أحدث الأخبار مع #أذربيجان_الغربية


العربية
١٠-٠٨-٢٠٢٥
- مناخ
- العربية
إيران تأمر بإغلاق المكاتب الحكومية في طهران ومحافظات أخرى
أمرت السلطات الإيرانية بإغلاق المكاتب الحكومية في طهران ومحافظات أخرى غدًا الأربعاء، وذلك بسبب موجة حر شديدة أدت إلى ارتفاع استهلاك الكهرباء. وسيتم إغلاق الإدارات أو العمل بساعات مخفضة في 15 من أصل 31 محافظة في البلاد في مسعى لتقنين المياه والكهرباء، وفقًا لوكالة الأنباء الرسمية "إرنا". وتواجه إيران خلال العام الحالي أسوأ موجة جفاف منذ قرن، وفقًا لوسائل إعلام محلية. ومن بين المحافظات المعنية أذربيجان الغربية وأردبيل في الشمال الغربي وهرمزكان في الجنوب، بالإضافة إلى ألبرز وطهران في الشمال. وأوضح محافظ طهران محمد صادق معتمديان، أن هذا القرار جاء بناءً على طلب وزارة الطاقة "نظرًا لارتفاع درجات الحرارة والحاجة إلى تقليص استهلاك المياه والكهرباء". موجة شديدة الحرارة وتسبّبت موجة الحر الشديدة التي تضرب إيران منذ منتصف يوليو في انقطاع إمدادات المياه والكهرباء في معظم أنحاء البلاد، في ظل تراجع المياه في خزانات السدود إلى أدنى مستوى لها منذ قرن. ويُتوقع أن تستمر موجة الحر في معظم المناطق الإيرانية خلال الأيام الخمسة المقبلة، وفقًا لهيئة الأرصاد الجوية. ووصلت درجة الحرارة في بعض مناطق محافظة خوزستان في الجنوب الغربي إلى 52 درجة مئوية خلال الـ 24 ساعة الماضية، ويُتوقع أن تصل درجة الحرارة في طهران إلى حوالي 40 درجة مئوية اليوم الثلاثاء. وتعاني المصانع من انقطاع في التيار الكهربائي لأربعة أيام أسبوعيًا، وفقا لصحيفة "شرق". وأظهرت بيانات القطاعين الصناعي والتعديني أن الانقطاعات المتكررة في الكهرباء أدت إلى تراجع الإنتاج، بشكل خاص في صناعة الحديد والصلب، إلى مستويات غير مسبوقة منذ عام 2020، في ذروة جائحة كوفيد-19. ورغم امتلاكها موارد نفطية وغازية ضخمة، تواجه البلاد نقصًا في الطاقة بسبب قدم البنية التحتية وتأثير العقوبات الدولية.


الغد
١٣-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- الغد
من هو محمد حسين باقري رئيس الأركان الإيراني الذي اغتالته إسرائيل؟
محمد حسين باقري قائد عسكري إيراني، ولد عام 1958 واغتالته إسرائيل عام 2025. من أبرز العسكريين الذين شاركوا في الحرب العراقية الإيرانية. اضافة اعلان تولى إدارة إحدى مؤسسات التصنيع الحيوية التابعة للحرس الثوري الإيراني. عينه المرشد الأعلى للجمهورية علي خامنئي رئيسا لهيئة أركان القوات المسلحة خلفا للواء حسن فيروز آبادي الذي شغل هذا المنصب منذ 1989. المولد والنشأة وُلد محمد حسين باقري (يُعرف أيضا بمحمد حسين أفشردي) عام 1958 في منطقة هريس بمحافظة أذربيجان الغربية شمال غربي إيران. الوظائف والمسؤوليات تقلد باقري مناصب حيوية عدة وأسندت إليه مسؤوليات بالغة الأهمية في المجالات العسكرية والأمنية. فقد تولى منصب مساعد القيادة العامة للقوات المسلحة لشؤون الاستخبارات والعمليات، كما كان مساعدا لرئيس هيئة الأركان للشؤون المشتركة في القوات