أحدث الأخبار مع #أرمسترونغ


صحيفة الخليج
٠١-٠٨-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة الخليج
مظلات أسرع من الصوت إلى المريخ
أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» إحراز تقدم في تطوير مظلات أسرع من الصوت، مصممة لنقل الحمولات والأدوات العلمية إلى كوكب المريخ بموثوقية أكبر. وتأتي هذه الخطوة في إطار مشروع يهدف إلى تحسين أداء المظلات في البيئات عالية السرعة عبر تزويدها بأجهزة استشعار مرنة ومتطورة. وأجريت اختبارات الطيران مؤخراً في مركز «أرمسترونغ» لأبحاث الطيران في كاليفورنيا، حيث تم إسقاط كبسولة جوية من طائرة بدون طيار رباعية المراوح، لتفتح مظلة مجهزة بجهاز استشعار لقياس الانفعالات. وأظهرت النتائج أن المستشعر لم يؤثر في مادة المظلة، ونجح في توفير بيانات قيمة ستسهم في تخطيط التجارب المستقبلية. وقال مات كيرنز، مدير المشروع في ناسا: «تساعد مراجعة بيانات هذه الرحلات في تحديد خطواتنا التالية، ونحن نعمل مع شركاء محتملين لتطوير إطار عمل يلبي متطلباتهم من البيانات». كما أوضح أن الفريق يختبر درجات حرارة المستشعرات ويطور أساليب تحليلها تحضيراً للمرحلة المقبلة. ويُذكر أن هذه التكنولوجيا بُنيت على تجارب سابقة، منها مظلة مركبة «بيرسيفيرانس» التي أُطلقت إلى المريخ عام 2021 بسرعة تقارب 12.500 كيلومتر في الساعة، ونجحت في الانتشار خلال أقل من نصف ثانية رغم تعرّضها لقوى تفوق 30 ألف رطل. وتحمل هذه المظلات في تصميمها تحديات فيزيائية معقدة، تتضمن التفاعل مع موجات الصدمة، والتدفق الأسرع من الصوت، والتشوهات التي تطرأ على جسم المظلة ذاته أثناء الفتح. ومن المتوقع أن تسهم هذه الابتكارات في تعزيز قدرات ناسا على تنفيذ مهام دقيقة وأكثر أماناً إلى الكواكب الأخرى، مع فتح آفاق تعاون مع قطاعات الطيران وسباقات السيارات لاحقاً.


ليبانون ديبايت
٢١-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- ليبانون ديبايت
55 عامًا على رحلة أبولو 11... والجدل حول عبارة أرمسترونغ مستمر
لا يزال الجدل قائمًا منذ أكثر من نصف قرن حول رحلة مركبة الفضاء الأميركية "أبولو 11" إلى القمر عام 1969، ولا سيما حول العبارة الشهيرة التي قالها رائد الفضاء نيل أرمسترونغ عند أول خطوة بشرية على سطح القمر: "هذه خطوة صغيرة لإنسان، لكنها قفزة عملاقة للبشرية جمعاء." في 21 تموز 1969، قال أرمسترونغ عبارته تلك التي شكّلت لحظة تاريخية للعالم أجمع. غير أن التسجيلات الصوتية والبث المباشر حينها أظهرت أنه نطق بالجملة دون استخدام أداة التعريف "a" في اللغة الإنكليزية، ما أثار جدلًا حول الصياغة الأصلية للعبارة. ناسا اعتمدت الرواية المتداولة في بياناتها الرسمية، إلا أن أرمسترونغ أصرّ لاحقًا على أنه قال العبارة كاملة، موضحًا أن غياب الحرف قد يكون نتيجة ضعف في جودة الصوت. وقال: "قصدت أن أقول 'هذه خطوة صغيرة لإنسان'، وليس 'للإنسان' بشكل