logo
#

أحدث الأخبار مع #أشرفي

هل تعاني من الإرهاق رغم نومك الجيد؟ الحساسية الموسمية قد تكون السبب
هل تعاني من الإرهاق رغم نومك الجيد؟ الحساسية الموسمية قد تكون السبب

الصباح العربي

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الصباح العربي

هل تعاني من الإرهاق رغم نومك الجيد؟ الحساسية الموسمية قد تكون السبب

هناك العديد من الأشخاص على الرغم من الحصول على ساعات نوم كافية ألا ويشعرون بالارهاق، لذلك فمن الممكن أن يكون السبب وراء هذا هو الحساسية الموسمية. وقد أكد الدكتور باباك اشرفي متخصص الطب العام في Superdrug Online Doctor، أن الحساسية مثل حمى القش قد تؤدي إلى شعور مستمر بالتعب رغم الحصول على نوم كافي. هذه الحساسية لا تؤثر فقط على النوم بشكل مباشر، بل تضع جهاز المناعة في حالة نشاط مستمر لمكافحة المهيجات مثل حبوب اللقاح. وأضاف أشرفي أن استجابة الجسم لهذه المهيجات قد تؤدي إلى إرهاق جسدي يجعل المصابين يشعرون بالخمول، ويصاحب ذلك أعراض مثل العطاس المستمر، انسداد الأنف، واضطراب النوم، مما يسبب تعباً غير عادي. و لمواجهة هذه الأعراض، ينصح بتقليل التعرض لحبوب اللقاح، كما يمكن استخدام مضادات الهيستامين التي تخفف من الأعراض، مع التأكد من اختيار الأنواع التي لا تسبب النعاس. في حال استمرار مشكلة النوم وتأثيرها على الحياة اليومية، يوصى بمراجعة الطبيب، وفقاً لما تنصح به هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS).

هل تشعر بالتعب رغم نومك لساعات كافية؟ إليك السبب وراء ذلك
هل تشعر بالتعب رغم نومك لساعات كافية؟ إليك السبب وراء ذلك

ليبانون 24

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • ليبانون 24

هل تشعر بالتعب رغم نومك لساعات كافية؟ إليك السبب وراء ذلك

هل تستيقظ وأنت تشعر بالإرهاق رغم نومك لساعات كافية؟ قد يكون السبب أبعد مما تتصور. ويشير الدكتور باباك أشرفي ، اختصاصي الطب العام في Superdrug Online Doctor، إلى أن الحساسية الموسمية مثل حمى القش قد تكون السبب وراء الشعور المستمر بالتعب. ويشرح الدكتور أشرفي أن الحساسية لا تؤثر على النوم بشكل مباشر فحسب، بل يمكن أن تؤدي إلى إرهاق الجسم حتى مع النوم الكافي، حيث يستجيب جهاز المناعة للمهيجات مثل حبوب اللقاح، مما يجعله في حالة نشاط مستمر لمحاربة الأجسام المضادة، وهو ما يشبه الإرهاق الذي يصاحب نزلات البرد. وأضاف أن "استجابة الجسم لمسببات الحساسية مثل حبوب اللقاح قد تكون مرهقة جسدياً، ما يجعل المصابين يشعرون بالتعب أو الخمول بشكل غير معتاد". وتشمل الأعراض المتكررة العطاس المستمر، وانسداد الأنف، واضطراب النوم، ما يجعل الحياة اليومية مرهقة. ولمواجهة هذا الإرهاق، ينصح الدكتور بحماية نفسك قدر الإمكان من حبوب اللقاح والتحدث إلى مختص. ويوضح: "يمكن أن تساعد مضادات الهيستامين في تخفيف الأعراض، لكن بعض أنواعها تسبب النعاس، لذا أوصي بالتحدث إلى الصيدلي لاختيار الأنواع التي لا تسبب النعاس". ويُذكر أن هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) توصي بمراجعة الطبيب إذا كانت مشكلات النوم تؤثر على حياتك اليومية أو استمرت لأشهر.

