logo
#

أحدث الأخبار مع #أرمسترونغ

هبوط الدولار يربك الأسواق ... رغم توقعات الارتفاع
هبوط الدولار يربك الأسواق ... رغم توقعات الارتفاع

الرأي

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرأي

هبوط الدولار يربك الأسواق ... رغم توقعات الارتفاع

سجل الدولار أسوأ خسائر له أمام العملات الرئيسية منذ نحو ثلاث سنوات، حيث مني بأسوأ خسارة يومية له منذ العام 2022، وسط تساؤلات في أوساط المستثمرين عما إذا كان سيعاود التعافي سريعاً أم أن هذه الانتكاسة قد تستمر طويلاً. وبحسب مقال كتبه الخبير الاقتصادي روبرت أرمسترونغ، في جريدة «فايننشال تايمز» البريطانية، فإن الدولار سجل أداء سيئاً في أعقاب قرارات ترامب بفرض الرسوم الجمركية، لكن اللافت أن الأداء السيئ يأتي مخالفاً لكل التوقعات، حيث «يُجمع الناس على أن الرسوم الجمركية الأميركية يجب أن تدفع الدولار للارتفاع، وذلك بسبب أن هذه الرسوم تُخفّض الطلب على الواردات، وهذا يُقلّل الطلب على اليورو والين وغيرهما، ويرفع القيمة النسبية للدولار». ويقول أرمسترونغ في المقال الذي اطلعت عليه «العربية Business»، إن «أموراً غريبة قد تحدث في أيام كهذه الأيام، عندما تضطر الأسواق إلى إعادة ترتيب أوضاعها المالية بسرعة بعد صدمة كبيرة». وتقول كالفن تسي، رئيس قسم الاستراتيجية والاقتصاد الأميركي في بنك بي إن بي باريبا: «كان إطار عملنا لأسواق الصرف الأجنبي اليوم هو أنه لكي يكون للرسوم الجمركية الجديدة تأثير، يجب مراعاة عاملي الحجم والمدة. على وجه التحديد، لكي يرتفع الدولار الأميركي بشكل ملموس، يجب أن تكون الرسوم الجمركية أكبر بكثير من المتوقع وأن تبقى سارية لفترة طويلة. تم استيفاء الشرط الأول فقط». لكن أرمسترونغ يقول إن ثمة احتمالا بأن يكون انخفاض قيمة الدولار ناتج عن انخفاض عوائد سندات الخزانة الأميركية مقارنةً بالسندات السيادية الأخرى. أما المحلل الاقتصادي جيمس أثي فيقول إن «الاحتمال الآخر هو أن المستثمرين العالميين، الذين كانوا يُثقلون كاهل الأصول الأميركية ذات المخاطر العالية، قرروا خفض استثماراتهم. وقد يفوق بيع الدولار الذي يتطلبه ذلك التدفقات الأجنبية إلى سندات الخزانة». ويرى مقال «فايننشال تايمز» أن رسوم ترامب الجمركية ستضرّ بالاقتصاد الأميركي؛ ومن شبه المؤكد أنها ستضرّ بالاقتصادات الأخرى بشكلٍ أكبر، مشيراً الى أنه «خلال فترات الاضطرابات العالمية، مال المستثمرون إلى التدافع نحو الدولار وأصوله كملاذٍ آمن، وهو ما لم يحدث هذه المرة، وأدى الأمر إلى هبوط الدولار. ويقول بعض المحللين إن هناك تحولاً عن الدولار الأميركي قد بدأ بالفعل، لكن مايكل هاول المحلل في«كروس بوردر كابيتال»يقول:«لا يوجد دليل على أن الأموال تغادر الولايات المتحدة بأعداد كبيرة». وأضاف:«لا تدعم بيانات تدفقات رأس المال هذه الاستنتاجات؛ ففي نهاية فبراير، لم يكن هناك أي دليل على تحولات عن الدولار». التحركات الأخيرة في مؤشر الدولار ليست كافية للإشارة إلى وجود تحول طويل الأمد بعيداً عن الولايات المتحدة.

