أحدث الأخبار مع #ألزهايمر،

السوسنة
منذ 4 أيام
- صحة
- السوسنة
السكر المخزن بالدماغ مفتاح لعلاج ألزهايمر
السوسنة - كشفت دراسة حديثة أجراها معهد "باك" لأبحاث الشيخوخة في الولايات المتحدة، عن دور محتمل لمخزون السكر (الغلوكوز) في الدماغ، في التسبب أو التخفيف من تلف الخلايا العصبية المرتبط بمرض ألزهايمر، ما قد يمهّد الطريق أمام علاجات جديدة لهذا المرض العصبي التنكسي.وأشارت الدراسة إلى أن الغليكوجين، وهو الشكل المخزن للغلوكوز، لا يقتصر دوره على كونه مصدرًا للطاقة في العضلات والكبد كما كان يُعتقد، بل يمكن أن يلعب دورًا أساسيًا في تفاعلات الدماغ المرتبطة بمرض ألزهايمر.وأوضح الباحثون أن الفحوص المخبرية على خلايا دماغية لمرضى ألزهايمر وذباب الفاكهة أظهرت تراكمًا مفرطًا للغليكوجين. وعندما جرى تنشيط إنزيم "فوسفوريلاز الغليكوجين" (GlyP)، المسؤول عن تحويل الغليكوجين إلى طاقة قابلة للاستخدام، لوحظ انخفاض في تلف الخلايا العصبية.وقال الدكتور بانكاج كاباهي، عالم الأحياء الجزيئية في المعهد، إن "الغليكوجين المخزن يشارك في تطور المرض، وليس مجرد مخزون طاقة خامد"، مشيرًا إلى إمكانيات علاجية مستقبلية تنطلق من هذا الاكتشاف.كما اختبر الفريق تأثير نظام غذائي منخفض البروتين على ذباب الفاكهة المصاب باعتلال التاو، أحد أبرز مؤشرات ألزهايمر، ووجدوا أن الحمية ساعدت في إطالة العمر وتقليل الضرر الدماغي.وفي تجربة أخرى، طور العلماء دواءً يحاكي آثار التقييد الغذائي باستخدام مركب يُعرف باسم 8-Br-cAMP، وحقق نتائج إيجابية مشابهة.وتعزز هذه النتائج الفرضية القائلة إن بعض الأدوية المخصصة لمرضى السكري، مثل "أوزمبيك"، قد تساعد أيضًا في الوقاية من الخرف عبر تأثيرها على مسارات الغليكوجين.يُذكر أن ألزهايمر هو السبب الأكثر شيوعًا للخرف، ويُصيب عادة كبار السن، لكنه قد يظهر أيضًا لدى من هم دون سن 65 عامًا، وتُعدّ هذه الدراسة خطوة واعدة نحو فهم أعمق لميكانيكيات المرض وطرق علاجه. اقرأ أيضاً:


الوئام
٠٢-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- الوئام
أنشطة عقلية قد تقيك من الخرف
أورد موقع 'أبونيت.دي' أن الخرف هو مرض عصبي يشمل مجموعة واسعة من الأعراض أبرزها فقدان الذاكرة وتدهور القدرات المعرفية الأخرى مثل التفكير واللغة والتوجيه. وأوضح الموقع، الذي يعد البوابة الرسمية للصيادلة الألمان، أن أسباب الخرف وعوامل الخطورة المؤدية إليه تتمثل في السكتات الدماغية وتصلب الشرايين، مما يُضعف تدفق الدم إلى الدماغ، بالإضافة إلى ارتفاع ضغط الدم وقلة الحركة وفقدان السمع غير المُعالج والتدخين وشرب الخمر. وأشار 'أبونيت.دي' إلى أنه يمكن للعلاجات الحالية إبطاء تطور الخرف، وخاصةً مرض ألزهايمر، مثل علاجات الأجسام المضادة، التي تكافح رواسب البروتين. ومع ذلك، لا يوجد علاج شافٍ حتى الآن. ويعد اتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة بانتظام وعلاج الاكتئاب من التدابير الوقائية المهمة، كما تتمتع التفاعلات الاجتماعية بتأثير وقائي. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن للأنشطة العقلية، مثل حل الكلمات المتقاطعة وتعلم لغات جديدة وتعلم العزف على الآلات الموسيقية، أن تقلل من خطر الإصابة بالخرف.