عام". الجدل لم يتوقف عند هذا الحد، إذ دار نقاش آخر حول ما إذا كانت العبارة مرتجلة أم مكتوبة مسبقًا. ففيما أكد أرمسترونغ أنها تكونت بشكل تدريجي خلال الاستعدادات الفنية بعد الهبوط، قال شقيقه دين أرمسترونغ في فيلم وثائقي إن الجملة صيغت قبل أشهر من الرحلة. وفي سياق متصل، أشارت تقارير إلى وجود مذكرة داخل وكالة ناسا تعود إلى العام ذاته، اقترحت استخدام عبارة مشابهة لوصف الهبوط، لكن أرمسترونغ قال إنه لا يتذكر ذلك. وبعد الهبوط، بدأ أرمسترونغ وزميله بز ألدرين بجمع عينات من الصخور والتربة، وثبّتا كاميرا تلفزيونية، وغرسا العلم الأميركي ضمن مجال عدستها، ثم أجريا اتصالًا بالرئيس الأميركي آنذاك ريتشارد نيكسون. روى أرمسترونغ لاحقًا بعض انطباعاته عن سطح القمر، مشيرًا إلى أن قدميه التصقتا بطبقة تشبه الفحم المسحوق، لم تغص كثيرًا تحت وزنه. وأضاف أنه تفاجأ بسهولة الحركة في بيئة الجاذبية المنخفضة، قائلًا إن المشي تطلب جهدًا أقل مما كان متوقعًا. كما وصف مشاهدته للأرض من سطح القمر بأنها "صغيرة جدًا، ملوّنة، ومحاطة بغلاف جوي خفيف بالكاد يُرى"، مضيفًا: "مقارنةً بالأجرام السماوية الأخرى، بدت الأرض هشة وغير قادرة على الصمود أمام أي تهديد سماوي". أما بز ألدرين، فأشار إلى أن عملية غرس العلم لم تكن سهلة، موضحًا أنهم واجهوا صعوبة في اختراق التربة القمرية، واضطروا لإمالة العمود قليلًا لتثبيته. وقد ترك الفريق على سطح القمر عددًا من الأدوات والمعدات العلمية، إلى جانب لوحة تذكارية كتب عليها: "هنا، وطأت أقدام أشخاص من كوكب الأرض القمر لأول مرة في تموز 1969. جئنا بسلام نيابة عن البشرية جمعاء." ورغم مرور أكثر من 55 عامًا على هذا الحدث، لا يزال بعض المشككين في صحة الهبوط ينتظرون إثباتًا ماديًا من بعثة آلية أو بشرية مستقبلية تصل إلى موقع الهبوط ذاته، لتؤكد أو تنفي هذا الحدث الذي يعتبره كثيرون أحد أبرز معالم القرن العشرين.


البلاد البحرينية
٢٠-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- البلاد البحرينية
يوم القمر وذكرى هبوط الإنسان على سطح القمر
فهرس الصفحة الهبوط على القمر تاريخ الاحتفال بيوم القمر كيف تحتفل بيوم القمر؟ يحتفل العالم في 20 يوليو من كل عام بما يُعرف باسم يوم القمر ، والذي يتزامن مع ذكرى اليوم الذي سار فيه الإنسان على سطح القمر لأول مرة في عام 1969. الهبوط على القمر ففي 20 يوليو 1969، حملت المركبة الفضائية أبولو 11 أول بشر إلى القمر، حيث وصفت وكالة ناسا الفضائية الهبوط على القمر بأنه أعظم تكنولوجي في التاريخ على الإطلاق. وكان رائد الفضاء الأمريكي نيل أرمسترونغ هو أول إنسان يسير على القمر، حيث أمضى نحو ساعتين ونصف الساعة خارج المركبة الفضائية، واصفاً الأمر بأنه: "خطوة صغيرة لرجل ، قفزة عملاقة للبشرية." وسرعان ما تبعه زميله باز ألدرين، حيث صعد بدوره إلى سطح القمر، ليشترك مع أرمسترونغ في جمع 47.5 رطلاً من