الدولار يسجل أسوأ هبوط منذ العام 2022.. هل يعاود التعافي؟
الدولار يسجل أسوأ هبوط منذ العام 2022.. هل يعاود التعافي؟

العربية

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

الدولار يسجل أسوأ هبوط منذ العام 2022.. هل يعاود التعافي؟

سجل الدولار الأميركي أسوأ خسائر له أمام العملات الرئيسية منذ نحو ثلاث سنوات، حيث مني بأسوأ خسارة يومية له منذ العام 2022، وذلك خلال تداولات الجمعة، وسط تساؤلات في أوساط المستثمرين عما إذا كان سيعاود التعافي سريعاً أم أن هذه الانتكاسة قد تستمر طويلاً. وبحسب مقال كتبه الخبير الاقتصادي روبرت أرمسترونغ، ونشرته جريدة "فايننشال تايمز" البريطانية، فإن الدولار الأميركي سجل أداء سيئاً في أعقاب قرارات ترامب بفرض الرسوم الجمركية، لكن اللافت أن هذا الأداء السيئ يأتي مخالفاً لكل التوقعات، حيث "يُجمع الناس على أن الرسوم الجمركية الأميركية يجب أن تدفع الدولار للارتفاع، وذلك بسبب أن هذه الرسوم تُخفّض الطلب على الواردات، وهذا يُقلّل الطلب على اليورو والين وغيرهما، ويرفع القيمة النسبية للدولار". ويقول أرمسترونغ في المقال الذي اطلعت عليه "العربية Business"، إن "أموراً غريبة قد تحدث في أيام كهذه الأيام، عندما تضطر الأسواق إلى إعادة ترتيب أوضاعها المالية بسرعة بعد صدمة كبيرة". وتقول كالفن تسي، رئيس قسم الاستراتيجية والاقتصاد الأميركي في بنك بي إن بي باريبا: "كان إطار عملنا لأسواق الصرف الأجنبي اليوم هو أنه لكي يكون للرسوم الجمركية الجديدة تأثير، يجب مراعاة عاملي الحجم والمدة. على وجه التحديد، لكي يرتفع الدولار الأميركي بشكل ملموس، يجب أن تكون الرسوم الجمركية أكبر بكثير من المتوقع وأن تبقى سارية لفترة طويلة. تم استيفاء الشرط الأول فقط". لكن أرمسترونغ يقول إن ثمة احتمالا بأن يكون انخفاض قيمة الدولار ناتج عن انخفاض عوائد سندات الخزانة الأميركية مقارنةً بالسندات السيادية الأخرى. أما المحلل الاقتصادي جيمس أثي يقول إن "الاحتمال الآخر هو أن المستثمرين العالميين، الذين كانوا يُثقلون كاهل الأصول الأميركية ذات المخاطر العالية، قرروا خفض استثماراتهم. وقد يفوق بيع الدولار الذي يتطلبه ذلك التدفقات الأجنبية إلى سندات الخزانة". ويرى المقال المنشور في "فايننشال تايمز" أن رسوم ترامب الجمركية ستضرّ بالاقتصاد الأميركي؛ ومن شبه المؤكد أنها ستضرّ بالاقتصادات الأخرى بشكلٍ أكبر، مشيراً الى أنه "خلال فترات الاضطرابات العالمية، مال المستثمرون إلى التدافع نحو الدولار وأصوله كملاذٍ آمن، وهو ما لم يحدث هذه المرة، وأدى الامر الى هبوط الدولار. ويقول بعض المحللين إن ثمة تحول عن الدولار الأميركي قد بدأ بالفعل، لكن مايكل هاول المحلل في "كروس بوردر كابيتال" يقول: "لا يوجد دليل على أن الأموال تغادر الولايات المتحدة بأعداد كبيرة". وأضاف: "لا تدعم بيانات تدفقات رأس المال هذه الاستنتاجات؛ ففي نهاية فبراير، لم يكن هناك أي دليل على تحولات عن الدولار. التحركات الأخيرة في مؤشر الدولار ليست كافية للإشارة إلى وجود تحول طويل الأمد بعيداً عن الولايات المتحدة".