كيف تعلمين طفلك العناية بصحة أسنانه منذ الصغر؟
كيف تعلمين طفلك العناية بصحة أسنانه منذ الصغر؟

أخبار مصر

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار مصر

كيف تعلمين طفلك العناية بصحة أسنانه منذ الصغر؟

كيف تعلمين طفلك العناية بصحة أسنانه منذ الصغر؟ إن ضمان صحة وسلامة أطفالنا أولوية قصوى. خصوصاً فيما يتعلق بصحة فمهم، فإن ترسيخ عادات جيدة للعناية بالأسنان عند الأطفال منذ نعومة أظفارهم، أمرٌ أساسيٌّ لتهيئتهم لحياة مليئة بالابتسامات الصحية. ولضمان بداية صحيحة للأطفال (وأولياء أمورهم)، يشرح الدكتور أسامة علوي، استشاري تعويضات الأسنان، وإعادة تأهيل الابتسامة من مركز هارموني الطبي، المخاطر التي تهدد صحة الأسنان في مراحلها المبكرة، مثل تسوس الأسنان وفقدانها، وممارسات العناية بالأسنان التي يمكن أن تحميهم من هذه المخاطر.لماذا يجب الاهتمام بالأسنان اللبنية؟ العناية المبكرة بالأسنان ضرورية لصحة فم الطفل بشكل عام. فهي أول مجموعة أسنان تنمو لدى الأطفال الصغار. وقد تسقط لإفساح المجال للأسنان الدائمة، لكن تأثيرها على النمو المبكر عميق ودائم. تشير الأبحاث إلى أن فقدان الأسنان اللبنية قبل أن تصبح جاهزة للسقوط بشكل طبيعي يمكن أن يؤخر تطور النطق لدرجة أن علاج النطق يصبح ضروري لتصحيح المشكلة. كما أن الأسنان اللبنية تساعد في تشكيل الفك أثناء نموه وتوفر مساحة للأسنان الدائمة. نصائح للعناية المبكرة بالأسنان من المهم العناية بأسنان طفلك منذ لحظة ظهورها، عادةً في حوالي ستة أشهر. عادةً ما تظهر القواطع، أو الأسنان الأمامية الحادة، أولاً؛ ثم تظهر الأنياب المدببة، تليها أخيراً الأضراس الأكثر تسطحاً في مؤخرة الفم. بحلول عمر 12 شهرًا، يجب أن يكون لدى طفلك مجموعة كاملة من الأسنان اللبنية التي تحتاج جميعها إلى عناية واهتمام. وفيما يلي 10 نصائح يجب أن تضعيها في الاعتبار:ابتكري روتيناً لتنظيف أسنان طفلك عودي طفلكِ على تنظيف أسنانه بالفرشاة فور ظهور أول سن. استخدمي قطعة قماش ناعمة مبللة (بالماء فقط) لفرك أسنانه برفق. وبمجرد بلوغه سن الثانية، يمكنكِ إدخال معجون الأسنان. استخدمي فرشاة أسنان ناعمة الشعيرات وكمية صغيرة من معجون أسنان بالفلورايد (بحجم حبة أرز تقريباً) لتنظيف أسنان طفلكِ برفق مرتين يومياً. لكن شجعيه على بصق معجون الأسنان. وتجنبي المضمضة بالماء للسماح للفلورايد بمواصلة حماية أسنانه.حوّلي العناية بالأسنان إلى نشاط ممتع بدلاً من مجرد مهمة روتينية. استخدمي إبداعك لجذب اهتمامهم – اختاري فرشاة أسنان ملونة تحمل صور شخصياتهم المفضلة، أو شغّلي أغانيهم المفضلة أثناء تنظيف أسنانهم. إن تحويل هذه اللحظات إلى مغامرات صغيرة يمكن أن يعزز حماسهم للحفاظ على صحة الفم بشكل كبير.دليل الأمهات للعناية بصحة الفم والأسنان عند الأطفال: وما الدواء الجديد من دون تخدير أو حفر؟علمي طفلك تقنيات تنظيف الأسنان بالفرشاة يلعب الأهل دوراً حيوياً في تعليم (وتعزيز) عادات نظافة الفم الجيدة لدى أطفالهم. بمجرد أن يبلغ طفلك السن المناسب لتجربة ذلك بمفرده، علّميه تقنيات تنظيف الأسنان الصحيحة من خلال إظهار حركات دائرية لطيفة على طول خط اللثة. أشرفي على تنظيفه للأسنان حتى يكتسب المهارة اللازمة للقيام بذلك بفاعلية بمفرده.يقدم عالم العناية بالفم تشكيلة متنوعة من المنتجات المصممة خصيصاً للأطفال. دعي طفلك يختار فرشاة ومعجون أسنانه برسومات شخصياته الكرتونية المحبوبة. حيث تضيف اللمسة الشخصية كماً من التشويق إلى روتينه اليومي وتشجعه على الحفاظ على نظافة أسنانه.علميه استخدام خيط تنظيف الأسنانابدئي بتنظيف أسنان طفلك بالخيط عندما تلامس أسنانه بعضها بعضاً. علميه استخدام أعواد خيط الأسنان أو خيط تنظيف الأسنان المخصص للأطفال لتسهيل العملية وجعلها أكثر متعة.الأطفال فضوليون بطبيعتهم. اشرحي لهم أسباب تنظيف الأسنان بالفرشاة والخيط بطريقة مناسبة لأعمارهم. وناقشي معهم كيف تساعد هذه الممارسات على إزالة بقايا الطعام ومنع التسوس، واجعلي العناية بالفم مسألة صحية وليست مجرد روتين.كوني قدوته يُعدّ الأهل قدوة لأطفالهم، ولا تُستثنى عادات نظافة الفم. يمكن للوالدين غرس عادات صحية في أطفالهم من خلال ممارسة نظافة الفم الجيدة وإظهار أهميتها. إن تنظيف الأسنان بالفرشاة والخيط معاً كعائلة يجعل العناية بالفم أكثر متعة ويعزز أهميتها.عززي تناول الوجبات…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