المواد القمرية، ثم حملا عيناتهما وعادا بها إلى الأرض لتحليلها. وفي هذه الأثناء، كان ينتظر زميلهما الثالث مايكل كولينز في مركبته الفضائية، منتظراً عودة أرمسترونغ وألدرين من على سطح القمر، فيما كان يتابع الملايين حول العالم المهمة الفضائية المشوقة. تاريخ الاحتفال بيوم القمر في عام 1971، قام الرئيس الأمريكي آنذاك ريتشارد نيكسون بالإعلان عن اليوم الوطني للهبوط على سطح القمر في 20 يوليو، وذلك تكريماً لذكرى أول هبوط للإنسان على سطح القمر، ومع ذلك، فإن هذا الاحتفال لم يستمر طويلاً كاحتفال سنوي. وجاء الدور بعدها على مواطن أمريكي اسمه ريتشارد كريسماس، والذي قام بإحياء الدعوى للاحتفال بيوم القمر، حيث أرسل إلى العديد من حكام الولايات الأمريكية وأعضاء الكونغرس من أجل حثهم للاحتفال بيوم القمر الوطني، وصادفه بعض النجاح بحلول عام 1975، حيث قامت 12 ولاية برعاية مشاريع قوانين للاحتفال بيوم القمر. ويعود الفضل كذلك فيما يتعلق بتخصيص يوماً وطنياً للاحتفال بالقمر إلى عالم الفلك الأمريكي جيمس جيه مولاني، الذي عمل لفترة طويلة في قبة بوهل السماوية الأصلية في بيتسبرغ، حيث قال أنه مادام هناك يوم كولومبوس في التقويم الأمريكي، فينبغي أن يكون هناك يوماً للقمر أيضاً، داعياً إلى تحديد يوم للقمر مُعترف به على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية كلها. وفي عام 2019، أعلن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب أن يوم 20 يوليو هو الاحتفال بالذكرى الخمسين لهبوط مركبة أبولو 11 على سطح القمر. ومع ذلك، فلم يتم الإعلان عن يوم وطني رسمي للقمر حتى الآن. كيف تحتفل بيوم القمر؟ هناك العديد من الطرق التي يمكنك بها الاحتفال بيوم القمر، يمكنك مثلاً استخدام التلسكوب لاستكشاف سطح القمر، وفي حال لم يكن متوفراً لك هذا الجهاز، يمكنك استخدام عدسة مقربة. تستطيع كذلك اكتشاف السيرة الذاتية الخاصة بالعديد من الأشخاص الذين يقفون وراء الهبوط على سطح القمر، ومشاركة قصصهم عبر وسم #NationalMoonDay على مواقع التواصل الاجتماعي. هل تعلم أن هناك بعثات أخرى مُخطط أن تنطلق في الفضاء للهبوط على القمر خلال السنوات القادمة؟ يمكنك البحث عنها على الإنترنت، ومعرفة المزيد عن خطط الهبوط على القمر في المستقبل. هل شاهدت أول هبوط على سطح القمر عام 1969؟ يمكنك أن تناقش تفاصيل هذه المهمة الفضائية مع أصدقائك المهتمين بعلوم الفلك والفضاء. إذا كنت أباً أو معلماً، يمكنك الحديث مع أطفالك أو طلابك حول الهبوط على القمر، وأهمية القمر في حياتنا على سطح الأرض. يمكنك أيضاً الاحتفال بيوم القمر من خلال قراءة كتب أو مشاهدة أفلام وثائقية حول مهمة السفينة الفضائية أبولو 11، أو المركبات التي سبقت هذه المهمة. ومن ضمن الأعمال التي نرشحها لك: فيلم In the Shadow of the Moon: من إنتاج عام 2007، وهو من إخراج دافيد سينجتون. فيلم First to the Moon: The Journey