المسلحة، ومنسقا بين الحرس الثوري والقوات المسلحة. التجربة العسكرية اكتسب الجنرال باقري خبرة كبيرة عسكريا وأمنيا بحكم المناصب الأمنية والاستخباراتية والعسكرية التي تولاها، فبعد مشاركته في الحرب العراقية الإيرانية (1980-1989) التي قتل فيها شقيقه الأكبر، خاض تجربة طويلة في التعامل مع المنظمات الكردية الإيرانية المسلحة بحكم عمله في أجهزة المخابرات. انضم إلى الحرس الثوري الإيراني بعد اندلاع التمرد العسكري الكردي شمال غربي البلاد عقب قيام الثورة الإسلامية الإيرانية عام 1979 واستمر هذا التمرد حتى أواخر 1983. وكان مسؤولا عن شؤون الاستخبارات أثناء العمليات التي نفذها الحرس الثوري في التسعينيات من القرن العشرين ضد قواعد الحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني وحزب كوملة الكردي، الواقعة على الجبال بين إيران والعراق. أسندت إليه لاحقا إدارة المؤسسة المعروفة بـ"مقر خاتم الأنبياء"، التي توصف بأنها الذراع الهندسية للحرس الثوري الإيراني وتساهم في تأمين دخله وتمويل عملياته. وتشير مصادر إلى امتلاك هذه المؤسسة أكثر من 812 شركة يقدر دخلها السنوي من أنشطتها التجارية بما بين 10 و12 مليار دولار. وقد فرض عليها الاتحاد الأوروبي عام 2010 عقوبات مالية لما قدمته من دعم لبرامج الصواريخ البالستية والنووية الإيرانية. وفي 28 يونيو/حزيران 2016 أصدر المرشد الأعلى للجمهورية الإيرانية علي خامنئي قرارا يقضي بتعيين باقري رئيسا لهيئة الأركان في القوات المسلحة الإيرانية، وهو المنصب العسكري الأعلى في البلاد بعد منصب رئاسة القوات المسلحة الذي يشغله المرشد الأعلى في إيران. وقد ثمّن خامنئي في قرار التعيين "الخدمات الجليلة والتجارب القيمة" للواء باقري في المناصب التي تولاها سابقا، مؤكدا قدرته على أداء مهمته الجديدة في "تطوير القدرات الدفاعية والأمنية للقوات المسلحة والتعبئة الشعبية، والقدرة على الرد السريع والمؤثر على كافة أنواع التهديدات الموجهة للجمهورية الإسلامية". ومن موقعه هذا تولى باقري رئاسة هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة المكونة من ثلاثة تشكيلات، هي: الحرس الثوري، والجيش، وقوات التعبئة (الباسيج). ويعد منصب رئاسة هيئة الأركان نقطة الوصل بين التشكيلات الثلاثة. اغتيال إسرائيلي في يوم الجمعة 13 يونيو/حزيران 2025 أفادت وكالات أنباء إيرانية وصحف غربية أن إسرائيل اغتالت محمد حسين باقري في غارات جوية نفذتها على مواقع في إيران فجر اليوم نفسه. وتحدثت المصادر نفسها عن مقنل شخصيات إيرانية أخرى في الضربة الإسرائيلية، بينها قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي، والعالمان النوويان فريدون عباسي ومهدي طهرانجي، وأستاذ الهندسة النووية أحمد رضا ذو الفقاري. وقال بيان للحرس الثوري الإيراني إن "الهجوم الإسرائيلي تم بعلم ودعم كاملين من الحكام الأشرار في البيت الأبيض والنظام الأميركي الإرهابي". وتوعد إسرائيل بأنها "ستدفع ثمنا باهظا لهجومها على إيران"، وهددها هي والولايات المتحدة "بانتقام حازم".