كيف تعلمين طفلك العناية بصحة أسنانه منذ الصغر؟
كيف تعلمين طفلك العناية بصحة أسنانه منذ الصغر؟

مجلة سيدتي

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • مجلة سيدتي

كيف تعلمين طفلك العناية بصحة أسنانه منذ الصغر؟

إن ضمان صحة وسلامة أطفالنا أولوية قصوى. خصوصاً فيما يتعلق بصحة فمهم، فإن ترسيخ عادات جيدة للعناية بالأسنان عند الأطفال منذ نعومة أظفارهم، أمرٌ أساسيٌّ لتهيئتهم لحياة مليئة بالابتسامات الصحية. ولضمان بداية صحيحة للأطفال (وأولياء أمورهم)، يشرح الدكتور أسامة علوي، استشاري تعويضات الأسنان، وإعادة تأهيل الابتسامة من مركز هارموني الطبي، المخاطر التي تهدد صحة الأسنان في مراحلها المبكرة، مثل تسوس الأسنان وفقدانها، وممارسات العناية بالأسنان التي يمكن أن تحميهم من هذه المخاطر. لماذا يجب الاهتمام بالأسنان اللبنية؟ العناية المبكرة بالأسنان ضرورية لصحة فم الطفل بشكل عام. فهي أول مجموعة أسنان تنمو لدى الأطفال الصغار. وقد تسقط لإفساح المجال للأسنان الدائمة، لكن تأثيرها على النمو المبكر عميق ودائم. تشير الأبحاث إلى أن فقدان الأسنان اللبنية قبل أن تصبح جاهزة للسقوط بشكل طبيعي يمكن أن يؤخر تطور النطق لدرجة أن علاج النطق يصبح ضروري لتصحيح المشكلة. كما أن الأسنان اللبنية تساعد في تشكيل الفك أثناء نموه وتوفر مساحة للأسنان الدائمة. نصائح للعناية المبكرة بالأسنان من المهم العناية بأسنان طفلك منذ لحظة ظهورها، عادةً في حوالي ستة أشهر. عادةً ما تظهر القواطع، أو الأسنان الأمامية الحادة، أولاً؛ ثم تظهر الأنياب المدببة، تليها أخيراً الأضراس الأكثر تسطحاً في مؤخرة الفم. بحلول عمر 12 شهرًا، يجب أن يكون لدى طفلك مجموعة كاملة من الأسنان اللبنية التي تحتاج جميعها إلى عناية واهتمام. وفيما يلي 10 نصائح يجب أن تضعيها في الاعتبار: ابتكري روتيناً لتنظيف أسنان طفلك عودي طفلكِ على تنظيف أسنانه بالفرشاة فور ظهور أول سن. استخدمي قطعة قماش ناعمة مبللة (بالماء فقط) لفرك أسنانه برفق. وبمجرد بلوغه سن الثانية، يمكنكِ إدخال معجون الأسنان. استخدمي فرشاة أسنان ناعمة الشعيرات وكمية صغيرة من معجون أسنان بالفلورايد (بحجم حبة أرز تقريباً) لتنظيف أسنان طفلكِ برفق مرتين يومياً. لكن شجعيه على بصق معجون الأسنان. وتجنبي المضمضة بالماء للسماح للفلورايد بمواصلة حماية أسنانه. حوّلي العناية بالأسنان إلى نشاط ممتع بدلاً من مجرد مهمة روتينية. استخدمي إبداعك لجذب اهتمامهم - اختاري فرشاة أسنان ملونة تحمل صور شخصياتهم المفضلة، أو شغّلي أغانيهم المفضلة أثناء تنظيف أسنانهم. إن تحويل هذه اللحظات إلى مغامرات صغيرة يمكن أن يعزز حماسهم للحفاظ على صحة الفم بشكل كبير. دليل الأمهات للعناية بصحة الفم والأسنان عند الأطفال: وما الدواء الجديد من دون تخدير أو حفر؟ علمي طفلك تقنيات تنظيف الأسنان بالفرشاة يلعب الأهل دوراً حيوياً في تعليم (وتعزيز) عادات نظافة الفم الجيدة لدى أطفالهم. بمجرد أن يبلغ طفلك السن المناسب لتجربة ذلك بمفرده، علّميه تقنيات تنظيف الأسنان الصحيحة من خلال إظهار حركات دائرية لطيفة على طول خط اللثة. أشرفي على تنظيفه للأسنان حتى يكتسب المهارة اللازمة للقيام بذلك بفاعلية بمفرده. يقدم عالم العناية بالفم تشكيلة متنوعة من المنتجات المصممة خصيصاً للأطفال. دعي طفلك يختار فرشاة ومعجون أسنانه برسومات شخصياته الكرتونية المحبوبة. حيث تضيف اللمسة الشخصية كماً من التشويق إلى روتينه اليومي وتشجعه على الحفاظ على نظافة أسنانه. علميه استخدام خيط تنظيف الأسنان ابدئي بتنظيف أسنان طفلك بالخيط عندما تلامس أسنانه بعضها بعضاً. علميه استخدام أعواد خيط الأسنان أو خيط تنظيف الأسنان المخصص للأطفال لتسهيل العملية وجعلها أكثر متعة. الأطفال فضوليون بطبيعتهم. اشرحي لهم أسباب تنظيف الأسنان بالفرشاة والخيط بطريقة مناسبة لأعمارهم. وناقشي معهم كيف تساعد هذه الممارسات على إزالة بقايا الطعام ومنع التسوس، واجعلي العناية بالفم مسألة صحية وليست مجرد روتين. كوني قدوته يُعدّ الأهل قدوة لأطفالهم، ولا تُستثنى عادات نظافة الفم. يمكن للوالدين غرس عادات صحية في أطفالهم من خلال ممارسة نظافة الفم الجيدة وإظهار أهميتها. إن تنظيف الأسنان بالفرشاة والخيط معاً كعائلة يجعل العناية بالفم أكثر متعة ويعزز أهميتها. عززي تناول الوجبات الخفيفة الصحية صحة الفم المثالية لا تقتصر على تنظيف الأسنان بالفرشاة والخيط، بل إن اتباع نظام غذائي صحي لا يقل أهمية. قللي من تناول الوجبات الخفيفة والمشروبات السكرية، لأنها قد تُسبب تسوس الأسنان. شجعي طفلك على تناول خيارات صحية أكثر، مثل الفواكه والخضروات والجبن، فهي تدعم الصحة العامة وتساهم في الحصول على أسنان قوية وصحية. علمي طفلك تجنب استخدام الزجاجة أو الكوب لفترة طويلة لا تدعي طفلك ينام ومعه زجاجة أو كوب شرب يحتوي على أي شيء غير الماء. فالسوائل السكرية قد تتجمع حول الأسنان وتؤدي إلى تسوسها. امنعيه من مص الإبهام من الطبيعي جداً أن يمص الأطفال الصغار إبهامهم أو أصابعهم كآلية للتكيف، ولكن هذه العادة يمكن أن تسبب سوء محاذاة الأسنان الدائمة إذا استمرت بعد سن الخامسة. قومي بتثقيف الأطفال بلطف حول مخاطر الاستمرار في مص الإبهام وقدمي له سلوكيات بديلة مثل الضغط على الكرة. قومي بجدولة فحوصات الأسنان الدورية الفحوصات الدورية لدى طبيب أسنان الأطفال ضرورية للحفاظ على صحة فموية مثالية لدى الأطفال. فهي تُمكّن طبيب الأسنان من مراقبة أي تغيرات، وتقديم العلاجات الوقائية، ومعالجة أي مشاكل على الفور. كما يُمكن لأطباء الأسنان تثقيف الآباء والأطفال