of Apollo 8: من إنتاج عام 2018، وهو من إخراج بول جيه هيلدرانت. كتاب One Giant Leap: The Impossible Mission That Flew Us to the Moon: للمؤلف تشارلز فيشمان. كتاب A Man on the Moon: The Voyages of the Apollo Astronauts: للمؤلف أندرو شايكين. كتاب Hidden Figures: للمؤلفة مارغو لي شيترلي. المزيد: جيف بيزوس يحصل على تصريح رسمي بالسفر إلى الفضاء نورا المطروشي: تعرفوا على أول رائدة فضاء عربية منزل افتراضي على المريخ يُباع بأكثر من نصف مليون دولار هل أنت محب حقيقي للفضاء والفلك؟ أجب عن هذه الأسئلة واختبر معلوماتك تم نشر هذا المقال على موقع


العين الإخبارية
١٤-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
أسعار العملات المشفرة مقابل الدولار اليوم السبت 14 يونيو 2025
شهدت أسواق العملات الرقمية، اليوم السبت 14 يونيو/ حزيران 2025، موجة ارتفاع جماعي مع تزايد المخاوف في الأسواق على خلفية تصاعد الأحداث الجيوسياسية . وأطلق الرئيس التنفيذي لشركة 'كوينبيس'، بريان أرمسترونغ، تحذيراً لافتاً حول مستقبل النظام المالي العالمي، مؤكدًا أن تصاعد الديون الحكومية، خاصة في الولايات المتحدة، قد يفتح الطريق أمام بيتكوين لتصبح العملة الاحتياطية العالمية. وفي كلمته خلال القمة السنوية للشركة في نيويورك، قال أرمسترونغ: 'الأنظمة الديمقراطية حول العالم تعاني من عجز متزايد دون رقابة… وعبر التاريخ، عندما يتم فصل العملة عن الأصول الصلبة، ينتهي الأمر دوماً بالإفراط في الطباعة والانهيار النقدي'. وأشار إلى أن ارتفاع أسعار البيتكوين تزامناً مع بلوغ الدين الأمريكي مستويات قياسية ليس مجرد صدفة، مضيفاً: 'أرغب في أن يحافظ الدولار على مكانته كعملة احتياط عالمية، لكن إذا لم يتم إصلاح الوضع المالي، فقد يضطر العالم إلى الاعتماد على البيتكوين، شئنا أم أبينا'. كما استبعد أن يكون اليوان الصيني بديلاً محتملاً، بسبب ما وصفه بـ'مشكلات الديون الداخلية للصين'. ما سعر عملة بيتكوين بالدولار اليوم؟ شهد سعر بيتكوين خلال تعاملات اليوم السبت 14 يونيو/ حزيران 2025 ارتفعًا بنسبة 0.94% ليصل سعرها إلى 105.364 ألف دولار، وذلك عند الساعة الـ 9 صباحا بتوقيت أبوظبي. وصعدت القيمة السوقية للعملة المشفرة الأكثر شهرة في العالم عند مستوى 2.09 تريليون دولار. وصعد حجم التداولات على بيتكوين إلى 508,475 مليار دولار خلال الساعات الـ24 الأخيرة. وعلى مدار الأيام الـ7 الأخيرة، أضافت عملة بيتكوين نحو 1.43 إلى قيمتها. ما أسعار العملات المشفرة اليوم بالدولار؟ وارتفع سعر عملة إيثيريوم Ethereum ETH بنسبة 1.4% إلى 2.550 دولارا. وصعد سعر عملة بينانس كوين Binance coin BNB بنسبة 0.5% عند 651 دولارا. وصعد سعر عملة كاردانو Cardano بنسبة 0.8% ليبلغ 0.6369 دولار. وارتفع سعر عملة ريبل XRP بنسبة 3% ليسجل 2.1569دولار. وصعد سعر عملة دوغكوين DOGE بنسبة 2.91 ليصل إلى 0.177721 دولار. aXA6IDkyLjExMi4xNDkuODMg جزيرة ام اند امز PL