أخبارنا
٢٥-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
اختبار يتنبأ بسرعة تطور «ألزهايمر»
أخبارنا : كشف فريق من الباحثين من جامعة بريسيا Brescia الإيطالية، عن فحص بسيط للدم قد يساهم في التنبؤ بسرعة تطور مرض ألزهايمر. يتمثل التحليل الجديد في فحص مستوى مقاومة الإنسولين باستخدام مؤشر الدهون الثلاثية-الغلوكوز TyG، وهو مقياس بسيط ومتاح في معظم المختبرات الطبية. وأظهرت النتائج أن المرضى الذين يعانون من ضعف إدراكي خفيف مرتبط بألزهايمر وسجلوا أعلى معدلات في مؤشر TyG، شهدوا انخفاضاً في مستوى الغلوكوز بمعدل أسرع بأربع مرات خلال 3 سنوات مقارنة بمن كانت مستوياتهم أقل في المؤشر ذاته. وتوصل الفريق أيضاً إلى وجود علاقة بين ارتفاع مؤشر TyG واختلال الحاجز الدموي الدماغي، إضافة إلى عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، في حين لم يُلاحظ ارتباط واضح بين المؤشر وأمراض عصبية تنكسية أخرى. وأشار الفريق، إلى أن مقاومة الإنسولين التي سبق ربطها بظهور مرض ألزهايمر، قد تعجّل بتطور المرض من خلال تعطيل امتصاص الغلوكوز في الدماغ وزيادة الالتهاب والإضرار بالحاجز الدموي الدماغي، كما قد تساهم في تراكم بروتين الأميلويد السام في خلايا الدماغ. يذكر أن مرض ألزهايمر هو اضطراب عصبي تدريجي شائع يتسبب في تدمير خلايا المخ، ويسبب تدهوراً تدريجياً في التفكير والذاكرة والوظائف السلوكية وتظهر أعراضه تدريجياً مع التقدم في العمر.


صقر الجديان
٢٤-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- صقر الجديان
اختراق طبي.. اختبار بسيط يمكنه التنبؤ بسرعة تطور ألزهايمر
وتمثل نتائج الدراسة خطوة واعدة نحو الكشف المبكر عن الحالات الأكثر عرضة للتدهور السريع، ما قد يساهم في تحسين فرص العلاج وتوجيه المرضى للمشاركة في التجارب السريرية والحصول على دعم طبي متخصص. وفي الدراسة، أجرى فريق من أطباء الأعصاب اختبارات على 315 مريضا غير مصابين بالسكري ويعانون من ضعف إدراكي، من بينهم 200 حالة مشخصة بمرض ألزهايمر، وذلك لفحص مستوى مقاومة الأنسولين باستخدام مؤشر الدهون الثلاثية-الغلوكوز (TyG)، وهو مقياس بسيط ومتاح في معظم المختبرات الطبية. وأظهرت النتائج أن المرضى الذين يعانون من ضعف إدراكي خفيف مرتبط بألزهايمر وسجلوا أعلى معدلات في مؤشر TyG، شهدوا انخفاضا في مستوى الغلوكوز بمعدل أسرع بأربع مرات خلال 3 سنوات مقارنة بمن كانت مستوياتهم أقل في المؤشر ذاته. ويشير فريق البحث، من جامعة Brescia الإيطالية، إلى أن مقاومة الأنسولين، التي سبق ربطها بظهور مرض ألزهايمر، قد تعجّل بتطور المرض من خلال تعطيل امتصاص الغلوكوز في الدماغ وزيادة الالتهاب والإضرار بالحاجز الدموي الدماغي، كما قد تساهم في تراكم بروتين الأميلويد السام في خلايا الدماغ. وتوصل الفريق أيضا إلى وجود علاقة بين ارتفاع مؤشر TyG واختلال الحاجز الدموي الدماغي، بالإضافة إلى عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، في حين لم يُلاحظ ارتباط واضح بين المؤشر وأمراض عصبية تنكسية أخرى. وفي تعليقها على نتائج الدراسة، قالت الباحثة الرئيسية الدكتورة بيانكا غومينا: 'غالبا ما تتساءل العائلات بعد تشخيص حالات ضعف الإدراك الخفيف عن سرعة تقدم المرض. وتشير نتائجنا إلى أن مؤشرا أيضيا بسيطا يمكن أن يساعد الأطباء في تحديد المرضى الأكثر عرضة للتدهور السريع، ما يجعلهم مرشحين مثاليين للعلاجات الموجهة والتدخلات المبكرة'. ستُعرض الدراسة في مؤتمر الأكاديمية الأوروبية لعلم الأعصاب في هلسنكي.