حول ممارسات نظافة الفم والإجابة على أي استفسارات. اجعلي زيارات طبيب الأسنان كمغامرات شيّقة بدلاً عن مواعيد مُرهِبة. وسلّطي الضوء على لطف طبيب الأسنان والأدوات الرائعة التي يستخدمها للعناية بأسنانه. اجعلي هذه الزيارات فرصاً لمعرفة المزيد عن أسنانه ولثته، مما يجعل التجربة ممتعة وتثقيفية. نظمي علاجات الفلورايد استشيري طبيب أسنان الأطفال بشأن الحاجة إلى علاج الفلورايد أو مكملاته. يُساعد الفلورايد على تقوية مينا الأسنان ومنع تسوسها. سيملأ طبيب الأسنان قالباً بالفلورايد على شكل جل أو رغوة أو معجون، ثم يطلب من الطفل العضّ عليه لضمان التغطية الكاملة. دربي طفلك على ارتداء معدات الحماية أثناء ممارسة الرياضة إذا شارك طفلك في رياضات أو أنشطة تلامسية تنطوي على خطر إصابة الأسنان، فتأكدي من أنه يرتدي واقياً للفم لحماية أسنانه. استخدمي الموارد التعليمية استفيدي من الموارد التعليمية المصممة خصيصاً لفهم الأطفال. الكتب ومقاطع الفيديو والتطبيقات التي تركز على العناية بالأسنان تجعل التعلم تفاعلياً ومسلياً. هذه الأدوات تُبرز أهمية نظافة الفم بفاعلية، وتُبقي الأطفال فضوليين ومتحمسين. اجعلي الأمر ممتعاً حوّلي تنظيف أسنان طفلك إلى لعبة شيّقة تأسر خياله. على سبيل المثال، "تحدي الدقيقتين". شجّعي طفلك على تنظيف أسنانه طوال مدة أغنيته المفضلة، أو اضبطي مؤقتاً لضمان تنظيفه للأسنان لمدة الدقيقتين الموصى بها. هذه التقنية تحوّل تنظيف أسنانه إلى نشاط ممتع، مع ضمان تنظيفه الجيد لأسنانه. احرصي على التعزيز الإيجابي يلعب التعزيز الإيجابي دوراً حاسماً في ترسيخ عادات صحية دائمة. ادعمي جهوده في الحفاظ على عادات صحية للأسنان وكافئيه عليها. قدمي له الثناء، أو الملصقات، أو مكافآت صغيرة على المواظبة على تنظيف أسنانهم بالفرشاة والعناية الجيدة بها. فالتغذية الراجعة الإيجابية تُشعرهم بالإنجاز، وتعزز التزامهم بصحة الفم. إن غرس عادات صحية للأسنان لدى أطفالكم استثمارٌ قيّم في صحتهم العامة. فمن خلال تهيئة بيئة إيجابية وتفاعلية والقيادة بالقدوة، يمكنكم تحويل العناية بالأسنان من مهمة روتينية إلى روتين ممتع. الصبر أساسي طوال هذه الرحلة. فالاستمرارية والإيجابية والتثقيف هم حلفاؤكم في رعاية ابتسامات صحية تدوم مدى الحياة. بصفتكم آباءً، لديكم القدرة على تشكيل موقفهم تجاه صحة الفم، ومساعدتهم على تبنيها كجانب أساسي من العناية الذاتية. مع كل جلسة تنظيف أسنان، أنتم لا تحافظون على صحة فمهم فحسب، بل تغرسون أيضًا مهارات حياتية تُمكّنهم من تولي مسؤولية صحتهم العامة. ومن خلال رعاية ابتسامات صحية، أنتم ترسخون أساساً من الثقة والمسؤولية والرفاهية التي ستتألق طوال حياتهم. *ملاحظة من «سيدتي»: قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب متخصص