روسيا اليوم
٠٤-٠٦-٢٠٢٥
- منوعات
- روسيا اليوم
إيران.. المحكمة العليا تصدر حكمها على قاتل "أب البرنامج النووي"
ووفقا لموقع "هرانا" الإيراني، فقد أيدت الدائرة 39 للمحكمة العليا الحكم الصادر عن المحكمة الثورية في أرومية عاصمة محافظة أذربيجان الغربية شمال غربي إيران، ما يضع شجاعي على مشارف تنفيذ حكم الإعدام. وبحسب المصادر الرسمية والحقوقية، فإن شجاعي أدين بتهمتي "التجسس لصالح إسرائيل" و"نقل معدات" ساهمت في تنفيذ عملية اغتيال فخري زاده. وكان المتحدث باسم السلطة القضائية قد أعلن في وقت سابق أن ثلاثة أشخاص صدرت بحقهم أحكام بالإعدام في هذه القضية، إلا أن اسم شجاعي هو الوحيد الذي تم الكشف عنه حتى الآن. وقد اعتقل آزاد شجاعي في أوائل عام 2024 واحتجز منذ ذلك الحين في سجن أرومية. يذكر أن محسن فخري زاده، الذي كان يشغل منصب نائب وزير الدفاع ويعتبر شخصية مركزية في تطوير الأبعاد العسكرية للبرنامج النووي الإيراني والمعروف بأب البرنامج النووي الإيراني، قد اغتيل في 27 نوفمبر 2020 في ضواحي طهران. وتعد هذه العملية واحدة من أكثر الاغتيالات غموضا في إيران خلال العقدين الماضيين. المصدر: موقع "هرانا"ضمت إیران سيارة العالم محسن فخري زاده إلى متحف الثورة الإسلامية والدفاع المقدس، بمناسبة الذكرى الثالثة لاغتياله. أكد نجل العالم النووي الإيراني محسن فخري زاده، أن أهم أسباب اغتيال والده تكمن في مساعيه الدؤوبة في التقدم العلمي للبلاد. قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية إن جهاز الاستخبارات "الموساد" كان يتابع منذ سنة 1993 نشاطات عالم الفيزياء النووية الإيراني المغتال الأسبوع الماضي في بلاده محسن فخري زاده. اعتبرت صحيفة "واشنطن بوست" أن اغتيال العالم النووي الإيراني، محسن فخري زاده، "كشف عن نقاط ضعف في أجهزة الأمن والاستخبارات الإيرانية". اتهم المتحدث باسم الوكالة الذرية الإيرانية، بهروز كالموندي، السبت، إسرائيل بأنها متورطة في اغتيال العالم الإيراني محسن فخري زاده وبأنها تقف وراء حريق منشأة نطنز النووية. دان وزير الخارجية الإيرانية محمد جواد ظريف، يوم الجمعة، اغتيال العالم محسن فخري زادة، واصفا العملية بـ"الإرهابية والعمياء".


صحيفة الخليج
٠٤-٠٦-٢٠٢٥
- منوعات
- صحيفة الخليج
محكمة إيرانية تؤيد إعدام المتهم باغتيال العالم النووي فخري زادة
أيدت المحكمة العليا الإيرانية حكم الإعدام بحق المتهم باغتيال العالم النووي محسن فخري زادة، وفق ما أفادت تقارير إعلامية إيرانية. وقضت المحكمة العليا في إيران بتأييد حكم الإعدام الصادر بحق آزاد شجاعي، السجين المتهم بـ«التجسس لصالح إسرائيل». ووجهت المحكمة تهماً إلى شجاعي بالتجسس لصالح إسرائيل ونقل معدات لقتل محسن فخري زادة، الملقب بـ«وجه البرنامج النووي الإيراني». وذكرت وكالة أنباء هرانا أن الفرع 39 من المحكمة العليا أيد حكم الإعدام الصادر بحق شجاعي، وأعلن المتحدث باسم السلطة القضائية صدور أحكام بالإعدام على ثلاثة متهمين في هذه القضية. وقدم المسؤولون ووسائل الإعلام الإيرانية لعدة أيام روايات متناقضة حول كيفية مقتله، وتحدثوا عن وجود «12 متورطاً في الهجوم». والعام الماضي، قضت محكمة إيرانية بإعدام ثلاثة أشخاص لتورطهم في حادث اغتيال زادة، فيما أكدت وسائل الإعلام أن الثلاثة متهمون بالتجسس لصالح إسرائيل وتهريب المعدات التي استُخدمت في الهجوم الذي استهدف العالم الإيراني. وتم اعتقال المتهمين الثلاثة في محافظة أذربيجان الغربية، على حدود إيران مع تركيا والعراق. واغتيل فخري زادة، الذي كان يُوصف بأنه «أبو البرنامج النووي الإيراني»، يوم 27 نوفمبر من عام 2020 عندما كان يقود سيارته مع زوجته متوجهين إلى منزلهما الريفي في مدينة أبسرد التي تقع ضمن حدود محافظة طهران. واتهمت إيران إسرائيل، آنذاك، بأنها تقف وراء اغتياله.