استقالة الرئيسة المؤقتة لجامعة كولومبيا بعد ردها على الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل
استقالة الرئيسة المؤقتة لجامعة كولومبيا بعد ردها على الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل

وكالة الصحافة اليمنية

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة الصحافة اليمنية

استقالة الرئيسة المؤقتة لجامعة كولومبيا بعد ردها على الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل

واشنطن/وكالة الصحافة اليمنية// أعلنت جامعة كولومبيا استقالة الرئيسة المؤقتة، كاترينا أرمسترونغ، من منصبها، في وقت تواجه فيه المؤسسة المرموقة التي تتخذ من نيويورك مقراً لها ضغوطاً شديدة من الحكومة ومناصري حقوق الإنسان بشأن ردها على الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين ضد حرب الإبادة الإسرائيلية العام الماضي. وأعلنت جامعة كولومبيا في بيان يوم الجمعة الماضي، أن أرمسترونغ ستعود لقيادة 'مركز إيرفنغ الطبي' التابع لها. ولم تُعلن الجامعة عن سبب هذا التغيير. وأضاف بيان الجامعة : 'عُيّنت كلير شيبمان، الرئيسة المشاركة لمجلس الأمناء، رئيسةً بالإنابة، اعتباراً من الآن، وستتولى منصبها حتى يُكمل المجلس بحثه عن مرشح رئاسي'. وكانت قد ألغت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب 400 مليون دولار من التمويل الفيدرالي لجامعة كولومبيا، مُعلّلةً ذلك بأن الجامعة لم تبذل جهوداً كافية لوقف الاحتجاجات المعارضة المؤيدة للفلسطينيين ، ومكافحة معاداة السامية وسلامة الطلاب في الحرم الجامعي ضد حرب إسرائيل الدموية على غزة.

إقالة رئيسة جامعة كولومبيا رغم قبولها أوامر إدارة ترامب
إقالة رئيسة جامعة كولومبيا رغم قبولها أوامر إدارة ترامب

الأنباء العراقية

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأنباء العراقية

إقالة رئيسة جامعة كولومبيا رغم قبولها أوامر إدارة ترامب

متابعة - واع أقال مجلس أمناء جامعة كولومبيا الأمريكية رئيسة الجامعة أرمسترونغ، رغم إعلانها الالتزام بحظر إدارة الرئيس دونالد ترامب ارتداء طلاب الجامعة الأقنعة التي تخفي هويتهم في الاحتجاجات. وتمت إقالة كاترينا أرمسترونغ من منصبها بعد أن شكك مجلس أمناء الجامعة في قدرتها على قيادة المفاوضات مع إدارة ترامب بشأن التمويل الفيدرالي للجامعة البالغ 400 مليون دولار. وقالت وزارة التعليم الفيدرالية أمس الجمعة في بيانها: "الإجراء الذي اتخذه أمناء كولومبيا اليوم، خاصة في ضوء الحقائق المقلقة التي ظهرت هذا الأسبوع، يعد خطوة مهمة نحو تعزيز المفاوضات كما هو منصوص عليه في التفاهم المسبق الذي تم التوصل إليه يوم الجمعة الماضي بين الجامعة وفريق العمل لمكافحة معاداة السامية". وجاءت الإقالة بعد أن دعا البيت الأبيض إلى حظر كامل للأقنعة في الاحتجاجات بالحرم الجامعي، كجزء من قائمة إصلاحات شاملة تهدف إلى الحد من معاداة السامية. وأصدرت أرمسترونغ بيانا في وقت سابق من هذا الأسبوع، نفت فيها الادعاءات بأنها تحدت أمر ترامب، مؤكدة أن حظر الأقنعة سيُنفذ بدعم كامل من الفريق القيادي العالي في كولومبيا ومجلس الأمناء. ولكن كان الوقت قد فات، حيث كشفت نصوص تعليقاتها لأعضاء هيئة التدريس أنها تخلت عن الإجراءات التي تعهدت بتنفيذها، وهو ما كان القشة الأخيرة للمسؤولين في الجامعة. وأبلغت أرمسترونغ الطلاب وأعضاء هيئة التدريس في رسالة بأنها ستعود إلى دورها كرئيسة تنفيذية للمركز الطبي إيرفينغ التابع للجامعة وكتبت: "لقد كان شرفا عظيما أن أقود جامعة كولومبيا في هذا الوقت المهم والصعب". وتولت أرمسترونغ منصبها في آب 2024 عندما استقالت الرئيسة السابقة مينوش شفيق فجأة وهربت إلى المملكة المتحدة.