نافذة - 11 عادة يومية قد تظنها بريئة.. "تأثيرها المدمّر على صحتك قد يكون غير مرئي"
نافذة - 11 عادة يومية قد تظنها بريئة.. "تأثيرها المدمّر على صحتك قد يكون غير مرئي"

نافذة على العالم

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • نافذة على العالم

نافذة - 11 عادة يومية قد تظنها بريئة.. "تأثيرها المدمّر على صحتك قد يكون غير مرئي"

السبت 5 أبريل 2025 03:30 مساءً في عالمنا المعاصر، نعيش في دوامة من العادات اليومية التي نظنها بسيطة وغير ضارّة. ومع ذلك، قد تكون هذه العادات في الواقع تشكل تهديدًا خفيًا لصحتنا الجسدية والنفسية. من مشاهدة المسلسلات ساعات طويلة، إلى تأجيل المنبّه وتجاهل الراحة، يمكن أن تتسبّب هذه التصرفات اليومية -التي تبدو بريئة- في مشكلات صحية جسيمة على المدى البعيد. ويكشف الدكتور باباك أشرفي؛ الخبير الطبي في موقع Superdrug، النقاب عن حقائق صادمة ستغيّر نظرتك لروتينك اليومي. في هذا التقرير المنقول من "مترو" البريطانية، نستعرض 11 عادة قد تبدو عادية، لكنها في الحقيقة قد تضر بجسمك وتؤثر سلباً في حياتك اليومية. فهل أنت مستعدٌ لتكتشف ما قد تفعله هذه العادات بجسمك؟ 1. مشاهدة المسلسلات طويلاً عندما تثبت في مكانك لمشاهدة عدة حلقات متتالية، ينخفض معدل الأيض لديك بشكلٍ ملحوظٍ، وتصبح الدورة الدموية أكثر كسلاً، ما يزيد من احتمالية تكوُّن الجلطات الدموية الصغيرة. كما يؤدي قضاء ساعات طويلة أمام الشاشة دون حركة يوماً بعد يوم، إلى آلام الظهر والرقبة بسبب الوضعيات غير الصحية. ولحل هذه المشكلة، ينصح الخبراء باستخدام تقنية "20-20-20" -كل 20 دقيقة، انظر إلى شيءٍ على بُعد 20 قدماً لمدة 20 ثانية، مع القيام ببعض الحركات الخفيفة مثل التمدُّد، أو الوقوف، أو المشي مسافة قصيرة. 2. تأجيل المنبّه يلجأ كثيرون إلى تأجيل المنبّه للاستمتاع ببعض الدقائق الإضافية من النوم، إلا أنه عندما تضغط على زر الغفوة، يدخل جسمك في حالة من الارتباك الهرموني، حيث يرتفع الكورتيزول، وينخفض السيروتونين؛ ما يجعلك تستيقظ وأنت تشعر بالإرهاق رغم النوم ساعات كافية. والأسوأ من ذلك، أن هذه العادة تعطل إيقاع الساعة البيولوجية الدقيق، ما يؤثر في جودة نومك على المدى الطويل. ويكمن الحل في التعامل مع هذه العادة السيئة في ضبط المنبّه على الوقت الذي تحتاج حقاً للاستيقاظ فيه، ووضعه بعيداً عن متناول اليد لضمان النهوض فوراً. 3. عدم أخذ إجازة يوضح الدكتور أشرفي: "يمكن أن يؤثر التوتر المزمن سلباً في العقل والجسم، ما يزيد من خطر الإرهاق والقلق والتعب". إن عدم أخذ فترات راحة منتظمة -سواء كانت عطلة، أو لحظة تأمل، أو حتى إعطاء الأولوية للعناية الذاتية- قد يؤدي إلى تفاقم مستويات التوتر ويؤثر سلباً في الصحة على المدى الطويل. 