العربية
٠٤-٠٦-٢٠٢٥
- منوعات
- العربية
المحكمة العليا بإيران تؤيد حكم الإعدام لمتهم باغتيال أب البرنامج النووي
صادقت المحكمة العليا في إيران على حكم الإعدام الصادر بحق آزاد شجاعي، وهو أحد المتهمين في قضية اغتيال العالم البارز في البرنامج النووي والصاروخي الإيراني، محسن فخريزاده، وفق ما أفاد موقع "هرانا" الحقوقي. ووفقاً للتقرير، فقد أيدت الدائرة 39 للمحكمة العليا الحكم الصادر عن المحكمة الثورية في أرومية عاصمة محافظة أذربيجان الغربية شمال غربي إيران، ما يضع شجاعي على مشارف تنفيذ حكم الإعدام. وبحسب المصادر الرسمية والحقوقية، فإن شجاعي أدين بتهمتي "التجسس لصالح إسرائيل" و"نقل معدات" ساهمت في تنفيذ عملية اغتيال فخري زاده. وكان المتحدث باسم السلطة القضائية قد أعلن في وقت سابق أن ثلاثة أشخاص صدرت بحقهم أحكام بالإعدام في هذه القضية، إلا أن اسم شجاعي هو الوحيد الذي تم الكشف عنه حتى الآن. وقد اعتُقل آزاد شجاعي في أوائل عام 2024 واحتُجز منذ ذلك الحين في سجن أرومية. ولم تتمكن المصادر المستقلة وفقا للتقرير من الحصول على تفاصيل دقيقة حول سير المحاكمة أو محتوى اعترافات المتهمين. يُذكر أن محسن فخري زاده، الذي كان يشغل منصب نائب وزير الدفاع ويُعتبر شخصية مركزية في تطوير الأبعاد العسكرية للبرنامج النووي الإيراني والمعروف بأب البرنامج النووي الإيراني، قد اغتيل في 27 نوفمبر 2020 في ضواحي طهران. وتُعد هذه العملية واحدة من أكثر الاغتيالات غموضاً في إيران خلال العقدين الماضيين. ونشر إعلام السلطات الإيرانية روايات متضاربة بشأن كيفية تنفيذ الهجوم، من بينها الحديث عن مشاركة 12 شخصاً واستخدام تقنيات عبر الأقمار الصناعية وسلاح يتم التحكم فيه عن بُعد. ومنذ اللحظات الأولى بعد الاغتيال، حمّلت إيران إسرائيل المسؤولية عن العملية، في حين التزمت تل أبيب، وفق نهجها المعتاد في العمليات الخارجية، الصمت دون تأكيد أو نفي. وكان فخري زاده هدفاً للتهديدات والعقوبات الغربية والإسرائيلية منذ سنوات، نظراً لدوره المحوري في البرنامج النووي الإيراني. ويأتي تثبيت حكم الإعدام بحق شجاعي في وقت تتعرض فيه طهران لضغوط دولية متزايدة تطالبها بالشفافية في "الإجراءات القضائية" خاصة في القضايا المتعلقة بتهم التجسس.