جامعة كولومبيا ترضخ لضغوط ترامب
جامعة كولومبيا ترضخ لضغوط ترامب

الغد

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الغد

جامعة كولومبيا ترضخ لضغوط ترامب

وافقت جامعة كولومبيا على سلسلة من التغييرات تشمل حظر الأقنعة والسماح للشرطة بإجراء اعتقالات، بعد أن سحب منها تمويل بقيمة 400 مليون دولار بسبب تعاملها مع قضايا معاداة السامية. احتجاجات طلابية في كولومبيا ووفقا لمذكرة صادرة عن الجامعة التي أصبحت مركزا للاحتجاجات العنيفة المعادية لإسرائيل، تم تعيين قيادة جديدة لمراجعة المناهج الدراسية في قسم دراسات الشرق الأوسط وجنوب آسيا وإفريقيا ومركز الدراسات الفلسطينية. وفي رسالة وجهتها الرئيسة المؤقتة للجامعة، كاترينا أرمسترونغ، إلى المجتمع الجامعي أمس الجمعة، وصفت هذه الخطوات بأنها تهدف إلى جعل الحرم الجامعي مكانا أكثر أمانا لجميع الطلاب، دون أن تذكر بشكل محدد الطلاب اليهود. اضافة اعلان وكتبت أرمسترونغ: "من الصعب التصالح مع الطريقة التي تم بها تصوير جامعة كولومبيا وطلابها. لدينا تحديات، نعم، لكنها لا تحدد هويتنا. نحن مجتمع من العلماء الذين يكنون احتراما عميقا لبعضهم البعض ولمهمتنا. نحن نعلم ألمع الطلاب وأكثرهم إبداعا في العالم، ونهتم بكل واحد منهم". وفي وثيقة من أربع صفحات، ذكرت جامعة كولومبيا الخطوات المحددة التي اتخذتها وستتخذها لمعالجة معاداة السامية، بما في ذلك إصلاح مجلس المراجعة القضائي، وتعيين منصب نائب رئيس جامعي جديد بمسؤوليات موسعة، وحظر ارتداء الأقنعة دون سبب مشروع. وأشارت المذكرة أيضا إلى تعليق أو طرد الطلاب الذين اقتحموا قاعة هاميلتون، أو إلغاء درجاتهم مؤقتا، مع استمرار المراجعات التأديبية للمشاركين في المخيمات الاحتجاجية اللاحقة. ووافقت الجامعة أيضا على إعادة تنظيم عمليات الانضباط، لكنها لم تستجب بالكامل لجميع مطالب إدارة ترامب. بدلا من إلغاء مجلس القضاء الجامعي كما طُلب، كشفت الجامعة أنها ستقوم بإعادة هيكلة المجلس تحت مكتب نائب الرئيس الجامعي، مع ضمان خضوع أعضائه الخمسة لمراجعة صارمة لتجنب تضارب المصالح. كما أعلنت الجامعة عن تعيين نائب رئيس جامعي جديد سيكون مسؤولا عن مراجعة قسم دراسات الشرق الأوسط وجنوب آسيا وإفريقيا، الذي طالبت إدارة ترامب بوضعه تحت "الوصاية الأكاديمية". وستقوم الجامعة أيضا بتطوير منهاج تعليمي يركز على كيفية إجراء المحادثات الصعبة وإنشاء فصول دراسية تعزز الحوار بين المختلفين، بالإضافة إلى معالجة قضايا معاداة السامية. وكانت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد سحبت حوالي 400 مليون دولار من المنح والعقود المخصصة للجامعة المرموقة في 7 مارس، بسبب فشلها في القضاء على معاداة السامية في حرمها الجامعي، وهددت بسحب مليارات إضافية. The Post

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store