4. العزلة يشير الطبيب إلى أن "قضاء كثيرٍ من الوقت في الداخل، وخاصة دون التعرُّض للضوء الطبيعي، قد يعطل إيقاعك اليومي؛ ما يؤدي إلى قلة النوم وانخفاض مستويات الطاقة". وتعطل قلة التعرُّض للضوء الطبيعي إنتاج الميلاتونين (هرمون النوم) والسيروتونين (هرمون السعادة)؛ ما يؤدي إلى اضطرابات النوم والمزاج. كما أن نقص فيتامين (د) الناتج عن عدم التعرُّض لأشعة الشمس الكافية يُضعف العظام والمناعة. ويمكن للخروج اليومي ولو لعشر دقائق في الهواء الطلق؛ يمكن أن يُعيد ضبط ساعتك البيولوجية ويحسّن صحتك النفسية والجسدية بشكلٍ ملحوظ. 5. هوس التمارين الرياضية الإفراط في التمارين دون فترات راحة كافية يضع الجسم في حالة إجهاد مزمن؛ ترتفع هرمونات التوتر، وتضعف الاستجابة المناعية، ويزداد خطر الإصابات. لذلك سيكون من المهم التخطيط لأخذ أيام راحة منتظمة في برنامجك التدريبي. 6. اختيار الأحذية غير المناسبة يمكن لارتداء أحذية غير مريحة أو غير مناسبة لنوع نشاطك أن يتسبّب في سلسلة من المشكلات تبدأ من الضغط على المفاصل إلى التسبُّب في ألمٍ في القدم ومشكلات في الظهر والركبة. وبالتالي، من المهم الاستثمار في أحذية ذات دعمٍ قوسي جيد ونعلٍ مريح يمكن أن يمنع الآلام المزمنة ومشكلات التوازن والوقوف. 7. إهمال تمارين التمدُّد قد يؤدي إهمال تمارين التمدُّد إلى تقصير العضلات وتيبس المفاصل؛ ما يحدُّ من مدى الحركة ويزيد من خطر الإصابات. ويمكن لتمارين التمدُّد اليومية ولو لعشر دقائق، أن تحافظ على مرونتك وتحميك من الآلام المزمنة وتحسّن أداءك الحركي في كل نواحي الحياة. 8. إدمان الكافيين يوضح الدكتور أشرفي: "مع أن الكافيين قد يمنحك دفعة من الطاقة، إلا أن الإفراط فيه قد يؤدي إلى القلق، واضطراب النوم، وزيادة معدل ضربات القلب". وأشار الطبيب إلى أن الاعتدال والتوقيت المناسب هما مفتاح الاستفادة من منافع الكافيين دون أضراره. 9. وجبات منتصف الليل تناول الطعام في وقتٍ متأخرٍ يعطل عملية الهضم الطبيعية، ويرفع مستويات السكر في الدم، ويخزّن سعرات حرارية زائدة على شكل دهون. وإذا شعرت بالجوع ليلاً، اختر وجبات خفيفة، مثل اللبن أو المكسرات غير المملحة، وتجنّب السكريات والكربوهيدرات البسيطة. 10. وضعيات النوم الخاطئة يعد النوم على البطن أسوأ وضعية للنوم، حيث تسبّب التواء الرقبة، وضغطاً على العمود الفقري، وقد تؤدي إلى آلامٍ مزمنة. وأفضل وضعيات النوم هي على الظهر أو على الجانب مع وسادة بين الركبتين لدعم العمود الفقري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store