الدستور
٢٤-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
اختراق طبي.. اختبار بسيط يمكنه التنبؤ بسرعة تطور ألزهايمر
وجدت دراسة جديدة أن فحصا بسيطا للدم قد يساهم في التنبؤ بسرعة تطور مرض ألزهايمر لدى المرضى الذين يعانون من ضعف إدراكي خفيف. وتمثل نتائج الدراسة خطوة واعدة نحو الكشف المبكر عن الحالات الأكثر عرضة للتدهور السريع، ما قد يساهم في تحسين فرص العلاج وتوجيه المرضى للمشاركة في التجارب السريرية والحصول على دعم طبي متخصص. وفي الدراسة، أجرى فريق من أطباء الأعصاب اختبارات على 315 مريضا غير مصابين بالسكري ويعانون من ضعف إدراكي، من بينهم 200 حالة مشخصة بمرض ألزهايمر، وذلك لفحص مستوى مقاومة الأنسولين باستخدام مؤشر الدهون الثلاثية-الغلوكوز (TyG)، وهو مقياس بسيط ومتاح في معظم المختبرات الطبية. وأظهرت النتائج أن المرضى الذين يعانون من ضعف إدراكي خفيف مرتبط بألزهايمر وسجلوا أعلى معدلات في مؤشر TyG، شهدوا انخفاضا في مستوى الغلوكوز بمعدل أسرع بأربع مرات خلال 3 سنوات مقارنة بمن كانت مستوياتهم أقل في المؤشر ذاته. ويشير فريق البحث، من جامعة Brescia الإيطالية، إلى أن مقاومة الأنسولين، التي سبق ربطها بظهور مرض ألزهايمر، قد تعجّل بتطور المرض من خلال تعطيل امتصاص الغلوكوز في الدماغ وزيادة الالتهاب والإضرار بالحاجز الدموي الدماغي، كما قد تساهم في تراكم بروتين الأميلويد السام في خلايا الدماغ. وتوصل الفريق أيضا إلى وجود علاقة بين ارتفاع مؤشر TyG واختلال الحاجز الدموي الدماغي، بالإضافة إلى عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، في حين لم يُلاحظ ارتباط واضح بين المؤشر وأمراض عصبية تنكسية أخرى. وفي تعليقها على نتائج الدراسة، قالت الباحثة الرئيسية الدكتورة بيانكا غومينا: "غالبا ما تتساءل العائلات بعد تشخيص حالات ضعف الإدراك الخفيف عن سرعة تقدم المرض. وتشير نتائجنا إلى أن مؤشرا أيضيا بسيطا يمكن أن يساعد الأطباء في تحديد المرضى الأكثر عرضة للتدهور السريع، ما يجعلهم مرشحين مثاليين للعلاجات الموجهة والتدخلات المبكرة".