الرأي
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
هبوط الدولار يربك الأسواق ... رغم توقعات الارتفاع
سجل الدولار أسوأ خسائر له أمام العملات الرئيسية منذ نحو ثلاث سنوات، حيث مني بأسوأ خسارة يومية له منذ العام 2022، وسط تساؤلات في أوساط المستثمرين عما إذا كان سيعاود التعافي سريعاً أم أن هذه الانتكاسة قد تستمر طويلاً. وبحسب مقال كتبه الخبير الاقتصادي روبرت أرمسترونغ، في جريدة «فايننشال تايمز» البريطانية، فإن الدولار سجل أداء سيئاً في أعقاب قرارات ترامب بفرض الرسوم الجمركية، لكن اللافت أن الأداء السيئ يأتي مخالفاً لكل التوقعات، حيث «يُجمع الناس على أن الرسوم الجمركية الأميركية يجب أن تدفع الدولار للارتفاع، وذلك بسبب أن هذه الرسوم تُخفّض الطلب على الواردات، وهذا يُقلّل الطلب على اليورو والين وغيرهما، ويرفع القيمة النسبية للدولار». ويقول أرمسترونغ في المقال الذي اطلعت عليه «العربية Business»، إن «أموراً غريبة قد تحدث في أيام كهذه الأيام، عندما تضطر الأسواق إلى إعادة ترتيب أوضاعها المالية بسرعة بعد صدمة كبيرة». وتقول كالفن تسي، رئيس قسم الاستراتيجية والاقتصاد الأميركي في بنك بي إن بي باريبا: «كان إطار عملنا لأسواق الصرف الأجنبي اليوم هو أنه لكي يكون للرسوم الجمركية الجديدة تأثير، يجب مراعاة عاملي الحجم والمدة. على وجه التحديد، لكي يرتفع الدولار الأميركي بشكل ملموس، يجب أن تكون الرسوم الجمركية أكبر بكثير من المتوقع وأن تبقى سارية لفترة طويلة. تم استيفاء الشرط الأول فقط». لكن أرمسترونغ يقول إن ثمة احتمالا بأن يكون انخفاض قيمة الدولار ناتج عن انخفاض عوائد سندات الخزانة الأميركية مقارنةً بالسندات السيادية الأخرى. أما المحلل الاقتصادي جيمس أثي فيقول إن «الاحتمال الآخر هو أن المستثمرين العالميين، الذين كانوا يُثقلون كاهل الأصول الأميركية ذات المخاطر العالية، قرروا خفض استثماراتهم. وقد يفوق بيع الدولار الذي يتطلبه ذلك التدفقات الأجنبية إلى سندات الخزانة». ويرى مقال «فايننشال تايمز» أن رسوم ترامب الجمركية ستضرّ بالاقتصاد الأميركي؛ ومن شبه المؤكد أنها ستضرّ بالاقتصادات الأخرى بشكلٍ أكبر، مشيراً الى أنه «خلال فترات الاضطرابات العالمية، مال المستثمرون إلى التدافع نحو الدولار وأصوله كملاذٍ آمن، وهو ما لم يحدث هذه المرة، وأدى الأمر إلى هبوط الدولار. ويقول بعض المحللين إن هناك تحولاً عن الدولار الأميركي قد بدأ بالفعل، لكن مايكل هاول المحلل في«كروس بوردر كابيتال»يقول:«لا يوجد دليل على أن الأموال تغادر الولايات المتحدة بأعداد كبيرة». وأضاف:«لا تدعم بيانات تدفقات رأس المال هذه الاستنتاجات؛ ففي نهاية فبراير، لم يكن هناك أي دليل على تحولات عن الدولار». التحركات الأخيرة في مؤشر الدولار ليست كافية للإشارة إلى وجود تحول طويل الأمد بعيداً عن الولايات المتحدة.