامة وغير مترابطة' بشأن بيئة الحرم الجامعي. وتضيف الدعوى أن الحكومة خرقت قواعدها التنظيمية المتعلقة بسحب ترخيص المؤسسات التعليمية ضمن برنامج تبادل الطلاب والزائرين، حيث أن مثل هذه الإجراءات عادةً ما تُتخذ لأسباب إدارية محددة مثل فقدان الاعتماد الأكاديمي أو نقص في المرافق التعليمية أو غياب الكادر المؤهل. وفي ختام خطابها، قالت نويم إن بإمكان هارفارد استعادة قدرتها على استضافة الطلاب الأجانب إذا قدّمت خلال 72 ساعة مجموعة شاملة من الوثائق، تتضمن تسجيلات صوتية ومرئية لأي أنشطة احتجاجية أو خطيرة شارك فيها طلاب أجانب. تجدر الإشارة إلى أن هذه الدعوى القضائية تأتي منفصلة عن دعوى أخرى رفعتها الجامعة سابقاً ضد الحكومة بسبب اقتطاعات فيدرالية تجاوزت قيمتها ملياري دولار المصدر: "وكالة أسوشيتد برس (AP)"


فرانس 24
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- فرانس 24
تقريران يرصدان معاداة السامية والتحيز ضد الفلسطينيين داخل جامعة هارفارد
نشرت جامعة هارفارد الثلاثاء، تقريرين منفصلين يسلطان الضوء على تعصب تعرض له طلاب يهود و إسرائيليون من جهة، ومسلمون وعرب و فلسطينيون من جهة أخرى خلال احتجاجات العام الماضي في حرم ماساتشوستس. وأُنشئ الفريقان في كانون الثاني/يناير 2024 حيث تولى الأولى مكافحة معاداة السامية والتحيز ضد إسرائيل، في حين تولى الفريق الثاني رصد التحيز والإساءات الموجهة إلى المسلمين والعرب والفلسطينيين. وخلص التقريران إلى أن بعض الطلبة أخفى هويته الدينية أو السياسية خشية العزلة وأن بيئة الحرم بدت غير مرحبة أحيانا، كما ذكر طلاب مؤيدون للفلسطينيين أنهم واجهوا أحكاما مسبقة ومحاولات إسكات. وأوصى الباحثون الجامعة بمراجعة نظم القبول والتوظيف والمناهج وبرامج التوجيه، إضافة إلى تعديل المسار التأديبي بما يضمن حماية حرية التعبير لجميع المكونات. جامعة هارفارد تحاول اقتراض 750 مليون دولار بعد تهديدات بقطع التمويل الاتحادي ويصدر هذا العمل بينما تجمد إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منذ آذار/مارس منحا جامعية تتخطى 2,2 مليار دولار معظمها في مجالات البحث الطبي والعلمي، بزعم رعاية هارفارد لفكر "معاد لأمريكا وللسامية". وأكدت إدارة هارفارد، التي رفعت دعوى ضد الحكومة، أن تلك الإجراءات تهدد الحرية الأكاديمية المكفولة دستوريا، وتطالب القضاء بإلغاء قرار التجميد. ووصف رئيس الجامعة آلان غاربر محتوى التقريرين بأنه يتضمن "شهادات شخصية مؤلمة" جُمعت في جلسات استماع مطولة، مشيرا إلى التزام الإدارة بتهيئة مناخ يحترم التنوع وتشجيع "حوار بناء ومتحضر". وشدد غاربر على أن الجامعة ستعزز برامج التدريب على إدارة النقاش بين الطلاب المنتمين إلى خلفيات متباينة، وستوسع منصات التعبير عن الرأي حتى لا يشعر أي طالب بالخوف أو الإقصاء. في ختام الوثيقتين أكدت هارفارد أنها ستمضي قدما في خطة إصلاحية تشمل فتح أسواق معرفية جديدة وشراكات بحثية دولية تعويضا عن أي خسائر تمويلية ناجمة عن القرار الفيدرالي.


صوت بيروت
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت بيروت
وول ستريت جورنال: إدارة ترامب تخطط لسحب مليار دولار من تمويل هارفارد
تحدثت مصادر مطلعة لصحيفة وول ستريت جورنال الأميركية عن نية إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب سحب مليار دولار إضافي من تمويل الأبحاث الصحية بجامعة هارفارد، في تصعيد جديد للأزمة بين الجانبين. وجاء ذلك بعد مرور أسبوع من نشر الجامعة رسالة سرية تتضمن مطالب حكومية وصفها مسؤولو هارفارد بـ'التدخل في الشؤون الأكاديمية'. وأرسلت 'فرقة العمل لمكافحة معاداة السامية' التابعة لإدارة ترامب، الجمعة الماضي، قائمة مطالب إلى هارفارد، تضمنت إشرافا حكوميا على عمليات القبول والتوظيف ومراقبة 'أيديولوجية الطلاب والموظفين'. واعتقدت الإدارة في بداية الأمر أن الرسالة ستكون نقطة بدء لمفاوضات سرية، إلا أن هارفارد فاجأت الجميع بنشرها علنا يوم الاثنين، مما أثار غضب البيت الأبيض. وقال رئيس الجامعة آلان غاربر في بيان: 'المطالب تمثل تدخلا مباشرا في استقلاليتنا الأكاديمية… لن نقبل هذا الاتفاق'. وردا على الخطوة، جمدت الإدارة الأميركية 2.26 مليار دولار من أموال هارفارد، وهددت بإلغاء وضعها الضريبي المميز وقدرتها على استقبال الطلاب الدوليين. واتهمت إدارة ترامب هارفارد بـ'المزايدة' وطالبتها بـ'إعادة بناء الثقة مع الطلاب اليهود'، وفق تصريح متحدث باسم البيت الأبيض، الذي أكد أن الرسالة 'تعكس سياسة الإدارة الرسمية'. وكشفت مصادر مقربة من الملف أن الإدارة توقعت أن تتبع هارفارد نهج جامعة كولومبيا، التي وافقت على مطالب مماثلة لاستعادة 400 مليون دولار من التمويل. لكن هارفارد -التي خصصت أشهرا لتعزيز جهود مكافحة معاداة السامية- رأت في المطالب 'تجاوزا غير مقبول'، خاصة بعد أن طالبت الرسالة بمراقبة 'الفكر الأكاديمي'. كذلك، أكد أشخاص في فريق العمل أن الرسالة أُرسلت عن طريق الخطأ قبل الموعد المخطط بيوم، بينما نفت هارفارد وجود أي اتفاق بخصوص السرية، إذ قال مستشارها القانوني: 'لم نتوصل إلى تفاهم مسبق، والرسالة لم تُصنف كوثيقة سرية'. وتأتي هذه الأزمة في إطار حملة أوسع تشنها إدارة ترامب على الجامعات الأميركية، حيث تستخدم 'فرقة العمل لمكافحة معاداة السامية'، التي أنشئت في فبراير/شباط الماضي، سلطة التمويل الفدرالي كأداة ضغط. وفي الوقت نفسه، يحذر أكاديميون من أن المطالب الحكومية 'تهدد حرية البحث العلمي وتُحوّل الجامعات إلى أدوات سياسية'.


الجزيرة
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
وول ستريت جورنال: إدارة ترامب تخطط لسحب مليار دولار من تمويل هارفارد
تحدثت مصادر مطلعة لصحيفة وول ستريت جورنال الأميركية عن نية إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب سحب مليار دولار إضافي من تمويل الأبحاث الصحية ب جامعة هارفارد ، في تصعيد جديد للأزمة بين الجانبين. وجاء ذلك بعد مرور أسبوع من نشر الجامعة رسالة سرية تتضمن مطالب حكومية وصفها مسؤولو هارفارد بـ"التدخل في الشؤون الأكاديمية". وأرسلت "فرقة العمل لمكافحة معاداة السامية" التابعة لإدارة ترامب، الجمعة الماضي، قائمة مطالب إلى هارفارد، تضمنت إشرافا حكوميا على عمليات القبول والتوظيف ومراقبة "أيديولوجية الطلاب والموظفين". واعتقدت الإدارة في بداية الأمر أن الرسالة ستكون نقطة بدء لمفاوضات سرية، إلا أن هارفارد فاجأت الجميع بنشرها علنا يوم الاثنين، مما أثار غضب البيت الأبيض. وقال رئيس الجامعة آلان غاربر في بيان: "المطالب تمثل تدخلا مباشرا في استقلاليتنا الأكاديمية… لن نقبل هذا الاتفاق". تجميد التمويل وتهديدات ضريبية وردا على الخطوة، جمدت الإدارة الأميركية 2.26 مليار دولار من أموال هارفارد، وهددت بإلغاء وضعها الضريبي المميز وقدرتها على استقبال الطلاب الدوليين. واتهمت إدارة ترامب هارفارد بـ"المزايدة" وطالبتها بـ"إعادة بناء الثقة مع الطلاب اليهود"، وفق تصريح متحدث باسم البيت الأبيض، الذي أكد أن الرسالة "تعكس سياسة الإدارة الرسمية". وكشفت مصادر مقربة من الملف أن الإدارة توقعت أن تتبع هارفارد نهج جامعة كولومبيا، التي وافقت على مطالب مماثلة لاستعادة 400 مليون دولار من التمويل. لكن هارفارد -التي خصصت أشهرا لتعزيز جهود مكافحة معاداة السامية- رأت في المطالب "تجاوزا غير مقبول"، خاصة بعد أن طالبت الرسالة بمراقبة "الفكر الأكاديمي". كذلك، أكد أشخاص في فريق العمل أن الرسالة أُرسلت عن طريق الخطأ قبل الموعد المخطط بيوم، بينما نفت هارفارد وجود أي اتفاق بخصوص السرية، إذ قال مستشارها القانوني: "لم نتوصل إلى تفاهم مسبق، والرسالة لم تُصنف كوثيقة سرية". وتأتي هذه الأزمة في إطار حملة أوسع تشنها إدارة ترامب على الجامعات الأميركية، حيث تستخدم "فرقة العمل لمكافحة معاداة السامية"، التي أنشئت في فبراير/شباط الماضي، سلطة التمويل الفدرالي كأداة ضغط. وفي الوقت نفسه، يحذر أكاديميون من أن المطالب الحكومية "تهدد حرية البحث العلمي وتُحوّل الجامعات إلى أدوات سياسية".


الجزيرة
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
جامعة هارفارد: إدارة ترامب زادت من مطالبها الصعبة
قالت جامعة هارفارد الأميركية أمس السبت إن إدارة الرئيس دونالد ترامب زادت من مطالبها الصعبة، على الرغم من نشر تقرير أفاد بإرسال مسؤولين حكوميين رسالة تُفصل هذه المطالب دون إذن. ونقلت صحيفة نيويورك تايمز في وقت متأخر من مساء الجمعة عن مصادر لم تذكرها بالاسم قولها إن رسالة من محامين حكوميين تلقتها هارفارد في 11 أبريل/نيسان أُرسلت قبل أن يتمكن كبار المسؤولين في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب من الموافقة عليها أو إعطاء الضوء الأخضر لنشرها. وبعد 3 أيام من وصول الرسالة، رفضت هارفارد العديد من المطالب التي قالت إنها تُمثل تنازلا من الجامعة للحكومة عن حقوق التوظيف وقبول الطلبة وإصدار التوجيهات. في السياق نقلت صحيفة واشنطن بوست عن الجامعة قولها إن إدارة ترامب تضاعف تهديداتها للجامعة بعد رفضها الامتثال لمطالب الإدارة، وحذرت الجامعة من أن إجراءات إدارة ترامب لها عواقب وخيمة على الطلاب والموظفين والتعليم العالي. وجمدت إدارة ترامب في وقت لاحق تمويلا بقيمة 2.3 مليار دولار لهارفارد وهددت بسحب إعفاء الجامعة من الضرائب وصلاحياتها المتعلقة بتسجيل الطلبة الأجانب. كما طلبت الإدارة معلومات عن علاقات الجامعة الخارجية وطلابها وأعضاء هيئة التدريس. في المقابل، قال رئيس الجامعة آلان غاربر في رسالة موجهة إلى الطلاب والموظفين والأساتذة إن "المطالب الحكومية تتجاوز صلاحيات إدارة ترامب وتنتهك حقوق الجامعة المنصوص عليها في الدستور". وأوضح أن المطالب الحكومية بتقليص سلطة بعض الطلاب والأساتذة والموظفين بناء على آرائهم الفكرية غير مسبوقة وتسعى للسيطرة على الجامعة. ويشن ترامب منذ تنصيبه في يناير/كانون الثاني حملة على أبرز الجامعات الأميركية قائلا إنها أساءت التعامل مع الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين العام الماضي وسمحت لمعاداة السامية بالتفاقم داخل الجامعات. وانتشرت الاحتجاجات الداعمة لفلسطين والتي بدأت في جامعة كولومبيا إلى أكثر من 50 جامعة في البلاد، واحتجزت الشرطة أكثر من 3100 شخص، معظمهم من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس. ويقول المحتجون، ومنهم بعض الجماعات اليهودية، إن انتقادهم لأفعال إسرائيل في غزة يُخلط خطأ بمعاداة السامية.